أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - وليد مهدي - الانتفاضة ُ التونسية و طريقُ الثورةِ الجديد : حاكمية الامة















المزيد.....

الانتفاضة ُ التونسية و طريقُ الثورةِ الجديد : حاكمية الامة


وليد مهدي

الحوار المتمدن-العدد: 3249 - 2011 / 1 / 17 - 10:42
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


تحيــة ورسالـة للأخوات و الإخوة حملــة مشعل الماركسية العربية ، وتحية خاصـة للرفيــق حمــه الهمّـامي

**********

-1-

هي ثورةٌ عفوية ، ولدت من تلقاء نفسهــا كأزهار البريــة ، لا تخطيط ولا عسكــر ولا بيان رقم واحد صادر عن مجلس لقيادة الثورة ..!
ثورة ٌ لم تحركهــا " حاكمية " ما ورائية مقدســة ، كانت الكرامة شرارتهـا ، وفتيلهــا كان " الخبــز " الذي سار بالجماهير " الحافيـة " على حسـك السعـدان .. ليعلمَنا درساً جديداً في " فــن " قيــادة الأمــة ..
جماهيــر " الشباب " في تونـس اعلنت بتحدٍ كبير ٍ أمام " الله " و التأريخ بهذه الثورة أن الحاكميــة للامــة .. للشعـب ولن يغتصبهــا بعد اليوم احد ..
اسقطت كل المراهنات الفكريــة بين شعارات التيارات الدينية والليبرالية ، الثورة والإرادة الشعبية تعالت فوق هذه المزايدات .. وهي الآن تدعونــا أن نصمــت .. ونخــرس ، لأن الأمـــةَ وحدهـا هي التي ستبقى بعد اليوم تتحــدث ..!
اين التخطيط ، اين العمل الجهادي وروحانيته السامية ، واين العمل النضالــي وتأريخه العريق ..؟
كيف يمكن للجماهير أن تسقط النظام بلا مخططات , بلا قيادة مركزية ، وما هي الرسالــة التي نستشفهــا من غضبة الشعب التونسي الاصيل ، العفوية كالطفولة و الناجحة كما البهجـة ُ في قــوس قزح ..؟

-2-

نعــم ، لنضع الاشرطــة اللاصقــة على افواهنـا ايهـا الاخواتُ والاخوة .. لا يجب ان ننبس ببنت شفة ، فأمتنـا وحدها من يسمح لها الله بعـد اليوم بالكلام ، جماهيــركم وحدهــا التي سيكون لهـا الخيار ُ أمام الاقدار أن تتحــدث ..
لنراجع انفسنـا ، مثلمــا تراجع اميركــا اليوم نفسهـا لاستيعاب صدمــة ما حدث ، و بدلاً من أن نخاف على ثورة الشعب التونسي أن " يسرقهــا " اللصوص ، هلموا نفكر كيف بالإمكان " تونســة " الجماهيــر في طول البلاد وعرضها من الاطلسي وحتى تخوم الصيــن ..
لنتامل قليلاً ، مثل هذه الثورة البركانية ، كيف يمكن لهــا أن تؤول لو سارت بتخطيط ، اي فجــرٍ جديد للجماهيــر يمكن أن تحملــه ..؟
الامــة حينما تتحدث مُقصيــة لكل الايديولوجيا والمزايدات على أملهــا وطموحهــا البسيط معلنــة ً ثورتها نقية صافيـة من اي فكرٍ وتخطيط ، إنمــا تضعنا نحن المعباؤون إيديولوجياً من ماركسيين وإسلامويين في موقفٍ لا نحسد عليـه ..
لاول مرة تضعنا الجماهيـر في تونـس أمام حقيقة طالمـا فررنــا بين يديهـا ، حقيقة أن الامبرياليـة العالميــة هي التي " تمتلك " التاريخ بامتلاكهـا خبز شعوبنـا ، بيدهــا مقاليدُ السماوات والارض رغم انوفنـا وعنجهيتنا الفارغــة .. وما حدث في تونس إنمــا سببـه تسونامي الازمــة الماليــة ، فقدان الراسماليــة لدفــة السيطرة على الاقتصاد العالمي الذي بات في مهب الريح ..
توقع الكثير من الإقتصاديين قبل ثلاثة اعوام إنها ستتسبب بتغييرات دراماتيكية في الخريطة الجيو سياسية الدوليــة بعد سنوات ، وأول الغيثِ قطــرٌ في تونــس الخضــراء ..
امتنــا هي التي تقولُ , والحقُ والحقُ تقول :
علينــا ان نحرق كل إرثنا من كراريـس القرن الماضي ، ونعيـد كتابة " التنظيم " من جديد لنواكب القرن الحادي والعشرين ، قرن الإنترنت والفيسبوك .. الحاكميــة باتت بيدهـا فقـط ..
الجماهيــر في تونـس هي وحدهـا من تخبرنــا اليوم بالحقيقة ، لولا الازمـة الماليـة لما تخلص شعب تونس من اغلاله ، والإيحاء بان ويكليكس هي السبب ما هـو إلا استخفافٌ بعقول اشباه المثقفين العرب ، من لاهثين وراء كل ترويج إعلامي يسعى لمصادرة روح الثورة الأصيل ليوهمنا بأن " حتى هذه " إنمــا جرت بعيون اميركـا ، بحولهـا وقوتهـا .. هذه الجاثية على ركبتيها اليوم بانتظـار سقوطهـا المدوي ..
امتنـا تتحدث بما اوحته الصورة في تونـس بأن " الخبـز والتعليـم " ثـــورة دائمــة مشتعلـة ، وما حدث في إيران عام 1979 يؤكـد على إن المستوى التعليمي اهـم عامل حاسم لنجاح الثورة بعـد العامل الاقتصادي كما تؤكد مراكـز الدراسات الغربيـة ..
ازمــة ماليــة عالميــة تهـز المنظومــة الامبرياليـة ، العالم كلــه وليس تونس والمغرب العربي فقط هــو اليوم ارضٌ خصبــة ٌ للثــورة ، التي قد لا تحتاج لتخطيط عالي الدقة ، وإنمــا تثقيف ثوري رقمــي عربي..

-3-

لكـن عن اي تعليــم ٍ نتحدث ، أي ثقافــة " رقمية " هذه التي يحيــا مع الخبــزُ بهــا الإنســـان ؟
أي ثورات هذه التي يمكن لنــا تهيئتهــا في السنوات القريبة القادمــة من هذا العقــد ؟
كماركســي " غض " تربــى في قفـار الاصوليــة الإسلامويــة جنوب العراق منذ نهاية ثمانينيات القرن الماضي ، و عايـش الانتفاضــة الشعبانيــة حــِدثاً في 1991 و مساهماً إلى حدٍ ما في انتفاضة 1998 ضد نظـام صدام حسين ، اقولُ لكم ..
الهويــة الإسلاميــة للامــة لا يمكن تجاهلهــا ، بغض النظـر عن نزعتنـا الاممية الإنسانية التقدميـة ، ثقافــة الامـة هي اهم رصيد معنوي تمتلكه ، هي العنوان الثقافي الجمعي للحضارة ، هي المهمــاز الذي يداعب مشاعـر هذا الجيل ، وبدونـه لن تكون هناك ثورة ، في هذه المسألـة نحتاج إلى واقعيـة بعيدة عن تصلب وتشنج " الحرس القديم " في تنظيماتنا ..
أمـا البقيــة تعرفوهـا ، الكادحين المسحوقين هم نار الثورة والفقـر حافزهم الرئيس في ذلك ، وما حدث في تونس عبرة ..
حاولنــا ان نعبـر عن ذلك باكثـر من مناسبـة ، لتكون النتيجة مماهاتنا مـع " الإسلامويين " دون وجه حق ، اليوم فرصتي مؤآتية أن اتحدث بكل صراحـة ٍ ووضوحٍ في الموضــوع ..
غضاضة الفكــر و " اللا ايديولوجيا " هي وقود الثورة الجماهيرية الجديدة ، البصمـة التاريخية التي يتمتعُ بهــا هذا الجيل الذي انتمي إليــه ، هذا الذي يعتـز بالهويــة الثقافيـة الإسلاميــة في نفس الوقت الذي تبهره التكنولوجيا وتشدُ عنقه نحوهـا ، ياخذه بهرج الحياة العصرية الحديثـة بعيداً عن ظاهر ثقافته الدينية ليعيش في تناقض " ديالكتيكي " مزمن مع الحضارة .. وهو قلقٌ ظروري ٌ للثـورة ..
الثورة الإندفاعية العارمـة التي بدات ملامحهـا في " فجــر " الخضراء تونـس ليـس إلا ، قـد لا تبدو مؤدلجـة ، لكن الثقافـة الإسلاميـة وروحها التضحوية التي راكمتهـا الصحوة بسيرورتها في إيران والعراق و الجزيرة و فلسطين ومصـر ولبنان والجزائر وعموم المغرب الإسلامي ، شكلت في الوعي الجمعي الإسلامي نهـراً من البنى الثقافية يجري تحت ارض الثقافـة الشعبية " البسيطة " العامــة ، المخيال الإجتماعي الإسلامي ..
ومن حيث المبدأ ، مثل هذه الثورة لــن تستطيع تحقيق اهدافهــا " البسيطــة " كاملــة لانها فوضوية عارمــة مثل النار ، وقودهـا الثقافـة وليس المنهج السياسي ، هي بامس الحاجــة إلى سيطــرة وضبط ..
الكثيــر من مؤيدي الثورة يكونون قد تراجعوا بعد الإطاحة براس السلطـة ، والكثيـر الآخـر سيتراجعون بعـد أن تنتشــر الدولارات الامريكية الخضراء على احزاب المعارضــة ، السلطة شبه الشرعية الجديدة ..
القلائل " الثوريين " هم من سيبقى في الشارع ، من يمكننـا رصد حراكهم في كل مكان ٍ اليوم من بلادنا الإسلامية .. من يسهلُ قمعهـم وتمتلئ بهــم السجـون ..
اقرأ لكم هذا السيناريو استناداً إلى احداث ومعايشة حقيقية لانتفاضات وحراك العراق السياسي الديني بين الاعوام 1991 و العام 2003 ..
ولا احاول التقليل من شأن الحدث ، مباركــةٌ أنت يا تونــس في الأمـم ، لكن زخـم الإنتفاضـة الشعبيـة سرعان ما يخبـو ، لا توجد ثورة ابديـة ازليــة دائمة ، لانهـا تكلف الجماهيـر الكثير ، والشعب التونسي أمام اختبار كبيـر .. نامل ان يتجاوزه بنجاح ..
مثل هكذا ثورات تلقائية تنجرف بعفوية بلا تخطيط يسلك بها نحو مرامٍ تخدم الإرادة الجماهيرية ولا منظم ٍ يمنع قوتهــا أن تتبدد ، هي تحتاج إلى " تثقيف ثوري مكثف " ليقيهـا هذه الإرتكاسات فيما لو حدثت في مكان آخـر ..
لهذا السبب ، لم يعد من الملائم الاستمرار بهذه القطيعـة بين " الذات الثقافية الإسلامية " للأمة وبين الممثل اليساري الشرعي لجماهيرهـا الكادحة المسحوقــة ، عناد " البغل " هذا الذي يملا ادمغـة الحرس القديم آن أن يزول ، نحنُ بجاجــة ٍ إلى دماء ماركسية شابـة جديدة بدلاً من اساتذتنا الاجلاء " الكبار " الذين آل لفكرهم " الاصيل " من مخلفات القطار البلشفي البخاري ان يحال للتقاعــد ..
الماركسية بحاجة إلى قراءة عصرية جديدة ..
آن الأوان للبدء في خلــق ثقافــة تقدميــة علميــة تعتـز بالهوية والثقافــة الإسلامية ، نعم ، المسالة شائكة ونحتاج إلى اكثـر من مفكر لصناعـة ديالكتيك جديد يستجيب لهذه المرحلــة التاريخية ..
هذه الفرصــة السانحــة التي تسمى ... الأزمــة الماليــة العالميــة ..

-4-

من جانبٍ آخـر ، ولو انتقلنــا إلى سيناريـو ثانٍ وتسائلنــا كلاعبِ شطرنج يحاول التنبؤ بنقلات خصمـه :
بماذا تفكــر الولايات المتحدة الامريكية الآن في قضيـة تونـس ..؟
لا يشك اي مراقب سياسي دقيق ان الإنتفاضــة الجماهيرية الناجحة في تونـس صدمت الاميركان ، كما لا يشك ايضاً إنهم سيستعيدون توازنهم بعد حين ، ليقدموا الحلول الفورية العاجلة الممكنة لاستعادة الزمام من جديد وقد لا ينجحون كما حصل بعد الثورة الشعبية في إيران عام 1979 ...
نأمل بأنهم لن ينجحوا ، لكن ، ماهي الخطوات العاجلة التي سيتخذونهـا ..؟
وعود " سرية " بتنمية مستدامة ، محاولـة ضخ مليارات الدولارات بالاسواق في عموم المغرب العربي ولو بــ " الهيلوكوبتر " حسب العقيدة الاقتصادية النيوليبرالية ، فتـح آفاق غيـر محدودة للإستثمار وآمال الربح الفاحش لمنظمي هذه الصفقات من " معارضة " توشك أن تصبح جزءاً من العمليـة السياسية ..
هذه تمامــاً هي سياسة الإدارة الامريكية مع سياسيي العراق الحديــث ، مع فارق التواجد الامريكي العسكري ، هل لدى المعارضـة التونسية من لــه العقيدة النضاليـة أو القيمية الاخلاقيــة لتؤهلــه ان ينادي بما نادى بـه محمــد قبل اربعـة عشر قرنـاً :
والله لو وضعوا الشمس في يميني والقمر في يساري ما تركت هذا الامر حتى يظهره الله او اهلك دونـه ..؟
هل يراهـن شعب تونس على احد ليمضي بالثورة نحـو ذروتها وغايتها القصوى الغير معروفــة على وجه الدقــة ؟
في حقيقة الامـر ، شعب تونس يملك خياراته ، وفرصته في الخلاص كبيرة والولايات المتحدة الامريكية والغرب عموماً في اسوا مراحل تأريخهم ، كأن القــدر يمشي معـك يا تونـس .. مباركـة ٌ انت ِ بين الامـم .

-5-

مهمـا تكن النتيجـة ، ولو حصل اسوأ ما يمكننـا توقعـه ، فإن القيد انكســر , والحكومات العربيـة تعيش في كابوس " ثورة الفجائة " قاهــرة الجباريـن .. ويمكن ان نلتمس هذا بسهولـة من القرارات الاقتصادية التاريخية التي تتخذها هذه الحكومات المرتعشــة كل يوم ..
كانت هناك اسطورة في الوعي الجمعي الإسلامي تقول : لا يمكن إسقاط الطغاة إلا بانقلاب عسكري مسلح يؤدي إلى تنصيب طاغوتٍ آخـر ، وكما شاهدنا بالأمس ، تجلت بوضوح في لعثمات معمــر القذافي ..
جماهيــر تونـس ، اسقطـت هذه الاسطـورة الصلـدة كالصوان ، اذابتهـا باسيــد الكرامــة وفتتتهـا بمطرقـة الإصرار والإرادة ، لــم يعــد في الوعـي الجمعي الإسلامي اي حاكمٍ ومهما كان جبروتـه في مامن عن الغضب الجماهيري ..
هذا بحدِ ذاته إنجاز ، كل الذي تحتاجه الجماهيـر العربيــة هي أن تغضب لا اكثــر ...
لستُ انــا من يقولُ هذا يا ( سي ) معمـر ويا ( سي ) حسنـي .. فمي ٌ ابكم من ان يمثل الحقيقة اليوم ، امتنــا ، جماهيرنـا في تونـس نطقت بالحقِ والحقُ تقول :
لم تعـد الحاكميــة لاحـد ..
*********
بلادُ بابـــلْ , 17 كانون الثانــي 2011
[email protected]



#وليد_مهدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صفعة ُ جماهيرَ تونس : ردها إن استطعت يا بيت اميركا الابيض
- كامل النجار : ملحدٌ تحت مجهر التفكيك -3-
- كامل النجار : ملحدٌ تحت مجهر التفكيك -2-
- كامل النجار : ملحدٌ تحت مجهر التفكيك -1-
- الجنسُ والتنوير : رؤية ٌماركسية -4-
- الجنسُ والتنوير : رؤية ٌماركسية -3-
- الجنسُ والتنوير : رؤية ٌماركسية -2-
- الجنسُ والتنوير : رؤية ٌماركسية -1-
- الماركسية ُ والتنويرُ المزيفُ
- أتنويرٌ هذا أم تبشير يا سيدة وفاء سلطان ؟
- تعالوا نتعلم التنوير
- الماركسية وأسطورة عدوانية الإسلام
- تنويريون تحت الطلب
- الاصولية الغربية المتسترة بالتنوير , كوابيسٌ وأوهام
- الديالكتيك و- التنوير - الانتهازي
- الاتجار بالعلمانية : تعليقات وردود
- الاتجار بالعلمانية : كامل النجار انموذجاً
- هوليود .. وعالم ما بعد الموت
- الصين و حضارة - التسويق - الجديدة
- الكِتابة والمسؤولية : مراجعات في ثقافة الإنترنت ( 1 )


المزيد.....




- شاهد لحظة قصف مقاتلات إسرائيلية ضاحية بيروت.. وحزب الله يضرب ...
- خامنئي: يجب تعزيز قدرات قوات التعبئة و-الباسيج-
- وساطة مهدّدة ومعركة ملتهبة..هوكستين يُلوّح بالانسحاب ومصير ا ...
- جامعة قازان الروسية تفتتح فرعا لها في الإمارات العربية
- زالوجني يقضي على حلم زيلينسكي
- كيف ستكون سياسة ترامب شرق الأوسطية في ولايته الثانية؟
- مراسلتنا: تواصل الاشتباكات في جنوب لبنان
- ابتكار عدسة فريدة لأكثر أنواع الصرع انتشارا
- مقتل مرتزق فنلندي سادس في صفوف قوات كييف (صورة)
- جنرال أمريكي: -الصينيون هنا. الحرب العالمية الثالثة بدأت-!


المزيد.....

- قراءة ماركس لنمط الإنتاج الآسيوي وأشكال الملكية في الهند / زهير الخويلدي
- مشاركة الأحزاب الشيوعية في الحكومة: طريقة لخروج الرأسمالية م ... / دلير زنكنة
- عشتار الفصول:14000 قراءات في اللغة العربية والمسيحيون العرب ... / اسحق قومي
- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - وليد مهدي - الانتفاضة ُ التونسية و طريقُ الثورةِ الجديد : حاكمية الامة