أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الملف ألتقييمي 2010– بمناسبة فوز الحوار المتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر والذكرى التاسعة لتأسيسه. - معتز حيسو - تهنئة وتعليق - من أجل ثقافة ديمقراطية حقيقية














المزيد.....

تهنئة وتعليق - من أجل ثقافة ديمقراطية حقيقية


معتز حيسو

الحوار المتمدن-العدد: 3152 - 2010 / 10 / 12 - 10:46
المحور: الملف ألتقييمي 2010– بمناسبة فوز الحوار المتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر والذكرى التاسعة لتأسيسه.
    


الأستاذ رزكار عقراوي المحترم :
بداية ألف مبروك لك ولكافة العاملين في موقع الحوار حصوله على جائزة إبن رشد، ونعتبر هذه الجائزة وسام لنا جميعاً نفخر به ، ونؤكد بأن إجازات موقع الحوار المتمدن الذي هو في الحقيقة يساهم في ترسيخ الحوار المتمدن والديمقراطي على امتداد الوطن العربي، وبين المثقفين العرب وغير العرب .
وحرصاً على صدقية موقع الحوار : أتمنى من هيئة الحوار التدقيق في التعليقات التي تنشر والتي بسبب التحجيب لا يمكننا الرد عليها ، وهدف هذه التعليقات في كثير من الأحيان التشويه. وأقصد بكلامي الأستاذ فؤاد النمري الذي حاول أكثر من مرة تحريف ما أكتبه ليبرر هجومه الذي لا معنى له سوى التشويه والقدح والذم ... ولتأكد مما أقول أعيدكم إلى تعليقه على الجزء الثالث من موضوعي / عتبة الهدم الديمقراطي / قراءة في التجربة السوفيتية / وقد أورد الأستاذ فؤاد النمري اقتباساً عن النص كما يدعي:
احتكار الحزب الشيوعي السوفيتي تمثيل الطبقة العاملة وقيادته الدولة والمجتمع، تحول في ظل ستالين .... إلى كذبة بائسة نتيجة لهيمنة السلطة الاستبدادية وغياب الحريات السياسية
وبما أن حجم الطبقة العاملة السوفياتية تضاعف عشر مرات ما بين 1928 و 1938 وتضاعف مجمل الإنتاج القومي عدة مرات في نفس الفترة
لذلك فقط فإن مقالات حيسو كذبة بائسة
ليس ماركسياً من يتجاهل الصراع الطبقي. فالإشتراكية ليست أكثر من معركة حامية الوطيس بين البورجوازية الوضيعة وطبقة البروليتاريا وهو ما تنبأ به كارل ماركس وفردريك إنجلز في البيان الشيوعي.
_______
وهذا ما ورد في النص حرفياً :( دون حرية سياسية .. ستبقى كل أشكال التمثيل العمالي كذبة بائسة، وستبقى البروليتاريا في السجن ...)(36) وهذا الميل في التأسيس النظري والسياسي، ورغم صوابيته في بعض اللحظات، إلا أنه أسس لبيروقراطية مؤسسة الدولة لاحقاً.. لذلك هل يمكن أن نقول بأن احتكار الحزب الشيوعي السوفيتي تمثيل الطبقة العاملة وقيادته الدولة والمجتمع، تحول في ظل ستالين .... إلى كذبة بائسة نتيجة لهيمنة السلطة الاستبدادية وغياب الحريات السياسية.؟؟؟!!!
::: ويتضح مما عرضت يأتس في سياق التساؤل المستند إلى قول لينين.
_____________

وأعيد القارئ المهتم لتأكد من قولي ومما عرضته إلى كتاب : مارسيل ليبمان: اللينينية في ظل لينين (الجزء الأول الصفحة 70 ).
:كان لينين يصر على( استحالة النضال الناجح لأجل القضية العمالية قبل الحصول على الحرية السياسية ودمقرطة النظام السياسي والاجتماعي في روسيا ) و(أيضاً من دون حرية سياسية ، ستبقى كل أشكال التمثيل العمالي كذبة بائسة ! ستبقى البروليتاريا في السجن كما في السابق ، من دون الضوء والهواء والمدى التي تلزمها للنضال من أجل تحررها الكامل ) لينين الأعمال الكاملة / الجزء الأول صفحة 315/ نقلاً عن كتاب : مارسيل ليبمان: اللينينية في ظل لينين (الجزء الأول الصفحة 70 ).
*****************************



#معتز_حيسو (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عتبة الهدم الديمقراطي (قراءة في التجربة السوفيتية) القسم الث ...
- عتبة الهدم الديمقراطي (قراءة في التجربة السوفيتية) القسم الث ...
- عتبة الهدم الديمقراطي (قراءة في التجربة السوفيتية) القسم الأ ...
- قراءة في الاقتصاد السوري في ضوء التقرير الاقتصادي للحزب الشي ...
- العلمانية في سياق الممارسة
- أشياء من الذاكرة
- بحث في بعض إشكاليات الشباب
- موضوعات الحزب الشيوعي السوري : مدخل لنقد اليسار الرائج
- غزة بوابة لتحولات إقليمية جديدة
- الأزمة اليونانية: الحلقة الأضعف بوابة لتّغيير
- أزمة اليسار : فكر أحادي واقع مستعصي
- إقرار مشروع الضمان الصحي وغياب دور نقابة المعلمين
- الصحافة العربية ( ملاحظات أولية)
- إشكاليات الإعلام الرسمي
- واقع الإعلام في اللحظة الراهنة
- أن تكون يسارياً
- هل بات مفهوم الثقافة عائماً وملتبساً
- تناقضات رأس المال
- أوهام مواطن عربي
- إشكالية اليسار الماركسي مقاربة الواقع اللبناني


المزيد.....




- السعودية تعدم مواطنا ويمنيين بسبب جرائم إرهابية
- الكرملين: استخدام ستورم شادو تصعيد خطر
- معلمة تعنف طفلة وتثير جدلا في مصر
- طرائف وأسئلة محرجة وغناء في تعداد العراق السكاني
- أوكرانيا تستخدم صواريخ غربية لضرب عمق روسيا، كيف سيغير ذلك ا ...
- في مذكرات ميركل ـ ترامب -مفتون- بالقادة السلطويين
- طائرة روسية خاصة تجلي مواطني روسيا وبيلاروس من بيروت إلى موس ...
- السفير الروسي في لندن: بريطانيا أصبحت متورطة بشكل مباشر في ا ...
- قصف على تدمر.. إسرائيل توسع بنك أهدافها
- لتنشيط قطاع السياحة.. الجزائر تقيم النسخة السادسة من المهرجا ...


المزيد.....

- اليسار والإعلام الالكتروني, الحوار المتمدن نموذجا / رزكار عقراوي
- نقد لسلبيات موقع الحوار المتمدن / الحكيم البابلي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الملف ألتقييمي 2010– بمناسبة فوز الحوار المتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر والذكرى التاسعة لتأسيسه. - معتز حيسو - تهنئة وتعليق - من أجل ثقافة ديمقراطية حقيقية