أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - على عجيل منهل - المفكر سلامة موسى- 1887 -1958- وحرية المرأة - و مساواتها بالرجل















المزيد.....

المفكر سلامة موسى- 1887 -1958- وحرية المرأة - و مساواتها بالرجل


على عجيل منهل

الحوار المتمدن-العدد: 3082 - 2010 / 8 / 2 - 13:08
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


سلامة موسى المفكر المصرى من طلائع النهضة االعربية. هو رائد الاشتراكية المصرية ومن أول المروّجين لأفكارها. . عرف عنه اهتمامه الواسع بالثقافة، واقتناعه الراسخ-بالفكر- كضامن- للتقدم والرخاء.- انتمى-سلامة موسى- لمجموعة من المثقفين المصريين، منهم-أحمد لطفي السيد،- الذي نادى بتبسيط اللغة العربية وقواعد نحوها والاعتراف بالعامية المصرية. وكانت حجتهم أن اللغة العربية لم تتغير لأجيال، وأن معظم المصريين أميون، مما دعا موسى وآخرين للمطالبة بالكتابة بالعامية. تتلمذ على يديه- نجيب محفوظ الذي يؤثر عنه قوله له "عندك موهبة كبيرة، ولكن مقالاتك سيئة" الأمر الذي دفع نجيب محفوظ إلى العناية في انتقاء مواضيعه.
اهتم سلامة موسى بحرية المراة ومساواتها بالرجل والف كتابا فى هذا المجال..
يمهّد الكاتب لتناول هذا الموضوع بإلقائه الضوء على المدلول العامّ للمساواة، محاولاً ربطه بمدلول العدل. كذلك يلقي الأضواء على التاريخ لتوضيح تطوّر هذا المدلول.
* من ثَمَّ يَطرق الموضوعَ المحدّد، فيشير إلى العقبات التي تعرقل صيرورة تطوّر أوضاع المرأة في اتّجاه نيل المساواة، فيتركّز في الأعباء المنـزليّة وفي المحافَظة -كون المجتمع تقليديًّا محافِظً.
* يَخْلص الكاتب إلى أنّ الاستقلال الاقتصاديّ المنبثق من عمل المرأة خارج المنـزل، مصحوبًا بالنهضة التكنولوجيّة التي بإنجازاتها تخفّف الأعباء المنـزليّة وتتيح الوقت والمجال للمرأة لتعمل خارج إطار المنـزل، هذا الاستقلال يكفل دفْع تطوّر الظروف نحو تحقيق المرأة لمساواتها بالرجل. وهو يشير إلى أنّ هذا الاستقلال على الصعيد الاقتصاديّ ينعكس تطوّره على المراة ....
قضيّة المرأة ومساواتها بالرجل أو عدم مساواتها به ليست قضيّة المرأة لوحدها، بل يمكن اعتبارها قضيّة الرجل كذلك -فلها تأثيرها فيه وفي المجتمع عامّةً- فحصول المرأة على حقوقها وعلى مساواتها يعني أنّ---- ابنة الرجل وأخته وزوجته قد أصبحن في عداد المُنْصَفات---. كذلك هذا يعني ارتقاء المجتمع. فالمجتمع الذي يحقّق المساواة لكلّ أبنائه يتصرّف كجسدٍ متكامل متناغم صحيح. أمّا المجتمع الذي يُقْصي نصف أفراده إلى زوايا الإهمال والاضطهاد، فيصفّق بيد واحدة، ويسير برِجْل واحدة، وينظر بباصرة واحدة. من هنا تبرز أهمّيّة تحقيق المساواة بين الجنسين وضرورتها ومنفعتها، فالمجتمع كافّةً يستفيد من حالة التساوي هذه.
وحرية المرأة - هي قضيّة اجتماعيّة عامّة لأنّها قضيّة كلّ المجتمعات، الغربيّة والشرقيّة منها، المنفتحة والمنغلقة، المتقدّمة والمتخلّفة، القويّة والضعيفة -لكن بتفاوت. ذلك أنّ المرأة لا زالت مغبونة حتّى في المجتمعات المتحرّرةعلى صعيد العمل -على سبيل المثال رغم كلّ التطوّر الحاصل هناك....يؤمن المفكر سلامة موسى
بالتدرّج والترابط المنطقيّ: نجد التدرّج في الاستعراض التاريخيّ المقتضَب المتسلسل للعدل والمساواة. كذلك نجده ونجد الترابط المنطقيّ في الفقرة التاسعة -المساواة الحقيقيّة بين الرجل والمرأة تعني" ... "لأنّها عضو مستقلّ منتج في المجتمع"- حيث يشير الكاتب إلى الأهمّيّة الشديدة للمساواة في الكسب بين الجنسين، وإلى ما يتولّد عن ذلك من مساواة على أكثر من صعيد واحد، ويعقد صلة وثيقة بين عمل المرأة خارج المنـزل وتحقّق المساواة في مجال الكسب. ومن ثَمَّ يربط الكاتب بين الكسب والارتزاق، وبين هذين الاثنين واستقلال المرأة اقتصاديًّا - ويتجلّى ذلك في استغنائها عن الرجل معيلاً- وبالتالي تحظى بالكرامة. كلّ ذلك بترابط وثيق بين الإنتاج والاستقلال.
وذلك كما في قوله: "وخلاصة الرأي"... وفي قوله: "وخلاصة منطقنا"... وفي هذا التلخيص إعادة مقتضَبة وتركيز على الأفكار المهمّة. وهذا من ميّزات المقالات العلميّة والأبحاث والدراسات، إذ تُجْمِل فكرة الكاتب وتسهّل على القارئ فهْمَ جوهرها -بعد الغوص في بعض الشروح والتفاصيل- وترس
سهولة التعبير لدى سلامة موسى واستخدام الكلمات الجديدة وهة مهمة فى القرن التاسع عشر : يظهر هذا في العفويّة، وفي الابتعاد عن فصيح الكلام أحيانًا (كما في استعماله "تلفون" وَ "ماكينات" وَ "مَكَنَة" -وهي كلمات غير عربيّة)، وفي استحداث مفردات جديدة ("تَمَكْيَنَ" -بمعنى تأدية الأعمال بواسطة الآلات/الماكينات الكه
وعدم الاحتفال بالزخرف البلاغيّ: وهو من مستلزمات الكتابة العلميّة. الكاتب هنا لا يعمد إلى استخدام الصور البيانيّة، أو إلى المحسّنات البديعيّة (سوى حالة تجنيس واحدة وردت في الفقرة الثامنة، ويمكن الافتراض أنّها تلقائيّة، وذلك في قوله: ..."أن يمنع كما كان يمنح"..- فالكاتب بحاجة إلى التحليل لا إلى الخيال، ولا إلى إبراز المقدرات البلاغيّ
التمثيل: ويستخدمه لتوضيح بعض الأفكار والحقائق. على سبيل المثال، حين يذكر "تَمَكْيُن" بيوت الولايات المتّحدة (والولايات المتّحدة ذاتها تُذكَر من باب التمثيل أيضًا) يوضّح ذلك بأمثلة من الأعمال المنـزليّة التي أصبحت هناك تؤدَّى بالآلات الكهربائيّة: الطبخ؛ الغسل؛ التدفئة والتبريد؛ الاتّصال بالهاتف.
أُخِذت المرأة من جانب الرجل لتكون متساوية، ومن تحت ذراعه لكي يحميها، وقرب قلبه لكي يحبّها ويحترمها؛ ولم تؤخذ من رأسه لئلاّ تَرْأَسه، ولا من قدمه لئلاّ يدوسها.
ويقول سلامة موسى -أَرفضُ العالَمَ الذي يَعتبر المساواةَ والعدالةَ خطيئةً، وأخاف العالَمَ الذي يستبدل التمييز بتمييز جديد. [الكاتب التشيكوسلوفاكي لاديسلاف فريدل]
يرفع الشعبَ فريقانِ: إناثٌ وذكورُ
وهل الطائر إلاّ بجناحيه يـطيرُ؟! [معروف الرصافي]
إذا ارتكب رجلٌ حماقةً قالوا: ما أحمق هذا الرجل! وإذا ارتكبت امرأةٌ حماقةً قالوا: ما أحمق النساء
.. إنّ شعار تحرير المرأة، في ظلّ مجتمع مستغِلّ ومقموع، وبمعزل عن تحرير المجتمع ككلّ، يؤدّي إلى افتعال معارك وهميّة تستنـزف الكثير، وبالتالي يؤخِّر التحريرَ الحقيقيّ للمرأة، أو قد يقود إلى جملة من المظاهر والسلوك من شأنها توهُّمُ الخصم، لا تحديدُهُ حقيقةً وفعلاً...
يجب مواجهة المجتمع المتخلّف ككلّ، واعتباره كلاًّ لا يمكن ولا يجوز اختصاره بعدد من الشعارات التي قد تبدو مغرِية؛ كما لا يمكن تجزئة هذا المجتمع، والافتراض أنّه يستطاع الوصول إلى تحرير المرأة بمعزل عن الرجل أو بمناوأته. إذ من خلال مواجهة التخلّف، ومقاومة القمع، وعن طريق الرجال والنساء معًا، يمكن تحرير المرأة من خلال تحرير المجتمع، والعكس غير ممكن.
إنّ خصم المرأة ليس أباها أو أخاها، ليس الرجل لكونه رجلاً، وإنّما خصم المرأة هو المجتمع بقيمه وتقاليده وأغلاله، فكلّ أب، وكلّ أخ يريد لابنته أو لأخته الحرّيّة والرفاه، ولكن الذي يحول دون تحقيق ذلك هذا الكمّ الكبير من القيود والأعراف المسيطرة، وهذه الرقابة التي يفرضها المجتمع، ويمنع بالتالي على الأب أو الأخ توفير أو تحقيق الحدّ الأدنى من القتاعة التي يؤمن بها،...
... إنّ القمع في بلادنا، وفي بلاد كثيرة أيضًا، يأخذ شكلاً هرميًّا، إذ يبدأ من الأعلى ويتّجه نـزولاً، بحيث نلاحظ أنّ قسمًا كبيرًا من المقموعين يقمع مَن هم دونه، حتّى نصل إلى قاع الهرم الإنسانيّ، حيث نرى ناس القاع يقمعون الحيوانات، وينتقمون من الممتلكات العامّة، ولا يتردّدون في الإساءة إلى الطبيعة بأشجارها وآثارها وما تصل إليه أيديهم، ممّا لا يُعتبَر مُلكيّة خاصّة بهم.
... إنّ تحرّر المرأة يعتمد، بالدرجة الأولى، على أن تكون منتِجة، بالمعنى المتعارَف عليه، أي أن يكون لها دخل، لأنّ هذا يمكّنها من الاستقلال في اتّخاذ الموقف بحُرّيّة ومسؤوليّة، دون أن تكون واقعة تحت تهديد حرمانها من لقمة الخبز.
كما أنّ التحرّر الاقتصاديّ المقرون بالوعي، بالانسجام مع حركة المجتمع، يجنّب المرأةَ العزلةَ، ويحشد أكبر القوى من أجل التحرّر الفعليّ، والذي يُعتبَر في النتيجة كسبًا
للمجتمع والمرأة.
ويمكن - تلخيص فكر سلامة موسى بثلاثة توجهات أولا العقلانية والتحديث والتمثل بالغرب ثانيا ايمانه بالاشتراكية كسبيل لتحقيق العدالة الاجتماعية وثالثا البحث عن أصول الشخصية المصرية في جذورها الفرعونية. ويضاف إليها المطالبة بديموقراطية ليبرالية والعلمنة وتحرير المرأة.
--- العقلانية والتمثل بالغرب
تأثر فكره بمفكرين غربيين كما تأثر بعض المثقفين العرب الاخرين في عصر النهضة. آمن سلامة بأن تحقيق نهضة في مجتمعه يستوجب التمثل بالغرب فقال "«فلنولِّ وجهنا شطر أوروبا.. ونجعل فلسفتنا وفق فلسفته"2 فالنهضة في نظره لن تتحقق إلا بالاتجاه الكامل لأوروبا. رأى أن ذلك لن يتحقق الا باتخاذ العقلانية منهجا بل ذهب أبعد من ذلك ورفض العديد من المقولات الدينية التي رأى فيها فكرا غيبيا ورأى أن الخلاص من الاستعمار والطبقية لا يتأتى إلا من خلال التخلص من العبودية للخالق وقد قال "ليس للإنسان في هذا الكون ما يعتمد عليه سوى عقله، وأن يأخذ الإنسان مصيره بيده ويتسلط على القدر بدلا من أن يخضع له". وكان قد اعتبر الدين خاضعا للتطور، ومن ثم فمصدر الدين بشري وليس إلهي وهو لذلك نفعي الغاية، وأن صناعة الإنسان لظاهرة الدين منذ القبائل البدائية تطورت مع تعطش الإنسان لفكرة الدين، وذهب إلى القول أن الفلاسفة والأدباء يؤدون نفس وظيفة النبي؛ فهم يطورون الفضائل في المجتمع، بل إنهم يوجدون قيما بديلة للقيم الدينية تكون غايتها المجتمع وترقية البشر إلى عصر جديد غير العصور التي نشأت فيها الأديان لذا فهم بمثابة أنبياء هذا العصر. لكنه رفض مقولة نيتشة بموت الإله كما رفض أفكاره التي تمجّد القوة. وقد بشر سلامة موسى بدين جديد يرفض الغيبيات، ويقوم على التوحيد الطبيعي بين المادة والقوة، وبين الله والكون، وبين العقل والجسم في وحدة مادية، وترتكز أفكاره على إحلال العلم محل الدين، فليس هناك مقدس في الدين لأنه صنعة البشر. وكان يقول: "ليس للحياة غاية إلا الحياة، وكل ما عدا الحياة إنما هي وسائل للحياة".
-- الاشتراكية
تأثر سلامة بالفكر الاشتراكي خاصة الجمعية الفابية البريطانية، التي كانت تدعو إلى تحقيق الاشتراكية بالتدرج دون عنف أو ثورة، وتحولت فيما بعد إلى حزب العمال البريطاني. كما أنه تأثر في فكر كارل ماركس حتى قال فيه: "وأحب أن أعترف أنه ليس في العالم من تأثرت به وتربيت عليه مثل كارل ماركس، وكنت أتفادى اسمه خشية الاتهام بالشيوعية" فرأى أن فكره ضروري لفهم وتحليل التاريخ كما أنه تأثر بأفكار شبلي الشميل وهو من رواد الاشتراكية في العالم العربي. إلا أنه رفض مقولات الاشتراكية العلمية ورأى بواجب تحقيق التقدم تدريجيا وأراد إقامة ديموقراطية نيابية ووجه الانتقادات إلى البلشفية
-- النزعة الفرعونية
كان سلامة موسى قد اطلع آخر ما توصل اليه علم المصريات وأعجب به خلال تواجده في فرنسا. وبعد عودته إلى مصر اطلع إلى أفكار أحمد لطفي السيد التي دعا فيها إلى تحديد مفهوم جديد للشخصية المصرية يستند إلى أساس يختلف عن الرابطة الشرقية والدينية، ويربط بين الجنسية والمنفعة، وكان أهم ما طرحه في هذا الشأن الدعوة إلى الفرعونية كأساس لانتماء المصريين، ودعا إلى اللغة العامية بدلا من اللغة العربية الفصحى وذلك لإنهاء الازدواج في اللغة عند المصريين. وتحمس سلامة موسى لتلك المبادئ فدعى إلى نبذ اللغة العربية الفصحى وتوحيد لغة الكلام ولغة الكتابة، ودعا لكتابة اللغة العربية بالحرف اللاتيني لأن ذلك بحسب رأيه "وثبة نحو المستقبل" كما طالب بأن تتسع اللغة العربية للعلوم والفنون التي لم يعرفها العرب. يجدر بالذكر أنه تأثر في دعوته هذه من أفكار بعض المستشرقين أمثال وليم ويلكوكس.
اتخذ سلامة موسى موقفا سلبيا من الأدب والتراث العربي، فقد نقد الأدب المصري في تقليده الأدب العربي، وطالب أدباء مصر بالتعلم من أدباء أوروبا التقدميين، مع الإقلال من الصنعة في الأدب، وتضمين الأدب الموضوعات الاجتماعية. ورأى أن اللغة العربية لا تخدم الأدب المصري ولا تنهض به، كما أنها تبخر الوطنية المصرية وتجعلها تذوب في وعاء القومية العربية؛ لأن من يتعمق في اللغة العربية الفصحى لا بد أن يشرب روح العرب وأبطالهم بدلا من أن يشرب الروح المصرية وأبطالها.
[--- آثاره
ترك سلامة موسى مؤلفات كثيرة في شتى الاتجاهات الكتابية، وساعده على ذلك أنه ولج مجال الكتابة وهو في العشرين من عمره، كما أن إجادته للغات الأجنبية خاصة الإنجليزية والفرنسية أتاحت له الاطلاع على معارف متنوعة وثقافات مختلفة، وقد أصدر حوالي أربعين كتابا منها: "الاشتراكية" و"مقدمة السوبر مان"، و"حرية العقل في مصر"، و"النهضة الأوربية"، و"الدنيا بعد ثلاثين عاما"، و"الحرية وأبطالها في التاريخ"، و"أحلام الفلاسفة"، و"المرأة ليست لعبة الرجل"، و"هؤلاء علموني" ودوّن سيرته الذاتية في كتابه "تربية سلامة موسى"، كما أصدر عددا من المجلات، وكتب الكثير من المقالات، ويذكر أنه استعمل كلمة ثقافة ترجمة لكلمة Culture لأول مرة في اللغة العربية الحديثة
- مؤلفاته

* مقدمة السبرمان (1910)
* الاشتراكية (1913)
* أشهر الخطب ومشاهير الخطباء (1924)
* الحب في التاريخ (1925)
* أحلام الفلاسفة (1926)
* أسرار النفس (1927)
* حرية الفكر وأبطالها في التاريخ (1927)
* العقل الباطن أو مكنونات النفس (1928)
* نظرية التطور وأصل الإنسان (1928)
* اليوم والغد (1929)
* ‫ السيكولوجية في حياتنا اليومية (1934)
* غاندي والحركة الهندية (1934)
* ما هي النهضة (1935)




#على_عجيل_منهل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لطفى السيد --استاذ الجيل - رائد التطور التعليمى و الاجتماعى ...
- المفكر شبلي شميل (1850-1917)---- المرأة والرجل , وهل يتساويا ...
- ابو حيان التوحيدى -يفسر الضحك
- حماس والمرأة فى غزة -تمنع عرض الملابس النسائية وملصقات الملا ...
- المنطقة الجنوبية فى العراق - ضحايا الامراض الكيمياوية والسرط ...
- حسين الشهرستانى-ارفعوا ايدكم عن الحركة العمالية - مجزرة للحر ...
- الامر بالمعروف والنهى عن المنكر و زراعة المخدارات-محافظة اال ...
- من تراث معاداة المرأة العربية - عباس محمد العقاد - عدو المرأ ...
- جبال القمامة فى العراق-وحرامية امانة العاصمة --وحكومة الخبز ...
- من تراث معاداة المرأة المسلمة- ابو حامد الغزالى نموذجا
- المناطق المتنازع عليها- الحدود الادارية للمحافظات العراقية- ...
- وثيقة طريفة فى اوراق رفاعة الطهطاوى(1801 - 1871 ) - تعهد بعد ...
- حكومة تصريف الاموال- الاعمال- فى بغداد- حكومة الخبز الحافى
- المرأة الفلسطينية و شرب النارجيلة و قرار منعها فى غزة
- اوكتافيا نصر - الاعلامية - و CNN و حريات المرأة العربية
- ماذا يحصل فى ميناء ام قصر - الخبز الحافى فى البصرة
- فاضل عباس المهداوى- ومحكمةالشعب- وثورة 14 تموز عام1958
- عبد السلام عارف - ودوره فى قيام-- ثورة 14 تموز 1958
- المملكة العربية السعودية ... حرب فتاوي بين أرضاع الكبير وتحل ...
- منع توزيع جريدة اتحاد الشعب عام 1960 صفحة مظلمة فى تاريخ ثور ...


المزيد.....




- جز رؤوس واغتصاب وتعذيب.. خبير أممي يتهم سلطات ميانمار باقترا ...
- في ظل حادثة مروعة.. مئات الجمعيات بفرنسا تدعو للتظاهر ضد تعن ...
- الوكالة الوطنية بالجزائر توضح شروط منحة المرأة الماكثة في ال ...
- فرحة عارمة.. هل سيتم زيادة منحة المرأة الماكثة في البيت الى ...
- مركز حقوقي: نسبة العنف الأسري على الفتيات 73 % والذكور 27 % ...
- نيويورك تلغي تجريم الخيانة الزوجية
- روسيا.. غرامات بالملايين على الدعاية لأيديولوجيات من شأنها ت ...
- فرنسا: مئات المنظمات والشخصيات تدعو لمظاهرات مناهضة للعنف بح ...
- السعودية.. إعدام شخص اعتدى جنسيا على أطفال بالقوة وامرأة هرب ...
- تطبيق لتوزيع المهام المنزلية وتجنب الخلافات داخل الأسرة


المزيد.....

- الحركة النسوية الإسلامية: المناهج والتحديات / ريتا فرج
- واقع المرأة في إفريقيا جنوب الصحراء / ابراهيم محمد جبريل
- الساحرات، القابلات والممرضات: تاريخ المعالِجات / بربارة أيرينريش
- المرأة الإفريقية والآسيوية وتحديات العصر الرقمي / ابراهيم محمد جبريل
- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية
- وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن ... / أنس رحيمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - على عجيل منهل - المفكر سلامة موسى- 1887 -1958- وحرية المرأة - و مساواتها بالرجل