أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - على عجيل منهل - المسدسات الكاتمة للصوت --ورضاعة الاجانب- والمملكة العربية السعودية














المزيد.....

المسدسات الكاتمة للصوت --ورضاعة الاجانب- والمملكة العربية السعودية


على عجيل منهل

الحوار المتمدن-العدد: 3124 - 2010 / 9 / 14 - 01:28
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


ان تصدير شاحنة من المملكة العربية السعودية- شاحنة سعودية محملة بمسدسات كاتمة للصوت وقناصات مرسلة الى النجف - امر محير ويوضح لنا بجلاء الموقف السياسى لهذه الدولة المعادية للعراق واستقراره السياسى ففى منطقة النخيل المجاورة للحدود السعودية.
القت دورية تابعة لقوات الحدود العراقية القبض -- على خمسة مهربين- في منطقة- واكصة- جنوب النجف الاشرف.
ومحاولتهم-- تهريب كميات كبيرة من الاسلحة والمواد المخدرة --من السعودية الى العراق في- شاحنة نوع هونداي -كانوا يستقلونها ،مشيرا الى ان- نوعيات الاسلحة التي ضبطت هي--- مسدسات كاتمة للصوت -وكاتم صوت قناص- فضلا عن صواعق للاحزمة الناسف.

ومن جهة اخرى تبحث - السلطات الأمنية في البصرة --عن المتهم أبو ربيع -مصري الجنسية-- المخطط الرئيسي لتفجيرات الشهر الماضي بعد اعترافات المتهمين الثمانية- الذين القي القبض عليهم،--
إن الذين اعتقلوا اعترفوا بأن-- أبو ربيع هو المخطط والمراقب والمصور- لعملية تفجير- شارع عبد الله بن علي وكذلك تفجير السيارة في كراج الكرنك، وكان يتكلم مع عناصره قبل وقوع الحادث، مشعرا إياهم بأنه يراقبهم من موقع قريب.
و عثروا في موبايل- احد المتهمين على صور ومكالمات مع-- شخصية مهمة-- في احدى الكتل السياسية المعروفة،- لكن هنالك تكتم حول الموضوع- لحساسية القضية-
ان دور بعض- العرب المقيمين في العراق -ودورهم الارهابي امر محير ولماذا لم يتم معالجة الامر ولحد الان.
ومن هو هذا المسؤول في كتلة سياسية لماذا لا تفصحوا عن اسمه ومن هو بالضبط كي يحال الى العدالة
الى متى التحفظ - على كبار الارهابين من السياسين-- الذين يقتلون ابناء الشعب المساكين - يجب العمل على كشف من يساعد على اشاعة سياسة الموت--
ولماذا هذه المجاملات على حساب الدم العراقي

اما السماح بقيادة السيارات او سنرضع الاجانب
+++++++++++++++++++++++++++
ان النظام السياسى الذى يصدر الى العراق الاسلحة الكاتمة للصوت والمتفجرات واسلحة القنص هو الذى يمنع المرأة من السياقة ويصدر رجال الدين فية الفتوى بالرضاعة-
و نقلت صحيفة «غلف نيوز الاماراتية- عن الصحافية السعودية- أمل زاهد--- قولها انه سيتم --إطلاق الحملة-- تحت شعار ---إما أن تسمحوا لنا بقيادة السيارات أو سنرضع الأجانب-
وقالت زاهد إن -قرارهن يتبع-- فتوى- أطلقها عالم دين سعودي بارز---- وتقول انه بإمكان النساء السعوديات- إرضاع سائقيهن الأجانب-- من اجل تحويلهم إلى أبناء لهن بالرضاعة-- مضيفة ان -- كل أسرة سعودية بحاجة إلى سائق، وحملتنا ستركز على حق المرأة في قيادة السيارة--. وكان الشيخ عبدالمحسن بن ناصر العبيكان ---مستشار الملك عضو هيئة كبار العلماء السعودية قد أصدر هذه الفتوى التي أثارت جدلا واسعا في المجتمع السعودي.
وقال العبيكان في-- فتواه ان بإمكان النساء إرضاع سائقيهن- حتى يتحولوا إلى أبناء لهن بالرضاع ويصبحوا أيضا أخوة لبناتهن.
وفي إطار هذه العلاقة، يصبح بمقدور السائقين الأجانب الاختلاط بحرية مع أفراد الأسرة كافة من دون أن ينتهكوا التعاليم الإسلامية التي تمنع الاختلاط بين الجنسين. وقال العبيكان في فتواه «بإمكان المرأة إرضاع الرجل البالغ حتى يصبح ابنها. وبهذه الطريقة، يستطيع الاختلاط معها ومع بناتها دون أن ينتهك تعاليم الإسلام». واعتمد العبيكان في فتواه على-- حديث مزور-- ومنسوب-- إلى الرسول محمد صلى الله عليه وسلم ---أباح فيه لامرأة تدعى أم حذيفة- إرضاع خادم لها يدعى سالم- عندما أصبح رجلا وبات اختلاطه بها ودخوله بيتها محرما خصوصا في غياب زوجها.وديات يهددن بارضاع سائقيهن اذا لم يسمح لهن بقيادة السيارة.
و صحيفة ---غلف نيوز"قالت -- ان نساء سعوديات يخططن لاستثمار فتوى "ارضاع الكبير" في اطار حملة لتحقيق مطلبهن السماح لهن بقيادة السيارات.
واضافت الصحيفة انه في حال عدم الاستجابة لمطلبهن، فان هؤلاء النسوة سيتبعن هذه الفتوى التي تجيز لهن ارضاع سائقيهن بهدف تحويلهم الى ابناء لهن بالرضاعة
ولاحقا--- قال العبيكان----ان فتواه تعرضت للتشويه-- من قبل وسائل الاعلام التي تجاهلت الشرط -الذي تنص عليه الفتوى، وهو ان يجري-- وضع الحليب في كاس---وتقديمه للرجل حتى يشربه.
وقالت صحيفة ---غلف نيوز-- ان عددا من النساء اللواتي تحدثن الى الصحيفة نددن بهذه الفتوى. ونقلت عن امراة تدعى-- فاطمة الشمري --وصفها للفتوى في تصريح لصحيفة الوطن بانها--- "سخيفة وغريبة".
وقالت الشمري ---اصبحت هذه الفتوى موضوعا ساخنا يدور الجدل حوله بين النساء. هل هذا ما تبقى لنا لنفعله. ان نقدم- اثداءنا للسائقين الاجانب".
وتساءلت امراة ثانية تحدثت شريطة عدم نشر اسمها "هل يجيز لي الاسلام ارضاع رجل اجنبي ويمنعني من قيادة سيارتي".
واضافت "انا لم ارضع ابنائي. فكيف تتوقعون مني ان افعل ذلك لرجل اجنبي. ما هذا الهراء؟".
وقالت امراة ثالثة-- ان هذه الفتوى يجب ان تشمل ازواجهن الرجال الذين ينبغي ان يرضعوا من الخادمات حتى يصبح كل من في البيت اخوة واخوات.
وسالت الكاتبة السعودية-- سوزان المشهدي-- الشيخ العبيكان "هل يجب على النساء ارضاع السائق بحضور ازواجهن ام بامكانهن فعل ذلك وحدهن؟".
ومضت قائلة--"من الذي سيحمي الزوجة---؟؟ اذا ما دخل الزوج--- فجاة ووجد زوجته ترضع السائق..؟؟..
الاسلام السياسى المتعصب فى المملكة العربية السعودية هو الذى يرسل اسلحة الموت والخراب الى العراق ويمنع المراة من السياقة ويمنع عنها ابسط حقوقها الاساسية
ويصدر الفتاوى المزورة باسم الاسلام بارضاع الاجانب والهاء النساء عن الحصول على الحقوق الانسانية وتحت باب انسانى-مخادع - تحويل كل من فى البيت- الاهل والاجانب الى --اخوة واخوات -



#على_عجيل_منهل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الوقف الاسلامى- فى العراق -وفيدرالية البصرة--- وتشكيل الحكوم ...
- اغتيال- مذيع -العراقية- رياض السراى-ومنطقة الحارثية- فى بغدا ...
- حوار الطرشان-بين- ذباح الدورة- وتشكيل الحكومة- والعقارب تلسع ...
- العماليق - والجباريين- من هم-- الفسم الرابع
- من عالم المرأة - الدين والتدين - احلام مستغانمي - نموذجا الى ...
- الخاخام عوفاديا يوسف-غيرت فليدرز- تيلو زاراتسين-بين- العنصري ...
- الديمقراطية فى العراق الجديد تتقدم- طارق عزيز فى السجن- نموذ ...
- لاتراجع العراق - يتقدم- اخبار مفرحة
- حول الاتراك والعرب- فى كتاب- السيد تيلو زاراتسين- المانيا عل ...
- هل المسلمين-( العرب والاتراك) -أغبياء فى المانيا ؟؟
- دور ---البغاء--- في انتاج رجال الرذيلة--- ليكونوا سادة العرب ...
- مفردات - شعبية- ومصطلحات -عراقية-- -تعكس التدهور الاجتماعى
- الحوار وادب الحوار والاختلاف--بين الشيخ رشيد على رضا -وقاسم ...
- ابن الموصل---الذى علم اللغة الايطالية-- فى المانيا --فى العص ...
- الارهاب بأسم الاسلام من- افغانستان الى بغداد-من قطع-انف عائش ...
- العراق-- بين-- الزراعة- والمياه-- والنفط
- التقرير اليومي لأمانة العاصمة العراقية - بغداد - 1964
- المؤسسة الدينية فى العراق- دورها الحالى فى التغير السياسى- ا ...
- فى بغداد معرض للحجاب والتحجب - للشيلة -و الفوظة- والعباءة- و ...
- إيرازموس-- مناظرة فى-- مدح الجنون- الهولندى - ماذا عن--- مدح ...


المزيد.....




- وفاة الملحن المصري محمد رحيم عن عمر يناهز 45 عامًا
- مراسلتنا في الأردن: تواجد أمني كثيف في محيط السفارة الإسرائي ...
- ماذا وراء الغارات الإسرائيلية العنيفة بالضاحية الجنوبية؟
- -تدمير دبابات واشتباكات وإيقاع قتلى وجرحى-.. حزب الله ينفذ 3 ...
- ميركل: سيتعين على أوكرانيا والغرب التحاور مع روسيا
- السودان.. الجهود الدولية متعثرة ولا أفق لوقف الحرب
- واشنطن -تشعر بقلق عميق- من تشغيل إيران أجهزة طرد مركزي
- انهيار أرضي يودي بحياة 9 أشخاص في الكونغو بينهم 7 أطفال
- العاصفة -بيرت- تتسبب في انقطاع الكهرباء وتعطل السفر في الممل ...
- 300 مليار دولار سنويًا: هل تُنقذ خطة كوب29 العالم من أزمة ال ...


المزيد.....

- لمحات من تاريخ اتفاقات السلام / المنصور جعفر
- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - على عجيل منهل - المسدسات الكاتمة للصوت --ورضاعة الاجانب- والمملكة العربية السعودية