أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أحمد المرابطي - أطروحات لفهم العالم الجديد















المزيد.....

أطروحات لفهم العالم الجديد


أحمد المرابطي

الحوار المتمدن-العدد: 3171 - 2010 / 10 / 31 - 15:35
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


” اللاّيقيـن : ذلك هـو المبدأ الذي يحكم سير العــالم من الآن فصــاعدا“ بهـذه المقولة المستعارة يستهل الباحث المغربي د. محمد السعدي كتابه القيّم حول " أطروحات لفهم العالم الجديد"، أو عـالم الفراغ الإستراتيجي الموسوم بتفكك بنية التوازنات و سيادة نظام الأحادية القطبية (UNI-POLARITY (.
تزامن صــــدور هــذا الكتــــاب بالضبط مع أحــــداث 11 سبتمبر الأليمة و كـــأنّ الحدس "السياسـي" لمؤلفنـــا و تقديـــره الموضوعــي لمسار "اللانظام الدولــي" النــاشئ و "الفوضى العـــالمية" القــــائمة فـــــي عــــالم مـا بعد الحرب الباردة (POST COLD WAR) قد تنبأ بما ستسفر عليه هذه الأخيرة من قلاقل و تصدعات هزّت، بشكل عميق، "إستقرار" الحياة الدولية. أقول هذا و أنا أستحضر ما قــام به الأستاذ السعدي - في حينه- من إثارة علمية دقيقة و معالجة عميقة لأطروحات نظرية فــــي حقل العلاقـات الدولية الجديــدة ( أطروحة نهاية التاريخ، صدام الحضارات و براديغم الفوضى و ما يصاحب ذلك من حديث النهايات ...) التي جاءت تدّعـي القدرة التنظيرية فـــي فهم النظام العـالمي الجديد و تحليل بنية العلاقات الدولية المعاصرة.
و بغض النظر عن الخلفية الإيديولوجية التي تتحرك في إطارها هذه البراديغمات الجديدة- و التي لا يخفى على أحد ميلها المطلق للرؤية الإستراتيجية الأمريكية- ، فإن صاحب الكتاب لا يتوانى، و منذ البداية، في إتهـــام هذه الأخيرة بالقصـــــور المعرفي و النسبية المطلقة في القدرة على استيعاب تام للمعطيـــات الجديدة و الحقائق المتجددة الناجمة عن التطورات و المتغيرات الدولية الراهنة.


I- أطروحة " نهاية التاريخ" The End of History /

يرى الأستاذ السعدي أن فكرة "نهاية التاريخ" ليست فكرة حديثة، بقدر ما رافقت – على الدوام- تطورالفكر الإنساني علــى مرّ العصور. و ذلك لأن حلم بنــــاء مجتمع متكامل و خال من التناقضات الإيديولوجية و الإجتماعية هو حلم بات حاضرا في أدبيات الكثير من الأنسقة الفكرية و المذاهب الفلسفية القديمة منهـــا و الحديثة : ليس بدءا بفلاسفة الهند القديمة في إطار نظام الفــئات المغلقة و ليس إنتهاءا بهيجل و ماركس وبعض أفكار المدارس و التيارات المعاصرة.
و بعد التأكيــد علـــى قدم هذه الفكرة، يقـــول السعدي : ” يعتقد فوكوياما أنه بسقــوط الأنظمة الفاشية و النازية ثم الأنظمة الشيوعية مع نهاية هذا القرن، يكون الصراع التـــاريخي بين اللبرالية و الإشتراكية قد انتهى بانتصار الفكر اللبرالي الذي أصبح يشكل الطور النهائي للصراعات الإيديولوجية فـي العالم. و بالتالي أصبح النموذج و المثال الأكثر جـــاذبية لكل الفضاءات السياسية، الإقتصــادية و الإيديولوجية . و لهذا يعلن فوكوياما "نهاية التاريخ" مع الإنتصار الكوني و الشامل للديموقراطية الليبرالية عبر العـــالم باعتبـــار ذلك يشكل المعنى الأسمى للتاريخ“ (ص: 16).
و ما دام أن التاريخ عند فوكوياما يمتاز بطابع الكونية، فإن صاحب النظرية جاء يبشّرنـــا بقدوم دولة عالمية منسجمة لن تعرف تناقضــــات كبرى و تحقق الإنسانية فيها شكلا مجتمعيــــا يستجيب لكل رغباتها الأساسية. كمــــا يؤكد فـــــي نفس السيــــاق علــى عـدم حـــدوث أي تطور نوعي فيمــــا يخص المبـــادئ و المؤسسات و القيم المتحكمة في المجتمعات الليبرالية الحالية.
و يعتبر أن الأصوليات الدينية و التيــارات القومية تحديـــان ثانويـــان للنظـــــام الليبرالي. إلا أنه يركّز بالخصوص على الإســــــــلام باعتباره أشـد الأنظمة أوتوقراطية فــــي التاريخ الحديث.الشئ الـــذي يجعل "الأصوليون الإسلاميون"- حسب المفكر طبعا- ينددون باستمرار بالنفوذ المتزايد للقيم الغربية.


و بصدد الجذور الفلسفية لأطروحة "نهاية التاريخ" يرى الأستاذ السعدي أن فوكوياما شأنه فــي ذلك شأن باقي الخبراء في الأوساط الفكرية الغربية، يستحضر الكانطية الجديدة New- Kantism و الهيغيليانية الجديـدةNew- Hégélianism للتنظيـر للثورة النيو-لبرالية بعد مرور قرنين علـى الثورة الفرنسية، بما يعنيه ذلك من استلهــــام لمفـاهيم "الحرية الإنسانية" و " السلام العـــــالمي الـدائم"و" الرفـــــاه الإقتصادي" و" الديموقراطية" و غيرها من المقولات التي تؤثث لبنية الفلسفة الغربية الحديثة.
و في هذا العصر، عصر الإنسان الأخير، سيكون التفاعل الإقتصادي بين الدول هو محور العلاقات الدولية بين دول ما بعد التاريخية.. و نظرا لأهمية الإقتصاد سوف تفقد الأبعاد الإستراتيجية و العسكرية قيمتها فــــي عالم ما بعد التاريخ...بينما العالم التاريخي فسيعرف صراعات دينية و قومية و إيديولوجية تحكمها سياسـات القوة و السلاح بالدرجة الأولى.
أما العلاقة بين العالمين التاريخي و مـــــا بعد التاريخي فسيشهد تفاعلات صدامية نـاجمة بالأساس عن البترول و الهجرة و التهديدات المحتملة للنظـــام العالمي و للدول الغربية بفعل الإنتشار الكبيــــر للتكنولوجيا العسكرية.

و بعد هذا السرد لأهم ما جاء في أطروحة فوكوياما ينتقل المؤلف إلـــى الكشف عن بعض الأساطيـــر المؤسسة لهذه النظرية واصما إياها بتكريس المركزية الغربية و مصادرة حق الشعوب و الحضارات فـــــي الإختلاف و اختيار المصير..
يقول السعدي في هذا السياق : ” لنتذكر أن الثقافة الأمريكية ثقــافة مرتبطة بالمكان و الجغرافيا و ليس التاريخ. فالولايات المتحدة الأمريكية لا تمتك حسا تاريخيا و لا ذاكرة تاريخية. لذلك من الصعب على الكثيرمن المفكرين إدراك معنى التاريخ الشامل للبشرية و جدلية الحضارات و دوريتها عبر التاريخ و إمكانية إنبعـاثها لإعادة تشكيل فضاءاتها الثقافية بشكل مخالف للغرب“ (ص: 33). ليخلص في الأخير إلى أن ” نهاية التاريخ تعني الإنقياد وراء الإنسان ذو البعد الواحد و إلغاء"الآخر" في الحضارة الإنسانية..لكن ديكتاتورية الخيــــار الواحد لن يكون لها مستقبل في عالم تتعدد فيه الرؤى و الثقافات“ (ص:34).


ІІ- أطروحة " صدام الحضارات" The Clash of Civilizaions/

جاء في كتاب د.السعدي مـا يلي : ” إن أطروحة صدام الحضارات هي بمثابة صياغة جديـــــدة و حديثة للعلاقات الدولية تطرح العامل الثقافي كمبدأ محرك للجيواستراتيجية العــــالمية و موازيـــن القوى الجديـدة“ (ص:45).
و إذا كان هنتغتون يعتقد أن للحضـــارات طبيعة جوهرية تتحدد و تتكون من مجموعة من عنــاصر مشتركة
( اللغة ، التاريخ المؤسسات، الدين..) فإنه ينظر إلى الحضارة الغربية كحضارة فريدة تتمركز حول مجموعة من المكونات الموضـوعية التـــــــي تتجلى فـــــي التراث التقليدي- الـذي يشمل كـــلاّ من الفلسفة الإغريقية و العقـلانية و القــــانون الرومـــاني و اللاتينية و المسيحية- و اللغــــات الأوروبية و العلمانية و الفـــردانية و المؤسسات التمثيلية .
و يعتقد المفكر الأمريكي أن الحضارة ستحل محلّ الدولة القومية في الهيمنة على مسار السياسة الدولية. هكذا سيصبح الإعتبار الثقافي و الإنبعاث الهوياتي مند بداية التسعينات هو العامل الحــاسم – حسب هنتغتون-
في تحديد التحالفات عوض العوامل الكلاسيكية الإقتصادية و الجغرافية.
و بالنسبة للعوامل التي تعزز مدى حضور براديغم الصدام الحضاري في تحديد طبيعة النزاعات القادمة فيلخصها الأستاذ السعدي فيما يلي:

- الإختلافات بين الحضارات هي اختلافات حقيقية و أساسية. فالحضـارة هي أقوى الهويـــــات و التمايزات الحضارية هي أكثر حدة من التمايزات الأيديولوجية و السياسية.
- إن كثافة التفاعلات و الإحتكاكات بين الحضارات المختلفة قرّب بعضها من بعض و هذا ما أدّى إلـى تنامي الوعي الحضاري عبر إدراك الإختلافــــات العميقة بين مختلف العلاقـــات و الشعور بالإنتمـــــــاء الحضاري المشترك داخل الحضارة الواحدة.
- التحديث الإجتماعي، الإقتصادي و الثقـــافي الذي انتشر في العــــالم بأكمله منذ النصف الثاني من القرن العشرين خلق رغبة ملحة لدى الشعوب لتجديد ثقافاتها و تعبئة دياناتها قصد تأكيد استقلالـها الثقافـــــي عن الغرب.
- صعود النزعة الإقليمية الإقتصادية على شكل كتل جهوية اقتصادية، و ثمة عـــلاقة تفاعلية بين الإندماج الإقتصادي وواقع الإنسجام الثقافي... فالجهوية الإقتصادية الناجحة ستدعم الوعي الحضاري.
- تنامي الشعور بالتمايز الثقافي و الحنين للعودة إلــى الجذور الحضارية لدى الحضــارات غير الغربية بعد اكتساح الغرب للفضاءات الثقافية الأخرى.
- إن التمايزات و الإختلافات الثقافية هــــي غير قابلة للتغير و التحول و غير قـــابلة أيضا للتسويات عكس الإختلافات السياسية و الإيديولوجية و الإقتصادية.
- الصدام الحضــاري فــــــي شكله العنيــف سيكــون نتيجة للتراجع الديموغرافـــي للغرب مقـــابل الحيوية الديموغرافية المتزايدة في الجنوب خصوصا في العالم الإسلامي.
و باختصار- يقول الباحث- فإن أهم النزاعات في المستقبل ستندلع على طول الحدود الثقافية الفاصلة بين الحضـــــارات و البؤرة المركزية للصراع ستكون تتيجة للتفاعل بين الكبرياء الغربي و اللاتسامح الأسلامي و الرغبة في تأكيـــــــد الذات من جانب الصيــــن. لكن هنتغتون يرى أن الحضــــارة الغربية حضارة فريدة و ليست كونية كما يفنّد الفكرة الخاطئة و الشائعة في الغرب، و التي مفادها أن العالم برمّته يسير نحو ثقافة عالمية شاملة و منسجمة بقيـــادة الغرب، و ذلك لأن التحديــث الإقتصادي ليس هو هو التغريب الثقافي..لأن الدول غير الغربية لا يمكن أن تتخلى عن قيمها الخاصة لترتبط بالقيم و المؤسسات الغربية بالسهولة التي يتصورها البعض..( فمثلا، في مؤتمر فيينا لحقوق الإنسان سنة 1993 ظهر تكتـلان : تكتل الدول الأوروبية و الأمريكية الشمالية المدافع عن كونية حقوق الإنســـان و إطلاقيتهـــا و تجاوزهــــا لكل الحدود الجغرافبة و الثقافية المختلفة و تكتل من حوالي 50 دولة غير غربية تطالب بنسبية حقوق الإنسان و ضرورة احتـرام الخصوصيات الثقافية و الهويات المحلية..).
و في ظل هذا العالم المتعدد الحضارات، يقترح هنتغتون على الغرب الحفاظ عل تفوقه العسكري و عدم الإسترخاء و تعزيز الأندمــاج السياسي، الثقافي و الإقتصادي بين أوروبا و الولايــــات المتحدة و استقطاب شعوب باقي الحضارات للإندماج في الثقافة الغربية.
و إذا كــــان الصراع بين الحضارات يتفـاوت فـــي حدته، فإن الصراع بين الحضارة الإسلامية و باقــي الحضارات يتسم بالعنف و الدموية.
و بخصـــوص الأهداف الإستراتيجية للأطروحة، يرى الباحث أن هذه الأخيـــــرة جـــاءت لملأ الفـراغ الإستراتيجي و الفكري قصد توجيه صانعي السياسة الإمبريالية في الإتجاه الذي يخدم المحافظة على القيادة الأمريكية للعالم و حماية مصالحها و الحيلولة دون صعود قوة هيمنية سياسية وعسكرية في أوروبا و آسيا.
كما أن هذه الأطروحة- يضيف السعدي- هي محاولة لصياغة دور استراتيجي جديد للولايات المتحدة لفترة ما بعد الحرب الباردة، يلائم و يتوافق مع مصالحها القومية و يستجيب للمتغيرات الدولية الجذرية. و حسب الدكتورالسعدي دائما، فإن هاته الأطروحة تقدم أهم مجهود في الفكر الجيو-استراتيجي تمت صياغته بعد سياسة الإحتواء لجورج كينان عام 1947.


ІІІ- براديغم " الفوضى" The Anarchy/

يقول ذ. السعدي :” حسب المدافعين عن أطروحة الفوضى، فإن النظــــام الدولي يفتقد شيئا فشيئا قدرته على حفظ النظام و إدارة علاقات القوة و إنتاج نموذج معياري له قدرة علــــــى فهم الأداء الفعلي للتفاعلات الدولية“ (ص: 75).
و يسترشد البـــاحث ب" علم الإنتقالية" الذي يعتمد دعاته علـــى مجموعة من المبـــادئ، من بينها كون الفوضى العالمية ليست سوى حالة غير طبيعية و أن النظام الدولي هو دائما نظام توازني قائم على "الضبط الذاتي" و قادر بالتالــي على استيعــــاب و تجاوز الإضطرابات و الإختلالات التــــي تشهدهــــا لعبة الأنسقة و الأنظمة المشكلة لهذا النظام.


و فـــي المقابل، يرى بعض المنظّرين، أن حـــالة الفوضى التــــي تطبع العالم اليوم حالة طبيعية، و ذلك ببساطة لأن الهجــــرات و الصراع و الحروب، أمست دائما حــــاضرة في العلاقات الدولية علــى مرّ تاريخ المجتمعات الإنسانية. بل و يذهب هذا البعض إلى القول بأن اللانظام الذي يتبدى للمتتبع هو نظام فـــي حد ذاته وإن كانت معالمه و محدداته من طبيعة معقدة و مختلفة.
و في هذا الإطار، يرى بيير هاسنر في مرحلة ما بعد الحرب الباردة بوادر أولية لرجــــوع قرون وسطى جديدة. ويتمظهر ذلك من خلال : سقوط مبدأ الشرعية و القانون و انهيار السلطــــــات المركزية و سيــــادة القانون، التسلط و العنف. أضف إلى ذلك اهتزاز القيم و سيادة الرأسمــالية المتوحشة، الفردانية، نبذ العنف، رفض الآخر و عودة النعرات القبلية و الإثنية (...).
أمــا بالنسبة لجون كريستوف روفــان فيتحدث فــي كتابه" الإمبراطررية و البرابرة الجدد"-1991- عن الإنقسامات الجديدة لعالم ما بعد الحرب الباردة، و يشبهها بالإنقسامات التي سادت العالم في العصر الروماني خلال القرن الثاني قبل الميلاد.بل و ثمّة من الأصوات ما يدعو إلى إعادة إستعمار جديد للعالم "الثالث".. مثل الخبير الأمريكي وليام بفاف و المؤرخ الإنجليزي بول جونسون الـــذي يدافع بحماس شديد وصراحة وقحة عن الإيديولوجية الإستعمــارية و الإمبريالية الجديدة.

الكتاب الذي بين أيديكم، أيها القراء الأعزاء، عبارة عن دراسة علمية قيّمة تستحق القراءة و المطالعة.. دراسة غنيّة و ثريّة بمعطيات أكاديمية مهمّة حول واقع العلاقات الدولية الجديدة في عالم يسود فيه و يحكم أحفاد "رعاة البقر" الذين يتحكمون في مصائر الأمم و رقاب "البشر"، وذلك في إطار نظام عالمي أحادي القطبية رغم ما تعاكسه من "تحديات" آسيوية و منافسة أوروبية و "مشاكسات" أمريكا اللاتينية، و غيرها من القوى الإقليمية الصاعدة و الساعية نحو إعادة إحلال التوازنات المأمولة في الساحة الدولية.



#أحمد_المرابطي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295


المزيد.....




- زيلينسكي يعلن عن ترشيحات لـ-أكبر تعديل وزاري- تشهده أوكرانيا ...
- ترامب يوضح آخر التطورات بشأن -مفاوضات غزة-
- بعد معركة طويلة.. والدة الناشط علاء عبد الفتاح تنهي إضرابها ...
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب المخدرات بين مدريد وأنقرة
- نشطاء: الدعم السريع قتل حوالي 300 بشمال كردفان منذ السبت
- جيش لبنان يعلن تفكيك أحد أضخم معامل الكبتاغون قرب حدود سوريا ...
- 9 قتلى وعشرات المصابين بحريق مركز رعاية مسنين في أميركا
- مليشيا -الشفتة- الإثيوبية تهاجم وتنهب 3 قرى سودانية حدودية
- خبير عسكري: المقاومة أجبرت الاحتلال على التحول من الهجوم للد ...
- بين -المهمة المستحيلة- و-فورمولا 1?.. توم كروز وبراد بيت في ...


المزيد.....

- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي
- زمن العزلة / عبدالاله السباهي
- ذكريات تلاحقني / عبدالاله السباهي
- مغامرات منهاوزن / ترجمه عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أحمد المرابطي - أطروحات لفهم العالم الجديد