أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - سرمد علي الجراح - في عيد الحب – الجمال سينقذ العالم-














المزيد.....


في عيد الحب – الجمال سينقذ العالم-


سرمد علي الجراح

الحوار المتمدن-العدد: 3277 - 2011 / 2 / 14 - 10:15
المحور: كتابات ساخرة
    


من الاشياء المؤكده اننا نعاني من حاله نقص حاد في فيتامين الحب, وبكل انواعه من A الى Z.
الدافع الرئيسي لتطور الانسان هو حب الحياة, ومن هنا ينبع حب البشر للجمال في الطبيعه وبقية المخلوقات.
من بين اجمل المقولات التي قرأتها, مقولة الرائع ديستوفسكي (الجمال سينقذ العالم ) مقوله ساحره تدعو الى التأمل والتفكير, في ذلك السر الذي اودعه الخالق في الجمال!!
السر الذي يجعل الجمال دعوة للحب وللخير وللحياة
السر الذي يجعله محرضا للخلق والخيال والحلم والامل
ولكي يكون منقذا للبشرية من قبحها ونزواتها الشريره.
المشكله ان حياتنا اصبحت مغلفه بالسواد، لانعرف للفرح و الجمال والحب طعما.
حتى تقرّبنا الى الله اصبح يتم عبر جلد النفس وتعذيب الجسد.
فيتامينات الحب هي الوحيده القادره على اعاده الحياة الى مجاريها في العراق.
ولنبدأ بحب انفسنا واهلنا واخواننا.
فلا ينفع ان تقول انك تحب العراق, وتجد من لاتحبه او تكرهه من اخوانك في الوطن
حب الوطن مشروط بحبك لكل فرد فيه, فهم الوطن وهم اقدس مافيه
جربوا يااخوان ان تنزعوا الحقد والكره من القلوب وتزرعوا الرحمه والمحبه،
فكل طفل عراقي هو ابني وكل امرأه هي اختي او أمي وكل رجل هو ابن عمي واخي.
فجمال الحب والاخوه سينقذنا من وحشية الطائفيه و قبح الفساد
ان الحب هو جنة الله على الارض فبه تعمر القلوب وبه تعمر الاوطان.
ولو بيدي جان ما انطي جواز وجنسيه وشهادة جنسيه وبطاقه تموينيه وطمغة مختار, إلا لليجيب شهادة حب معترف بيهه من عراقيه بالولاده تحبه ويحبها.!!
يجعل ايامكم عسل وحب يارب.



#سرمد_علي_الجراح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المعلم حسني وصبيان السياسه
- نصيحه ياريّس
- الراشي والمرتشي والدبس
- مجدا يا بو عزيزي وعذرا يا حيدر داوود سلمان*
- على ابواب قندهار
- البارحه خمر واليوم أمر
- فوازير برلمانيه
- كباب في اربيل
- كشخ السياسه
- خطاب التنصيب
- يوميات مسؤول في بلد مسطول
- كاشيرات و مضاهرات
- شعب إي سي دي سي
- بيان رقم واحد زائد واحد
- خريطستان في أزمه
- اسرع, اعلى, ابعد
- حكومه كهوة عزاوي بين الشطرنج والدومنه
- الكهرباء ام العرق
- خريطستان بين وطن تشيده الجماجم أوتُسحسله العمائم
- حمله لتأديب وزير كهرباء خريطستان


المزيد.....




- كيف تحافظ العائلات المغتربة على اللغة العربية لأبنائها في بل ...
- -الهوية الوطنية الإماراتية: بين ثوابت الماضي ومعايير الحاضر- ...
- الإبداع القصصي بين كتابة الواقع، وواقع الكتابة، نماذج قصصية ...
- بعد سقوط الأسد.. نقابة الفنانين السوريين تعيد -الزملاء المفص ...
- عــرض مسلسل البراعم الحمراء الحلقة 31 مترجمة قصة عشق
- بالتزامن مع اختيار بغداد عاصمة للسياحة العربية.. العراق يقرر ...
- كيف غيّر التيك توك شكل السينما في العالم؟ ريتا تجيب
- المتحف الوطني بسلطنة عمان يستضيف فعاليات ثقافية لنشر اللغة ا ...
- الكاتب والشاعر عيسى الشيخ حسن.. الرواية لعبة انتقال ولهذا جا ...
- “تعالوا شوفوا سوسو أم المشاكل” استقبل الآن تردد قناة كراميش ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - سرمد علي الجراح - في عيد الحب – الجمال سينقذ العالم-