القُمّة والثورة القادمة

جواد القابجي

الحوار المتمدن-العدد: 3279 - 2011 / 2 / 16 - 08:58
المحور: الادب والفن
    

أبوذيّه
ابعمري ماشفت مرَّه ++ بلح مار
گمت اكتب على الحايط ++ بلحمار
انتخيت المطي .. گالولي ++ بلحمار
عدا الزگطات شتحصِّل هديّه
***********
ما بينَّه او بينچ مصر
آلامنه المشتركه
علمونّا اشلون النصر ++ علبقرات الضاحكه
***********
إنتوا الدرس والمدرسه ++ او تونس الشعله او بركه
مردخاي فتَّح شركه
للبقرات الضاحكه
************
أرض الجزيره تنتظر
بانين للقاده جسر
أحسن إلك ما تنتحر
روح التحق بالشـــــــــــــــــركه
*************
شعب اليمن ما ينحني
لليمني ابن اليمني
او عدنه وراهُم خامني
ســـــــــــــــــجَّل ابركب اللاحقه
**************
وشعب الجزائر ما صُفَن
معروف بسنين المُضَن
عيونچ بُحيرَد ما غُفن
عالظلم مثل الصــــــــــــــــــاعقه
**************
قذّافي هم لازم سره
مرعوب من اللي جره
من چهرته المستهتره
او فزَّة الشـــــــــــــعب او ثورته
***********
ابـ بغداد ماظن ينعقد
مؤتمر القُمَّه المرد
على روسهُم هم ينهبد
ونرتاح من هالشـــــــــــــــــــرذمه
************
بغداد مو خان اجغان
نتلگَّه بيها الغربان
ومو ملجأ الكل تعبان
ونصــــــــــــــــــــير إلهُم ملتقه
**********
شلون قاده يا علي
چنهم ابعصر الجاهلي
واحدهم ابسعر الطلي
باعوه للمشـــــــــــــــــــــــــــتركه
************
هب ياعراقي يا أبي ++ طگ ثور ضد الأجنبي
رفعة عراقي مطلبي
إنهض او خوض المعركه
**********
ثمانيه اسنين المُضن
مجمع عصابات او فتن
للشعب آلام او محن
وهم .. خفَّة ايد او حركه
***********
هب ثور ذِبْ بالمحرقه
ناس اختصاص السرقه
وخاين شعبنه المو ثقه
وضرب .. الضربه الســـــــــــــاحقه
**************
[email protected]
[email protected]

#جواد_القابجي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات