الحُبُّ ديْدنُهُ

أخي زهير تحية لك أتذكر ذلك المثل القائل ، كلما صاح الديك طلع النهار ..؟ سيطلع النهار يوماً شكراً لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          57 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ الفاضل زهير دعيم
تحية مفعمة بالاعجاب والتقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          57 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخي في الانسانية الاستاذ عبد الرحمن البحراني.
رسالتك اسعدتني ، وزرعت في داخلي الامل بأنّ هناك من يغنّي المحبة معي.
لك تقديري

إرسال شكوى على هذا التعليق          52 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سلام لك وكل ونعمة
الحب ديدنه
الحب معدنه
سننتظر ياسيدي
حتى تنتهى الأتراح
وتمتلئ ارضنا بالأفراح
تحية لك استاذ على كل ماتكتبه يدك ويغني به قلبك
محبتي واحترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          70 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخي العزيز
عدت اتصفح صفحات الحوار المتمدن بعد انقطاع لبضعة اشهر
وبعض الاسماء التي عرفتها قبلا مازالت تتبوأ مقعدها في اعماق
الذاكرة ومنها زهير دعيم هذا الاسم الذي اقترن باناشيد الاطفال
واغاني المحبةالخالصة والمشاعر الانسانية الجياشة

إرسال شكوى على هذا التعليق          96 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا على اطرائك المستمر..
مرورك وتعقيبك يفرحانني.
دمت مبدعة

إرسال شكوى على هذا التعليق          58 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

رائحتك ذكية كرائحة سيدك
كلماتك عذبة لأنها قبس من عذوبته
صورتك ضوية مريحة جميلة لأنك انعكاس لضياه
نحن نحب كثيرا و كثيرا جدا

إرسال شكوى على هذا التعليق          59 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخي الغالي ما أروعك وما أروع سيدك وسيدي هذا الاله الذي علّمنا المحبة الضافية والغامرة والتي لا تطلب بديلا.
اخي انون انت تكبر بعينيَّ يوما فيوما.
لك محبتي الاخوية

إرسال شكوى على هذا التعليق          62 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فالصّبح قد أزف
والدّيك في صياح
وها قد اقتراب موسم الافراح بقدوم السيد ليشفى كل الجراح ويثأر من دم الابرار.
برغم تقصيرى الشديد للتعليق على مقالاتك يااستاذنا ولكنى متابعها جيدا لانها دائما تنشط النفس والروح .
تحياتى لك استاذنا مرهف الاحساس ومحب للسيد .

إرسال شكوى على هذا التعليق          56 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يكفيني يا اخي الغالي والانسان المحب ان تكون مع يسوع ومع المحبة بصلاتك بهمسك ، بصمتك والاهم بوجدانك وصلاتك.
همنا ان نرفع الانسان الى فوق كما علمنا السيد ونعطي المجد لرب المجد
اسمح لي ان اشكر القائمين على هذا الموقع الرائع للمرة الالف لانها فتحت المجال امامي لتمجيد الرب المحب والتعرّف على امثالك

إرسال شكوى على هذا التعليق          61 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---