بلاغ عن اللقاء التواصلي حول المسيرة العالمية للنساء المنعقد بأيت ملول

جمعية التضامن النسائي

الحوار المتمدن-العدد: 3049 - 2010 / 6 / 30 - 16:35
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    

بلاغ
على إثر اللقاء التواصلي الذي تم عقده بين الإطارات الفاعلة بأيت ملول إنزكان أكادير بدعوى من جمعية التضامن النسائي في إطار أيامها الإشعاعية المنظمة تحت شعار "لنبن أواصر الوحدة و التضامن بين النضالات النسائية"،تم تعميق نقاش المسيرة العالمية للنساء و آفاقها بين الإطارات السبعة المشاركة محليا وانتهى اللقاء بصياغة مجموعة من التوصيات:
- خلق لجنة محلية تحضيرية لتنفيذ توصيات اللقاء.
- العمل على تنسيق الجهود لبناء تجربة ديمقراطية منطلقة من ماهو محلي و مخالفة للتجربة الفوقية السابقة
- الاتصال بإطارات في مناطق أخرى لبناء تجارب محلية أخرى في أفق هيكلة منطلقة من الأسفل.
- العمل على التعريف بالمسيرة العالمية للنساء من خلال( ندوات عروض ورشات ...)
- عمل اللجنة التي ستشكل على تسطير برنامج ابتداء من أكتوبر.
- التدخل في جميع النضالات المحلية خصوصا وأن مطالب المسيرة العالمية للنساء واسعة ومفتوحة على جميع النضالات المنصبة في اتجاه التحرر من نير الإستعباد الرأسمالي.
- ترجمة الأدب الخاص بالمسيرة العالمية للنساء.
- كتابة تقرير عن اللقاء مترجم للفرنسية و الإنجليزية و إرساله لموقع المسيرة العالمية للنساء.
و قد تم إفراز لجنة مكونة من الإطارات الحاضرة حددت أول اجتماع لها يوم الأحد 4 يوليوز 2010 على الساعة التالتة بعد الزوال بمقر جمعية التضامن النسائي .و تتشكل اللجنة من الإطارات التالية:
جمعية التضامن النسائي.
جمعية نساء الجنوب.
أطاك إنزكان .
أطاك أكادير .
النادي العمالي للتوعية و التضامن.
تكلفت جمعية التضامن النسائي بكتابة بلاغ و إرساله إلى عناوين الإطارات المشاركة .
جمعية التضامن النسائي.

#جمعية_التضامن_النسائي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات