صدام ومبارك وزين العابدين...والقمامة تنتظر الاخرين

رحيم الغالبي

الحوار المتمدن-العدد: 3276 - 2011 / 2 / 13 - 13:27
المحور: الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية
    

من حكومتنا الكارتونيه بانتخابات مهزله و مزيفه محاصصه ومناطحه ومعاصصه و مراوحه منها شوف وليتك لاتشوف
الصالح والطالح وبينهما فارزة كبرى .....تجمع كالذباب على صحن التمر او ماعون الدبس....لمن شب ودب من بقايا جراثيم افكار الصداميين ومن اسمعهم يدافعون عن زين العابدين بن علي وعن حسني مبارك والقادم عن القذافي وصالح اليمن والمنطقه الخضراء في بغداد برمتها لانها تحتوي على اقذر رموز البعث منهم اللا...صالح ...صالح المطلك واياد علاوي
ولكي يبقى المالكي بمنصبه مثل حكام العرب وافق على تنزلات دينيه و وطنيه واخلاقيه خرجا عن الوطنيه والدينيه والدستور وذلك احتكاما لجلسة البرزاني التي يحتكم اليها الان اياد علاوي ولم يحتكم للدستور...ولا القوانين ولا التاريخ العراقي وماضيهم الوسخ وجرائمهم ضد الشعب والرموز العلميه والثقافيه والسياسيه....
اين القوانين وهؤلاء القوادين للخراب يحتكمون...ولايحتكمون للشرف والاخلاق ومنهم من يتصدر للنصب والاحتيال والسرقه العلنيه وبوضح النهار يشفطون ويخمطون ويلهمون الحلال والحرام .. هؤلاء الشفاط والخلاط والخماط و العفاط ...العجيب والمريب ...يتكلمون انهم مؤسسي او مسؤلي عت الاخلاق والشرف والادب والفكر ... وهم قادة الوعي والادهى من ذلك ...يميزوا المبدع والمهتم بالواقع الادبي والثقافي والفكري بانه فارغ وسطحي ناسين ان متكلمهم هو فاره امام قط وان متحدثم يصنع من البئر جبلا... ومن الفأر فيلا....
يكره البياض لان تاريخه اسود يكره الجبل لان تاريخه مستنقع آسن
برع بقلمه بعد السقوط اسوة بالحواسم والسراق فهو سرق ارشيف الاعلام والثقافه والصحافه لكي يلصق تجارب الغير بأسمه ويسمي الفأر اسد
اياد علاوي وقائمته يحتكمون الى اجتماع المالكي وعلاوي وبرزاني ويتركون الدستو والقوانين العراقيه جانبا
بمعنى هناك دستو ثاني للعراق وهو دستور برزاني مالكي علاوي
انها لمهزلة كبرى.... وجريمة بحق الوطن والدين والمبدأ
ان الجريمة الكبرى للسيد المالكي هو خلعه المبدا والقيم وهو عنصر بارز في حزب الدعوه العريق بمعاداته لصدام والبعث الذي اخذوا منه الاف الشهداء كيف وحرصا منه على كرسيه في رئاسة الوزاره ان يتوافق ويتمصلح مع صالح الاصالح المطلك وكيل اعمال ساجده خير الله طلفاح و زوجة المقبور صدام حسبن

وهذا نص كتاب من الصورة الاصليه لكتاب صادر
رئاسة الجمهوريه
جهاز المخابرات

العدد ا ا س 2051
29 – 5 - 2002
الى = السيد مدير جهاز المخابرات المحترم
الموضوع = المصدر ( صالح محمود المطلك )

المذكور مصدر لدى امانة الرئاسة الموقره منذ عام 1999 وقد تم الاتصال به عن طريق احد مصادرنا من خارج القطر وبعد الاستماع الى كافة مستلزماته واعطائه كل ما يجعله أهلاللثقه والعمل معنا وعن طريق ظابط المتابعه العقيد سلمان محمد الجبوري.............
1 ((( وكاة الملف برس )))
2 موقع براثا
3 = مواقع اخرى
والتاريخ والواقع خير مصدر
وللعراق 43 وزاره في حين الصين نفوسه بقدر واكثر من نفوس الدول العروبيه ولديهم 20 وزاره تقريبا ونائب واحد للرئيس وليس اربعة نواب للرئيس وكذلك لمجلس النوااااااب ورئاسة الوزراء
انها مهزلة وضحك على الذقون... لكنهم يضحكون على انفسهم وعلى وعيهم وفكرهم الفارغ

#رحيم_الغالبي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات