|
مواجهات مع عقل الأفكار
محمد علي سلامه
الحوار المتمدن-العدد: 3085 - 2010 / 8 / 5 - 00:43
المحور:
الادب والفن
مواجهات مع عقل الأفكار ــ " صياغة فلسفية في الفلسفة الوجودية ومصطلحات البقاء تجاه البحث الكوني ، علاقة بالمتغيرات الشائكة في المجهول العقلي لحدود بعيدة للنفي أو الصلة في العلاقة بين العدل والحقائق الفكرية العقائدية للبشر بمتغيراتها " في الفلسفة مناهج تضمن العقل كمورد بعد الدراسة ، هل يصلح تواجد الأفكار كمطلق ؟ وهل تعود الأحداث القديمة في اختلاط مع الحديثة ؟ الوسائط كما لا إدانة تحقق شكلها الأول . من بعيد أصناف مكبوتة في تكدس .... ترمز لتساؤلات جادة ، ومن هنا إشباع للذات كفكرة للروح ، للمحاولة الساطعة بكاء ارض تلوج فيها الأصناف المحرمة ، كما دفعتنا الأسباب .. عملا .. علوا في باطن كف ليد مشلولة ، وما ان تغيرك مفاهيمك .. كجزء فلسفي محوري يساندك ، متي وصول أبعادك كشخص .. وفلسفة تعتني بك .. ؟ وارد هذا الأمر ، هذه الصلاحيات العتيدة ، وما ان تستولي معطيات الإنسان بمعادل منه للأفكار الكبرى المطلقة بلا إجابة !! ولو تعادلت النسب ، هذه القدرة كعقل جبار ، يأخذ تطلعه من البعيد ، أما عن واقع هذه الشعوب الغير متوفرة في شرائح بعيدة للفكر .. ’ الضمان الوحيد : هل أثرت الفلسفة تقدم العالم وانحياز العقل بالمتعة ؟ وهل هناك شك من كل هذا القديم في الجديد للفكر ؟ سؤلاً لا يتكرر مع الدوافع الكاملة لوحدة في العقل كعقل موجود بفحولة ، لو انتهيت الآن من إعداد هذا المكان وتوريده للعالم أنا خائن ! فلأصول بلا حقائق تمثل تزوير ، ومع وصولي مغادرة لجديد. -2- مجددا تحترق الأنماط الفلسفية كولاية للبشر ، معادلة للقيمة ، سوف تأتي الأشياء بلا مقارنة تامة - تقرير مسعورة كالولوج -هناك علوا .. تماديا يصل لحل شكله ، ولنا ان نفخر دائما ً بما أجيز .. صورة للمقارنة بعد تحديث الوسائل اليقينية في النفس ، علي عكس رفع الرجعية المنشودة للفكر ، وجدنا هذه القيمة كاللون في العبور السريع - الثقافة الثانية وقاء للأزل . بعيداً يتشكل صوت الفارس ، يدلوا كما أن الحياة طريق متغاير ، سمعت عن الأمجاد ، ترددت لي وحدة مقيمة ، لا استطيع تدوير المحاكاة في شكل أناس تفتح صورة لوضع مغاير - نحن موزونين كعمرنا ولنا نشاطات تحكمها وصلة للقيمة في اختلاف - كما عدلتنا نفس الصور الموجزة في الكون ، تحركت لها الوسائل كبعث للأصول والأصناف السائدة بلا حجة .. مع ضياعنا الكامل داخل حفر الأرض ، نرسل الأنباء العاجلة ونستورد صمامات تتواجد مرات في الأصول الغير مجدية ، نحن مشوار واحد لهذه الصورة ، وعلي الواحد تلقائيته في شأنه الخاص . وصلت الاستفادة إذا.. من جراء صنف العالم للعدمية الكونية ومصطلح النهاية ،ضمن هذا الفكر .. هؤلاء المعادين للبؤر الكونية ، وما ان تعرفك أنشطة تنمو في مؤخرة الكون جذور تصب قتلاها في انهمار جبار للتعدد والتكرار في نفس الخطيئة ، كما جاء في الأصول .. لهذه القيمة المغادرة للبشرية والثابتة في الأحداث بلا طابع تكرر نفسها في ضياع كشاهد وخلق لا يعاديه احد سوا فكرة . -3- للنهاية عائد كافي ، لربما دفعتنا معطياتنا السيئة ، شردنا كما الكفاية ، لنضع أصعب مهمة في تنكر ، كي ما ننجز تحديا يقتل الشعور ، يستوطن الحواس / التدافع / عمر الإنسان / النهاية/ الكون الموالي للفراغ / تحديدا شكل خاص لا يفهم ! ويعدل ذلك بصفته حين أنشودة متمردة ، علنا نتواجد بحد أفكارنا لنستمتع بالأمر في الجحيم ، مع ان الاكتمال فيه تعالي ، فلا يوجد الكامل ، سندا كافيا ، وان تأتي أبحاثك كلها في الخلق ، يرقد العدل لسمات صوتية فقط لشعارات في البشر ، للبعيد عن الشكل نفسه مدرسة تحمل صور معطلة . لم نكن إذا سفراء حجتنا ولم نسدد أشارات عفوية في اللغة .. حين تنصب قطع باردة تحمل مردود تكاملي لأعوام عرفتها الأحداث . إنها النهاية .. الوقت .. كل الأبعاد الثنائية . لا أتصور بعد ذلك هدف العدل في الناس ، تجاه الديانات ، والحقائق القانونية ، ولم يتوفر ذلك بين عدل وعدل تجاه عدالة كاملة الصورة مغيبة الحدث ، لذا.. سنعرف أن الأشكال المبرمجة كحياة للحرية في سجن اكبر ...... لذالك .. تتعادل نسب تحمل منا الضعف ، أوهام كاملة للعالم الفارغ ، وتشهدنا هذه العلاقة بين محسوس ودراسة في العلم للمعرفة . إذا.. هناك صلة تجزئي مسئوليتها ونحن لا نفهم كم لهذه الأوراق نجاحا ً دينامكينا في العقل ... مدفوع وآخر عدم ،، لنضع ورقة هنا تدل علينا لنستقر بهدف ما ، كل ما نعرفه ونفهمه لا يجدي بالصورة الكاملة . -4- إن عقدة وردتها الأمور ، متباعدة كي ما تلحق بنا مرة أخري من الفهم ، تتواصل جثث قد غادرت الموت ، انجاز للميلاد ! الوداع أمر منشود لحقيقية النهايات ألكبري والإنسان بصلته موجود بحواس وعقل جبار تهزمه الحقائق الخفية . أهداف حركة الكون من جهة مغايرة ... كل هذا يدفع الأمور بحد معرفتها .. يحسم الأمر في العقل ، فكرة الله الكاملة ... مع أن الشبهات التي ورثتنا مفهوم حاقد . كالكفر بكل الأشياء ، بالأمر وصلته .... ولو سئلنا عن الحدث كمكتمل للفهم وتصورناه في الحقائق ، يقبع الزمن كنشاط حركيا تراكميا في المجهول إلي مالانهاية ، وما أن تشاهد قوة وصولك لنهاية الكون أو الإنسانية كخلق يخدم نفسه بنفسه أو انجاز الكائنات الكثيفة ، أو البحث في الإعجاز العلمي ، ربما حررنا أفكارنا كلها ، وصارت مصادرة للتغير .. للفهم الكامل . حتي الآن ! العالم .. الكون كمطلق غير معرف بالصورة الكاملة ، كلها تقارير في البحث ، توارثناها ولم نفهم مدي جديتها كالإله والرسل والكون وبداية الخلائق وتكوين الإنسان ، ونشاط الأرض والسماء ، وجوهر المطلق في العدمية . دفعتني هنا أفكار.. بعض الشيء منها خاطئ ولا يصلح لان تخوض فيها ، ولكن المقدمة ترفع السمات كلها ولا سيما .. أبعاد الحقائق غير الحقائق في أصولها الكاملة فهناك لغز مضاعف وثقيل في حدود منيعة ، بيد أن التصورات مرددوها الشكل كشكل فلا تنفع معرفتك كموجة لضربة موت نهائية .. ولن تقف كل هذه الأرجاء معزولة تماما في قالبها ولو صدقت صدقنا ومن الأمر شرود . -5- سيأتي الأمر كشبيه ، يعادله درجة ما ، ولسوف تتوفر الشروط للنفي أو الإرادة ، وما ان تجمعت الأجزاء في توفر إلا انه تداول في الأبعاد .. من يفهم! من من يصر علي عدم القدرة ؟! المعدلات كلها صعبة .. مفهومة لأنها في آلية العقل ، ولم تنجح السبل كسبل في إيجاد الحقيقية .. عنوان للمنازعات ، أو التوقف الكامل للشيء ، هذه القصة .. غير عبور مجبر ان تسأله ، وقد صادفتني الوقت بعد ثمانية أيام وأنا هذا الشخص بلا نوم أو طعام .. وكنت في عمل شاق ، الآن سوف أعرف الأمر وأتولاه بقوة ، لتتعادل كل المناهج كفكرة في صوت جرس حر .. يبدد لي سيولة مغربة . أنا كأنا .. ككل الأبعاد والسمات.. ولي ملحقات يتوفر فيها مشروع جرم اكبر ، وساعات انتظار . لا سبل كافية إذا ! في ضياع الإنسانية كوجود ، وما ان تدخر حدوثك كنوع من الفهم الكامل ، أو التواصل مع روح ما .. ربما تشبهك ، كل هذا يموت في النهاية ، عندئذ قالب يتسول في ارض الله ، ومن ارخص الأشياء غلوها ، علاقة بالأمور الوافدة كموجودات صادقة الحدث لضياع اسطواني في عناقيد الغيب ، الطموحات للفهم ، ومع كل هذا الوجود كعلاقات وقتية للاستمتاع بالألم كوسيلة وقتية في التواصل . -6- الأفكار الثرية ما إن تجد علاقة بين شئنها الخاص تتدافع للقصص .. للحياة كحصة لا تكفي ، فما زلنا نحتاج الكثير من الخرافات . مع كل توالي تتباعد الأحلام .. وجودا للتفاهة وعدم التحقق، فمن عدمه استدراج فكرة من حلم مبكر . تتوالي كل الأجزاء المعرفية غالبية مستطاعة ، في تدلي يستنمط صورة محروقة تماماً ، ولم تشاهدك الأهداف كوحدة في البداية للتحقيق ، إذا دقت القوة في عصرها الدائم للعدمية . تباعد في القصة كوقفة ثانية ، احد الأمور وصمتها ، لا مجال في حصة لاتتوفر فيها أجزاء لنا ! عندما استمرت الأمور في الغيب كغيب سائد ، نحن بحاجة لرحلة عملاقة تقف فيها المصارحة أو ما يشابه تطبيق حجة لرهان خاسر . لذا سوف نفهم جميعاً ، نقيم علاقات سائدة مناصفة التخطي . عند الأسطورة كبضع سخافات مورثة الأهداف ، لا نستمع لحين لا نفهم ، الحياة كلها بمن فيها الناس والعادات والتقاليد وهدف الشعر والفلسفة ،كلنا في إقامة وقتية مجازية الحدث والصورة . لا أتصور استمرار الأمر كهدف ربما يتحقق ، فلدي كم هائل من فلسفة أخري في الإعداد ولدي هروب أعظم . -7- من هنا.. نتوالى كمعيار ثابت ومتداول ، فالأشكال التي تصنع الفكرة من الظلام كهذه العلاقات في الغيب مع ترابط للوصول ، إذ أردنا أن نفهم سؤلاً ليس كما ينبغي ، في أول رحلة لأمر شاسع تقاومنا صلة الروح بمساحات تستوطن الأمد الداخلي لنا . ان هدف القصة أمور تشبه العذاب الوقتي ، لسنا ككل المفاهيم العملاقة بداخلنا ولسنا رسل للجهل ، نحن سؤلاً وحيداً يبقي عند حاسة تحدد سلفها جيداً ، ان نبكي لليوم ، جيد ان نعيد الصورة كحدث ، لو عرفنا أمور تنزع منا شبهات تؤرقنا ، أمور الواقع ، الحياة المصنعة ، هدف يتوالي كريب للجلد ، صنعت هنا صورة أنا فيها وحيداً بلا أي ضوابط أو خلفيات في الجميع ، أنا عاري تماما في اللاشيء . عندي طريقة أخري بنفس المضامين بنفس الوحدة للوحدة الآنية ، مع ان الساعة تدق في ساحة فارغة تماما من أشكال تدافعها مرئي في غيب الأمر للعقل ، ثورة في الوصول . الوقت الذي ينسفه تحديده بداخلنا وعما لا جدير بالصورة ..تتوازن ا الأهداف في شان متدافع كميلاد وقتي مفاجئ ، طريقة للوصول .. ورهانات خاسرة في الأشياء ، فمازلنا بين نداء وحلم آخر لا يتواجد بالهين . .
#محمد_علي_سلامه (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
قراءة في قصيدة - رسالة السرّ والبلايا - للشاعر : سليم هاشم
-
استيكة
-
قبول تراكمي
-
صوت اللعنة
-
حدث في التداعي
-
كتاب العشق ( الحارة (أ))
-
تجاه الكون
-
قر اءة في قصيدة (سنوات .. ..للشاعر : أشرف العناني )
-
تداعيات في المطلق
-
قراءة في قصيدة ( المِدْفنَة) للشاعرة :ورود الموسوي
-
نهار العودة
-
كيف أحبك هذا المساء؟
-
العلاقات الضائعة
-
قراءة في قصيدة (جيولوجيا الأنا) لجمانة حداد
-
المسافات الرهيبة
-
خلفية ضئيلة
-
رحلة الثقافة والعالم الفاسد
-
جهات غير معنية تقود العمل
-
أنا وكل هذا !!
-
شاعر وثلاثة دواوين -أحمد سواركة-
المزيد.....
-
السعودية.. رحيل -قبطان الطرب الخليجي- وسط حزن في الوسط الفني
...
-
مصر.. كشف تطورات الحالة الصحية للفنان ضياء الميرغني بعد خضوع
...
-
-طفولة بلا مطر-: المولود الأدبي الأول للأكاديمي المغربي إدري
...
-
القبض على مغني الراب التونسي سمارا بتهمة ترويج المخدرات
-
فيديو تحرش -بترجمة فورية-.. سائحة صينية توثق تعرضها للتحرش ف
...
-
خلفيات سياسية وراء اعتراضات السيخ على فيلم -الطوارئ-
-
*محمد الشرقي يشهد حفل توزيع جوائز النسخة السادسة من مسابقة ا
...
-
-كأنك يا أبو زيد ما غزيت-.. فنانون سجلوا حضورهم في دمشق وغاد
...
-
أطفالهم لا يتحدثون العربية.. سوريون عائدون من تركيا يواجهون
...
-
بين القنابل والكتب.. آثار الحرب على الطلاب اللبنانيين
المزيد.....
-
مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل
/ كاظم حسن سعيد
-
نظرات نقدية في تجربة السيد حافظ الإبداعية 111
/ مصطفى رمضاني
-
جحيم المعتقلات في العراق كتاب كامل
/ كاظم حسن سعيد
-
رضاب سام
/ سجاد حسن عواد
-
اللغة الشعرية في رواية كابتشينو ل السيد حافظ - 110
/ وردة عطابي - إشراق عماري
-
تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين
/ محمد دوير
-
مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب-
/ جلال نعيم
-
التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ
/ عبد الكريم برشيد
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
المزيد.....
|