كاسك يا وطن ..وأقوال في الخمر والجعة :

جاسم المطير

الحوار المتمدن-العدد: 3206 - 2010 / 12 / 5 - 10:44
المحور: كتابات ساخرة
    

‏مسامير جاسم المطير
كاسك يا وطن ..وأقوال في الخمر والجعة :
(1) أسرق .. أزني.. ارتشي.. اقتل .. لكن امنع شرب الخمر..! ( خليفة بغدادي).
(2) إما أن تترك الخمر أو تهاجر من الوطن ..! (نائب في البرلمان )
(3) تعاطي المخدرات أشرف ألف مرة من شرب الخمر..! ( عضو مجلس محافظة).
(4) لا يصبح فراش النوم دافئا ولذيذا إلا مع زوج مخدر..! ( عضوة مجلس محافظة).
(5) نشوة الزبالة ولا نشوة الخمر ..! (رئيس بلدية في محافظة جنوبية).
(6) لا تبحثوا عن الإرهابيين بل ابحثوا عما يدخل أمعاء العراقيين..! (مدير شرطة عراقي).
(7) ارفعوا سيوفكم أيها المسلمون على رأس أبي نواس لأنه شاعر أنشودته ظاهرة في الكاس..! ( ميليشياوي بغدادي)..
(8) أيها المسيحيون العراقيون تعالوا إلينا فالخمور مسموح تناولها في بلادنا ..! ( وزير في جمهورية زنجبار الإسلامية).
(9) زواج المتعة ليس شركا بالله .. شرب الخمر سرا ليس شركا بالله .. النوادي الاجتماعية كفر بالله..! ( وزير إيراني) ..!
(10) الوزير ولد ليكذب لأنه يقرب الصلاة وهو مرتشي..! ( وزير عراقي).
(11) الكلاشينكوف الإسلامي متعة إسلامية حلال.. الظلام في بغداد متعة إسلامية حلال.. الزمجرة الحكومية في المنطقة الخضراء متعة إسلامية حلال .. عبور الخمر إلى معدة الأديب العراقي المبدع علي السوداني حرام ما بعده حرام ..! ( إمام جامع في البصرة).
(12) هرّب لي بنزينا اهرّب لك نبيذا..! ( من رسالة مسئول إسلامي في المحمرة إلى مسئول في محافظة البصرة).
(13) مستعدة للزواج من عيـّار ولست مستعدة للزواج من خمّار,,! (برلمانية عراقية).
(14) أقسى حكم في الدنيا هو الذي لا أمل للناس في برلمانهم..! ( حسون أبو الخس).
(15) لا يجرح فؤاد الإنسان إلا حين تصبح الحرية عاهرا، ولا تغدو الديمقراطية قحبة إلا في بلد تلطخه كل أنواع الجرائم ضد حقوق الناس، ولا تزداد آلام الناس إلا في تقييد أمعائهم وحبسها..! ( جندي مدفون في تراب).
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
• قيطان الكلام:
• أيها الحكام الجدد: الكروم لا تأتلق منذ أن خلقها الله إلا في عناقيدها بعد عصرها وعصيرها..!

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بصرة لاهاي في 4 – 12 - 2010

#جاسم_المطير (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات