أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - فؤاد علي أكبر - المرأة أرقى من الرجل















المزيد.....

المرأة أرقى من الرجل


فؤاد علي أكبر

الحوار المتمدن-العدد: 3260 - 2011 / 1 / 28 - 23:15
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


المرأة هذا الكائن الذي يَمنحك ذاته وعُمره وسعادته ويَمدك بأسباب الحياة ليُنشئك. يُطعمك من جسده وروحه ويَجعلك شيئا من لاشئ. يُعطيك من كيانه وقدرته فيَفنى لتكون. يحملك الى الوجود ويغمرك وإياه بالدفء والحنان والسحروالجمال. أنها بحرٌ من العطاء والتضحية والفداء تكمن في أعماقهِ أسرار الخلق والحياة، يَغمر في أعماقهِ الأشياء ويَنساب في أعماقها ليبعث الحياة والجمال في الوجود. من كُنه ذاتها تبدأ مسيرة الأنسان في هذه الحياة وتتواصل الشعوب والأمم ويتوحد الأنسان. كل ميادين ومديات العطاء لم تَسع جُودِها. فتخطتها لتجد سعادتها وتحقيق ذاتها في أن تكون معطاءً بلا حدود أكثرمن أي شئ آخرذلك لأن سننها في الحياة أسمى بكثير من معاييرنا في العدل الأنصاف، فمن تُناصف والكُل فيها ومنها. رُقيّها التكويني أضل فيها الألباب فتقطعت وتقاطعت في معرفتها السُبل فما كان من البصائر المعتمة ألا أن ترى في عطاءها ضعفاً وفي حكمتها جهلاً. وحين ضاقت بها العقول قيل أن كَيدَها لعظيم، وأن كانت، فلا أظنها تكيد إلا من أجلهم. ميزوها عنهم فتميزت عليهم. شرعوا المعاول لينالوا منها فما نالوا إلا من أنفسهم وما آلَ الى السقوط سِواهم فقيل رفقاً بها أنها بضعة من آدم، ولا أظن غيرأنها سَبقته في الخلق لتخلقه فما كان سوى أديماً فأحتوته ثم بعثت فيه الحياة فكانت حواء وكان آدم.
أن لعدم أدراك حقيقة كون المرأة ودورها في بناء وتقدم المجتمعات الأنسانية أثر كبير في تراجع وتقهقر النمو الطبيعي لهدة المجتمعات عبر مراحل عديدة من الزمن بل يتعدى ذلك الى أرباك الأنسان نفسه والأسرة بحد ذاتها كعناصر اساسية في تكوين هذه المجتمعات والتأثير في نموها وتطورها لأن فهم وأدراك هذه العناصر والتعامل معها على أساس التصور الدقيق والواضح لكوامنها وأمكانياتها يضعها في المسار الصحيح على طريق بناء وتقدم هذه المجتمعات. لذلك كان للبحوث الأجتماعية والأنسانية دوراً فعالاً في مجال دراسة وفهم هذه العناصرومحاولة توظيف نتائجها بما يُمكن هذه العناصر من ممارست دورها الطبيعي في عملية البناء وبالأخص المرأة لما تمتلكه من دورأساسي وجوهري وفعال ومتعدد وبالطبع كان الأهتمام بالمرأة أكبر في المجتمعات الحديثة أو التي هي في طور الحداثة رغم تواضع سقف الطموحات في هذا المجال.
نتائج هذا الأهتمام كانت ضئيلة وبطيئة ومتعثرة قياساً الى حجم الجهود الفكرية والمادية المبذولة في أغلب المجتمعات الأنسانية لعالمنا المعاصر لذا نجد أن هناك حاجة ملحة دائمة لتطوير أو تغيير آليات البحث وطريقة التفكير مستندين الى حقائق علمية ومنطلقات فكرية حديثة بالأضافة الى ماحققته هذه الجهود من نتائج أيجابية وصولاً الى مستويات متقدمة ومتواصلة ذات حركة رقي دائمة ومتجددة وحرة غير مقيدة بالموروث السلبي العاجز عن التعاطي والتفاعل مع المستجدات. ولعل من أبرز المعوقات االتي تعرقل هذه الحركة هوالمفهوم النمطي السائد أو الموروث من المجتمعات الذكورية الذي يعتبر المرأة مخلوق ضعيف محدود القدرات وبحاجة أستثنائية الى الأهتمام والرعاية والتأهيل فبالرغم مما يبدو على هذا المفهوم من ايجابية وتوافق مع الأتجاه الداعم للمرأة.
ألا أنه بالأضافة الى مايحمله هذا المفهوم من تظرة دونية للمرأة ناتجة عن ثقافات ذكورية مستبدة وأستعلائية فهو يعيق وبشده حركة تطور المرأة والمجتمع وهو كذلك تعبيرصارخ عن الجهل بمعرفة حقيقة كون المرأة ويدلل على قصور واضح في فهم حقيقة دورها الأساس في نشوء وبناء الأنسان والمجتمع.
فالحقيقة أن المرأة ليست بحاجة لشئ بقدرأحتياجها لفهمنا بأنها هي بحد ذاته حاجة حقيقة ملحة لوجودنا وأستمرارنا وتقدمنا وبأنها ضرورة حتمية لبناء أي مجتمع يتسم بالرقي والتقدم تحفظ فيه الحقوق وتصان فيه القيم الأنسانية النبيلة فالأنطلاق من قاعدة الأدراك بأن المرأة ضرورة وحاجة ملحة يوفر البيئة السليمة و الواقعية والحقيقية لنهوض المرأة كما يمنحها فضاءً واسعاً ومنسجماً مع قدراتها الكبيرة في الفعل والأبداع لبناء مجتمع متقدم ومتوازن قادرعلى أستيعاب الحاجات الأنسانية الذاتية والمستجدة ومتناغم مع عملية التقدم الحضاري. فالتقدم الحضاري والأجتماعي للشعوب والمجتمعات الأنسانية وتعبيراته الحقيقية والفعلية مرهون بالضرورة بمدى المساحة المتاحة للمرأة في هذه المجتمعات للتعبير عن قدراتها. فأن الرؤية القاصرة والضيقة والريائية في بعض الأحيان، أذا صح التعبير، في التعامل مع الكثير من فضايا المرأة كان العامل الأساسي في تعثر أو شل حركة نمو وتطورالمشاريع التقدمية في المجتمع عموماً. لذلك ليس هناك من سبيل غير أعتماد الرؤى الجدية والمنطقية والعلمية الحديثة والتخلص الجاد من الأفكار المورثة الطاعنة في التخلف والأقرار الحر، الغيرخاضع للنزعات النفسية الناتجة من هذه الأفكار، بأهمية وضرورة دور المرأة وضرورة توليها مهام قيادية مهمة في بناء المجتمع وعدم تقييدها في أدوار ثانوية غير فاعلة ومحدودة بحيث لاتتناسب مع حجم دورها وقوة تأثيرها في الوصول مجتمع متقدم ورصين يمتلك المقومات الأساسية والآليات الدقيقة المتطورة والسليمة التي تؤمن له نهوض واثق ومستمر.
الدراسة المنهجية المعمقة للعناصروالوحدات الأساسية لبناء المجتمع، بغض النظر عما لو كنا نعتبر الفرد هو وحدة بناء المجتمع الأساسية أم هي الأسرة، وفهم الخصائص البايالوجية والسلوكية الفطرية أو المكتسبة لهذه العناصر تعتبر من المستلزمات الأهم لأي مشروع يراد منه تطوير أو بناء المجتمع على اسس علمية ومنطقية لأنها توفر لنا القاعد المتماسكة الصلبة والأدوات الملائمة المرنة للتعامل مع هذه الوحدات أو العناصر وفهم خصائصها وامكانياتها بصورة دقيقة تمهيداً لتوظيفها التوظيف الصحيح في عملية البناء والتطوير الأجتماعي.
ولأن المرأة، سواءً كانت وحدة أساسية في تكوين الأسرة أو المجتمع، هي العنصر الأساسي الأهم في عملية بناء الأسرة والمجتمع ويتوجب علينا تكثيف وتركيز البحث في دراسة طبيعتها وأمكانياتها الحقيقة لتقدير أهمية دورها الحالي أو المستقبلي في بناء المجتمع أو في أية عملية تقدم حضاري سليم.
بالأضافة الى الوصف التقليدي للمرأة بأعتبارها نصف المجتمع أستناداً ألى التصنيف البدائي الأولي لنوع الجنس البشري تحتل المرأة حيزاً أكبر بموجب الدور الكبير الذي تمارسه كونها المصدر الأساسي لوجود الأنسان نفسه كأنثى أوكذكر والفاعل الأساسي الأهم لتنشأته وأعداده ليمارس دوره في المجتمع وبذلك تمثل المرأة كل المجتمع أستناداً الى التصنيف الواقعي لفعلها وأداءها التقليدي والمتسم بالتميز كفرد في المجتمع بالأضافة الى دورها في أيجاد و تأهيل الوحدات الأساسية لبناء المجتمع.
تمتاز المرأة كفرد في المجتمع بكونها أنثى ذات خواص أنثوية بايولوجية وفيسيولوجية معينة تجعلها تنفرد بمزايا شكلية وسلوكية خاصة تمنحها قابليات كبيرة تتفوق بها على الرجل في أغلب المجالات فأداء المرأة لوظيفتها كأم أو كائن معد لهذه الوظيفة يكسبها مواصفات سلوكية كالصبر والحلم والحكمة والتدبير والمرونة في التعامل مع تحديات الحياة ومعوقاتها أفضل من الرجل وهذا مايفسر تفوقها في مجال التربية والتعليم والعناية الصحية والعلاقات العامة وفي الكثير من مجالات البحث العلمي وهذا مايجعلها في مرتبة متقدمة عن الرجل في سلم الأرتقاء البايولوجي فكما هو معلوم أن الأنسان يتربع على عرش المجموعات الحيوانية الرئيسية فيما تسمى باللبائن أو الثدياتMammalia التي هي ارقى مراتب الفقريات Vertebratesبما يمتلكه من خصائص بايولوجية متطورة وفريدة أهمها التطور العظيم في الجهاز العصبي الذي ميزه بالقدرة العقلية الفائقة على أقرانه من المخلوقات والتي بدورها منحته السيادة على كافة المخلوقات رغم ما تتميز به بعضها بما تمتلك من قوة عضلية وشراسة تفوق قدراته بكثير. فلو أستخدمنا هذه الحقيقة في المقارنه بين الصفات التي يختلف بها الرجل عن المرأة كالقوة العضلية والخشونة في الصوت والسلوك وكثافة الشعر التي تكسو جسمه والتي منحته تفوق عضلي و قيمومة غاشمة على المرأة أنما هي صفات أقرب للطبيعة الحيوانية التي تميزت بها اللبائن Mammalia والتي تتناسب تناسباً عكسياً مع الأرتقاء البايولوجي للقدرات العقلية التي تميز بها الأنسان. فأداء المرأة لدورها الطبيعي والدائم كأم وأستخدام الرجل للقوة في التحديد القسري للمرأة في التعبير عن أمكانياتها الكبيرة وتحجيم دورها في المشاركة الفعلية في البناء الأجتماعي ولفترات زمنية طويلة ترك آثار سلبية بالغة على أداء المرأة مما أنعكس ذلك بدوره على مجمل عملية التطور والتقدم الأجتماعي والحضاري وأدى الى تقهقر وتخلف واضح في الكثيرمن المجتمعات البشرية وأن مما لاشك فية أن القابليات الفطرية والغريزية التي تمتاز بها المرأة في البقاء وحفظ النوع بالأضافة الى قدراتها العقلية الكبيرة في أستيعاب الآخرلها دور أساسي في تحملها لأفراط الرجل في أستخدام القوة والمحافظة ولو على الحدود الدنيا لأستمرارالوجود الأنساني بشكل من الأشكال.
وفي حقيقة الأمر ومما يتضح من التسمية الخاصة باللبائن والثدياتMammalia أن التطور البايلوجي قد حدث بصورة رئيسية في الأناث وأن التغييرات الحاصلة لدى الذكر هي تابعة وخاضعة للتطورات البايولوجية الرئيسية في الأنثى. فصفة اللبائن والثديات هي مختصة بالأناث وذلك لأن ظهور المشيمة Placentation المؤدي الى الولادة والثدي واللبن للأرضاع هي تغييرات وتطورات فيسيولوجية كبيرة في جسم الأنثى مما يمنحها وظائف بايولوجية متطورة أضافية يفتقرأليها الذكر.
ومن أجل التوصل الى تعريف حقيقي للمرأة والتعريف بخصائصها وأمكانياتها ودورها في أصل وجود الأنسان وأستمرار المجتمع وتقدمه لابد لنا من تجاوز الفكرة التقليدية والنمطية المعروفه عن المرأة وأعتماد الحقائق العلمية الثابته في هذا المجال ولاشك أن الحقائق العلمية البايولوجية تقدم لنا فهم ومعرفة واقعية وحقيقية أكثر من الرؤى الفلسفية أوالأجتماعية. فلو سلطنا الضوء على المراحل الأولى لخلق الأنسان لأتضحت لدينا حقائق جليه في معرفة دور المرأة وأهميتها. فأن عملية الأخصابFertilization التي تعتبر المرحلة الأولى لتكون الجنين تبين لنا حقيقة مهمة وهي أن معظم الجنين أو يكاد أن يكون كله هو من المرأة حيث أن حيمن الرجل يتلاشى أو يتفتت تماماً عند ألتصاقه بجدار البويضة ولايدخل منه في عملية التخصيب على الأغلب سوى الحمض النووي الوراثي الذي تتكون منه الكروموسومات ال 23 المنفردة التي تحمل الجينات الوراثية للأب بينما تساهم الأم بالبويضة كاملةً بكل ما تحتويه من محتويات خلوية لازمة ومطلوبه لعملية الأنقسام Cell Division وتكوين الجنين. وبذلك تكون بويضة الأم هي الخلية الأساسية الأولى والوحيدة التي تبدأ فيما بعد بالأنقسام والتعدد ثم التخصص Differentiation تمهيداً لتكوين كافة أعضاء الجسم وصولاً الى الأنسان الكامل. وبالطبع أن البويضة تحمل نفس العدد من الكروموسومات المأخوذة من الحيمن بالأضافة الى حمض الميتاكوندريا التي تعتبر المصدر الرئيسي للطاقة المطلوبة لأنتاج الخلايا والتي تأتي فقط عن طريق بويضة الأم و تلعب دوراً مهماً في تكوين الأنسان وفي حالة حدوث اي خلل في الميتاكوندريا يصاب الأنسان بأمراض خلقية تكوينية خطيرة. ومن الجدير بالملاحظة أن الكروموسومات الجنسية Sex Chromosomesالتي تحدد نوع الجنس في الأنسان تتكون من نوعين من هذه الكروموسومات هوالكروموسوم Y ويتصف بكونه صغير الحجم ويحمل موروثاتGenes قليلة ويلعب دوراً اساسياً في تحديد جنس الذكر ويشترك مع النوع الآخر من الكروموسومات وهو الكروموسوم X والذي يتصف بحجم كبير ويحمل موروثاتGenes كثيرة تصل الى أكثر من أربعة أضعاف الكروموسوم Y في تكوين الكروموسومات الجنسية للذكربينما تتكون الكروموسومات الجنسية للأنثى من كروموسومين من نوع X وبذلك تقوم الخلايا الجسميةSomatic Cell للأنثى بتعطيلInactivation أحدى كروموسوماتها الفائضة عن حاجتها في حين عدم وجود هذا الحالة في الخلايا الجسميةSomatic Cell للذكر.
في الحقيقة أن هناك الكثير من الدراسات والبحوث العلمية الجادة التي توصلت الى نتائج مهمة تعتبر بمثابة حقائق ثابتة أو تلامس الحقيقة بدرجة كبيرة ولكن مما تقدم ومن خلال نظرة عامة للحقائق الثابتة والمعروفة نرى وبوضوح كيف أن الأم تمتلك النصيب الأكبر في تكوين الأنسان والدور الأكبر في نموه وتطوره بايولوجياً وأجتماعياً.وهكذا يتبين وبوضوح مدى رقي المرأة وحقيقة دورها المتميز والكبير كعنصر أساسي متقدم على الرجل في أغلب مجالات الحياة وكضرورة ملحة لبناء مجتمع متطور يتسم بالرقي ويحقق العدالة الأجتماعية المتوازنة مع التقدم الحضاري للمجتمع.



#فؤاد_علي_أكبر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مؤمنون أم متدينون؟
- هذا هو العراق, فهل من متعض؟


المزيد.....




- نجل ولي عهد النرويج متهم بارتكاب اغتصاب ثان بعد أيام من اتها ...
- انحرفت واستقرت فوق منزل.. شاهد كيف أنقذت سيارة BMW امرأة من ...
- وزيرة الخارجية الألمانية: روسيا جزء من الأسرة الأوروبية لكنه ...
- الوكالة الوطنية توضح حقيقة زيادة منحة المرأة الماكثة في المن ...
- ما حقيقة اعتقال 5 متهمين باغتصاب موظف تعداد في بابل؟
- مركز حقوقي: نسبة العنف الاسري على الفتيات 73% والذكور 27%
- بعد أكثر من عام على قبلة روبياليس -المسيئة-.. الآثار السلبية ...
- استشهاد الصحافية الفلسطينية فاطمة الكريري بعد منعها من العلا ...
- الطفولة في لبنان تحت رعب العدوان
- ما هي شروط التقديم على منحة المرأة الماكثة في البيت + كيفية ...


المزيد.....

- الحركة النسوية الإسلامية: المناهج والتحديات / ريتا فرج
- واقع المرأة في إفريقيا جنوب الصحراء / ابراهيم محمد جبريل
- الساحرات، القابلات والممرضات: تاريخ المعالِجات / بربارة أيرينريش
- المرأة الإفريقية والآسيوية وتحديات العصر الرقمي / ابراهيم محمد جبريل
- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية
- وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن ... / أنس رحيمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - فؤاد علي أكبر - المرأة أرقى من الرجل