متى ترمى سهامكم

كيف نستطيع أن نوجه سهامنا أو انتقاداتنا لناقدة سينمائية رائعة كاملة, ذات صيغة كتابية كاملة.. ما لم نكن أغبياء!.. الفيلم رائع. والكاتبة الناقدة متوازية مع الـفـيـلـم...
وحتى لقاءات طيبة أخرى.. تحية مهذبة صادقة.
غسان صابور ليون فرنسا

إرسال شكوى على هذا التعليق          31 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إسطوانة الحروب الصليبية، التي يرددها المسلمون والكتاب الغربيون الجهلة، أصبحت مشروخة وممجوجة جداً في ضوء هجرة الملايين المسلمين الى بلاد الصليبين، وفي ضوء حلم الملايين الأخرى، التي لم تهاجر بعد، للّحاق بمن هاجر قبلهم، الأمر الذي أصبح يمثل شكلاً من أشكال الغزو. الحروب الصليبية، لعلم الكاتبة المحترمة، كانت رد فعل على الغزوات الإسلامية التي حاصرت أوربا من الغرب- إسبانيا- ومن الجنوب- اليونان، وقد حصلت بعد 3 قرون من الغزوات الإسلامية، أي أنها كانت رد فعل على الغزوات الإسلامية. والحال فإن الحروب الصليبية، لو نجحت، لكانت منطقتنا الآن تعيش وضعاً حضارياً مشابهاً للوضع الذي تعيشه أوربا، ولما كانت الكاتبة وغيرها قد إحتاجوا للهجرة الى بلاد الصليبين.

إرسال شكوى على هذا التعليق          72 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سلام عليك . الذي فكر به السيد سلام فؤاد فكرت بالضبط فيه وأنا أقرأ المقال , محتوى تعليقه هو ما أردت أن أعبر عنه أيضا , فأشكره أن تفضل بالتعبير كما ظننت . من جهة أخرى , نحن نعيش في جو تتسلط عليه الديكتاتورية والرأي الواحد الذي غالبا ما يحمل منطق الرفض والاقصاء للمخالف من هنا لم يتواجد طوال العصور المؤرخ الصادق النزيه الذي يتناول الأحداث بحيادية وموضوعية , وقولي الأمر نفسه في المجال الأدبي , نحن نفتقر بالفعل للناقد المحايد الذي ينطلق من معايير شريفة لذا تجدين المقاييس الدقيقة التي يلتزم بها المتخصص الغربي تغيب عندنا تاريخاً ونثراً وشعراً .الذي يسايره جمهور المصفقين ويصفّر له إعجاباً لن يتقدم خطوة واحدة : مكانك راوحْ , وسيأتي الجيد ليطرد الرديء بأسرع مما يتصور

إرسال شكوى على هذا التعليق          87 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فى كل مقاله اقرئها لك يزداد اعجابى بك فالتنوع فى الكتابة من الشعر الى الفن الىقضايا المراه ولا ادرى ما بقى فى الجعبه غير ذلك يدل على ثقافة مميزه 0تمياتى لك بدوام الصحة مع ارق التحيات

إرسال شكوى على هذا التعليق          132 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية وتقدير لمشاركتك التي اصاب سهمها قلبي فادماه امتنانا لكلماتك الرقيقة!شكرا لك واتمنى ان نلتفي بمقالات اخرى علنا نتفق بما ذهبت اليه واستنير برأيك وان كنت اقل حده في وصف المخالفين فهم يمتازون بالعناد والعتو اوالتعالي والا ما كتب المعلق بعدك بالجهلة الغربيين. تخيل جهلة . ياللتعالي والغرور.شكري موصول وانا اكتب فاتني ان اتذكر بان هناك للاسف من يرمي سهامه كلها في عتمة الليل فلا تصيب الا خيباته فماذا تقول عن هولاء قارئ العزيز مع امتناني الحقيقي لمشاركتك

إرسال شكوى على هذا التعليق          109 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكري المتواصل لتشجيعك الدائم لي . اما عن كتاباتي فهي ممارساتي الحياتية التي تشبه ممارساتك اليومية ولاني امتهن الصحافة فهي الحرفة الوحيدة التي لا تقبل المرور عبر الاحداث دون تمحيصها لقد كتبت لسنوات في النقد الادبي والفني وتربطني بنجومها الكثير من الصداقات والمساجلات الطيبة الى يومنا هذا. ولذا عندما اذهب لمشاهدة شريطا اتذكر ما انعكاسه على واقع حالنا ثم تأثيره وما هي رسالته كمتلقية اولا وككاتبة ثانية .. وكما ترى فان السينما هي لغة فكرية متكاملة واكثر حضورا الان في يوميات المجتمع حتى من الكتاب لذا فان تناول موضوعاتها امر لا بد منه ومشاهدة فلم جيد وفهم ادواته ورسالته لا تقل اهمية عن قراءة كتاب مميز وتسبير اغواره او التعاطي مع اي قناة ثقافية اخرى . ويهمني بالتالي اثر ذلك على عدالة قضايانا وحقوقنا كنساء اولا ثم كمساواة بين البشر وترسيخ اسس المجتمع الانساني الذي تطمح له بالتأكيد مثلي. لك تقديري واتمنى ان احظى على الدوام بتأييدك وتشجيعك لكي اواصل ما بدأته وقد اغيض به البعض الذي لا يرى الى ابعد من ارنبة انفه

إرسال شكوى على هذا التعليق          84 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سلام لكِ ونعمة
كم اتمنى ان تُطلق سهاما عديدة لتصيب المُسَلم به في معتقدات الشعوب عزيزتي الفاضلة
فنحن كما تقولين نمتلك العقل والمنطق والغيرة الحميدة لنميز صحة من بطلان ماتوارثناه عبر تاريخنا الطويل ، لنختر أو نرفض فنطلق سهامنا الجبارة فيفني مالايصلح
محبتي واحترامي لكٍ كاتبة متألقة

إرسال شكوى على هذا التعليق          51 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحيتي لك ايتها القارئة بين السطور .. والقارئة الرائعة للسطور
مرثا من حسن حظي اليوم انني عدت لا كثر من مرة كي احيل الرابط الى اصدقاء لي كنت قد اضعتهم واريد ان اشاركهم بالكتابة .ولذا سررت بمرورك الان جدا. وما اثلج صدري هو قراءتك لما اريد قوله ..وانت المسيحية التي لا تسمح لسطر واحد بان يجبرها على التعصب الاعمى ,, كم انا فخورة بك .
عزيزتي
ان نتحزب لاي عقيدة مهما كانت درجة انتمائنا لها لهو الطغيان بعينه . لذا فان احترام حرية الاخرين ومعتقدهم امر يعزز انسانيتنا.اما من اتهم الغرب الذي يحتفظ بابسط وادق تفاصيل تاريخه ويحللها بالجهل فهو الغلو بعينه والذي لا يوازيه الا غلو القاعدة. كم تشاركنا ياصديقتي بالاراء التي انتقدنا فيها الجور الواقع على المرأة في الاسلام .. ومثله عانت المرأة في الغرب وكانت تحكمه كنيسة احتكرت الحقيقة لنفسها ..ولولا العقول المتنورة التي ثارت من اجل انسانيتها لبقي رجال الدين يعثون بالارض فسادا. ثم ان ترمى السهام يا صديقتي جزافا من احدهم وهو لا يعرف حياتك وظروفك ويعيرك فهذه سهام عمياء لغايات عمياء واغراض عمياء. وهي تصطف الى جانب الارهاب ومسمياته
معك يا مرثا يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          98 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

معك يا مرثا
لنحاول ان نطلق سهام صوتنا عاليا . في وجه هذا الطوفان الغامر الذي اجتاح حياتنا في الشرق منذ عصور سحيقة. واجبرنا علىالاصطفافات العمياء. والتحزب البغيض. ان يظهر من يرفع صوته في الغرب وفي الوسيلة الاعلامية الاخطر والاوسع انتشارا السينما منتقدا الحروب الصليبية التي لم تكن الا ارضاءا لاطماع سياسية لملوك اوربا وليس للدين علاقة بها انما هي حجة لا تقل هيافة عن حجة بوش في اجتياح العراق. ان انتقادها يعني الثقة بالنفس والقدرة على مواجهة مصاعب الحياة دون التعكز بالدين وحشره في معالجة المصاعب السياسية والاجتماعية للدول. مبقين للخيارات الروحية مكانتها في النفوس وممارسة الطقوس بعيدا عن الاحتلال والمدفع. وتباكي البعض عن عدم نجاح حملات الغزو والاحتلال امر يثير السخرية
دمت لي صديقتي واتمنى ان نلتقي على الدوام ونحن كنساء حاملات سهام الرغبة في قول المخالف .ونعرف اين نطلق سهامنا واي الاهداف هي مبتغانا احترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          47 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذه العزيزه د شذى ..تحياتي لك وتقديري لقلمك الجميل وتحليلك الرائع .
أتفق معك سيدتي في أن النقد هو الحل الوحيد للوصول الى نتائج على طريق الأصلاح ..ما أكثر الأساطيروالأكاذيب التي نُسجت ولم تكن أكثرمن هروب من واقع مرير أومحاولات لتزين صفحات سوداء من التأريخ .. يتصور البعض لو أن النصر كان حليفاً للحروب الصليبه لتحول جزء من منطقتنا العربيه أو كلها الى جنات تسودها العداله والرخاء وقد تناسى أصحاب هذا الطرح أن الحروب والمجازر لاتجلبان غير الخراب .لقد عاشت أوربا خلال القرون الماضيه حروب داخليه وحصار على المدن ثم حروب كونيه .لم يكن لأيدي عربيه أو أسلاميه يد في أشعالها وأنما أشعلتها الرغبه بفرض السيطره والنفوذ وأنها لم ترتقي أنسانياً وعلمياً ألا بفصلها الدين عن الدوله وتوجيه سهام النقد الى كل مايتعارض مع العلم والقييم الأنسانينه التي أنقذت هذه المجتمعات من حروب لانهاية لها. مجتمعاتنا منشغلة بالتطرف الأعمى لهذا لن تقوم لها قائمه ..شكراً لك د شذى

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كنت أرغب إجابتك على بعض تعليقاتك وتعليقات بعض المعلقات, على عنوانك الالكتروني الشخصي.. بشكل أيديولوجي.. خشية أن ترفض الحوار نشره. ولكن عنوانك المنشورغير مقبول...تحياتي
غسان صابور ليون فرنسا

إرسال شكوى على هذا التعليق          46 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

د. شذى
اولا/ من الجانب التاريخي الواقعي لقصة روبن هود عند قيام الحملة الصليبية والتي شارك فيها ريتشارد كان هناك نوع من التذمر الشعبي في انكلترا وكان الامير ولي العهد متعاطف مع هذا التذمر وكان هناك لقاء لتجار مسلمين معه وكان تاثره بالاسلام كبيرا وكان يعقد العزم على دخول الاسلام مما حدى ببعض المغامرين المدعومين من الكنيسة المتعصبة على محاربته وكان روبن هود يمثل رمز هؤلاء المغامرين فكان امتداد للكراهيه الصليبيه للاسلام ومن هنا جاء تضخيم الروايه لتبلغ درجة الاسطوره .
ثانيا/ للتاريخ شروط ( الزمان - المكان - العقل) يضاف اليها في الوقت الراهن شرط رابع وهو التواصل او التواصليه فاين نحن كأمه من هذه الشروط لذا ليس امامنا الا ان نتقبل الاخر وشروطه الثقافيه بكل محمولاتها
ثالثا/ ليس المطلوب منا ان نستجدي تراثنا بعد ان سحقناه في تأويلاتنا والواجب ان نظهر امثله حيه تمشي على رجلين لنخلق رموز قوميه تنهض بواقعنا

إرسال شكوى على هذا التعليق          52 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

د. شذى
اولا/ من الجانب التاريخي الواقعي لقصة روبن هود عند قيام الحملة الصليبية والتي شارك فيها ريتشارد كان هناك نوع من التذمر الشعبي في انكلترا وكان الامير ولي العهد متعاطف مع هذا التذمر وكان هناك لقاء لتجار مسلمين معه وكان تاثره بالاسلام كبيرا وكان يعقد العزم على دخول الاسلام مما حدى ببعض المغامرين المدعومين من الكنيسة المتعصبة على محاربته وكان روبن هود يمثل رمز هؤلاء المغامرين فكان امتداد للكراهيه الصليبيه للاسلام ومن هنا جاء تضخيم الروايه لتبلغ درجة الاسطوره .
ثانيا/ للتاريخ شروط ( الزمان - المكان - العقل) يضاف اليها في الوقت الراهن شرط رابع وهو التواصل او التواصليه فاين نحن كأمه من هذه الشروط لذا ليس امامنا الا ان نتقبل الاخر وشروطه الثقافيه بكل محمولاتها
ثالثا/ ليس المطلوب منا ان نستجدي تراثنا بعد ان سحقناه في تأويلاتنا والواجب ان نظهر امثله حيه تمشي على رجلين لنخلق رموز قوميه تنهض بواقعنا

إرسال شكوى على هذا التعليق          84 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

د. شذى
اولا/ من الجانب التاريخي الواقعي لقصة روبن هود عند قيام الحملة الصليبية والتي شارك فيها ريتشارد كان هناك نوع من التذمر الشعبي في انكلترا وكان الامير ولي العهد متعاطف مع هذا التذمر وكان هناك لقاء لتجار مسلمين معه وكان تاثره بالاسلام كبيرا وكان يعقد العزم على دخول الاسلام مما حدى ببعض المغامرين المدعومين من الكنيسة المتعصبة على محاربته وكان روبن هود يمثل رمز هؤلاء المغامرين فكان امتداد للكراهيه الصليبيه للاسلام ومن هنا جاء تضخيم الروايه لتبلغ درجة الاسطوره .
ثانيا/ للتاريخ شروط ( الزمان - المكان - العقل) يضاف اليها في الوقت الراهن شرط رابع وهو التواصل او التواصليه فاين نحن كأمه من هذه الشروط لذا ليس امامنا الا ان نتقبل الاخر وشروطه الثقافيه بكل محمولاتها
ثالثا/ ليس المطلوب منا ان نستجدي تراثنا بعد ان سحقناه في تأويلاتنا والواجب ان نظهر امثله حيه تمشي على رجلين لنخلق رموز قوميه تنهض بواقعنا

إرسال شكوى على هذا التعليق          97 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---