صراع - القات - والأيديولوجية / في اليمن - الديمقراطية - ؟!

حسنا يا سيد سيمون خوري المحترم!... ماذا تريد أن تقول بالضبط؟! ما هي وجهة نظرك ومرمى هدفك من هذا المقال الانفعالي، كما اسلفتَ في المقدمة؟!؟ لم نرَ ( تحذف الياء المقصورة بعد لمْ ويُفتح الحرف الساكن الأخير..وليس كما تكتبها أنتَ!) اي رأي واضح!! عدا زعيق فارغ وتهمة ليست في محلها للسوفييت! يبدو أنك مصاب بمرض السوفيوفوبيا، كونه شكل من اشكال العداء للشوعية القديم-الجديد، الذي انتَ والشلة بارعون فيه هنا، في هذا المحمل اليساري-الماركسي العتيد! سيأتي اليك غذا صباحا ثلة مريديك ليطبلوا ويزمروا لهذا المقال -العظيم-! وهو ليس أنه خاوِ في المحتوى بل ركيك في الشكل...عدا ان اسلوب كتابتك المناطح من فكرة الى اخرى بلا داعِ ( يحذف الياء ايضا بسبب حالة الجر، لا كما تكتبونها انتم) المنعكس لطريقة تفكيركم! قلنا عدا ضعف الاسلوب الشكلي لديك عشرات الأخطاء القواعدية والفنية وأنتَ دكتور وصاحب مؤلفات!.. لدينا مثل يقول: لاتبيع خبزك على خباز
أما فيما يتعق بتجربة اليمن الديمقراطية المُرّة فاسألك سؤالا بسيطا:هل تعرف الحزب الاشتراكي الحاكم كيف تكوّن ساسا وما هي كانت مكوناتها؟! ما ذنب السوفييت بالضبط في تخلفنا التاريخي

إرسال شكوى على هذا التعليق          83 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخ حسن نظام ، المحترم تحية لك وشكراً على جهدك في قراءة المادة ، وللحقيقة فقد تخلصنا من أمراض - الديكتاتورية - بكافة أشكالها الأيديولوجية المقنعة . ولسوء حظنا أننا نحمل شهادة فقر حال ، وهي أثمن من كل شهادات الدكتوراة التي كانت تنمح لقادة بلدان العالم الثالث كنوع من الرشوة الثقافية أو الأكاديمية .وهناك أمثلة من قيادات منحت مثل هذه الشهادات . أحياناً يمكن للمرء أن يبيع الخبز لخباز عندما يحترق خبز الخباز وهو أمر جائز . لكنه غير جائز عندما تباع الشعوب من أجل مصلحة دولة عظمى في وزن الإتحاد السوفياتي سابقاً يحكمها طبقة من الحزب تحت شعار الدفاع عن مصالح ومكتسبات الشغيلة ، على كل حال ما لا تستطيع مضغه لا تستطيع هضمة فهي تجربة لم تستطع الشعوب التي تعرضت لها من مضغ الفكرة ، وبالتالي لم تستطيع هضمها. حتى في عقر دارها وليس في أفغانستان أو اليمن أو الصومال . بالنسبة للحزب الإشتراكي أعتقد أني لا أعرف تاريخ حركة القوميين العرب ثم من تبناهم ولماذا . مع ذلك إغفر لنا أخطاءنا النحوية فلم نتعلم على أيدي سيبوية علم الأيديولوجيا النحوية . مع الشكر لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          63 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي حسن نظام هناك نقطة أخرى ، وهي أن هذه - التي تسميها - ثلة - اعتقد ان القاسم المشترك ، أن لا أحدهم منهم يستعمل دماغة مستودعاً ،لتلقي الأفكار الحجرية الجاهزة ولا أحد منهم يمارس ثقافة الإنشاء الذهني عبر إستخدام الجمل الإنشائية ذات العيار الثقيل لكي يبدو كمنظر أيديولوجي . نحن ضد التنظير والثقافة الفوقية وهؤلاء الزملاء هم من النوعية التي تملك موقفاً إستقلالياً وتقيم مسافة كبيرة بين ذاتها وبين الموضوع ، فهم يقرأون التاريخ ويفككونه وليسوا كتاب لا علاقة لهم بما يجري على الأرض . شعارنا الديمقراطية والعدالة الإجتماعية ، والتسامح الديني وحقوق المرأة مع الشكر لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          90 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ الفاضل والكاتب القدير الكبير سيمون خوري
انني استمتع كثيرا لسردك التاريخي للاحداث العالمية وطرحك للقاضيا بهذا الاسلوب السردي الجميل.
وانا معك في تقييمي لاي انسان بانه انسان اذا لم يقتل ولم يدمر ولايهمني ماهي شعاراته وماهي اسماءه هناك البعض يرى ان شاعر ما عظيما حتى لو مجد ديكتاتور وقاتل وهذا زيف يرون ابداعه الشعري الكتابي ولايرون مضمون شعره انه تمجيد لقاتل مجرم يالل البؤس!احترامي وتقديري الوافر
مكارم

إرسال شكوى على هذا التعليق          102 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نقرأ في تعقيبك -يبدو أنك مصاب بمرض السوفيوفوبيا، كونه شكل من اشكال العداء للشوعية القديم-الجديد، الذي انتَ والشلة بارعون فيه هنا، في هذا المحمل اليساري-الماركسي العتيد!-
من الناحية النحوية كان يجب أن تكتب -كونه شكلا من..-، ثم ما معنى محمل؟ هل تقصد محفل؟
من ناحية المضمون أرى في كلامك هذا كل ما يبرر ما كتبه السيد سيمون خوري حول تاريخ التجربة اليسارية.
فأنت أولا تصفنا بالشلة لأننا لا نتفق معك في تقييم هذا التاريخ وأنت ثانيا تحرض المشرفين على الموقع ضدنا بقولك -في هذا المحمل اليساري-الماركسي العتيد!- الذي كان عليه حسب رغبتك الدفينة منعنا من التعبير فيه.
الانتكاسات التي حلت بمجتمعاتنا سببها هذا الفكر الاستبدادي الذي لا يعطي مثقال ذرة من الأهمية للرأي الآخر لأنه يؤمن إيمانا دينيا بصواب رأيه وبضرورة إسكات أي نقد.
من المهم جدا التعرف على تاريخنا القريب والبعيد بحسناته وسيئاته حتى لا نقع في مطباته مرة أخرى.
للأسف، جانب كبير من اليسار العربي مازال يطمح للتغيير بالانقلاب والثورة وليس عبر إقناع الناس بصواب رأيه من خلال خوض مغامرة الحرية والديمقراطية واللبرالية والعلمانية.
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          69 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ سيمون شكرا لك على هذه المقالة وأتمنى أن تستمر في هذه المقالات خاصة وان هناك جيل جديد لم يعش تفاصيل تلك الأحداث ويعتمد في ثقافته على الأانترنت
سؤالي هنا لماذا كل هذا التعصب والانفعالية من قبل البعض عند مناقشة فكرة أو ايديولوجية على الرغم من أنها تبقى مجموعة من الفرضيات تقبل الصحة وتقبل الخطأ والسبيل لأستمرارها هو نقدها ومحاولة تصحيح العيوب الوارده في النظرية حتى تصبح قابلة للتطبيق هذا ما تعلمناه أكاديميا .
منذ أيام التقيت في جامعتي بأستاذ مشهور للغاية عالميا في مجال تخصصه فذهبت للسلام عليه وسألني عن شعوري وحرف الدال قد أصبح يسبق اسمي فسكت لاني اعرف أن لسؤاله مغزى ،فاجابني قائلا كي تستحقي هذا اللقب فعلا لا ينبغى ان تحصلي على اعلى الدرجات في بحثك العلمي ولكن يجب ان تنطلقي مما هو قائم من النظريات لتنتقديه وتحاولي اضافة شيئ ما له وهذا هو جوهر البحث العلمي المعرفة ومحاولة نقد ماهو قائم والتوصل للاخطاء الموجوده فيه وهذا يسمى علميا اسهام نظري وليس مدحا لهذا او هجوما على ذلك ولكننا للاسف ولا استثني نفسي بتنا لا نقبل ذلك ونرمي اي محاولة بسلة التهم الجاهزه مسبقا
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          54 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مرة حين قمت برد مناسب على د. حسن نظام، وكنت اتمنى أن لا يضع هذه الدال قبل اسمه، فهذه الدال تحط من قدر المرء في هذه الأيام ولا ترفع من شأنه، وما علينا سوى سماع كلمات التهكم هذه الأيام على هذه الظاهرة، وبعد فالسيد نظام، يبدو أنه من محبي (سيبيويه)، فلماذا هذا التشدد في قواعد النحو ، فهل نحن في درس في مادة النحو، ملاحظة( أرجو أن تكون كلمة _محبي ـ صحية ، أم هي محبوا) لا أدري، ربما علينا أن نسأل أصحاب الشأن، وأعود لأقول أن المرة الثانية التي أثلجت بها صدري، كانت في دفاعك الكبير عن الثلة(إياها)، والتي لا تعجب السيد نظام، والتي يشرفني أن أكون عضواً فيها، وتلميذاً من تلامذتك يا صاحب الأخلاق الانسانية، وفي النهاية أرجو أن أكون قد حصلت على درجة تسعة من عشرة في قواعد النحو، خلال تعليقي الطويل هذا، وعذراً من الجميع وشكراً لسعة صدركم، وفي انتظار الكبير (سيمون خوري)، ورائعة أخرى من روائعه.

إرسال شكوى على هذا التعليق          47 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد الكريم عبدالقادر أنيس المحترم
أنا ايضا بدوري احييك اخا عزيزا.. وارد لك التحية والتقدير بأحسن منهما
اشكرك على ايرادك الخطأين الذين حدثا منى سهوا، نتيجة السرعة-التسرع- والعمر ومفاتيح الجهاز القديم (الكمبيوتر)! نعم فكلمة شكلا هي خبر كان : منصوب..أماالكلمة الاخرى فكان -بالفعل -المقصود المحفل! فربما تدري يا اخي الكريم أن الأخطاء غير المقصودة، التي تحدث عادة في المداخلات السريعة هي في الواقع شائعة وممكن جدا التغاضى عنها او تصويبها تلقائيا.. وجلّ من لا يُخطئ! ولكن لايمكن تبرير الاخطاء النحوية العديددة والركاكة في الاسلوب ..الخ..( قبل الانتقال الى المضمون) في أي موضوع رسمي يُطرح للقراء باسم صاحبه الكاتب؟! لا أعتقد انك لا تتفق معي في هذه النقطة! أما فيما يتعلق بمتن رأيك، الذي احتوى على ثلاث نقاط : الاولى .. انك عديت نفسك من ضمن الشلة!؟ فأنا لا ارى ذلك ابدا لأني أقرأ مداخلاتك المتوازنة البعيدة جدا عن الهوى والنرجسية والشخصنة والتمسخر! لأن للشلة او الثلة مقاييس لاتنطبق على شخصكم الرزين.. ولو اننا قد لا نتفق على أمور معينة او نختلف في قراءتنا في هذه المسألة او تلك! ... التكملة أدناه

إرسال شكوى على هذا التعليق          129 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أما النقطة الثانية التي تلخصت فيما طرحه الاخ الكاتب الكريم من آراء يكررها دائما والتي اراها -أنا- أنها آراء عاطفية شخصية مستندة على ردود الفعل،غير مركونة على حجج واضحة ولا تصمد أمام التشخيص العلمي للأمور والمستجدات المدوية في الالفية الثالثة! فمثلا لماذا الشخصنة حول ستالين إن كان بطلا تاريخيا او مستبدا دمويا؟! لماذا هذا التسفيه لتاريخ ومنجزات الاتحاد السوفيتي على الاخطاء الكبيرة التي بحاجة الى مقارعة محايدة! إن مواضيع أخينا المحترم وبقية الاخوة والاخوات، كلها تدور في هذا الفلك (العداء للاشتراكية وللسوفييت!) وتكرار بينات الاعلام البرجوازي العتيق! ليس لدي شخصنة او جمود عقائدي ان كنتُ قد انتقدتُ الوجهة نظر هذه او غيرها ( كل له رأيه وبيناته)! لماذا مثلا اخونا المحترم الخوري لا يكتب عن احداث اليونان اليوم ؟! القرء الاكارم في حاجة ماسة الى معلوماته كونه لصيقا- كتبته لصيقٌ سهوا لكن استدركته- بالتجربة اليونانية! أما النقطة الثالثة تلخصت في اتهامي اني أحرّض موقع الحوار المتمدن ضع الليبراليين ومدارسها المختلفة!؟! أو أن الموقع ليس يساريا-علمانيا او حتى ماركسيا!!.. فاترك الجواب مفتوحا لأصحابه

إرسال شكوى على هذا التعليق          54 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الى الأحبة والأصدقاء تحية لكم جميعاً ، هذه المادة هي سياسية بالدرجة الأولى تؤرخ لفترة زمنية قصيرة جداً . ولم نتناول تجربة اليمن الديمقراطي كدراسة حول الإنجازات والإخفاقات . وهذا شأن أخر . بل عن فترة صراع حاد ، أدى الى وأد هذه التجربة التي لو إتيح لها فرصة التحرر من عقلية الجمود والتبعية السياسية وعدم الإنخراط أو توظيفها لصالح تحقيق نقلة شطرنج قوية في مواجهة الفيل الأمريكي ، لحققت الشئ الكثير للشعب اليمني .
النقطة الثانية عندما تتحول بعض - أحزاب اليسار والشيوعيين - الى اداة في يد قوى أخرى تتحول الى قوى فاشية لا تسمح بأي نقد لها . تجديد الفكر اليساري يتطلب نوع جديد من المصداقية على أساس أنسنة هذا الفكروتخليصة من عقدة - الديكتاتورية - وإفراز حركة ثقافية جديدة ليست نسخة مكررة للتجربة السوفياتية . نسخة قائمة كما ورد في تعليق سابق لزميلي عبد القادر على العقلانية والحرية والعدل السياسي وتحقيق الدولة الوطنية الديمقراطية بديلاً للدولة القومية والطائفية ، وإضافة أخرى من جانبي ، وتحرير الإنسان والتاريخ من إسطورة الحتمية ، وشرعية الحزب الواحد الشمولي . مع التحية لكم جميعاً

إرسال شكوى على هذا التعليق          56 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

للسيد صاحب القناع المتخفي تحت اسم مايسترو برتو والمعروف من هو بسبب اسلوبه الهافت ,.. على كلِ انا هنا لم اناقشك انت لأني حلفتُ في المرة الاولى ان لا جادل الصبينة، بل كنتُ اناقش استاذك المحترم وصاحب الشأن أي الكاتب !! ان كنتَ حتى الآن يا سيد -شهم .- ( المعقد من كلمة الدل) لاتعرف أن تفرق حالتي ( لاحظ كلمة حالتي ) الضم والفتح او الفتح والكسر( محبوا او محبي) فكيف بالله يسمح الاخوة في هذا الموقع الفكري والثقافي الرفيعين من النشر لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          47 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية كبيرة للكبير
عزيزي سيمون ان تدوين التاريخ وتنقيط حروفه غاية في الاهمية وخاصة ممن يمتلكون ارادتهم وفكرهم. ولا يرتهنون لكبير او صغير
معلومات جديدة علينا بتفاصيلها وحيثياتها ولكنها تؤكد وجهة النظر القائلة بمصلحية العلاقات الدولية. وانه من الغباء ان نصدق ان احدا يقدم عونه لنا فقط لأنه يحبنا
الاتحاد السوفياتي مارس سابقا عملية خداع كبيرة وبكل مؤسساته من اجل السيطرة على العالم مقابل الغرب. والخطورة الكبيرة كانت في ان الاتحاد السوفياتي نشر فكرة الخيانة في بلادنا وعبارات الامبريالية والرجعية والاستعمار ضد كل الدول التي تعارضه ونحن تبنينا اقواله وافعاله وبدا مسلسل التخوين عندنا والقتل والتفجير وما زال الفيلم الروسي مستمرا
تحية لك واشكرك

إرسال شكوى على هذا التعليق          105 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لفترة طويله لم اعلق على مواضيعك برغم اني اقراها جميعا واتابعك لكن كما تعلم انا جاهله بالمحور السياسي وخاصة فيما يتعلق بالأحزاب والأيدولوجيات، لم انتمي ولن انتي الا لحزب واحد هو الحزب الأنساني فقط، قرأت مقالك بشغف والذي شجعني عليه هو اسلوبك السهل المرن الذي يجعل الجاهل مثلي يستطيع فهمه والذي فهمته او لنقل الذي يهمني هو تسليطك الضوء على مايدور خلف الستار بالدول من حروب والتي بالأساس هي مصالح شخصيه لقوى معينه ضد قوى اخرى ولايهمهم مايحصل للشعب نتيجة لهذه الحروب (تعرف اتمنى الحكام يجتمعون بمكان ما ويحكمون انفسهم ويتصارعون على الحكم ويتركون شعوبهم بدون حكام احسن) عل وعسى نستطيع ان نحكم انفسنا بدون تحيز لصالح اي حزب وبتعصب واضح الذي بان برد المعلق 1 الذي اضحكني وذكرني بمرحلة الجامعه عندما كنا طلاب فرض علينا تدريس مادة الثقافه القوميه (بدل من الثقافه الأجتماعيه مثلا) بكل المراحل ولمدة اربع سنوات وبكافة التخصصات (الهندسه، التربيه الرياضيه والخ) ومعضمنا تخرجنا من الجامعه بدون فهم ولكننا كنا ننجح بشراء الأمتحان!!! آه بس لو نجوز من الشكليات ونهتم بالمضمون كان صار براسنا خير

تقبل تقديري واحترام

إرسال شكوى على هذا التعليق          103 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الى الأخ حسن نظام مع التحية والتقدير، شكراً على متابعتك الحوار ، إسمح لي بالقول أن هذه المادة ليست آراء شخصية ، ربما من المفيد أن تدرك الفارق بين تسجيل حدث من موقع المراقب وبين تسجيل حدث معاش . في أسوء الحالات نحن كنا شهود زور على أسوء مرحلة جرى فيها تعهير كل الشعارات ، والأيديولوجيا ، ووظفت لصالح قوى أخرى ، وفي مقدمتهم -موسكو - رضت لنفسها أن تلعب دوراً إنتهازياً في العلاقة مع هذه الأحزاب التي وظفتها لصالحها ، وأعطتها صك البراءة الذي ندفع ثمنه الأن من فشل برامج هذه القوى وعدم صدقيتها وأدى من جملة ما أدى الى صعود الإتجاهات المتطرفة الأصولية. ثانياً سبقى نرتكب أحطاء نحوية وهي أفضل ممن إرتكب أخطاء بحق الإنساينة . لذا فإذا كانت مشكلتك هي نحوية ، فإن هذه القضية لا نعيرها أدنى إهتمام ، لكن سنحيلك الى الشاعر اللبناني سعيد عقل ربما لديه رأي أخر يخالف رأيك أو الى علوم النحو في اللغة العربية ولغة القرأن وبني حمير والذين قلبوا القاف الى كاف . مرة أخرى أتمنى طالما أن حرف - د - يسبق إسمك إحترام الأخرين من الزملاء ومن الواضح أن أسلوبك هو فوقي أكثر منه نوع من الحوار ، أما حول الكتابة حول اليونان

إرسال شكوى على هذا التعليق          104 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أما حول الكتابة حول اليونان رغم أننا لا تلقى تعليمات من أحد ماذا نكتب لكنك لوكنت قارئاً مواظباً لأدركت ما سبق وكتب حول اليونان . ونحمد الألهة أنها بخير ، وأفضل من كافة الأنظمة العربية مجتمعة ولك أن تسأل سيل المهاجرين الأقتصاديين من بلدان العالم - العربي -كما من بلدان ومحيط دولة المركز العظيم .لذا ننصحك بأن لا تضحك ، لأن لا شئ في عالمك يثير أو يبعث حتى على مجرد الإبتسامة . ربما عليك البكاء والنحيب لما وصلت عليه الحالة مع التحية والتقدير الأخ - د -
أخي العزيز صوفان المحترم تحية لك ، لقد أشرت في تعليقك الهام الى نقطة فعلاً مهمة لماذا يوصف المخالف لأفكار الأحزاب - اليسارية - بعميل للإمبريالية ولا يوصف المخالف لأفكار التعددية بأنه عميل للقوى الشمولية الديكتاتورية أو الطائفية الدينية ..؟ لأنها عقلية التخوين التي سادت من زمن - الرفيق ستالين - وإعتبر المخالفين له خونة . أخي عهد تحية لك
أختي غصن تحية لك ولمرورك الكريم أحسنت فنحن ننتمي الى حزب الإنسان وهو أغلى ثمناً من كافة الأحزاب . مع التحية والتقدير لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          47 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي وتقديري .. السؤال فقط لك وللثلة أو الشلة وبعيداً عن القات والأيدلوجية سيبويه وأبن جني وتكتب / بن / والفيروز آبادي .. منْ أو ما هي الدول التي أرتبطت بالاتحاد السوفيتي ومنذ عام 1917 ولغاية 1990 وأرتقت تلك الدول لمصافي الدول الغربية ؟ الاسكندنافية تحديداً ؟
هل تستطيع سيدي الفاضل أنت والثلة أو الشلة أن تُعدد لنا تلك الدول وتقوم بمقارنة بسيطة ؟
عند ذلك سوف يتبين أفرس تحتهم أم .........؟
شكري وتقديري لك للثلة أو الشلة

إرسال شكوى على هذا التعليق          87 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي شامل العزيز تحية لك ، للحقيقة هذا السؤال الهام بإنتظار أن يجيب عليه الأخ المحترم حسن نظام صاحب هذا التعبير ، ، ونحن بإنتظار ذلك . مع التحية لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          46 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

في الواقع لا أريد الإنتقاص من أيّ شعب في العالم ولا أيّ دولة
لكن يجب أن أقول / الله لا يوريكم اليمن السعيد والقات والتخزين ( والنظافة الشنيعة ) ونقص الأوكسجين في عموم البلاد كونها مرتفعة عن سطح البحر , وكلّهم يدخنون في (الدباب) وغالقين الشبابيك حتى لا يطير الدخان , وفوق كلّ هذا صادروا منّي في المطار لحظة وصولي قنينتي العرق والجنّ وقال لي الضابط , قوّت يا أستاذ بدل الخمر , هذهِ حرام هههههه, طبعاً هذه المقدمة السريعة فقط لأشكر العزيز سيمون على روائعهِ كلّما يكتب , حتى السياسة ومآسيها تتحوّل عنده وبقلمهِ الى لوحات بانورامية تفلسف الحدث بدقّة
***
كلمة أخوية للأخ حسن نظام ,خصوصاً بعد مداخلته الطيّبة بحقي في مقال إستاذ النمري
أقول بضحكة ومزحة أخوية / بشرفك هل هذا مقال إنفعالي ؟ ثمّ زعيق فارغ ؟؟
يعني بلا مبالغة , بس سيمون ونادر قريط ( وعذراً للجميع ) يملكون هذهِ النكهة الخاصة
ومن جهة الأغلاط الإملائية والنحوية فلن أشير لما أراه في بعض تعليقاتكَ كوني واثق أنّ السبب هو ماذكرتهُ في ردّك على الأخ أنيس وجميعنا يقع بمثلها
أرجوك لا تنادينا بشلّة المطبّلين ثانيةً ,تقبّل تحياتي وللكاتب والجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          59 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي رعد الحافظ المحترم ، تحية وشكراً على مرورك الطيب ، هل تعلم أن - القات - كان يستورد رسمياً من أثيوبيالأن الإنتاج المحلي لايكفي ، بل أسوء من ذلك وبلا مبالغة أن عدد من الخبراء الروس كانوا يتاجرون بالقات عبر نقله بطائراتهم العسكرية التي لا تخضع للتفتيش ، وأكثر من مرة قدمت مثل هذه الملاحظات لسفارتهم هناك ، لكن دون أي نتيجة . أما بالنسبة للأخ نظام فلا بأس على ما يبدو انه شاهد مشفش حاجة ، وله العذر . المشكلة الأن كيف تحول هذا البلد الذي كان يرفع شعارات الماركسية الى شعارات - التطرف الديني الأصولي - ما حدث ساهم بكل تأكيد في عملية التحول المريعة هذه . بعد ذلك هل يمكن أن يصدق أحداً من المواطنين شعاراً يسارياً واحداً وهو الذي عاش التجربة المؤلمة أو تحدثة عن فضائل الثورة الإشتراكية ، ففي ذاكرته مذابح جماعية ، وسلوك سئ لممثلي هذا التيار سواء أكانوا من أبناء البلد أو من الروس .على الشاطئ الذهبي كان للخبراء الروس منتجع خاص بهم في أجمل مكان ممنوع المواطن من دخولة مثلما كان الوضع أيام الإحتلال البريطاني حيث منع أبناء الشيخ عثمان من الوصول الى كريترأو التواهي . أخي رعد تحية لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          52 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي وصديقي سيمون خوري
مقال جميل يُسلط الكثير من الأضواء على أحداث قد يجهلها أغلبنا
أما عن الأغلاط الإملائية والنحوية في كتابات بعضنا !! والتي ينتقدها السيد نظام ، فقد ناقشناها في مواضيع كتاب مختلفين على صفحات موقع الحوار
أغلبنا من أصول وعوائل يسارية ، وعانينا الكثير من سياسة البعث اللا أخلاقية ، يوم كانوا يلجأون للإسلوب الشرقي القبيح في محاربة الكتاب والفنانين اليساريين ، إما بتشويه سمعتهم أو سمعة نساء بيتهم ، أو التشكيك بعمق ثقافتهم ، أو تسفيه آرائهم بالشتائم ، أو وضع اغلاطهم النحوية والإملائية تحت المجهر! ، فهل إنقلبت الآية وأصبح أبناء اليسار يتبعون نفس اساليب البعث ؟
حتى الجواهري كانت له هفواته اللغوية ، القرآن نفسه لا يخلو من معايب لغوية ، وكل ذلك لا يعني إن الكتاب يجب أن يعتزلوا الكتابة وينتهوا
غاية الكاتب الأولى هي إيصال الفكرة ، المحتوى ، ولو رافق ذلك حسن الأسلوب ودقة المعاني وجمال اللغة ، وإكتمال النحو وغيره ، فخيراً على خير ، وإن لا ، فليس ضرورة ، لأن أغلب دور النشر في الغرب لها إختصاصيين لتدقيق وتصحيح ليس الإملاء والنحو فقط ، بل حتى الصياغات الضعيفة الإسلوب
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          56 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عندما قرأتُ سؤالك على مقالتي أخذني العجب وقلتُ في نفسي معقول ان السيد سيمون خوري وباقي الثلة او الشلة لم يفهموا قصدي وبما اني وجدتُ ردًك على تعليقي فهذا يعني أن الصورة توضحت لقد استخدمت المثل الذي يقول : إياكِ اعني وأسمعي يا جارة في تعليقي هنا بدليل أخر التعليق الذي ذكرتُ فيه سوف يتبين أفرس تحتهم / من خارج الثلة أو الشلة / أم ....؟؟
شكري وتقديري لك وبهذا أكون قد اجبتُ عن سؤالك سيدي العزيز
سوف لن تجد أي جواب / تحياتي لك وللثلة أو الشلة

إرسال شكوى على هذا التعليق          83 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ليس لي من تعقيب على ما عرضه الاستاذ سيمون خوري ، باعتباره قد سرد صفحات كان قد عاشها في اليمن ، ولم اكن أنا قد زرت اليمن يوما ما .. غير أنني اقف مشدوها عند الوصف الذي يقول ، بأن الخبير السوفيتي كان يتعامل مع اليمني كحشرة مقرفه ،وانه على الصعيد العام هو ( اسوء سائح ) .. لقد تعايشت مع السوفيت فترة اجازت لي بان اتبنى فكرة انهم وحتى هذه اللحظة ، لا يحسنون التصرف المتسم بالتعالي ، سواء أكانوا خبراء ام باعة متجولين .. بل انك تستطيع التمييز بين الروس على وجه الخصوص ، وبين غيرهم من الاجانب في شوارع بلداننا التي تشيع فيها روح التسامح والفضيلة ، وتغيب عنها ملامح التكبر ، وذلك بكونهم تغلب عليهم روح البساطة في التصرف والملبس.. لقد كان الطلاب العرب في زمن الاتحاد السوفيتي السابق ، يدوسون على خصوصيات مضيفيهم دون ان يتعرضوا لواحدة من حالات الابعاد او الاعتداء .. وما التمسه هنا هو قبول قولي ، بان اسوء ما ارتكبه الاتحاد السوفيتي من اخطاء ، هو تقديمه المنح الدراسية للطلاب العرب ، حيث تشكلت منهم بعد عودتهم الى بلدانهم ، اقوى فرق الشتامين والمنتقدين وبلا اسس منطقية .. مجرد وجهة نظر، مع خالص التحيه

إرسال شكوى على هذا التعليق          52 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عشتَ يا اخي المحترم - حامد حمودي عباس- ( مداخلة 22 ) على هذا التعليق الجميل والمنصف والفيصل، الصادر من انسان شهم يختلف عن اللُّؤماء! .. فكما يفيدنا مثلنا - الشعري- البليغ : اذا انتَ اكرمتَ الكريمَ ملكته ... وإن انتَ اكرمتَ اللّئيم تمردا

إرسال شكوى على هذا التعليق          52 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي الحكيم المحترم شكراً لك ، ربما من حسن حظنا أننا لسنا خريجي مدارس الشريعة . ومع ذلك نهدي هؤلاء كتاب الراحل الكبير معروف الرصافي في نقده للنحو في - القرآن - المهم فعلاً وصول الفكرة ، إلا إذا كانت قراءة البعض لهدف أخر غير التعرف على واقع الحال وكيفية الخروج من هذه الدوامة . أخي رعد تحية لك .
الصديق شامل العزيز ، أعذرني لم أفهم في البداية القصد أرجوا تقبل إعتذاري مع التحية
أخي حامد المحترم ، تحية لك ما ذكرته حضرتك صحيح كان الطلبة العرب يتمتعون بإحترام وتقدير من قبل مدرسيهم الروس . لكن العسكر هم العسكر أينما كانوا . وأوفقك الرأي أن العديد من الطلبة العرب إستغل العلاقات الطيبة مع المواطنيين وتحول الى تاجر شنطة . أخي حامد شكراُ لك
الى حسن نظام المحترم هل فعلاً أنت حاصل على درجة - د - وحسب علمي أن الإنسان كلما زاد علمه زاد توضعة وأدبه فالكلمة هي إنعكاس لصاحبها ومرآة داخلية لما يشعر به إتجاه الأخرين . مع التحية لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          79 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ان ما سجلته يا اخي من ملا حظات شاهد عيان هو قمه الهمجيه ، و لكن ارجو السماح لي بالقول ان كل هذا ليس ماخذا على الماركسيه ،ان الاتحاد السوفياتي بعد الانقلاب العسكري لخروشتوف تبرا من كل مايمت للماركسيه بصله بدا من دكتاتوريه البروليتاريا و انتهاء بنفي وجود الصراع الصراع الطبقي ،لقد اصبح دوله البيتي بورجوازيه/الوضيعهو كل ما اقترف باسم دوله العمال من جرائم و خطايا هي جرائم و خطايا البرجوازيه

إرسال شكوى على هذا التعليق          78 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---