أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامى لبيب - الدين عندما ينتهك إنسانيتنا ( 19 ) - الأديان كمظلة حاضنة لكل الطبقات المُهيمنة والمُستغلة .















المزيد.....


الدين عندما ينتهك إنسانيتنا ( 19 ) - الأديان كمظلة حاضنة لكل الطبقات المُهيمنة والمُستغلة .


سامى لبيب

الحوار المتمدن-العدد: 3211 - 2010 / 12 / 10 - 13:43
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


أي منهج فكرى هو تعبير عن واقعه بكل حيثياته من هيمنة طبقة اجتماعية محددة لها طموحاتها ومصالحها , ويكون المنهج هو الدستور والميديا التي تروج لمشروعها الطبقي .

قدمت رؤية في مقال سابق بأن الأديان جاءت كتعبير عن عصر مجتمع عبودى الهوى والهوية .. فهي نشأت في ظل هذا المناخ وروجت له ولم تستطع أن تحيد عنه أو تتمرد عليه فلا يوجد نص واحد يلعن العبودية ويدعو لمجتمع إنساني بلا رق وعبودية .. بل جاءت كل نصوصها لتؤكده وتُشرعنه وتُروجه من خلال حزمة من الآيات والنصوص تحصن نظام السادة وتمنحهم الهيمنة والسيطرة بتمرير تشريعات أدعت أنها أسقطت من السماء .

الأديان التي اهتمت بطريقة اغتسال المؤمن وكيفية دخوله الحمام نسيت تماما أن هناك بشر تحت العبودية البغيضة .. الأديان التي جعلت الإله ينتفض من لص يسرق نعجة جعلته لا يأبه بمن يسرق حرية وكرامة وعُمر إنسان ... في الحقيقة أنها لم تنسى بل هي جاءت خصيصا ً لتكون كأداة قوية من أدوات مجتمع السادة لفرض سيطرتهم ومنحهم القوة بمظلة مقدسة تفرض الهيمنة في النفوس .

لا يوجد مجتمع ذو توجه طبقي محدد إلا ويعتمد على منظومة فكرية تروج لمشروعه وهكذا جاءت الأديان كمروجة ومدعمة لمجتمع السادة وتفننت في إبداع رؤى فكرية عميقة لتروج لهذا المشروع وبطريقة سلسلة وغير فجة .

فنلاحظ صورة متطابقة بين مجتمع السادة والله .. وبين العبيد والعبودية لله .. فندرك أن السيد صاغ فكرة الله ورسمها في الإطار الذي يريده ليعضد هيمنته فكما أن السيد هو المطاع وله مطلق الحرية والسيادة .. فتم إسقاطه لهذه الصورة على العلاقة بين الإنسان والله فإتسمت بالعبودية فلا يجرؤ العبد أن يعارض ويناقش بل يعمل وينتج ويطيع فقط .. ولعل هذه الرؤية أفادت الفكر الديني على مدار تاريخه بأنه لا يقبل النقد في الإيمان والغيبيات .. ولعل هذا الأمر أتى بحصاده أيضا ً فآمن الإنسان على هذا المنوال بعد أن دفع الضريبة كاملة بأن يعيش بفكر وعقلية وروح عبد .
فكرة العبودية رسخت من المجتمع العبودى بعد أن منحت فكرة الله نفس الصورة ليعطى كل طرف الطرف الآخر الدعم للوجود والتواجد في علاقة جدلية تسمح للفكرة بعد ذلك بالاستمرار .

سؤال يطرح نفسه جدليا ً : لماذا بقت الأديان بعد زوال مجتمع السادة والعبيد طالما هي مشاريع فكرية لهذا المجتمع .. فلماذا لا تزول بزواله .؟
هذا السؤال يخوض في صُلب رؤيتنا المطروحة ...

سنجد أن الطبقات التي توالت بعد العبودية استفادت من الدين وهذه المنظومة الفكرية فدخلت في نسيجه الفكري لتحتضنه هي الأخرى وتطوعه لخدمة مصالحها كطبقة الإقطاع والبرجوازية .
يؤسفنى القول بأن الفكر الديني هو فكر يخدم الاستغلال والطامعين والمهيمنين على مدار العصور .. فهو تعبير عن حكم كل مصاصي الدماء والطبقات المستغلة ومنتهكي الحريات بل يُؤسس لوجودهم ويعُضدهم بما يوفره من نصوص تحتضن كل مصاصي الدماء .

سيعنينا في هذا المقال التعامل مع البرجوازية بحكم أنها المتواجدة والمهيمنة وكيف أن علاقتها بالدين هي علاقة عضوية استمدت منها شرعنه لنهبها .

* الأرزاق المقسمة .
تجد البرجوازية نفسها في الفكر الديني بل تحصل على الأكسجين الذي يمد ويؤصل من وجودها ليمنحها الحياة والرسوخ على الأرض .
تجد البرجوازية أن فكرة الله الرازق دعامة قوية لها لتمنحها مشروع هيمنة يستمد قوته من الله المقسم للأرزاق لتصبح الأمور لها علاقة بالسماء وصاحبها الذي يريد هكذا أرزاق .
فكرة الرزق المُقسم من قبل الله تجعل ثروات البرجوازية هي نعم إلهية لا يجب أن تعترض عليها فهذه هي إرادته وحكمته .. ويكون شظف العيش الذي تعيش به هو نصيبك من الرزق الذي قدره الإله .
لقد وصلت البرجوازية في توجسها من الجوعى والمهمشين الواقفين بالخارج في أن تستفيد وتستلهم من النصوص رؤية الحسد وتستغل الرؤية الدينية في النهى عن النظرات المحرومة الخجولة لممتلكات الآخرين فهو شيء مرفوض من الله القابع في سمائه ليُدون مثل هكذا حسد !!.. إنها ترفع الحصون لأقصى درجة .
الإشكالية في سيادة مفهوم الرزق أنها تطمس كينونة الصراع وتشوهه وتحجب مفاهيم حقيقية أن تتواجد لتحل مكانها مفاهيم مشوهة ..فلا يكون هناك استغلال برجوازي بل أرزاق مقسمة

* وخلقناكم فوق بعض درجات

هذه الآية ترسخ من مفهوم الطبقية كأنه قدر ملتصق بالوجود الإنساني فهو إرادة وترتيب إلهي أراده هكذا في أن تسكن في طبقة مميزة أو في سفح الهرم الطبقي .. فلا يصدر منك أي تذمر فهكذا هو المزاج الإلهي .
هذه الآية تصرف البشر عن فهم الطبقية وكيف تتكون الطبقات فيتغيب وعيها عن الجذور والاستغلال وكيفية التعديل والإلغاء فنحن أمام قدر مكتوب ومسجل .
ماذا تريد البرجوازية أكثر من هذا ؟!!.. أن يتم تشريع الطبقية من قبل السماء فتصبح ذات موضوع وقداسة وحكمة ورغبات إلهية ولتنعم باستغلالها ونهبها ولينام المستغلون على الفتات وهم مخدرون .

* الملكية .
تتكئ الرأسمالية على الملكية وتعتبرها حقا ً مقدسا ً لها والفكر الديني يعضدها ويمنحها الضمانة بل والقداسة بما يشرعه عن حق الامتلاك .. فالأديان شرعت الملكية في كل مناحي الحياة لتصل لأقبح صورة لها بملكية الإنسان.
يتصور الإنسان أن الملكية والأملاك هي إرادات وهبات ومنح إلهية لا يجوز الاعتراض عليها أو انتقاصها ويسود مناخ قبول الملكية لتجد البرجوازية مناخ لتعيش وتزدهر وتواصل امتلاكها أو نهبها بمعنى أصح .
يتم تخدير الإنسان وتغييب وعيه فلا تصبح الملكية هي نهب لقوى العمل وجهود الشغيلة بل هي منح وبركات وهبها الإله .. فلا نعى أن الملكية هي نتاج استغلال قذر ولا يقوم لها قائمة إلا على استغلال جهد الشغيلة لتحقق إمتلاكها على مص دمائهم .
ماذا تريد البرجوازية أكثر من هذا أن يتسلل مفهوم الملكيات بأنها نعم وبركات إلهية يمنحها لمن يشاء وليست نتاج استغلال ونهب , ولتخدر الجماهير وتنسحق أمام مستغليها

* الله المنزعج من السرقة .
تجد البرجوازية في أطروحة تحريم السرقة مبتغاها في حماية أملاكها أو استغلالها بمعنى أدق فهي الضمانة أن لا تتبدد الثروات والنهب .. ففكرة الإله المنزعج من سرقة بعير أو حفنة خبز وما يعده من عقاب أبدى للصوص في فرنه الإلهي علاوة على توصياته اللحوحة للمؤمنين بأن لا تأخذهم شفقة بالسارق لدرجة قطع يده .
تشريع السرقة تجده البرجوازية دعامة قوية في فرض رادع قوى يأتى من السماء يحول التجرؤ والإقتراب من أملاكها وثرواتها .

* تحالف عضوي .

هذا التحالف الإستراتيجي بين البرجوازية والفكر الديني سيمنح كل طرف منها أن يجد بقاءه ووجوده في أحضان الآخر لتتشكل علاقة عضوية جدلية فسقوط طرف يعنى سقوط الطرف الآخر بالضرورة .

الرأسمالية تعرف جيدا أن عدوها الحقيقى يتمثل في الاشتراكية وقوى اليسار التي ستقلب الطاولة على كل المُستغلين ومصاصي الدماء ..الاشتراكية التي ستفضح البرجوازية بنهبها وجشعها ..الاشتراكية التي ستجعل الجماهير تعي استغلال البرجوازيون لعرقهم وجهدهم لتحتفظ هي بثرائها وقصورها ..ليدرك الجميع أن الملكية هي النهب الذي تم من استغلال جهد الشغيلة .. وأنها تاريخ الإنسان القذر في الطمع والاستئثار والجشع .

البرجوازية لا تقف مكتوفة الأيدي أمام تسلل الوعي للجماهير لذلك فهي تحتاج للمشروع الديني بقوة لترسيخ مفاهيم أن الأمور لا تزيد عن أرزاق مقسمة وهكذا تكون مشيئة الله وإرادته في توزيع المنح والنعم ..لذا هي تهتم بقصة إنا خلقناكم فوق بعض درجات و بالتالي التوزيع الغير عادل للأملاك والتمايز الذي يمنحه الله للبعض .

تُصعد البرجوازية من تأثير المشروع الديني كونه خادم لأقصى طموحاتها ومصالحها لذلك تمنحه الوجود والفاعلية والهيمنة .. فيتم إستخدام الفكر الديني كمخلب قط للنيل ضد القوى اليسارية التي تحمل المشروع الإشتراكى .
يتم النيل من الاشتراكية كونها تتعدى على المخططات الإلهية في توزيع الأرزاق , ولكي تكون ذات تأثير فاعل فليكن قذف الاشتراكية والاشتراكيين بالإلحاد كأفضل طريقة للتنفير منهم وصرف الجماهير المغيبة عنهم .

الواقع والتاريخ يثبت لنا هذا التحالف الإستراتيجي في الكثير من بقاع العالم وبنماذج كثيرة ومتعددة .. فنرى نموذجا ً واضحا ً تم كشف النقاب عنه في مصر عندما سمح السادات للإخوان وكافة التيارات الدينية بالعودة والعمل في الشارع السياسي ولكن تم تحديد الملعب الذي يلعبون فيه وهو إجهاض القوى اليسارية والتشهير بها .
كون هذه الحركات الدينية المتطرفة توحشت لتنال من الأقباط مثلا فلا يهم ذلك البرجوازية طالما هي تحقق مآربها وتهيمن على الرقاب .. بل يمكن الاستفادة من تصاعد المشاحنات الطائفية في تشرنق الجماهير داخلها وممارسة تنفيس طاقات غضب فى ميدان بعيد عن مرمى البرجوازية القذرة .
إستغلال الدين لا يعدو سوى صرف الجماهير عن وعيها الطبقي وتغييبها لتمارس صراعاتها فى مكان بعيد عنها ولتهمل الجماهير فى نفس الوقت مصالحها الحقيقية .

السياسة الأمريكية لم تنحرف عن تأييد وتصعيد التيارات الدينية المحافظة والمتطرفة سواء مسيحية أو إسلامية في كل بقاع العالم وقد سبقها الاستعمار القديم في ذلك ليكون كحربة ضد اليسار والقوى الاشتراكية وصرف الجماهير عن مصالحها الحيوية .. فتم تصعيد دور الكنيسة في دول أمريكا اللاتينية حتى تقوم بصرف الجماهير عن الدخول في الصراع ...وتم نشوء جماعة الأخوان المسلمين في مصر وخلق حركة حماس على يد إسرائيل لتواجه القوى التقدمية الفلسطينية !!..إسرائيل ليست ساذجة بالمرة .
الولايات المتحدة أيضا تدعم بقوة السعودية والدول الخليجية وتساند الأنظمة المحافظة فيها حتى آخر قطرة دماء لآخر جندي أمريكي كما هو ما واضح للعيان ليس عشقا ً لها بل لأنها أنظمة تخدم مصالحها وتستمد هيمنتها تحت مظلة دينية وهابية .
هي لا تسمح لأي قوى ليبرالية أن تسود في هذه المنطقة بالرغم من كل الإدعاءات الجوفاء عن دعوتها للديمقراطية والإصلاح .. فطالما التيارات الدينية المحافظة تقوم بواجبها على أكمل وجه في رعاية وتمرير المصالح الأمريكية والإمبريالية العالمية فلتذهب الحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان إلى الجحيم .

كافة التيارات الدينية السلفية وأولها تنظيم القاعدة تمرغت في أحضان الولايات المتحدة ووجدت كافة الأنواع من الدعم : مادي وأسلحة ومخابرات وسياسة وميديا مروجة للنضال والجهاد وهو ما أنجزته في أفغانستان ليقع المارد السوفيتي حامل التجربة الاشتراكية في المستنقع الأفغاني وتكون القشة التي قصمت ظهر البعير .
الولايات المتحدة ليست بالساذجة فهي تُدرك أن هذه الجماعات ستنتج إرهابا ً فيما بعد ولكن لا يهم أمام المكاسب العظيمة التي ستجنيها بسقوط عدو حقيقى وليس كرتوني يهدد مصالحها الحيوية .
لو أعادت عقارب الساعة نفسها فلن تتوانى الولايات المتحدة عن تكرار نفس التجربة بنفس السيناريو !! ..وحتى الآثار التافهة والجانبية التي ستلقاها من الإرهاب سيتم استثمارها في خدمة أجندة مشاريع هيمنة معدة سلفا ً ..لتسأل نفسك : إذا كان الإرهاب والأصوليات في أفغانستان فما الذي جعلها تدخل العراق في حرب ضروس .!!

تصعيد القوى والفكر الديني ليجد له حضور في المجتمعات المتخلفة ليس رد جميل من البرجوازية الممنونة للتراث الديني الذي يُرسخ وجودها وهيمنتها بل لتغرق هذه المجتمعات في هوس ديني يُبعدها ويُغيبها عن وعيها الطبقي ويصرفها عن ملعب نضالها الحقيقى ليتم تمرير مشاريع كبيرة في المنطقة وسط عالم غرقى فى برك التغييب والطائفية والدروشة .

دمتم بخير .



#سامى_لبيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الدين عندما ينتهك إنسانيتنا ( 18 ) - كيف تكون كاذبا ً منافقا ...
- هموم مصرية ( 1 ) قراءة فى ملف الأقباط .. إلى أين تذهب مصر ؟!
- خربشة عقل على جدران الخرافة والوهم ( 5 ) - نحن نخلق آلهتنا و ...
- خربشة عقل على جدران الخرافة والوهم ( 4 ) - الله محدود أم غير ...
- الدين عندما ينتهك إنسانيتنا ( 17 ) - الإرهابيون لماذا هم هكذ ...
- خربشة عقل على جدران الخرافة والوهم ( 3 ) - من يُطلق الرصاص ؟ ...
- تأملات سريعة فى الله والدين والإنسان ( 10 ) - صور متفرقة .
- خربشة عقل على جدران الخرافة والوهم ( 2 ) - إختار الإجابة الص ...
- خربشة عقل على جدران الخرافة والوهم ( 1 ) - العالم ديّ بتستهب ...
- نحن نخلق آلهتنا ( 10 ) - الله جعلناه لصا ً .
- * الدين عندما ينتهك إنسانيتنا ( 16 ) - تعلم كيف تكره فهو أوث ...
- لماذا يؤمنون ..وكيف يعتقدون ( 10 ) - إبحث عن الذكر .
- تديين السياسة أم تسييس الدين ( 5 ) - آيات حسب الطلب .
- تأملات سريعة فى الله والدين والإنسان ( 9 ) .
- الدين عندما ينتهك إنسانيتنا ( 15 ) - كيف تكون مزدوجا ً فاقدا ...
- تأملات سريعة فى الله والدين والإنسان ( 8 ) - لن نرى حضارة طا ...
- لماذا يؤمنون ..وكيف يعتقدون ( 9 ) - فوبيا الآخر والشيطان ..إ ...
- تأملات سريعة فى الله والدين والإنسان ( 7 ) .
- الدين عندما ينتهك إنسانيتنا ( 14 ) - كيف تكون متبلدا ً و مست ...
- نحن نخلق الأسطورة والميثولوجيا والحلال والحرام ويمكن أن نسرق ...


المزيد.....




- وجهتكم الأولى للترفيه والتعليم للأطفال.. استقبلوا قناة طيور ...
- بابا الفاتيكان: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق
- ” فرح واغاني طول اليوم ” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 اس ...
- قائد الثورة الإسلامية: توهم العدو بانتهاء المقاومة خطأ كامل ...
- نائب امين عام حركة الجهاد الاسلامي محمد الهندي: هناك تفاؤل ب ...
- اتصالات أوروبية مع -حكام سوريا الإسلاميين- وقسد تحذر من -هجو ...
- الرئيس التركي ينعى صاحب -روح الروح- (فيديوهات)
- صدمة بمواقع التواصل بعد استشهاد صاحب مقولة -روح الروح-
- بابا الفاتيكان يكشف: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق عام 2021 ...
- كاتدرائية نوتردام في باريس: هل تستعيد زخم السياح بعد انتهاء ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامى لبيب - الدين عندما ينتهك إنسانيتنا ( 19 ) - الأديان كمظلة حاضنة لكل الطبقات المُهيمنة والمُستغلة .