أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فتحى غريب - بفش غلبى بألشعر الشعبى...لحكام مابعد التسعين فى بلاد الشرق...














المزيد.....

بفش غلبى بألشعر الشعبى...لحكام مابعد التسعين فى بلاد الشرق...


فتحى غريب

الحوار المتمدن-العدد: 3139 - 2010 / 9 / 29 - 21:36
المحور: الادب والفن
    


فتحى غريب يكتب
بفش غلبى
ياليل العطالا ياليل الشجن
مضروب بشبشب حكومه
وغلبان ونايم مشنوق معلق
بحبل المعاش
يامصرى يضايع من الدروشه
ونازل ليلك نهارك علينا طراش
ياشله بتاكل عرقهم
قصور..وحراسه
وعايشه ياباشا بلاش فى بلاش
وأشكى لمين.. ياسيدنا الكبير
لكن انت غالى وعالى المعالى
وإيه راح يجيب حالك لحالى
ولسه بقولك سلامه
جنابك من الاندهاش
يامصر الغلابا,بلاش طرطره,
وبلاش إنتفاش...
تسعد ياسيدنا المعمر
يراكب فوق النفس
وإحنا نزمر
خمسه معارضه والفين حرس
ماهما البطانا وهما الونس
وبسك عليهم
تلقاه يلبك خمسين عصايا ,وبعدين رفص
ولو شدوا حبه حيمشوا
بجزمهم فوق الجثث
بحق فقير شعب مالطه..
ومجلس وصايته..
وحديده… وعصابته
بقيت من النهار ده..
عديم المواطنه..
وجانى زهايمر
وعذراً فإنى ماعدت اذكر
فريق الاكابر
بيحكم بعقله
ولا ببطنه
ياليل الغنواى فى كل حاجه
خص خص خصونا..وقاموا يبيعونا
أو يورثونا يامصرى إب بلاش
تسلم يافندى من الاندهاش
حقيقى سمعت جنابك
فوق البشر…
ومش ناوى موت..وفقرك دكر..
وباين عليه ياسيدى المعتق
وجعت ملامحك من الانتكاش



#فتحى_غريب (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لن أفقد وطنى ..وأجدادى.
- أدب الاجداد المصريين...حضاره الحياه....
- شعر الدراما الواقعى
- ربما يتحقق الخوف


المزيد.....




- عن عمر ناهز 64 عاما.. الموت يغيب الفنان المصري سليمان عيد
- صحفي إيطالي يربك -المترجمة- ويحرج ميلوني أمام ترامب
- رجل ميت.. آخر ظهور سينمائي لـ -سليمان عيد-
- صورة شقيق الرئيس السوري ووزير الثقافة بضيافة شخصية بارزة في ...
- ألوان وأصوات ونكهات.. رحلة ساحرة إلى قلب الثقافة العربية في ...
- تحدث عنها كيسنجر وكارتر في مذكراتهما.. لوحة هزت حافظ الأسد و ...
- السرد الاصطناعي يهدد مستقبل البشر الرواة في قطاع الكتب الصوت ...
- “تشكيليات فصول أصيلة 2024” معرض في أصيلة ضمن الدورة الربيعية ...
- -مسألة وقت-.. فيلم وثائقي عن سعي إيدي فيدر للمساعدة بعلاج مر ...
- رايان غوسلينغ ينضم لبطولة فيلم -حرب النجوم- الجديد المقرر عر ...


المزيد.....

- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري
- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان
- مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فتحى غريب - بفش غلبى بألشعر الشعبى...لحكام مابعد التسعين فى بلاد الشرق...