مشروع قراءة الكلمة في اللغة العربية 10

محمد بوغابة

الحوار المتمدن-العدد: 3070 - 2010 / 7 / 21 - 09:23
المحور: الادب والفن
    

قراءة الكلمة أمر جد وارد ،
و إذا أتقنا قراءة الكلمة في اللغة العربية سنجد خطاب عقلاني علمي حكيم ،
مند القديم و أنا أنبح بهدا المشروع لعلي أجد عربي يتبنى المشروع عبثا .
لم أترك منتدى عربي إلا و كتبت المشروع ،
كأن بي كنت في منلوك عقيم ،
أين المؤسسات العربية و المعاهد و الكليات و الرجال ؟؟؟...عقم ثقافي رهيب .
سلعة جد كاسدة ،
إيوان اللغة " مع دكاترة سعوديين ( روح بداوة العالم ،) ،. و في دار الأدب حيث الأميرات و الأمراء ( الغثيان مازالوا يعبدون الحجر و الشجر و بوعو ) ).. منتديات قطرية ، ليبية ، عراقية ، جزائرية . فلسطينية ..إلخ
ثم نشرت المشروع مع الدكتور محمود مراد من المجلس الأعلى للثقافة .كأن بي أحدث مختل .
ثم إقترحت المشروع على جورج طرابشي ( فرغ ) ، ...إلخ إلى أن وصلت ألوكا ( القرف )
قرأت معظم و أهم الكلمات في اللغة العربية ، قراءة رائدة علمية ذكية ،
و أزحت النقاب على حكمة عالمية مهمة جدا .
و لمن تحكي زابورك ياداوود ؟ لشعوب مذبوحة من الوريد للوريد ( شعوب لا تصنع فتيلا في عالم كل ما فيه مصنع ،
كل إنسان يعتقد أن ما يفكر فيه هو الأهم . بل ما يصدر عنه هو المطلق .
أقترح قراءة كلمة بسيطة من ثلاثة أحرف ، قرأت بحر ، جبل ، شموخ ، جلوس . علوم .... و إقرأ لأمك .
الثقافة العربية جد عقيمة عاشت و تعيش حصار إقتصادي رهيب ( حكام مجانين أجهزوا على كل ما هو نور و على المبادرات ، و أغنياء العرب في معظمهم أميين و يهابون الأقلام و يهابون السلطة ، أمة مرعوبة ممزقة بالجواسيس و البطالة و الفقر و التشرد ،
يتبع

#محمد_بوغابة (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات