تنهيدا خربشة هيمان الشبقا

سلام فضيل

الحوار المتمدن-العدد: 3114 - 2010 / 9 / 3 - 23:51
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    

انا ساقشر خربشة ظلال الاشياء كي تصير لنا الثقة بالقول‘ من اننا معاَ سويا نمارس الجنس بكل شهوة شبق العشاق. نزيل غبش قحط الحب وقت ذاك الذي كان.
عند هيلاري او عندي انا وفي هذا الصيف عندها في كاليفورنيا بأمكاننا ان نظل هناك.
بالاول لم تكن تثق بي لانها تعرف كم انا متعلق بالسياسه وكم حزيناً متأثراً بورطة الحرب.
حكيت لها من اني مازال عندي الكثير من وجه الحياة الجميله للعمل وتطلع ابتغاء الطموحا.
انا اريد ان احتفظ بها واريد ان اختار انتخب افتش ابحث عن ترتيب الاشياء وهذا وسط كلينا يمكن ان يكون.(الحب يتلاشي يضيع حيث يكون السلطان وقهره)‘هي تنهدة من الاعماق حيث وجدت هذا جميلاً حسنا‘انا وهي رائعاً الى كاليفورنيا نذهب.
نحن لشهراً تضاجعنا معاً طفنا تطابقنا.
نحن للحظتاً وقفنا في حديقة ريبيك كي نتعرف على اهل,امها دوروثي كانت رائعتاً امراُئتاً ذا جاذبيه‘تستهويك‘
مع من مباشرتاً يمكن لي ان اجد الاجمل حسنا‘حينئذ وقفت انا عند افق هيلاري‘ابيها عندما تكون هيلاري عند امي.
هوخ رودهام‘كان متجهماً يعامل الاخرين بجفاء‘خشن الملمس جلفاً ذا جسماً متضخماً اكثر من المعتاد.
مختوناً(مطهر)من الجمهوريين...القول الخالي من نعومة الملمس وأنس اللطافه. لايمكن اعتماد شيئاً منه.
حينئذ كيف نتحدث بعد اكثر‘كيف له ارتاح .
انا قررت ان انظر الى القطة تلك التي الى الشجرة تنظر هناك.
قليلاً من بعد تلك العله. نحن ذهبنا الى باركلي‘كاليفورنيا‘بجوار عملها في اوكلاند حيث هي تسكن ضيفاً عند اختها غير الشقيقه‘آلديلين.
بعد يوم او يومين عدت الى واشنطن محيط ريك سترايرنرس وكاري هارت المسؤولين عن حملة سمو الشيخ مكوفرين كي احكي لهم من اني في كل الاحوال سوف لن اذهب الى فلوريدا.
كاري ظن من اني لااعرف ما اقول‘ اضيع فرصتي واظن من ان ريك ايضاً يظن هذا.
في عيناهم انا لابد واني قد كنت غبياً بليدا.
بينما الحياة تواً راحت تشكل اللوحة الجيدة وثياب الحلوات.من الفرصة التي من خلالها تعرف أياً من خداع الكذب تركت.
حسحست تلمست مشاعر ذنوب الاخطاء لذلك خسرت هذي الحمله.
ولترابط المجموعات مع بعضها البعضا‘
لبعضاً من الاسابيع الى كونكتيكوث اذهب حيث المنظمات تجلس.
من ثم اكدت للناس في كل مؤتمرات تلك المدن من اني ساعود الى كاليفورنيا
لكن هذي بدرب مسار طريق الجنوب.
بهكذا يمكن ان اقف وسط البيت‘
انا شاركت بنقل المرحلة التي من جمود كلس الفكر الى المعرفة ‘
وزيارة الجار لجاره‘ من تحت الاخرذاك الإله الشمولي السلطاني.
انا اتيت الى نهار الظهر متأخراً وحبو خنوع اذلال انبطاح التسلق حول العفن البارز على الاطار (حيث السلطان وقداسه التكفيريه وثياب الجبريه واختلاط االإله بالسلطان والمتعه من رجس الشيطان كانت)من حول ذاك ضياء اشراق الشمس نرى عذابات إلام جبر الاخضاع.
هذي كانت مفاجئتاً عندما نرى كيف لهذا البالي على المبنى منطرحاً منذ زمناً جداً طويلا‘بهذا درب الحياة منذ كل هذي ملايين اعوام زمن الماضي
من تلك اول بداية الوقوف.
ان تغيير اللون حيث تكون الظلاميه‘
بعد ذاك‘ الظلاميه قد تركت قداسة الجبريه‘
حقا قد عملت ومضة ضوئاً من خلال ديث فالي‘ تلك منطقة حرارة رغبة ممارسة الحب والحريات.
بحصافة صواب الاقناع الى الشمال مع هيلاري رحت بعطلتي الصيفيه.
عندما كنت امشي داخل بيتها في بيركلي بالترحاب حييتني مع كعكة كريمه الشوكولاته.المفضلة عندي.هذي التي هي بذاتها خبزتها.
(بيل كلينتون الرئيس الامريكي الاسبق-ك-حكاية حياتي الصادر في هولندا عام 2004-ص-203)
Ik schraapte mijn moed bij elkaar en vroeg Hillary of ik in die zomer bij haar in Californie mocht blijven.Eerstgeloofde ze me niet omdat ze wist hoeverzot ik was op politiek en hoe betrokken bij de oorlog.Ik vertelde haar dat ik nog een heel leven voor me had voor mijn werk en mijn ambitie,maar dat ik van haar hield en wilde uitzoeken of het iets tussen ons kon worden.Ze zuchtte eens diep en vond het goed dat haar naar Californie bracht.We waren pas een maand samen.We stopten even in Park Ridge om kennis te maken met har familie.Haar moeder,Dorothy,was een prettige,aantrekkelijke vrouw,met wie ik het meteen goed kon vinden,maar ik stond net zo ver af van Hillary,s vader als Hillary van mijn moeder.Hugh Rodham was een wat norse,grof besnaarde Republikein die me,op z,n zachtst gezegd,niet helemaal vertrouwde.Maar hoe meer we praatten,hoe meer ik hem mocht.Ik besloot de kat uit de boom te kijken.Kort daarna reden we naar Berkeley,Californie,vlak bij haar werk in Oakland,waar ze logeerde in het kleine huisje bij haar moeders halfzus,Adeline.Na een dag of twee reed ik terug naar Washington om Rick Stearns enGary Hart,de campagnemanager van senator McGovern,te vertellen dat ik uiteindlijk niet naarFlorida zou gaan.Gary dacht dat ik gek was geworden dat ik deze kans zou laten schieten Ik denk dat Rick dat ook dacht.In hun ogen moet ik stom zijn geweest,maar een leven wordt net zo goed gevormd door kansen die je aangrijpt als door die welke je laat liggen.Ik voelde me schuldig omdat ik de campagne verliet en stelde voor een paarweken naar Connecticut te gaan om daar de organisatie op te zetten.Zodra ik in elk congersddistrict mensen had aangesteld,reed ik terug naar Californie,deze keer over de zuidelijke route,zodat tuis een tussenstop kon maken.Ik genoot van de rit naar het westen en bezocht onder andere de Grand Canyon.Ik kwam laat in de middag aan en kroop over een uitstekende rotspunt aan de rand van de canyon om de zon te zien ondergaan.Het was verbluffend te zien hoe de rotsen,opgebouwd uit lagen die in de loop vanmiljoenen jaren waren onstaan,veranden van kleur tewijl de canyon vanuit de diepte steedds donkerder werd.Nadat ik de canyon had verlaten,maakte ik een zinderende tocht door Death Valley,de heetste plek van Amerika,en reed door nar het norden voor mijn zomer met Hillary.Toen ik haar huis in Berkeley binnenliiep,begroette ze me met een perziketaart,mijn favoriete,die ze zelf had gebakken.(Bill Clinton-p-203)

#سلام_فضيل (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات