أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد عثمان - ماذا لو














المزيد.....

ماذا لو


محمد عثمان

الحوار المتمدن-العدد: 3060 - 2010 / 7 / 11 - 21:54
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    




في احد الايام القريبة التي مرت علي في عملي اثار انتباهي شعر شعبي لشاعر عراقي يقول في مطلعه (ها كاكه حما)وهو يقصد به الكردي في الشمال اي المسؤل الذي يقطن هناك وفي نهاية القصيدة هذه قال الشاعر ان كركوك تبقى لنا اي للعراقين فقط هذا الشعر الذي لم يكن غريبا عن الواقع العراق بل انه اوجز ما حدث في العراق منذ سقوط بغداد الى هذا اليوم والدور الذي لعبه الاكراد في العمليات المسلحة حتى انهم لم يحركوا شبرا من جهودهم لوقف هذا النزيف والله اعلم هل كان زعميي الكرسين في اربيل والسليمانية لهم يد فيه الله اعلم
ومن خلال تجربتي الصحفية داخل مجلس النواب لم اجد يوما نائبا كردياً خرج عن النص البرزاني او الطلباني فهم يوميا يعرقلون قوانين المجلس العقيم ان خرجت عن خدمة المصلحة البرزانية فقانون الانتخابات والاتفاقية الامنية واختيار رئيسلمجلس النواب كلها قوانين عطلت لاسابيع من قبل التحالف الكوردستاني من اجل الحصول على مكاسب كردية في كركوك وللاسف حصلوا عليها من سياسي الخارج والغريبان كتلة التحالف الكوردستاني وتابعيهم في بغداد وكذلك القيادة الكافرة في شمال العراق تنادي بحلبجة التي راح ضحية لعمل طائش وهم يعلمون بان هنالك حلبجة في بغداد يوميا ورغمكل هذا يقولون ان الدستور هو الحكم والمعيار في ادارة البلاد وهم اول من خرق دستور بريمر الكاذب ورغمكل هذا بقي مسعود البارزاني يردد كلمة النظام الديكتاتوري الذي كان البارزاني لصيق به ومتملقا له عندما يشعر بان جاره الكردي بدء بتهديه اريد القول من كل هذا ان البارزاني والطالباني هم مجرد استنساخ لنسخة صدام المتطورة بل انهم تفوقها من خلال الاجهزو القمعية المساة البشمركة التي اعطيت الصبغة القانونية من خلال ايادي ساسة الخارج
فهل ان الاكراد يجروءن ان ينكسون راية الله اكبر ان وجد في بغداد صدام وماذا لو اعاد العراق امجاده هل ان رايه التحري تبقى موجودة



#محمد_عثمان (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نورونا ياهداكم الله ! أو في الإستفتاء و دعوى الكونفيدرالية ! ...
- الى الصحفي سردش
- إتفاق الدوحة الإطاري (مزالق وسقوف)
- السودان ونذر التفكك (مخاطر الإنفصال على دولتي الجنوب والشمال ...
- إستفتاء سويسرا (أفول المآذن أم سقوط حرية المعتقد؟)
- نرجوكم…….. قاطعوها يرحمكم الله
- المعارضة السودانية (إرتباك الأداء وإضعاف الحجج)
- خطوات محسوبة ضمن تداعيات مذكرة توقيف البشير
- تأجيل الإنتخابات أولى تداعيات مذكرة توقيف البشير
- أمر توقيف البشير- لم يحن أوان التنفيذ بعد!
- المحكمة الجنائية الدولية (مفارقات وتداعيات التسييس)
- تغيير أوباما (الوعود والأحلام والسقوف المتاحة)
- ملاحظات أولية حول مشروع البرنامج المزمع تقديمه للمؤتمر الخام ...
- قانون الإنتخابات (التمادي في الإقصاء وتكريس ثنائية الشريكين ...
- نحو إصلاح قانوني فاعل
- مساهمة في نقد مشروع التقرير السياسي العام المقدم للمؤتمر الخ ...
- لفرنسا وجهة نظر!!!(عودة هادئة لقانون حظرالرموز الدينية بعد إ ...
- موقف مرائي من الإحتلال! (في الرد على بعض محاججات دعاة التطبي ...
- إنقسام الجبهة الإسلامية الحاكمة بالسودان مرة أخيرة (ملاحظات ...
- إنقسام الجبهة الإسلامية الحاكمة بالسودان مرة ثالثة (الآثار و ...


المزيد.....




- ماكرون يطرد 12 موظفا في الدبلوماسية ويستدعي سفير بلاده في ال ...
- ابنتا بوعلام صنصال تطالبان ماكرون السعي لإطلاق سراح والدهما ...
- الجميع -هدف مشروع-.. محللة توضح أهمية الفاشر لـ-الدعم السريع ...
- إسرائيل: لن تدخل أية مساعدات قريبا إلى غزة للضغط على حماس
- عباس إلى دمشق الجمعة المقبل للقاء نظيره الشرع
- الداخلية التركية تعلن القبض على 89 إرهابيا يشتبه بهم بالانتم ...
- إسرائيل تفرج عن 10 أسرى فلسطينيين من قطاع غزة
- الحكومة اللبنانية تطلق مشروع إعادة تأهيل طريق المطار
- شاهد.. -سرايا القدس- تعرض مشاهد من قصف استهدف الجيش الإسرائي ...
- بكين تمدّ جسورًا مع جنوب شرق آسيا


المزيد.....

- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة
- كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟ / محمد علي مقلد
- أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية / محمد علي مقلد
- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد عثمان - ماذا لو