أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جاسم المطير - الصمت المقدس يضيّع العدالة والمساواة ..! يوسف سلمان يوسف / نموذجا















المزيد.....

الصمت المقدس يضيّع العدالة والمساواة ..! يوسف سلمان يوسف / نموذجا


جاسم المطير

الحوار المتمدن-العدد: 3054 - 2010 / 7 / 5 - 23:14
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الصمت المقدس يضيّع العدالة والمساواة ..! يوسف سلمان يوسف / نموذجا
جاسم المطير
قرأت ، قبل يومين ، في الصحف العراقية ، خبرا أدهشني وأفرحني . تميز الخبر بعدم الضيق وعدم الطائفية وهو يتعلق بقرار حكومي عراقي محايد . حمل القرار ذوقا فنيا من جهة ، وتقييما للعقل العراقي من جهة ثانية ، كما انه يشير إلى حقيقة أن النور لا يمكن أن يغيب عن بلاد الرافدين مهما كان زمن الإرهاب قاسيا وطويلا .
أتحدث ، هنا ، عن قدرة المسئولين في أجهزة الحكومة العراقية كافة لتجاوز عقدة رمزية ليست حيادية . ظلت ، هذه العقدة ، منذ تأسيس الحكومة العراقية وبلدياتها عام 1921 حتى الآن هائمة في مواقف استصغار المواطنين العراقيين ، المناضلين أو المبدعين ، مهما علا شأنهم في الإبداع والنضال . لكن تلك الأجهزة يذهب العمى من عيونها ، بسرعة فائقة ، حين تستنشق (أنفاس الحكام) وتلهث وراءهم لتخليدهم كما هو الحال في محاولات (تخليد) آخرهم صدام حسين ، الذي وجد نفسه أرقى كائن بشري على وجه الكرة الأرضية فجعل من نفسه تجسيدا فريدا ظاهرا في عشرات الآلاف من الصور ، والنصب ، والتماثيل ، في شوارع العراق وساحاتها كافة ، بتخطيط من يديه وبتنفيذ من أجهزة الدولة كلها ، ظانا أن بإمكانه أن يكون ربا للعراقيين إلى أبد الدهر . مثل هذا النوع من التعبير الغاشم المفروض على الناس ينبغي أن يزول من ( الثقافة السياسية ) أو من ( الدعاية السياسية ) على الأصح لأنه لا يجلب للبلاد غير (العمى والظلام) تحت ظل سحابة الحاكم الفرد أو الحزب الحاكم الواحد أو حتى في ظل مجموعة حاكمة واحدة لا تؤمن بتداول السلطة . هذه العلامات ينبغي تفكيكها وإنهائها من القاموس السياسي العراقي الحديث لضمان سلامة (الصحة العقلية ــ الفنية ــ الجمالية) في تزيين الشوارع والساحات العراقية بأشكال مختلفة من النصب والتماثيل ، المعبرة عن التفاعل الحر في التاريخ الوطني ، ولتقييم قادته ورموزه وأبطاله والمضحين من اجل تحريره ومن اجل رفعة مستوى حياة الناس وعلومهم وآدابهم وفنونهم .
كان القرار الحكومي الجديد قد كشف عن مدخل عادل لصنع تماثيل أو أنصاب لبعض (الشخصيات العراقية) التي نـَفـَذت أفكارها أو أعمالها إلى قلوب الجماهير العراقية ، خلال فترات من واقع حياة الشعب العراقي ، حين لم تنفذ إلى الوطن أشعة شمس الحرية إلا من خلال إشراق جوهر تلك ( الشخصيات الوطنية ) المعروفة بتاريخها النضالي الداينميكي ضد الظلم والبؤس ومن اجل العدالة والمحبة مثل : الوزيرة نزيهة الدليمي ، والشيخ احمد الوائلي ، والشاعر محمد مهدي الجواهري ، والزعيم عبد الكريم قاسم ، والشيخ طالب السهيل . بإمكاني القول أن اختيار هذه الأسماء لصنع النصب والتماثيل كان قرارا متقنا إذ أن صورة هؤلاء جميعا منقوشة في ضمائر أبناء الشعب العراقي. لذلك فأن (وجودهم الأبدي) ، بتماثيل شاخصة ، بكبرياء الوطنية ، في بعض ساحات بغداد ، يشكل في جوهره وجودا وطنيا هادئا في التاريخ العراقي الحديث ، يظل هدوءا شاسعا في أحداثه، المختلفة والمتنوعة . كما انه اعتراف أخلاقي من الجيل العراقي الحالي بجهد أخلاقي قام به بعض نماذج النضال الوطني في الأجيال السابقة .
لقد مضى زمن طويل منذ زحف ظل القمع والبطش بالشخصية النضالية العراقية خاصة بعد أحداث وثبة كانون الثاني عام 1948 حيث كانت انتفاضة جماهيرية في العراق كله شارك فيها بفعالية الطلبة والشبيبة وبمساندة من العمال والكادحين أشرف على قيادتها وتحريكها الحزب الشيوعي العراقي حيث كان لهذه الانتفاضة دور مهم في الحركة السياسية العراقية ، قادها (فهد) سكرتير الحزب الشيوعي العراقي من المعتقل كما ورد ذلك في كثير من الموسوعات العالمية ، منها الموسوعة البريطانية والموسوعة الحرة ( ويكيبيديا). . كما أن حلول التاسع من نيسان عام 2003 كان حدثا بارزا ربما على النطاق العالمي حين سقط فيه ، بالغزو الأمريكي للعراق ، أقسى نظام للبطش والتنكيل وصارت هناك ، خلال فترة 35 عاما ظالمة ومظلمة ، قائمة كبيرة تضم آلاف الأسماء من الذين اتخذوا من مظهر التضحية بالحياة والجود بالنفس علامة من علامات بسالة العقل الإنساني المتنور ضد بطش الإنسان ، الحاكم الجاهل ، وقد كان لبسالة بعض أسماء العراقيين المكافحين أو عطاءهم الفكري والإبداعي ما يتفوق على كثير من الأنماط الميثولوجية في التاريخ العراقي .
نقطة البداية في مقالتي هذه هي إعلاني عن حزني من بعض أشياء ومواقف ، وعن سعادتي من بعض أشياء ومواقف أخرى . حبي وتأييدي لبعض قرارات حكومية وكراهيتي لبعض قرارات قد لا أجد لها صدى في ضمائر الناس . أتساءل ، الآن ، لماذا لا نرى النور مسلطا ، مثلا ، على تمثال للمناضل يوسف سلمان يوسف (فهد) في المكان الذي صلب فيه ..؟ لماذا لا يوجد تمثال لزكي بسيم ومحمد حسين الشبيبي اللذين قهرا بنضالهما نظاما كان مليئا بالشرور والآلام ..؟
لماذا لا يتحقق الوفاء والعدل في نصب تمثال وادع هادئ للمناضل سلام عادل الذي ضحى بحياته من اجل أن يذكرنا إلى الأبد أن لا نهمل العهد الوطني وشرف النضال الوطني ..؟
لقد حظي قرار مجلس الوزراء العراقي ــ مؤخرا ــ بتأسيس نهج تماثيل الشخصيات الوطنية بتأييد واسع النطاق لأنه يقيم علاقة ايجابية يومية مع عالم النضال من خلال أعمال غير عادية قام بها بعض أبناء الشعب العراقي . هذا القرار جعلني أعيد التأمل والتذكر في قرار كان قد أصدرته (لجنة العفو في وزارة العدل) بتاريخ 24 – 1 – 1959 تضمن الاعتراف بأن (قادة الحزب الشيوعي العراقي يوسف سلمان يوسف وزكي بسيم وحسين محمد الشبيبي الذين كانت السلطات الغاشمة في العهد الملكي قد أعدمتهم في الساحات العامة ببغداد بأنهم مناضلون من اجل حرية العراق واستقلاله) كما ذكرت اللجنة (أن نضالهم يعتبر من أعمال الكفاح الوطني المستحقة تقدير الوطن) . كما نص القرار على تخصيص مكافأة مالية لورثة يوسف سلمان يوسف ورفاقه. مع الأسف الشديد أنني هنا في الغربة لا املك النص الكامل لهذا القرار المهم الذي كان قد نشر بعد يوم او يومين من صدوره في بعض الصحف البغدادية ومنها جريدة الزمان لصاحبها ورئيس تحريرها توفيق السمعاني .
لكن هذا القرار الوطني الهام من قرارات ثورة 14 تموز قد سيق إلى النسيان التام بعد صدوره في خضم متتابع من الأحداث ، الصعبة والشاقة والمعقدة ، المتعاقبة في العراق التي انتهت نهاية فاجعة في الانقلاب الفاشي يوم 8 شباط 1963 الذي أدى إلى سقوط آلاف الضحايا الجدد من تلامذة يوسف سلمان يوسف وغيرهم من المناضلين الوطنيين والديمقراطيين في محاولة من قادة حزب البعث آنذاك للقضاء على القدرات العقلية المتزايدة في ساحة النضال السياسي العراقي.
وصل إهمال قرار (لجنة العفو) المشار إليه إلى ذروته في زمان ما بعد سقوط الدكتاتورية في نيسان 2003 ، حيث بانت مقاصد جديدة ، ليس فقط في عدم اعتبار آلاف الشهداء الذين ذبحوا في مقاصل قصر النهاية وغيرها من مقرات الفاشية الشهوانية للدماء الحرس القومي في كل أنحاء العراق ، بل في خلو جميع قرارات رد الاعتبار للشهداء والسجناء السياسيين من احترام حقوق الذين سلبت منهم عام 1963 وما قبله ، من دون تقديم أي تفسير عقلاني لا من مجلس الوزراء ولا من وزارة حقوق الإنسان ولا من مؤسستي السجناء السياسيين والشهداء ، مما جعل الكثير من أبناء الشعب العراقي ينظرون في الوضع العراقي الخاص بهاتين القضيتين ليروا فيها وجود مـُركـّب المحاصصة ، وكثير من نسغ أوراق الطائفية ، والانحياز، وتجزيء القضايا الإنسانية بقصم ظهر عدالة بعضها .
إن العناصر البسيطة التي تزكي فعليا أية عدالة حكومية هي أن تكون جميع قرارات الدولة غير قابلة للاختزال ولا ينبغي قصرها على هذه الفئة وحرمان تلك الفئة منها . إن أي شكل من أشكال التمييز بين المواطنين العراقيين هو إساءة بالغة لمبادئ التعددية والوحدة الوطنية . كما إن وجود حالة التفريق القانوني أو التطبيق المتمايز في حقوق يكتسبها مواطنون وفقا لقرارات وقوانين خاصة ينبغي أن لا تكون موجودة في ظل دعوات المساواة أمام القوانين . بل أن كل مبادئ العدالة والمساواة يجب أن تضعها أي حكومة وطنية ، عادلة ، في قمة سلسلة الوجود العراقي الجماعي ، الإنساني والسياسي . مثل هذه العدالة ليست من بنات أفكار القرن الحادي والعشرين الذي نعيش فيه ، بل أن وجودها السامي ظهر لدى جميع الافلوطينيين القدماء ولدى ابن سينا وابن خلدون وغيرهم من رجال العدل ، العرب والأجانب .
من هنا ، من هذه النقطة ، أناشد جميع رعاة العدالة في أجهزة الدولة العراقية الجديدة ، في بغداد ، وإقليم كردستان ، وفي جميع الحكومات المحلية ، وفي تنظيمات الأحزاب الوطنية ، جميعا ، أن يفعـّلوا ويطبقوا قرار (لجنة العفو في وزارة العدل في 24 – 1 – 1959 ) كي يتعاملوا تعاملا تقييميا واحدا ، عادلا ، مع جميع من يستحقه من المناضلين العراقيين ومنهم الوطنيين من أمثال يوسف سلمان يوسف وزكي بسيم وحسين محمد الشبيبي ( تماثيل في ساحات اعدموا فيها ) . ينبغي أيضا عليهم جميعا عدم نسيان أو إهمال استحقاق المئات والآلاف من المبدعين العراقيين الذين برهنوا في كفاحهم ( أن الكلمة هي الحياة وان الفن رمز الحياة وان العلم محرك الحياة) من أمثال عبد الجبار عبد الله ( تمثال في جامعة بغداد ) وانستاس الكرملي ( تمثال في باب المعظم) وعبد الله كوران ( تمثال في ساحة الأندلس) ومصطفى جمال الدين ( تمثال على فرات الناصرية) وصلاح الدين احمد ( تمثال في مدينة السماوة على مدخل الطريق المؤدي إلى نقرة السلمان ) وروفائيل بطي ( تمثال في مدخل نقابة الصحفيين) وعايدة ياسين ( تمثال في مشراق البصرة) ومصطفى جواد ( تمثال في كلية الآداب) وجعفر الخليلي ( تمثال في شارع المتنبي) وعلي بوسكاني ( تمثال في السليمانية) وفايق بيكس ( تمثال في اربيل) وأحمد سوسة (تمثال في مكان ما على دجلة) ونازك الملائكة ( تمثال في الكرادة) وفخرية عبد الكريم ( تمثال في ساحة المسرح الوطني) وعبد الله رشيد ( تمثال في ساحة ام البروم بالعشار) وكريم حسين ( تمثال أمام مديرية ميناء البصرة ) والشاعر الكردي قانع ( تمثال في اربيل) وأسعد الشبيبي ( تمثال في النجف) واحمدي خاني ( تمثال في كلية الآداب ) وعلي الوردي ( تمثال في مدينة الكاظمية) ومهدي المخزومي وإبراهيم السامرائي ( تمثال لكل منهما في كلية الآداب) . هذه مجرد أسماء كمثال ليس للحصر ، كما أن هناك عشرات الآلاف من العراقيين الذين ينبغي إطلاق أسمائهم على شوارع بغداد وساحاتها العامة ، كما هو معمول ، من دون عقدة الاتجاه الفكري والسياسي ، في شوارع باريس ولندن وهولندا واستكهولم وبرلين وموسكو وكل المدن الحضارية ، التي تتمثل وتقدر مواقف التضحية والإبداع لمواطنيهم ، بل بإمكاني إيراد أمثلة عربية رائعة، بهذا الصدد ، هو نوع مشاركة البلديات في مدن المملكة الأردنية الهاشمية حيث ازدانت شوارع البلاد كلها بأسماء الشعراء والمبدعين الأردنيين ومن بلدان عربية أخرى حتى صارت تلك الأسماء في ضمائر الأردنيين وعيونهم من خلال وجود أسماء مبدعين على ناصية كل شارع وفي فضاء كل ساحة و بمدخل كل زقاق ، ترنيمة لتمجيد عظماء الإنسانية العربية بأبسط أشكال التمجيد .
إن العصر العراقي الجديد ، بعد الخلاص من دكتاتورية صدام حسين ، ينبغي أن يكون حاسما للناس العراقيين وليس مترددا في فرض واجب التقدير والاحترام والتمجيد لكل المضحين من اجل الوطن الواحد والأرض الواحدة مما ينبغي على من بيده أمر السلطة أن يوجدوا حضورا ملازما للمبدعين والمفكرين والفنانين في كل بقعة من العراق لتنمية أحاسيس الناس بهذا الحضور وبالعقل الذي صنعه محاكاة لكل أنواع صناع التراث في كل زمان ومكان .
كان القرن الماضي ( القرن العشرون) عصيبا على العراقيين جميعا ، في فترة نظام صدام حسين تحديدا ، حين ترك أثارا مدمرة على كل جانب من جوانب الحياة مما يتطلب خلق أنواع ثقافية ــ فنية متبلورة وطنيا ، متسمة ليس بقلق الفترة الانتقالية، كما هو الحال الآن ، بل بضرورة الانجاز والعمل الفعلي لتخليد العراقيين الخالدين بطرق ووسائل الشجاعة الإنسانية غير الممسوسة بالحس الضيق النظر .
ختاما أقول قول المعتزلة في الزمان القديم (إن العدالة هي مثال إنساني محض) . لذلك لا جدال ، في اعتقادي ، أن الوطنيين الثلاثة الذين أنصفتهم ثورة 14 تموز عام 1959 يوسف سلمان يوسف وزكي بسيم وحسين محمد الشبيبي يستحقون إرادة حرة وقرارا حرا من مجلس أمانة العاصمة بغداد لوضع تماثيل ثلاثة من قادة التراث النضالي العراقي في ثلاث ساحات بغدادية .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بصرة لاهاي في 3 – 7 – 2010
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
نقلا عن جريدة طريق الشعب الصادر في 6 – 6 – 2010



#جاسم_المطير (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الكهرباء : نظرة وابتسامة وقبلة وانقطاع ..!!
- بعض الحكام العراقيين يعشقون الكذب عشقا ..!!
- وزارة الثقافة العراقية منعزلة عن ثقافة العالم ..
- عن بعض أمنيات التكوين الروحي لمباراة كأس العالم ..
- • اطمئنوا .. لم يقتل حر البصرة أحدا لكنه يقلي البيض ..!
- لو كان أبونا آدم حيا لما استخدم النفط والكهرباء ..!!
- حكامنا يريدون من الديمقراطية ان تنتمي اليهم ..
- الساكتون عن الخليفة غير الراشد شلتاغ بن عبود المياحي..
- خلفاء بغداد اكتشفوا أخيرا أن (زينة) ليست بطلة ..!!
- ثلاثة شهور مالكية ذهبت مع الريح ..!
- بين نوري المالكي ويان بيتر بالكينده مسافة بعيدة ..
- الانتخابات الهولندية نزهة بين الزهور ..
- رسالة من جاسم المطير إلى جلالة الملك عبد الله الثاني
- الزمان لن يسمح للشارع العراقي أن يبقى مقفرا أو ساكنا ..
- مدافع الحرب الباردة في المنطقة الخضراء ..
- ليلى الخفاجي وعلي الأديب ونظريات الاستبداد والمستبدين ..!
- الرئيس جلال الطالباني ليس بمنأى عن غبار الديمقراطية ..!
- سجال البحث عن تحالف شيعي بلا التزام وطني ..
- فنانات عراقيات تحت شمس الانترنت ..
- رسالة مفتوحة من جاسم المطير إلى فخامة الرئيس مسعود البارزاني


المزيد.....




- الجمهوريون يحذرون.. جلسات استماع مات غيتز قد تكون أسوأ من -ج ...
- روسيا تطلق أول صاروخ باليستي عابر للقارات على أوكرانيا منذ ب ...
- للمرة السابعة في عام.. ثوران بركان في شبه جزيرة ريكيانيس بآي ...
- ميقاتي: مصرّون رغم الظروف على إحياء ذكرى الاستقلال
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 150 عسكريا أوكرانيا في كورسك ...
- السيسي يوجه رسالة من مقر القيادة الاستراتجية للجيش
- موسكو تعلن انتهاء موسم الملاحة النهرية لهذا العام
- هنغاريا تنشر نظام دفاع جوي على الحدود مع أوكرانيا بعد قرار ب ...
- سوريا .. علماء الآثار يكتشفون أقدم أبجدية في مقبرة قديمة (صو ...
- إسرائيل.. إصدار لائحة اتهام ضد المتحدث باسم مكتب نتنياهو بتس ...


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جاسم المطير - الصمت المقدس يضيّع العدالة والمساواة ..! يوسف سلمان يوسف / نموذجا