أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - عبير آدم - دراسة بسيطة لمجتمع جوجل إجابات 2















المزيد.....

دراسة بسيطة لمجتمع جوجل إجابات 2


عبير آدم

الحوار المتمدن-العدد: 3216 - 2010 / 12 / 15 - 11:28
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


تابع
الأجوبة والمجيبين:

يمكنك معرفة مدى ثقافة وفكر والتربية البيئية لأعضاء موقع إجابات من خلال أجوبتهم أكثر من الأسئلة ، فهي تعطي نظرة واضحة عن الشخص (خلفيته الاجتماعية وما تربى عليه في طفولته ، معتقداته الدينية ، اطلاعه وقراءاته من عدمها ، درجته الأكاديمية والعلمية ، قدرته على فهم الأخر من عدمها ، سفراته ورحلاته ، اهتماماته ومواهبه ..... الخ) وقد قسمت هؤلاء إلى أقسام حسب نظرتي لهم :

- غالبية الأجوبة على مختلف الأسئلة (دينية – علمية – اجتماعية – ثقافية) تكون على شكل قص ولصق من مواقع أخرى وعادة ما يكون الجواب طويلا جدا (جريدة) لدرجة إن القليل جدا جدا من الأعضاء من يقرأ هذه الأجوبة بشكل كامل ، أي إن التعب في القص واللصق يذهب هباء . والحقيقة لا اعرف الغاية من الموقع إن كان الجواب هو من مواقع أخرى ... لماذا لا يستنتج المجيب على السؤال من خلال قراءته ويضع الإجابة المختصرة كي يستفاد منها باقي الأعضاء ؟ ولماذا لا يكتب رأيه الخاص وخبرته الخاصة ؟ هل من المعقول أن لا احد لديه خبرة في موضوع ما ؟ هل الخوف من إبداء الرأي هو السائد ؟ أم انه فقط يود الحصول على نقاط السمعة والإجابة الأفضل ؟

- أعضاء يرددون ويقلدون وينسخون ما قيل لهم في البيت والعمل والأصدقاء والأقارب والبيئة .... الخ دون أن يكون لهم رأي محدد في أي موضوع مثل : (هل الصداقة بين الجنسين حلال أم حرام ؟) الإجابات المرددة ستكون : حرام طبعا – لا شئ اسمه صداقة في الإسلام – لا يجوز الصداقة لان الاختلاء بين الجنسين حرام – لا يجوز أن يختلي رجل بامرأة حتى لو كانا يحفظان القرآن – الأفضل الزواج – حرام شرعا لان نهايتها زنا – هل ترضى لأختك أن تصادق شخصا ؟ لا يمكن أن تكون صداقة بريئة فالشيطان شاطر ... الخ من الأجوبة المشابهة لهذه . وهؤلاء المجيبون لم يكلفوا نفسهم أن يضعوا دليلا واضحا على كلامهم من اجل إثبات وجهة نظرهم بل أجابوا بكلمات أخذوها من غيرهم ووضعوها في السؤال ... وان أجابوا بدليل فسيكون من احد الفتاوى أو من احد المواقع الدينية .

- جواب واحد يتردد كثيرا أيضا وهو (الله أعلم) وهذا الجواب أسهل جواب يكتب في الموقع وصالح لجميع أنواع الأسئلة وغير متعب ولا يكلف أحدا أي نوع من أنواع البحث والدراسة .. فقط أجب (الله اعلم) طيب نحن نعرف إن الله اعلم ولكن ماذا تعلمت أنت في المدرسة أو الجامعة أو البيت أو المحيط ؟ ولماذا نسأل ونشارك في موقع كله أسئلة إن كان الجواب دائما الله اعلم ؟ إن كان هذا الجواب هو الحاضر والمتوفر والموجود – فلنضع جواب ( الله اعلم ) ونغلق السؤال والموقع أيضا مكتفين بهذا الجواب .... مثال: (هل القارات بعد ألاف السنين تبقى في مكانها أم تتحرك ؟ الجواب : الله اعلم - هل سينتهي العالم في عام 2012 ؟ الجواب : الله اعلم – هل هذه معجزة أم خرافة ؟ الجواب : الله اعلم (رغم أن الجواب هو خرافة واضحة ) هل هناك رسول أرسل لقبائل الهنود الحمر ؟ الجواب : الله اعلم – هل حادثة 11 سبتمبر ذكرت في القرآن ؟ الجواب : الله اعلم – هل الميت يسمع ؟ الجواب : الله اعلم )... والى غيرها من الأسئلة التي يمكن الجواب عنها عن طريق القراءة والبحث والاطلاع ولكن المجيبون استسهلوا جواب (الله اعلم) مدركين أن لا احد سيقول لهم إن هذا الجواب خطأ .

- أجوبة عبارة عن شتائم وقذف وسب وكلام بذئ وفاحش لا هدف لها سوى الإساءة للشخص السائل أو احد المجيبين عن السؤال . وهذه الأجوبة يتخصص بها بعض الأعضاء من الجنسين ( وما نطلق عليهم دعارة الموقع) دون غيرهم ممن يتوفر لديهم القدرة الفائقة على تركيب الكلمات القذرة والفاحشة على بعضها البعض لتكوين جملة يتقزز وينفر من قراءتها الشخص العاقل ، والواضح أيضا أن هؤلاء لديهم خبرة ممتازة في المواقع الإباحية فغالبا ما يستشهد بصورة إباحية ترفق مع الكلام البذئ كي تعزز من موقفه وإجابته ضد الشخص صاحب السؤال ، والغريب إن قسما من الأعضاء يستخدم هذه اللغة الوضيعة (لغة الشارع) بحجة الدفاع عن مقدساته وإيمانه ، واني لأعجب اشد العجب كيف يمكن أن ينزل الإنسان إلى مستوى الحضيض من اجل رفعة ما هو سامي ومقدس ؟ كيف يمكن أن يستعمل لغة فاحشة ينهى عنها الدين الإسلامي ويقول انه من اجل الدفاع عنه ؟ هؤلاء يسيئون إلى أنفسهم كثيرا جدا ويسيئون للدين المقدس بالنسبة لهم ويسيئون للموقع بشكل عام .... وإجاباتهم هذه تظهر بشدة عدم قدرتهم على الإجابة الطبيعية والمنطقية من اجل إقناع الجهة المغايرة لهم بوجهة نظرهم ولذلك يلجئون إلى اقرب لغة تعلموها (دون كتاب ودون معلم) . وغالبا ما يحذف الموقع عضوية هؤلاء ولكنهم يرجعون بعضويات أخرى وأخرى يطوفون بالموقع من سؤال إلى آخر مثل الأشباح للقيام بنفس المهمة ضد باقي الأعضاء.

- إجابات عبارة عن آيات قرآنية على أسئلة مختلفة ، أحيانا لها صلة بالسؤال وأحيانا لا تمت بصلة له لا من قريب ولا من بعيد ، ولكن صاحب الإجابة يود ان يقول انه الأكثر معرفة بالدين وبالقرآن من الباقين (جواب استعراضي) وقد تكون الآية القرآنية عبارة عن إساءة مبطنة لشخص أو لسؤال والمجيب لا يود الرد بشكل مسئ.

- إجابات عبارة عن إعلانات تجارية عن منتج أو موقع أو مدونة أو مشروع .

- بالطبع الموقع يحتوي على الكثير من الإجابات الرائعة والتي تحمل ثقافة وفكرا واطلاعا وعلما واهتماما ومحبة وحوارا واحتراما وانسجاما ومقدرة – وهذه الإجابات تأتي من الأعضاء الرائعين (من الجنسين) في الموقع والذين كما قلت هم عمود الموقع وجدرانه وسقفه وهم نبضه وقدرته على الاستمرار وبدونهم يتحول الموقع إلى ساحة الوغى دون قتلى ودون دم.





مشاهدات متفرقة:

- هناك ألاف الأشخاص المتواجدين في جوجل إجابات ، إلا أن القليل منهم (بضع مئات) من التزم بأدب الحوار واحترام الآراء في السؤال والجواب والتعليق منذ بداية تواجدهم في الموقع وحتى ألان ، رغم أنهم لم يسلموا من الإساءات من (الظلاميين) ولكنهم آثروا الاحترام على الرد في مثل هذه المواقف (نلتقي لنرتقي).

- بعض العضويات انسحبت مبكرا من الموقع ( ولا تزال العضويات تنسحب بشكل مستمر) بسبب الهجوم الواسع من (الظلاميين) رغم أنها كانت عضويات مثقفة ومتنورة ، إلا أنهم رغبوا في الانسحاب لأسباب من ضمنها : إنهم اقتنعوا أن الموقع لا يستحق كل هذا الجهد وتحمل الإساءات من أشخاص عديمي الذوق وكذلك ليس لديهم القدرة الكافية للصبر والاستمرار من اجل هدف التنوير والثقافة.

- هناك من الأعضاء من اعتبر الموقع كمساحة للتندر والنكتة والمواقف الطريفة ولم يأخذ الأمر بجدية لأنه – بنظرهم – لا يستحق أن يكون جادا مع الآلاف من الأعضاء المزعجين ، ولذلك نرى إن أسئلتهم وأجوبتهم عبارة عن نكات وطرائف ، ورغم أنهم ينشرون البسمة أحيانا على شفاه الأعضاء – إلا أنهم أيضا لم يسلموا من شر (الأعضاء الظلاميون).

- أكثرية الأعضاء المسجلين من مصر ثم بلاد الشام ثم الخليج ثم المغرب العربي ثم العراق وتليها باقي الدول العربية والمغتربون العرب.

- أكثر الأعضاء استعمالا للهجة المحلية التي تخص بلدهم هم المصريون في كلا من الأسئلة والإجابات يليهم الأعضاء من بلاد الشام . ولا اعرف السبب من استعمال اللهجة المحلية في موقع مخصص للغة العربية – حتى إن بعض الجمل لا يمكن قراءتها أو فهم مقصدها دون خطأ بسبب كتابة اللفظ المحلي .

- هناك بعض الخطوات الخجولة لكتابة الشعر والنثر والقصة القصيرة والخواطر ، ولكنها لم تصل للمستوى الجاد الذي يمكن معه أن يؤلف كتاب شعري أو قصصي ، وبقيت هذه المواهب محصورة في أسئلة وأجوبة بعض الأعضاء دون غيرهم.

- بعض الأعضاء لديهم أكثر من عضوية في الموقع (احدهم لديه 20 عضوية بأسماء مختلفة) لغايات متنوعة منها من اجل أن يقيم نفسه بالموجب في أسئلة أو أجوبة أخرى – أو أن يخفي عضويته الأصلية ويجيب بإجابات قد يمتنع من استخدامها في عضويته المعروفة – او من اجل مهاجمة اعضاء اخرين – او انتحال شخصية متميزة في الموقع ومحاولة الإساءة لها – او ان يكون ذكرا وينتحل صفة الأنثى من اجل التقرب الى النساء في الموقع ثم ينشر أسرارهن بعد حين . ولا ننسى عضويات متجسسة على افراد العائلة اي ان الخطيبة او الزوجة (او الزوج او الاخ) مثلا تعمل عضوية من اجل مراقبة خطيبها او زوجها (او زوجته) يتكلم مع من ؟ ويميل الى من من الاعضاء ؟ يتابع من ؟ يجيب على اسئلة من ؟ الى غيرها من الغايات المريضة في عمل عضويات مختلفة لشخص واحد.

- الأخطاء الإملائية والنحوية القاتلة في الأسئلة والأجوبة والتي تدل على هشاشة التعليم الأساسي في معظم الدول العربية رغم ان اللغة العربية هي اللغة الام ويجب معرفتها واتقانها ، الاخطاء الاملائية الشائعة مثل : هاذه (هذه) ، ذالك - زالك (ذلك) الا (الى) ، يضهر (يظهر) ، فاظل (فاضل) ، رئيك (رأيك) ، ملاحدة (ملحدون) ، اخري (اخرى) ، المرئة (المرأة) ، سوعاد (سعاد) ، ردت فعلك (ردة فعلك) .... الخ من الاخطاء الاملائية وهذه غير التي يخطأ عندما يكون مستعجلا بالاجابة او لم يدقق ما كتبه بشكل جيد ، فالاخطاء التي ذكرتها من صميم قواعد الاملاء ولا يمكن الخطأ بها الا لمن لم يتعلم اللغة العربية بشكل صحيح . اما الاخطاء النحوية فالحديث عنها يطول ولكن العذر افضل لهذه الاخطاء لان النحو ليس بالشئ السهل احيانا .... ولكن مثل هذا المثال البسيط ليس هناك عذر : ما هو اول رجل صعد الى سطح القمر ؟ ما هو عمرك ؟؟؟؟؟ ماهو ؟؟؟ وهل هو شئ ؟؟؟

- لا يخلو الموقع من بعض قصص الحب التي تبدأ ثم يختفي ابطال القصة خلف العالم الافتراضي من اجل الحماية من الاعين والالسن والاساءات – وايضا ساهم الموقع بشكل واضح في تقارب الكثير من الاعضاء عن طريق الزيارات واللقاءات والصداقة الشخصية والعائلية ومد يد المساعدة لبعضهم البعض وهذا من الامور الايجابية جدا في المواقع الاجتماعية مثل اجابات جوجل.

- كأي مجتمع شرقي ذكوري اخر – النساء فيه هم اكثر من يساء اليه بشكل واضح وصريح ودون اي شعور بالخجل ودون احترام ، والاساءة تتحول الى حرب مستمرة خاصة لمن هي واعية ومثقفة ومدركة ومطلعة على امور الحياة بشكل جيد والتي لا ترضى ان تكون (ناقصة عقل ودين) كما يروج لهذه المقولة 90% من اعضاء الموقع ومن مجتمعنا العربي بشكل عام.

- بعض الاعضاء يدخلون للموقع وكأنهم قد دخلوا الى ساحة الحرب – ينتقلون من سؤال الى اخر من اجل الايذاء او اشعال نار الفتن الطائفية او محاولة اثبات انهم على حق وغيرهم على باطل ، ولذلك تجدهم قد جندوا انفسهم من اجل الدفاع المستميت مستخدمين كل الاسلحة الكلامية المتاحة المحللة منها والمحرمة دون رادع اخلاقي وتربوي.

- لم اعثر بين اعضاء الموقع على عالما (باختصاص معين) – صحفيا – كاتبا – مؤلفا – عازفا – فنانا – رساما – او اي شخص لديه موهبة واضحة وحادة ، بل اننا نشترك جميعا (وانا من ضمنهم ) بأن لدينا وقت فراغ وقدرة على وضع افكارنا بشكل كلمات وجمل و على امكانيتنا في استعمال الكمبيوتر والانترنت . ويجب الاشارة الى ان هناك شخصا قد انسحب مبكرا من الموقع (بسبب نفس سياسة الاقصاء التي يتبعها معظم اعضاء الظلام) كانت لديه كتابات مميزة في جريدة محلية ، وهناك عضو لازال موجودا قام بتأليف اكثر من 60 كتابا وبحثا عن القانون والفقه الاسلامي والشأن العام. مع الاعتذار لمن كانت لديه موهبة ولم اعثر عليه خلال هذا البحث.

- يصلح الموقع لعمل دراسات نفسية واجتماعية واقتصادية وسياسية وعلمية من قبل اي مؤسسة او جهة بحثية او استخبارات دولية او جامعات لوجود عدد كبير من الأعضاء بمختلف الشرائح الاجتماعية ومن مختلف الاتجاهات والاراء.




#عبير_آدم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دراسة بسيطة لمجتمع جوجل إجابات 3


المزيد.....




- سقط من الطابق الخامس في روسيا ومصدر يقول -وفاة طبيعية-.. الع ...
- مصر.. النيابة العامة تقرر رفع أسماء 716 شخصا من قوائم الإرها ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير بنى يستخدمها -حزب الله- لنقل الأ ...
- كيف يؤثر اسمك على شخصيتك؟
- بعد العثور على جثته.. إسرائيل تندد بمقتل حاخام في الإمارات
- حائزون على نوبل للآداب يطالبون بالإفراج الفوري عن الكاتب بوع ...
- البرهان يزور سنار ومنظمات دولية تحذر من خطورة الأزمة الإنسان ...
- أكسيوس: ترامب يوشك أن يصبح المفاوض الرئيسي لحرب غزة
- مقتل طفلة وإصابة 6 مدنيين بقصف قوات النظام لريف إدلب
- أصوات من غزة.. الشتاء ينذر بفصل أشد قسوة في المأساة الإنساني ...


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - عبير آدم - دراسة بسيطة لمجتمع جوجل إجابات 2