أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - الحوار المتمدن تسعة اعوام من الطفرة النوعية في المسيرة الاعلامية المظفرة














المزيد.....

الحوار المتمدن تسعة اعوام من الطفرة النوعية في المسيرة الاعلامية المظفرة


تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين

الحوار المتمدن-العدد: 3214 - 2010 / 12 / 13 - 21:28
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الحوار المتمدن تسعة اعوام من الطفرة النوعية في المسيرة الاعلامية المظفرة
الحوار المتمدن سجل جديد متفوق في تاريخ الحركة الاعلامية المعاصرة وفي تاريخ الحركة الاعلامية العربية والعراقية ، التي رسم ملامحهــــا هذا الموقع المجيد بالمنطق العلماني بمجمل ابعاده ومفاهيمه وكان الحوار ولا زال المعبر الحقيقي عن الفكر الاشتراكي العلمي ، ومن على المسرح الفلسفي والفكري قارع بالمنطق الديالكتيكي الثقافات والفلسفات الرجعية ، وهكذا وبلا هوادة قارع الافيون والخرافات والعاهات البالية الرجعية المتراكمة في البنية الفكرية الاجتماعية العربية التي عفى عنها الزمن ، يعد الحوار بمثابة النقلة النوعية في مقارعة التميز الجنسيي والعرقي والطبقي ،هكذا احتضن في طيـــات مسيرته التاريخية الفكر الاشتراكي العلمي ، وتلي تلك اول انطلاقة جريئة المتفقة مبدئيا مع مقولة كارل ماركس ( الدين افيون الشعوب ) بعد تبني الحوار ثقافة الالحاد الثورية ، والتي هي اليوم بادرة نوعية عززت ثقة الانسان بالعلـم والمعرفة بعد الشطب على الاوهام الخرافية وتركها جانبــــــا ، قفز الحوار المتمدن من فوقها بشجاعة منقطعة النظير هكذا كان ولازال للحوار المتمدن دورا حيويا في بناء عقل الانسان الجديد عبر نشر الثقافة الثورية من الصميم ، بعد ان عجزة التيارات التحريفية عن اداء ذلك ولو 1 على الالف نسبتا الى الحوار المتمدن او اكثر من هذا التحديد الاعلامي الحضاري للحوار المتدن الغير مسبوق والذي جعله ان يتفوق عليهم ويسبقهم ، لما الحوار المتمدن لم يخرج التحريفيون عن دور سباتهم .

وبتنسيق اعلامي ثوري وقف الحوار مع هموم وماسات المراءة ، فتح منافذه امام المراءة الثورية المثقفة حتى تقارع الانظمة الذكورية والشبه الاقطاعية والخرافات الدينية ، سرعان توافدة قوافل من النساء المبدعات بشكل جماعي لاثبات دورهن الحيوي في مجالات الانشطة الفكرية لاسيما المراءة العراقية والعربية اللواتي حطمن طوق الرعب ، حيث دخلت الى الحوار مجموعات مكثفة من مقالات ومخطوطات لنساء ثوريات من العراق والاقطار العربية ، من هنا تخوض المراءة معركتها مع هذه الانظمة الطاغوثية وتقارع بقوة التقاليد الذكورية الرجعية ، الحوار المتمدن منبر اعلامي حر ومعاصر واجه ببسالة قرارات الانظمة الشوفينية والدينية الخرافية العربية والاسلامية التي حجبت موقع الحوار المتمدن في بلدانها عن انضار القراء .
نهنىء اسرة الحوار المتمدن وفي طليعتهم الرفيق رزكار بيوبيلها الذهبي الذكرى التاسعة لاندلاعه ، كما نهنىء اسرة الحوار على جائزة ابن رشد للفكر الحر 2010 .
نحيي الحوار المتمدن على دعمه الاعلامي المتواصل لتجمع الماركسيين اللينينيين الماويين الثوريين العراقيين والحركة الشيوعية الماوية المغربية .



#تجمع_الماركسيين_اللينيين_الثوريين_العراقيين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بيان التنسيق بين المنظمات والاحزاب الشيوعية الماوية في جنوب ...
- اللجنة المركزية للحزب الشيوعي (الماوي) الهندي
- حول مسألة الحزب الشيوعي الماوي في ايطاليا
- بيان صحفي صادر عن الحزب الشيوعي الماوي الهندي
- الثورة الثقافية البروليتارية هي الكفيلة في مقارعة التعصب
- ايطاليا / الرفاق الشيوعيين الماويين
- باسم الهيئة القيادية المؤقته لفريق الوحدة من الشيوعيين الماو ...
- متابعة : التحريفية والبدائل الهزيلة / الحرب الاهلية
- تقرير من الرفاق الماركسيين اللينينيين الماويين الكنديين
- بيان من منظمة الماركسيين الثوريين على الوضع السياسي في أوكرا ...
- الحزب الشيوعي الماوي في الفلبين حول الحرب الثورية
- تظاهرة جماهيرية صاخبة في مونتريال كندا
- الهند / عملية ثورية للثوار الشيوعيين الماويين
- التحريفية والبدائل الهزيلة
- الرفاق الشيوعيين الماويين الايطاليين / بيان صحفي
- NDFP يدين الهجوم الاسرائيلي على قطاع غزة لمساعدة السفن وهي ج ...
- الحزب الشيوعي اليوناني (الماركسي اللينيني) بيان صحفي
- الانتخابات العامة البريطانية -- لا تصوت -- التنظيم وردع العو ...
- البروليتارية لا تحطم القيود والاستغلال الطبقي الا بالعنف الث ...
- إلى الأمام نحو التمرد العمال الثوري من أجل نصرة الثورة البرو ...


المزيد.....




- رجل حاول إحراق صالون حلاقة لكن حصل ما لم يتوقعه.. شاهد ما حد ...
- حركة -السلام الآن-: إسرائيل تقيم مستوطنة جديدة ستعزل الفلسطي ...
- منعطف جديد بين نتنياهو وغالانت يبرز عمق الخلاف بينهما
- قرارات وقرارات مضادة.. البعثة الأممية تدعو الليبيين للحوار
- سعودي يدخل موسوعة -غينيس- بعد ربطه 444 جهاز ألعاب على شاشة و ...
- معضلة بايدن.. انتقام إيران وجنون زيلينسكي
- بيان روسي عن اقتحام بن غفير للمسجد الأقصى
- -كتائب المجاهدين- تستهدف القوات الإسرائيلية بقذائف هاون من ا ...
- إعلام عبري يكشف عن خرق أمني خطير لوحدة استخباراتية حساسة في ...
- ليبيا.. انتقادات لتلسيم صالح قيادة الجيش


المزيد.....

- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس
- التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري / عبد السلام أديب
- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - الحوار المتمدن تسعة اعوام من الطفرة النوعية في المسيرة الاعلامية المظفرة