أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - ميس اومازيغ - كتاب مفتوح لجميع احرار العالم














المزيد.....

كتاب مفتوح لجميع احرار العالم


ميس اومازيغ

الحوار المتمدن-العدد: 3177 - 2010 / 11 / 6 - 15:42
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


ايها الأحرارانه لمما يدمي القلب ان يلاحظ اخونا الأنسان, كيف يدهب الأرهاب الدولي ارواح اناس مسالمين. منهم من خرج الى التسوق وقضاء حاجات ابنائه .فلدات كبده .ومنهم من دخل محلا لأداء شعائره الدينية. ليرجع خبراحالته الى اشلاء لأسرته و احبته. كل هدا يقوم به اناس بسبب اعتقادهم ان معتقدهم هو الصواب. وبالتالي يعملون جهدهم على نشره قسرا وبكل الطرق. و على رأس هؤلاء خدام العقيدة المحمدية. و ان نحن رجعنا بالداكرة قليلا الى الوراء سوف يتبين لنا, ان هؤلاء كانوا يعملون في الخفاء على نشر معتقدهم في كل الأقطار. فاستغلوا قوانين دول ديموقراطية آوتهم و اطعمتهم. و اخرى ديكتاتورية رحبت بهم و باوموالهم .فساروا في تشييد مساجد ينشر في مرتاديها فكر لا انساني. كما فتحوا كتاتيب لحشو ادمغة ابناء الدهماء, بافكارلا تمت الى التمدن الأنساني بصلة. ولبلادتهم استبقوا الأحداث. فاقدموا على فعل شيطاني سجله التاريخ على جبهة كل من يدعي انه مسلم. دلكم الفعل المتمثل في برجي التجارة العالميين بالولايات المتحدة الأمريكية .التي صاح المسلمون عند سماع الخبر .ان الله اكبر. و كان الاههم هو الدي امر بالفعل و المحقق لنتيجة الفعل.ثم توالت الأفعال الأجرامية لم تنج منها حتى التماثيل الفنية. اد تعرضت هي الأخرى للتخريب تحت زعم انها مخالفة لتعاليم الاه محمد. الى جانب تفجير سفارات و انفاق قطارات .و فرض الحجر على المرأة نصف المجتمع فوضعت في خيمة متنقلة. و لما همت القوات الغربية بالوقوف في وجه اعداء الأنسانية. استكانت الدول الناصة في دساتيرها على رسمية هدا الدين. و حاولت ابتزاز القوى العظمى تحت زعم انها غير قادرة على مواجهة الأرهابيين. في الوقت الدي كانت هي سبب بل و مربي الأفعى و بالتالي هي الواجب عليها المواجهة و لو بالحجارة و العصى. لدا فانني اتوجه الى احرار العالم مطالبا بما يلي.
1- فرز ايات القرآن المحرضة على سفك الدماء. و نشرها وتداولها باكبر عدد من اللغات. عن طريق وسائل الأعلام المرئية و المسموعة و المقروئة ليتبين للقاصي و الداني. من الجاهلين و دوي النيات الحسنة ان هدا الدين يشكل خطرا محدقا بالبشرية.
2- مطالبة الدول الناصة في دساتيرها على رسمية هدا الدين. بالغاء النص و كل ما نشا عنه من مؤسسات خادمة له من وزارت الشؤون الدينية و توابعها.
3- تكليفها بتخصيص ميزانيات هده الوزارات, وعائدات الأموال السائلة و الثابتة من حبس و ووقف
لفائدة التربية و التكيوين و البحوث العلمية.
4-فرض برامج تعليمية مسايرة لمتطلبات العصر وتطور الفكر البشري
5-المنع التام و المطلق على هده الدول التكلم باسم أي دين, او تدريسه و تعليمه من اموال دافعي
الضرائب. و في المدارس العمومية الا مقرونا بتدريس الفلسفة و تاريخ الأديان مع السماح بموائد مستديرة بوسائل الأعلام الرسمية. يتحاور بها العلماني و اللاديني و الملحد مع المتدين.الضرب بيد من حديد على كل من تسول له نفسه التبشير لعقيدة معينة.الى جانب المنع التام على اباء و اولاياء امور الطفل تلقينه عقيدة معينة خارج ما يتلقاه في المؤسسة التعليمية الرسمية وفق ما دكر.
5-وضع وصاية دولية على موارد النفط في الدول التي تعتبر نفسها مسلمة. لفائدة خدمة شعوبها و ليس عصابات حكامها. مع تقديم ما يلزم من اعانات و مساعدات لفائدة الشعوب التي عانت من نتائج الأسلام و الجرائم التي ارتكبت في حقها باسمه مند ما يفوق 1400سنة.
6-المنع التام و المطلق لبناء مساجد في أي بلد باعتبارها اوكارا لعقيدة عدوة للأنسان.
7-اجبار الدول المسلمة على تحمل اكبر مسؤولية في مواجهة الأرهابيين بقواتها النظامية جنبا الى جنب مع القواة الدولية
8_المنع التام والمطلق لأرتداء النقاب و البرقع و كدا التباهي برمز او اشارة تحيل على عقيدة معينة.
9_التعجيل باقاء القبض على المطلوبين من قبل المحكمة الجنائية الدولية لمحاكمتهم وعلى رأسهم الريس السوداني مع اعتبار كل رئيس او ملك استقبله حيث ما كان مشاركا
له في ما ارتكبه من جرائم.



#ميس_اومازيغ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تاملات غار حراء3
- تاملات غار حراء2
- تاملات غار حراء
- الأسلام و العقل
- تطور الفكر صورة مبسطة
- الواقعة و المعنى
- الكلمة مسؤولية و الدقة سلوك
- بصدد النقاش حول الانتخابات التشريعية بالحسيمة... مناقشة لأفك ...
- بصدد النقاش حول الانتخابات التشريعية بالمغرب: الحسيمة نموذجا ...
- غباوة الفلسطينيين وذكاء شارون: الشعب الفلسطيني يستحق أفضل من ...


المزيد.....




- السعودية تعدم مواطنا ويمنيين بسبب جرائم إرهابية
- الكرملين: استخدام ستورم شادو تصعيد خطر
- معلمة تعنف طفلة وتثير جدلا في مصر
- طرائف وأسئلة محرجة وغناء في تعداد العراق السكاني
- أوكرانيا تستخدم صواريخ غربية لضرب عمق روسيا، كيف سيغير ذلك ا ...
- في مذكرات ميركل ـ ترامب -مفتون- بالقادة السلطويين
- طائرة روسية خاصة تجلي مواطني روسيا وبيلاروس من بيروت إلى موس ...
- السفير الروسي في لندن: بريطانيا أصبحت متورطة بشكل مباشر في ا ...
- قصف على تدمر.. إسرائيل توسع بنك أهدافها
- لتنشيط قطاع السياحة.. الجزائر تقيم النسخة السادسة من المهرجا ...


المزيد.....

- قراءة ماركس لنمط الإنتاج الآسيوي وأشكال الملكية في الهند / زهير الخويلدي
- مشاركة الأحزاب الشيوعية في الحكومة: طريقة لخروج الرأسمالية م ... / دلير زنكنة
- عشتار الفصول:14000 قراءات في اللغة العربية والمسيحيون العرب ... / اسحق قومي
- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - ميس اومازيغ - كتاب مفتوح لجميع احرار العالم