|
دراسة بسيطة لمجتمع جوجل إجابات 3
عبير آدم
الحوار المتمدن-العدد: 3217 - 2010 / 12 / 16 - 08:39
المحور:
العولمة وتطورات العالم المعاصر
تابع الخلاصة:
مجتمع جوجل اجابات (والذي اعتبرته عينة مصغرة من المجتمع العربي الاسلامي ) مجتمع خائف منعزل منطوي معقد حزين مُتعب استهلاكي مخدر الى ابعد الحدود ، لا يعرف ماذا يحصل خارج حدود بلده ، مرددا لما قيل له ومصدقا لما يقال دون اثبات ، ثابتا بقوة على العادات والتقاليد البالية بل مشجعا لها باسم الدين . مجتمع يحمل اثقالا من عقد النقص والشعور بالذنب ، في داخل معظم اعضائه ديكتاتور صغير لا يهدأ الا بمحاولة فرض رأيه على غيره مستعملا كل ما يمكن من اسلحة لانه تعلم منذ الطفولة ان قبول تعدد الاراء هو ضعف في الشخصية وان القوة تكمن في ان تكون القائد الاوحد وان كلمتك هي الاولى والاخيرة ، مجتمعا ابويا لم تشارك الام فيه بكلمة او رأي او موقف.
الازدواجية في الطرح هي احد مشاهداتي على اعضاء جوجل ، ازدواجية عميقة قسمت المفاهيم الى نصفين متناقضين تماما ولكنهما منسجمين داخل نفوس هذه العينة ، بل وان بعض الأعضاء يدافع عن مفهومه المزدوج دون خجل ودون اكتراث لمصداقيته في الطرح مثلا : في سؤال لأحدهم ( هل توافق على تأديب الرجل لزوجته ؟) جاءت معظم الإجابات على الموافقة بالطبع لان التأديب (واجب) على الزوج ومن ضمن روح الشريعة الاسلامية ، مستشهدين احيانا بآيات من القرآن و بأحاديث نبوية . اوقفتني اجابة لاحد نساء الموقع بأن الرجل يجب ان يؤدب زوجته إن (شعر) انها اخطأت في تصرف ما وان يضربها بشرط ان لا يكون ضربا مبرحا يؤدي الى عاهة مستديمة ، بل انها شجعت الرجال على ان يؤدبوا زوجاتهم احتراما للشرع والعقيدة ، ثم بحثت عن اجابة لنفس العضوة في مكان آخر عن سؤال يقول (هل تقبلي ان يضربك زوجك؟) كانت اجابة هذه العضوة : سوف اقطع يده قبل ان يمدها علي .........!!!!!!!! عجبا ؟؟؟ ألم توافقي على ضرب الرجل لزوجته تأديبا لها ؟ فلماذا تودين قطع يد زوجك ان اراد ان يقوم بالتأديب هو ايضا كباقي الرجال ؟؟؟ هل لانك تختلفين عن باقي النساء ؟ او ربما ان زوجك لا يحق له (شرعا) ان يؤدبك ؟؟؟ ام ان الشرع حراما عليك وحلالا على غيرك من النساء ؟ ام انك لا تودين ان تقولي الحقيقة في ان ضرب الرجل لزوجته أمر معيب لشخصية الرجل وتدل على احساسه الحاد بالنقص ؟؟؟........ عجبا !!!!! وهذا الحال بالنسبة لباقي الاجابات من النساء عن هذا السؤال ، فكلهن – على الاطلاق – رفضن ان يضربهن ازواجهن تحت اي ظرف ولكن لا بأس ان يضرب الازواج الاخرين زوجاتهم من اجل التأديب (هنا تكمن الازدواجية)
وفي سؤال اخر لاحد الاعضاء يقول فيه ( هل انت مع زواج الرجل من اربع نساء ؟ ) بالطبع كانت معظم الاجابات انها مع التعدد لانها شرع الله ويجب طاعته دون اي ذكر (للعدل) بين الزوجات الذي كان شرطا اساسيا في التعدد ، وكأن جميع المجيبين قد اتبعوا شرع الله وطاعته في كل شئ وبأمانه وصدق مع الخالق ولم يبق الا التعدد - المهم ، كانت اجوبة النساء على هذا السؤال مطابقة لاجوبة الرجال (عدا بعض الرجال والنساء المتنورين الذين يعتبرون التعدد ضد حقوق الانسان) ، احدى النساء كانت موافقة طبعا للتعدد كما الاغلبية ، ولكنني تفاجئت في جواب لها وعلى سؤال اخر حيث قالت انها علمت ان زوجها كان يريد ان يتزوج من غيرها وانها عملت المستحيل من اجل ان تدمر هذا المشروع ، بل انها (بتفاخر) قامت بتدمير حياة هذه المرأة وتشويه سمعتها ومسحت بها الارض حتى تكون عبرة لغيرها !!!!!!!!!! عجبا عجبا .... اين الحق الشرعي اذن في الزواج من اربعة نساء ؟؟؟؟؟ هل جرحت انسانيتك عندما علمت عن نية زوجك بالزواج عليك ؟؟ وهل باقي النساء من دون مشاعر ويجب عليهن تقبل الامر ؟؟؟ لماذا الازدواجية في تفسير الامر الواحد ؟؟؟؟ كيف يمكن ان يكون الشتاء والصيف على نفس السطح ؟؟؟؟ كيف نسمح لانفسنا ما لا نسمح به لغيرنا ؟؟؟؟
الازواجية وجدتها في الكثير الكثير من الامور في اجابات جوجل ولكنني اختصرتها في مثالين فقط .. مرض مزمن يحتاج الى جلسة صدق عميقة مع النفس كي نرى الامور بمنظار واحد وليس بمنطارين احدهما لنا (يحلل ما نريد) والاخر لغيرنا (نحرم ما نريد).
قصر النظر للامور وعدم ادراك المحيط وعدم البحث في ما يجهل الاعضاء شئ واضح ايضا ، وهنا الديكتاتور الصغير يظهر جليا في تخيل معظم الاعضاء ان جوجل اجابات هي موقع (عربي اسلامي ) ولذلك فهو غير مخصص لغير العرب ولغير المسلمين ، بل ان هناك تحريض طاغي ومستمر على طرد المسيحيين والمنتمين الى اديان اخرى من الموقع ، حتى ان المسيحيين اقل عددا من المسلمين بسبب سياسة القمع والاقصاء ولا يستطيعون طرح سؤال – حتى لو كان سؤال عام وليس ديني – دون ان يدخل احد (المتأسلمين ) ليفرض وجهة نظره الدينية على هؤلاء ويكفرهم ويرميهم في النار الى الابد ويطردهم من الموقع بحجة ان الموقع عربي اسلامي ،،،، هنا اتوقف طويلا بدهشة ،،،، واتسائل : هل ان شركة جوجل ومن بعدها محرك البحث جوجل http://www.google.com هو انتاج عربي اسلامي ؟؟؟؟ لماذا لا يكلف هؤلاء انفسهم لدقائق ويبحثون عن مؤسسي هذه الشركة وهذا الموقع ؟؟؟؟ هل يعرفون ان كلا من مؤسسي جوجل هما ملحدين ؟؟؟؟ من اعطاهم الحق في فرض عروبتهم واسلامهم على موقع اجنبي ؟؟؟؟ هل يمكن لملحد في هذا العالم ان يؤسس شركة وموقعا دينيا او اسلاميا على وجه التحديد ؟؟؟؟ هل يدركون اننا اصبحنا اضحوكة بسبب ذلك ؟؟؟ ولكن لا تفسير اعمق من كوننا سجناء داخل انفسنا وسجاننا الجهل الكبير واننا امة ابت الا ان تكون امة (ما انا بقارئ).
الكثير من اعضاء جوجل مؤمنين بنظرية المؤامرة ، فكل ما حولهم هو عدو لهم ويحاول ان يؤذيهم ويذل من كرامتهم وكبريائهم ، وان ما وصلوا اليه من التخلف والجهل والامية وعدم القدرة على التطور فقط لانهم (كانوا فيما مضى) قادة العالم وان العالم الان يريد ان يأخذ بثأره منهم ، ولان العلم الان اعتمد على علماء المسلمين الذين تألقوا قبل قرون ، ولان الله قد كرمهم بالدين الحق وانهم خير امة اخرجت للناس وان الاسلام سيغزو العالم مستقبلا بالفتوحات الاسلامية الجديدة ، وكل هذا دليل واضح على انهم لم يخرجوا الى ابعد من حدود بلدانهم العربية الاسلامية ، وانهم يصدقون ما قيل لهم فقط تحت تخدير الحكومات التي تفضل جهلهم هذا ، هم لا يعرفون ان العالم (خارج حدودهم) لا يهتم لما يهتمون له ولا يعتبرهم إلا عالة على المجتمعات الاخرى ، وهذا دليل على احساسهم الشديد بالنقص تجاه التطور والمجتمعات المتطورة .... والذي يشعر بالنقص يركز على ما ينقصه بشكل ملفت ويحاول ان يبرر ذلك بنظريات مختلفة منها نظرية المؤامرة معتمدا كثيرا على التاريخ المزيف .
ومفهوم نظرية المؤامرة ينسحب ايضا كصفة على بعض الاعضاء المتنورين الذين يخالفون سياسة القطيع ، فما ان يكتشفوا ان عضوا من اعضاء جوجل اجابات له فلسفة معينة او نظرة مغايرة للحياة او انه ملحد ولا يؤمن بالاديان حتى تنطلق عليه التهم التالية مجتمعة او متفرقة : لقيط و صهيوني ومرتزقة ومتعاون مع اسرائيل و امريكا . اما ان تكون مثلنا فأنت صديق واما ان تكون مخالف لنا فأنت عدو...... مبدأ الطرف الواحد والرأي الاوحد.
كراهية نسبة كبيرة من اعضاء جوجل اجابات (للغرب) دون ان يعطوا سببا منطقيا لهذه الكراهية ، عدا ان الغرب هو مصدر الاباحية والفساد الاخلاقي والانحلال والفسق والفجور – تركوا كل ما هو متطور في الغرب وتمسكوا فقط بالحرية الجنسية كدليل قوي على كراهيتهم للغرب . هنا يجب التوقف قليلا : انظر حولك وابحث عن شئ واحد فقط قد انتجه العرب والمسلمون واستعملته في حياتك المعاصرة ..... الكمبيوتر بكل ما فيه هو انتاج غربي ،،،، موقع جوجل اجابات وكل المواقع الكبيرة الاخرى ، البرامج العديدة التي تسهل عملنا وحياتنا في الكمبيوتر ، تقنية الاتصالات ، الروتر والأسلاك وووو كلها قادمة من الغرب .... لنبتعد عن الكمبيوتر ونبحث في المنزل – التلفاز – الثلاجة – غسالة الملابس وغسالة الصحون – الراديو والمسجل ومشغل الأقراص المدمجة والفيديو – التلفون والجوال – الطباخ والمايكروويف والفرن والمدفأة – المكنسة الكهربائية و العديد غيرها حتى الاثاث البسيط هو من انتاج الغرب..... وخارج البيت : وسائل المواصلات البرية والجوية والبحرية بكل تفاصيلها الكبيرة والصغيرة – مواد البناء واجهزة البناء المستخدمة في الهندسة المدنية والمعمارية – اجهزة الرصد الجوي والزلزالي ... والاهم من هذا كله هو الكهرباء التي غيرت وجه العالم تماما ،،،،، حتى الادوات البسيطة في حياتنا مثل القلم الرصاص والجاف والممحاة والاحبار والورق والاقمشة بانواعها وادوات الطبخ وووو هي من انتاج شرق اسيا وبالتحديد الصين ،، يعني ايضا ليست تصنيع عربي اسلامي ،، فلماذا اذن نكره من سهل لنا الحياة وساعدنا على توفير الوقت والجهد وانار لنا ولاجيالنا المستقبل ؟؟؟؟؟ ولماذا لا نعترف بافضليتهم علينا ؟؟؟ وماذا قدمنا للعالم بالمقابل غير الانكار والجحود والكثير من الارهاب .
ولكن المثل العربي الذي يقول : (يعض اليد التي مدت اليه) ،،، لم يأت من لا شئ !!!!!!!
وهذا دليل اخر على احساسنا العميق بالنقص تجاه من هو افضل منا ،،، فبدلا من ان نعترف له ونحاول الاستفادة منه ومن خبراته في تطوير حياتنا ، ها نحن نهجم عليه ونتنكر لكل ما قدم الينا .
دعنا من موضوع التطور التكنولوجي ولنذهب الى حقوق الانسان ... هل يعرف العربي المسلم المتواجد في جوجل اجابات ما هي حقوقه في دستور بلاده ؟؟؟ ما له وما عليه ؟؟؟ وكيف يمكن ان يطالب بحقوقه بناءا على ما جاء في الدستور ؟؟ هل قرأ الدستور ولو مرة في حياته ؟؟؟؟ الجواب طبعا : كلا ....... ولكن بالمقابل فإن الشعوب التي نحمل كراهية كبيرة لها (الغرب الكافر الملحد) تعرف حقوقها التي نص عليها دستور بلادها ، بل انهم يدرسون الدستور كمنهج دراسي ثابت ويحفظون بنوده جيدا ..... وبما ان الحقوق معروفة ، فهم ايضا يقدسون واجباتهم تجاه بلدانهم ....
هل ندرك نحن حقوقنا وواجباتنا ؟؟؟؟ ام اننا ندور مثل الثور الاعمى حول الناعور .. دون ان نحاول ان نفك اسرنا ، وان خرجنا من الاسر سوف نضيع ... لاننا لا نعرف المحيط الذي يلفنا.
ملاحظة اخرى لفتت انتباهي وحزنت بشدة ألا و هم الاعضاء الذين يستعملون الاساءة اللفظية من اجل ابراز انفسهم بين الكل ، واضح ان هؤلاء ضحايا بيئة قاسية وجهل وتعصب ، بيئة لم تعرف الحب والحنان والاهتمام ، بيئة تربت على ان شخصا واحدا (وعلى الاغلب هي شخصية الاب) يجب ان تعطي الاراء والاوامر والقول الفصل وعلى باقي الاشخاص التنفيذ بطاعة دون تعليق لان التعليق سوف يؤدي سريعا الى ما لا تحمد عقباه.
عندما ارى اسئلتهم واجوبتهم في الموقع ( مع وجود وسائل الايضاح من المواقع الاباحية) التي لا تحمل اي نوع من احترام الذات او احترام الشخص المقابل اتسائل : هل غُمروا و شعروا بالحب يوما عندما كانوا اطفالا ؟؟؟ هل سمح لهم بالتعبير عن انفسهم و افكارهم ومخيلتهم ؟؟؟ ربما كانوا اطفالا مميزين وموهوبين ولم ينالوا الا الاهمال والقسوة والضرب ، ربما كانت شخصياتهم مميزة وطموحة وقوية منذ الطفولة ولكنها وأدت مبكرا ، هل كانوا متفوقين في المدرسة ؟؟؟ و اين كانت الام من كل هذا ؟؟؟
انهم ضحايا وتحولوا الى جلادين يمارسون نفس ما تمت ممارسته عليهم طيلة حياتهم بل ابشع احيانا ، لا لشئ الا من اجل الانتقام بطريقة بدائية الى ارواحهم التي قتلت اكثر من مرة ، يحاولون لفت الانتباه بطرق مختلفة حتى لو كانت بالنتيجة تسئ الى شخصيتهم . وما اكثر هؤلاء في مجتمعنا العربي الكبير.
مجتمع جوجل اجابات (العينة الصغيرة) مجتمع خائف من كل ما هو جديد ، بل يقف موقف الضد منه قبل ان يعرف ماهية هذا الشئ الجديد سواء اكانت فكرة او نظرية او علم او اكتشاف ، مجتمع لا يرغب بالتغيير فالقديم بالنسبة له معروف وتحت السيطرة حتى لو كان قديما لا ينفع – والجديد هو الشر بعينه لانه سيغير الى المجهول ، والمجهول حتما سيقلب الموازين الى حيث لا يمكن الاستقرار معها ، وانعدام الاستقرار والشك يؤديان الى الشر بالتأكيد . ولهذا فإن ابسط ما يفعله بعض من اعضاء جوجل هو الاساءة الشديدة للرأي المخالف (للقديم) ومحاولة ابعاد الاعضاء الذين يؤيدون الجديد والاساءة لهم والتبليغ عنهم والطلب من الاخرين ان يقفوا معهم ضد هذا الشر ويبلغوا لدى الادارة من اجل حذف ملفاتهم (الشريرة) من الموقع .. هكذا يؤمنون انفسهم ويحصنونها ضد الافكار والنظريات الجديدة التي يكتبها البعض الاخر ... فالرأي الاخر دائما على خطأ والرأي السائد دائما على صواب – الديمقراطية وسماع الأراء الجديدة هو مفهوم يروج له الغرب الكافر ، ولكن الرأي الاوحد هو الامان والاستقرار حتى لو كان قمعيا .
ورغم ان الموقع افتراضي وكلنا نستخدم اسماء مستعارة ، لا احد يعرف من انت ومن تكون واين تسكن وما هو شكلك – ولذلك يمكن ان تعبر عن رأيك بكل صدق وصراحة وتخلع الاقنعة التي لبستها طوال حياتك وستبقى مجهول تماما للاخرين ، استفد من هذه الفرصة وعبر عن ما بداخلك دون خوف ،،،،، ولكن للاسف كان الخوف اقوى واكثر قدرة على التحكم بالعديد من اعضاء جوجل اجابات وجعلهم سجناء انفسهم بحكم مؤبد .
مجتمع يشعر بالذنب بسبب تخلفه وجهله بالمقارنة مع باقي الشعوب ، لانه يعتقد ان كل هذا التخلف يرجع الى ابتعاده عن الدين وروح الدين .... ولكن كيف وصلت الدول الاخرى الى قمة التطور رغم انها دول غير متدينة وبعيدة جدا عن الاديان ؟؟؟
هنا اصل الى نهاية دراستي عن الموقع الذي احببت فيه الكثير من الاعضاء المتميزين وسعدت جدا ان هناك عقولا متنورة سوف تقود المستقبل القريب الذي يحمل بين طياته الكثير من التغيير الجذري ..... ودوام الحال من المحال.
فائق شكري واحترامي وتقديري لاثنين من اعضاء جوجل اجابات لمساعدتي في بعض الملاحظات المهمة وتقييم الدراسة قبل نشرها – ها انا اراهما يبتسمان مع قراءة اسطري هذه .
عبير آدم
#عبير_آدم (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
المزيد.....
-
سقط من الطابق الخامس في روسيا ومصدر يقول -وفاة طبيعية-.. الع
...
-
مصر.. النيابة العامة تقرر رفع أسماء 716 شخصا من قوائم الإرها
...
-
الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير بنى يستخدمها -حزب الله- لنقل الأ
...
-
كيف يؤثر اسمك على شخصيتك؟
-
بعد العثور على جثته.. إسرائيل تندد بمقتل حاخام في الإمارات
-
حائزون على نوبل للآداب يطالبون بالإفراج الفوري عن الكاتب بوع
...
-
البرهان يزور سنار ومنظمات دولية تحذر من خطورة الأزمة الإنسان
...
-
أكسيوس: ترامب يوشك أن يصبح المفاوض الرئيسي لحرب غزة
-
مقتل طفلة وإصابة 6 مدنيين بقصف قوات النظام لريف إدلب
-
أصوات من غزة.. الشتاء ينذر بفصل أشد قسوة في المأساة الإنساني
...
المزيد.....
-
النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف
...
/ زهير الخويلدي
-
قضايا جيوستراتيجية
/ مرزوق الحلالي
-
ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال
...
/ حسين عجيب
-
الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر )
/ حسين عجيب
-
التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي
...
/ محمود الصباغ
-
هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل
/ حسين عجيب
-
الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر
/ أيمن زهري
-
المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع
/ عادل عبدالله
-
الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية
/ زهير الخويلدي
-
ما المقصود بفلسفة الذهن؟
/ زهير الخويلدي
المزيد.....
|