|
تعليق علي مقالات السيد موريس رمسيس عن المصريين
محمد حسين يونس
الحوار المتمدن-العدد: 3134 - 2010 / 9 / 24 - 18:10
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
كتب سليم حسن في الجزء الاول من موسوعتة عن مصر " العصر الحجرى الحديث ": " ففي افرقيا الشمالية أخذ الجو يصير أكثر جفافا و أشد حرارة من العصر السابق .. و الواقع أن قلة الامطار وشدة التبخر تسببا في نقص محسوس لنظام المياة فانقلبت الغابات اليانعة الي أرض عشبية لا يستطيع الانسان أو الحيوان البقاء فيها وفي خلال هذة الفترة اخذ وادى النيل بكون ببطء شكلة الحالي " في كتاب " ناشيونال جيوغرافيك" فصل ارض الفراعنة جاء ما ترجمتة : " وهكذا عكف النهر علي ترسيب طين غني بالمعادن بعد كل فيضان مقتطعا من ( الارض الحمراء ) اى الصحراء واديا سمي " كميت " اى ( الارض السوداء ) عاش علية حول اعوام13000الي 10000 ق.م فلاحون ورعاة و صيادى سمك دلت اثارهم الحجرية عليهم فلقد وجدت في اماكن متفرقة سكاكين ورؤوس اسهم وقصابات بالاضافة الي مناجل واحجار رحا قد تكون لحصد وطحن الحبوب البرية" مع سنة 5000 ق.م حدث تطور درامي للحضارة المصرية " بعد أن بدأ الفلاحون في زراعة الحبوب واستئناس الماشية والماعز والخنازير التي قد تكون قد جلبت اصولها من جنوب غرب اسيا ولكن تطورها ونموها كان صناعة مصرية خالصة " وبدات هجرة سكان المناطق المتصحرة للوادى قادمين من الجنوب الاسود والشرق والغرب الابيض ..كتب برستيد في موسوعتة عن تاريخ العالم "كان القطر المصرى من مبدأ مدنيتة منقسما الي عدة امارات صغيرة مستقلة أخذت تلتئم تدريجيا حتي تكونت منها مملكتان عظيمتان احداهما بالوجة القبلي والاخرى البحرى وامتازت الاخيرةبسرعة تقدمها ..عندما وحدت المملكتين سميت كميت بارض القظرين عام3400 ق .متحت سيطزة الملك مينا د. جمال حمدان في " شخصبة مصر "توصل الي ان انسان العصر الحجرى الحديث جاء من جماعتين احدهما من طوال الرؤوس في الصعيد اما في الدلتا فقدكانت جماعات أخرى من جنس البحر المتوسط الا انها أعرض رأسا و الانف أضيق نسبيا ".. " اى الجنس الاورافريقي الذى يعد الجد الاعلي لجنس البحر المتوسط.. ورغم أن هؤلاء لم يخلوا من تاثيرات زنجية ما تسربت اليهم من اختلاطهم بالاجداد القدماء للبوشمان .. الا أن العناصر التي وصلت مصر خلت من تلك المؤثرات فظلت خالصة كعنصر اورافريقي نقي " وهكذا خلص جمال حمدان الي أن " المصريين قبل عصر الاسرات كانوا الغالبية العظمي وقاعدة الاساس تتكون من عناصر اصليه من افرقيا البيضاء والبحر المتوسط اضيفت اليهم عناصر ثانويةمن افرقيا السوداء متزنجة واحيانا زنجية ثم عناصر من عالم البحر المتوسط كالسوريين والكنعانيين وحتي البلقانية و اليونانية ". هذة الخلطة التي تكون منها سكان الوادى ظل ما نتج عنها من ملامح مستمر كما ذكر " برودريك" .. " من الواضح طوال الستة الاف سنة الاخيرة أو يزيد أنة لم يحدث تغيير ملحوظ في مظهر جمهرة المصريين .. فالبداريون( حجرى قديم ) و أهل النقادتين ( حجرى حديث ) و مصريو الاسرات والفلاحون الذين نراهم يعملون في الحقول اليوم كلهم من نفس النط القاعدى المتوسط ". والان بعد اكتشاف اللغة المصرية ومعرفة مفردات الحضارة الفرعونية ..وبعد التوصل لحل شفرة القوانين الجينية وتطبيقها علي الاف الجثث المحنطة أصبح من المؤكد دوام اتصال الصفات المصرية عبر الاجيال المتتالية بحيث تكون لديهم ملامح سائدة... المصرى توارث أسلوب حياتة ومفاهيمة الدينية وثقافتة بنفس القدر الذى توارث بة ملامحة وصفاتة الجسدية ..( الجسم النحبف المعروق ذو الحوض الضيق والايدى والاقدام الصغيرة نوعا مع الزأس والوجة الانسيابي الكنتور )..و هكذا ظل سكان وادى "كميت "متجانسون من حيث النوع تميزهم سمات خاصة أهلتهم لبناء حضارة سامقة في زمن الدولة القديمة لا زالت اثارها باقية حتي اليوم اهرامات شامخة تتحدى الزمن . مع عام 2600 ق. م غزا الاطراف الشرقية قبائل من الرعاة "الهكسوس " واستعمروا جزءا من الدلتا لمدة قرنين هذا الاستعمار الاستيطاني الاول اتاح للغزاة التزاوج والاختلاط مع السكان الاصلين في اول امتزاجة خارجية كبرى مثلت تعديلا علي التكوين الجيني لشعب "ارض القطرين " خلال زمن الدولة المتوسطة . مع نهاية الاسرة التاسعة عشر (1200 ق.م) وحتي الاسزة السادسة والعشرين (525 ق.م )حكم الكهنة مصر مستعينين بجنود مرتزقة استوردوهم من بلاد الاغريق وجزر البحر المتوسط و قبائل اليهود المحبطة .. بمرور الوقت اختلط الوافدون بالسكان الاصليون وكونوا قاعدة يونانية اعتمد عليها البطالسة بعد احتلال الاسكندر مصر عام (330ق.م)في ثاني استعمار استيطاني مؤثر علي التكوين السكاني المصريين لثلاثة قرون بحيث شكلوا جزءا لا يستهان بة من سكان الاسكندرية العاصمة ظهر أثرة علي العمارة واللغة و تعديلا ت ارباب شعب مصر خلال حكم البطالسةأصبح مختلط الاجناس في المدن وان ظل محتفظا بخصائصةالتي كونها عبر الاف السنين في القرى والريف .. كتب ول ديورانت " الباب الرابع والعشرين" من قصة الحضارة. " كان خليقا بمصر أن تكون أسعد بلدان الارض قاطبة لان النيل يرويها ويغذيها ولانها أكثر بلاد البحر المتوسط قدرة علي الاكتفاء بخيراتها فهي غنية بالحب والفواكة تنتج ثلاث غلات في العام ولم يكن يعلو عليها بلد آخر في صناعاتها كانت تصدر الغلال والمصنوعات الي مائة قطر وقلما كان يزعجهاأو يقلق بالها حرب خارجية أو أهلية .. ولكن يبدوا أن المصريين رغم هذة الاسباب لم ينعموا بالحرية يوما واحدا في تاريخهم كلة " علي حد قول يوسفوس" ذلك أن ثروتهم كانت تغرى بهم الطغاة والفاتحين ". " لم تكن روما تعد مصر ولاية تابعة لها بل كانت تعدها من أملاك الامبراطور نفسة " " وبقيت مصر في خارج الاسكندرية محتفظة بمصريتها عابسة صامتة وقلما اصطبغ فيها شىء بالصبغة الرومانبةبعيدا عن مصاب النيل وحتي مدينة الاسكندريه نفسها كان يسكنها 800000 من مجمل السكان 8500000 خليط من اليونان ؛ المصريين؛ اليهود؛ الايطاليين ؛ العرب ؛ الفينيقين ؛الفرس؛الاحباش؛ السوريين؛ الليبين؛ القليقين؛ الهنود؛ ألنوبيين وكل شعوب البحر المتوسط تقريبا". كتب جمال حمدان " دخلت مصر المسيحيه .. لم يكن ذلك الا استجابة واستمرار للتقليد الديني العميق الذى تأصل في طبيعتها النيلية الاساسية ثم هي لم تأخذ المسيحية بلا تصرف بل في ترجمة خاصة فكانت القبطية هي النسخة المصرية من المسيحية ملائمة بين الديانات المصرية القديمة وبين المسيحية ... أى مصرت مصر المسيحية". كتب الدكتور اسماعيل صبرى"لقد أقبل الشعب المصرى علي دين الناصرةاقبالا ليس لة نظير من المؤكد أنة منذ القرن الثاني كانت أغلبية المصريين قد اعتنقت الدين الجديد"..." رغم حمامات الدم التي تمت علي أيدى الاباطرة وخصوصا دقلديانوس284 م الا أن المصريين تمسكوا بدينهم الجديد في مواجهة السيطرة الرومانية". مع غزو العرب لمصر 600 م كان سكانها مقسمون لثلاث كتل رئيسية .. أهل المدن مختلطي الاجناس .. وسكان الريف "أقنان" الارض من مصريين غير مخلطين .. وسكان الصعيد الاعلي من نوبيين ومن بقي من ملوك الحيشة ..المصريون كانوا يتكلمون باكثر منلغة حتي أن المأمون في غزوة الثاني لمصر اخضر معة أكثر من"نوع" من المترجمين .أغلب المصريون كانوا أقباطا يلتفون حول كنيسة قبطية بالغة النفوذ. الغزو العربي كان الاحتلال الاستيطاني الثالث حتي أنة بعد ثلاث قرون 900 م كانت الخريطة السكانية قد تعدلت بعد أن أزاح العرب كل من عداهم من حكام سابقين واحتلوا قمة هرم السلطة مكونين ارستقراطية جديدة مدعومة بقبائل عربية سكنت مصر عبر هجرتين متتاليتين الي شمال افرقيا ..العرب "سكان مصر" كما كان يطلق عليهم كانت تزاول الرعي وتعيش علي الغارات التي كانت تشنها علي المناطق الزراعية أو القيائل المعادية أو قوافل المسافرين بما في ذلك الحجاج. الفاطميون الذين غزوا مصر عام 900م مثلوا الاحتلال الاستيطاني الرابع بعد أن قدموا من المغرب بجنودهم وقبائلهم وحتي جثث أجدادهم ليزيحوا العرب ويحكموا لستمائة سنة حتي أنهي صلاح الدين وجودهم عام 1500 م بذبحة شهيرة قضي فيها علي80000 ثمانون الف من انصارهم بالقاهرة و70000 وسبعون الف في الصعيد . صلاح الدين وجيشة المكون من اربعةالف كردى كانوا البداية لعصر استمر لثلاثة قرون حكم مصر فيها عبيد استوردهم نخاس وتسموا باسمة عبيد لا يتكلمون العربية وبعضهم حكم مصر ومات لم يمطقها مثل السلطان برقوق .. العبيد الملوك أزاحوا من سيقهم من حكام مغاربة وانفردوا بالحكم مكونين ارستقراطية عسكرية اوليجاركية سامت الشعب كل انواع القهر والاضطهاد خصوصا لهؤلاء الذين تمسكوا باديانهم من يهود ونصارى وأقباط . غزو السلطان سليم لمصر وسيطرة الانكشارية التركية أذاب المماليك داخل الكتلة السكانية للشعب تاركين مقاليد الحكم للولاة العثمانيون وحلفائهم من خونة العربان الذين ارشدوا عن طومان باى ..من هؤلاء الولاة كان محمد علي الكبير الذى استقل بمصر بعيدا عن الخلافة العثمانية .... سكان الوادى في ذلك الزمن طبقا لبيانات الحملة الفرنسية في وصف مصر كانوا2442000 نسمة منهم 2100000 يعيشون في الريف متمسكين بالارض وحرف الاجداد وتقاليدهم في 3600 فرية والباقي في المدن خليط من النوبيينن اليونانيين، العرب،المغاربة، الاكراد، الشراكسة، الاتراك، بالاضافة الي من ظل باقيا بالاسكندرية من أحفاد الرومان،اليهود،الفينقيين، و الاحباش هذا التعداد لم بكن يشمل العربان الذين لم يكن من السهلاخضاعهم لتعداد فلقد كانوا يعيشون في تجمعات منفصلة حول الطرق الرئيسية يمارسون أعمال النهب والسلب وفرض الاتاوات وان قدر عددهم بحوالي130000 ليصبح اجمالي تعداد مصر في ذلك الزمن 2572000 يشكل العربان منهم 5.. بالمائة ومع ذلك شكلوا الشوكة الرئيسية في جنب الحكام المماليك والاتراك والفرنسيين . محمد علي قضي علي قدرة وتأثير المماليك بمذبحة القلعة ودخل بمصر الي الزمن المعاصر بعد أن كون جيشاحديثا بقيلدة ولدية طوسن وابراهيم حقق انتصارات قد تكون الوحيدة التي حققها المصريون منذ زمن تحتمس الثالث تحديث مصر استلزم الخروج بها من اطار القيائلية والعشائرية الضيقة الي رحاب المواطنة الواسعة واتي نضجت في زمن اسماعيل باشا بحيث أن العدد الاكبر من العربان اغراهم تملكهم لأقطاعيات وحملهم لالقاب "باشا" أو"بك" فاستقروا يديرون املاكهم ويدخلون البرلمان ويلعبون سياية مع الوفد وغيرة من احزاب والبعض ظل علي حالة يهيم في تجمعات قزمية محدودة التأثير يعيش علي مهنة اجدادة من سلب ونهب وفرض اتاوات . النهضة الحقيقية التي اعلت من قيمة المواطنة جاءت مع مطلع القرن العشرين وبداية عصر التنوير والمشاركة في التيار الاقتصادى والفكرى والسلوكي العالمي ..لتتوقف النعرات العشائرية ويحل محلها النتماء للقرية /الحي/ المدينة/ الوطن .. ثورة 1919 أذابت كل عناصر الامة في بوتقة واحدة تناضل في سبيل الاستقلال ..بحيث ام يكن هناك من يسال مواطنا عن دينة أو قبيلتة أو عشيرتة انما كان السؤال الاقرب عن موطنة فهناك الاسكندرانية والبورسعيدية والمنايفة والاسايطة والواحيين . بعد حكم العسكر بدأت النكسات تتوالي علي نمط الحياة الليبرالية بوقف الانشطة الحزبية ، ثم الدستور، ثم طرد الاجانب واليهود ، ثم عسكرة المجتمع ،ومع الهزائم المتلاحقة ظهرت القومية العربيةفي زمن تم التحول فية عن تلك الافكارالقومية المهزومة اثر احداث الحرب العالمية الثانية وسقوط الفاشيست العنصريين تاركين المجال للسوق الحر وحقوق الانسان . أعقب القومية العربية الجامعة الاسلامية وفي مواجهتهاالتجمع المسيحي القبطي في منافسهمكبوتة منذ زمن القهر المملوكيوالعثماني..مع حكم السادات الذى اعلن أنةرئيس مسلم لدولة مسلمة وسماحة للتيارات الوهابية بالنمو والسيطرة فقد حكوماتة المتتالية قدرتها علي حماية المواطنيين ليبحث كل منهم عن تجمع يحمية . احد هذة التجمعات كان لرجال الاعمال تعبيرا عن نفوذهم الاقتصادى ، كذلك كان تجمع الشلل التي تتبادل المصالح،ثم تجمعات العائلات التي تحرص علي أن يكون لها ممثلين في أجهزة السلطة (جيش، امن، قضاء) ، ثم التجمعات الدينية الملتفة حول مشاريع اقتصادية وخدمية منها المسلم ( اخوان وجماعات ) ومنها القبطي (كنائس ومهاجرين ) وهكذا بدأت المواطنة تتاكل لصالح العصبية ..أكثر أنواع العلاقات البشرية تخلفا.. لينتكس كفاح شعب من أجل التغيير دام لقرنين. المصرى اليوم غير قادر علي ربط اصولة العائلية تاريخيا فنحن نتكلم عن شعب عاش لعشرة الاف سنة .. المصرى غير قادر علي الجزم بأنة حفيد للفراعنة ،الهكسوس، الفرس ،اليونان، الرومان ،العرب، الاكراد، المغاربة، النوبيين،الحبش، الاتراك، الشراكسة، السوريين، الفينقين، أو حتي الفرنسيين لقد أصبح خلطة عصية علي الفصل والتصنيف ولا يمكن لاى من هذة الاجناس الادعاء بأن كيميت أو ارض القطرين أو مصر كانت ملكا لاجدادة أو قبيلتة أو عائلتةاو طائفتة فنحن أصبحنا الان كلنا مواطنون لافضل لمواطن علي مواطن الا يالعمل لصالح المجموع أو هكذا من المفترض أن يكون صوت العقل.
#محمد_حسين_يونس (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
هل وزير الثقافة مثقف ؟
-
فلنعترف أولا بتخلفنا 5/5
-
فلنعترف أولا بتخلفنا 4/5
-
فلنعترف أولا بتخلفنا 3/5
-
فلنعترف أولا بتخلفنا 2/5
-
فالنعترف أولا بتخلفنا 1/5
-
يا حزن قلبى على مهندسينك يا مصر ( 4 )
-
يا حزن قلبى على مهندسينك يا مصر ( 3 )
-
يا حزن قلبى على مهندسينك يا مصر ( 2 )
-
يا حزن قلبى على مهندسينك يا مصر
-
اشنقوا - جدو- أمام البوابة الرئيسية لنادى الزمالك
-
حوار إنتظر نصف قرن ليتم
-
هز القحوف فى مرثية لأبى شادوف
-
مليون جنية لكل لاعب !! إنها قسمة ضيظى
-
لا تصدقوا هذه الجماهير
-
يا أهل مصر اهربوا منها
-
أبناء الديانة الرابعة ...هذا قدركم
-
أحلام القرن الحادي والعشرين وإشكالية التنوير
-
أنا مع الفرعون .. طبعا 3/3 ..الحلقة الأخيرة
-
أنا مع الفرعون .. طبعا (3/2)
المزيد.....
-
لحظة لقاء أطول وأقصر سيدتين في العالم لأول مرة.. شاهد الفرق
...
-
بوتين يحذر من استهداف الدول التي تُستخدم أسلحتها ضد روسيا وي
...
-
الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل جندي في معارك شمال قطاع غزة
-
هيّا نحتفل مع العالم بيوم التلفزيون، كيف تطوّرت -أم الشاشات-
...
-
نجاح غير مسبوق في التحول الرقمي.. بومي تُكرّم 5 شركاء مبدعين
...
-
أبرز ردود الفعل الدولية على مذكرتي التوقيف بحق نتنياهو وغالا
...
-
الفصل الخامس والسبعون - أمين
-
السفير الروسي في لندن: روسيا ستقيم رئاسة ترامب من خلال أفعال
...
-
رصد صواريخ -حزب الله- تحلق في أجواء نهاريا
-
مصر تعلن تمويل سد في الكونغو الديمقراطية وتتفق معها على مبدأ
...
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|