|
سؤال مخلص لعقلاء المصريين --هل سترضعوا الكبير ام سنقاومه معا؟؟
جاك عطاللة
الحوار المتمدن-العدد: 3014 - 2010 / 5 / 25 - 08:16
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
بعد ان استطاع الاعلام الاسلامى بجهد جهيد ان يخمد الاثار السلبية الهائلة لفتوى شيوخ متخصصين رؤساء اقسام اصول الدين والحديث بالازهر برهنوا على شرعيتها و ضرورة اتباعها لتقنين الاختلاط اسلاميا وبسبب ثورة المصريين اطاحت الفتوى برؤسهم جميعا رفتا وعزلا وسبابا ومحاكمات و اهانات
عادت فتوى ارضاع الكبير--- (((انتخبت عند صدورها باجماع العالم اسخف فتوى اسلامية))) - لتحتل الصدارة فى الصحف ووسائل الاعلام الشرقية والغربية بسبب تجديد شباب الفتوى على يد الشيخ العبيكان من كبار مشايخ السعودية
تعود مسئولينا فى الشرق الاتعس على عدم بحث اصل اى مشكلة والالتفاف الهزلى دائما الحل الاسهل والوحيد لدى الجميع ان نضرب كرسى فى الكلوب على من يثير اى قضايا فكرية او قومية لغلق الباب الذى ييجيلنا منه الريح متوهمين اننا بسده بالضبة والمفتاح سنستريح مع اننا نضرب انفسنا على قفانا امام العالم مثل المهرجين القضايا الاساسية لا تبحث ولا تعالج جذريا و لكن اجدنا حلول الطناش والتجاهل والتبسيط و التسطيح و الاستهياف - اسبرينة واحدة لكل القضايا القومية ومنها قضايا الاقباط و اضطهادهم وقضية اتفاقية مياه النيل التى ستميتنا عطشا وقضية احتياج مياه المتوسط للدلتا اجتياحا سيغرقنا و يمحو اجود اراضينا ومصانعنا و منجزاتنا التاريخية و حضارتنا القديمة واضعنا وقتا ثمينا مما سيزيد المشكلة و يعصيها على الحل
العقول السطحية تفكر بحلول سطحية مجرد شحذ السكاكين وذبح من تحدث عن رضاع الكبير او من يطلب حل مشاكل اضطهاد الاقباط المزمنة ويصاحب ذلك كم هائل من التكذيب والاستنكار والدهشة والحرج والاحساس بالعار ومن ثم تجاهل تام لاصل المشكلة لهذا وكالمتوقع بمجرد ان يخلص مفعول الاسبرينة يبدأ الخازوق ينقح من جديد فلم يمض وقت طويل حتى عادت النيران تشتعل من جديد بتجديد الشيخ العبيكان السعودي هذه الفتوى المدمرة لتقترب النيران اكثر و تصبح فى مهد الرسالة ولن يسهل اطفائها هذه المرة كالمرة السابقة لانها عبرت مصر لشرق البحر الاحمر
لكى نعرف ماعلينا فعله يجب ان نضع جردة بحقائق رضاع الكبير كمثل طازة على الطاولة ليسهل ايجاد الحل العقلانى وهكذا يجب ان يكون طريقنا لحل مشكلاتنا جذريا
- سؤال :هل هذه الفتوى التى امر بها الشيخ عطية او الشيخ العبيكان او الشيخ الالبانى او عشرات الشيوخ فبركها هؤلاء الشيوخ لتدمير الاسلام ؟؟؟
ام انها اصلية ومن الشرع الاسلامى حسب اجماع ثقاة الشيوخ الذين تحققوا من الحديث الاصلى وصحته واسناده مع تاكيدهم بتنفيذ السيدة عائشة ام المؤمنين له تنفيذا عاما غير مشروط وهى التى اوكلها الرسول شخصيا بالذات على نصف الاسلام بحديث صحيح عليه اجماع الفقهاء بقوله خذو نصف دينكم عن هذه الحميراء مع انه لم يوكل اى احد بالنصف الثانى ؟؟؟
الاجابة النموذجية : بدون لف ولا دوران ولا ثورة على الشيوخ الذين لم يحضروا شيئا من جيوبهم او بيوت ابوهم --انها مما هو معلوم من الدين بالضرورة..
الواضح ان الرسول شخصيا امر بأرضاع الكبير ليس كحالة خاصة بسهيلة كما يتقول البعض خروجا عن النص - وانما هو امر لجميع المسلمين بالارضاع كحل شرعى فقهى اسلامى للاختلاط وهذا هو تلخيص فتوى رضاع الكبير
حالة سهيلة امراة حذيفة كانت فقط البداية التى بدا منها تقنين وفقهنة الفعل وتعميمه على المسلمين للتصريح بالاختلاط وبامر مباشر من رسول الاسلام رغم مراجعته من سهيلة وهى التى ستنفذ العقوبة عدة مرات بقولها يارسول الله ان سالم له لحية وشنب اى انه رجل بالغ و لن يرضع فقط ؟؟؟ فاصر الرسول على الفعل ولم تكن هى الاولى والاخيرة كما يدعى بعض الرافضين بدليل تكرار عائشة الموكلة على نصف الاسلام لرخصة ارضاع الكبير و بمناسبة مختلفة تماما عن ارضاع سهيلة امراة حذيفة لسالم فقامت ((والامر لا علاقة له بالتبنى هنا بل بالخلوة الشرعية ))) بامر اخواتها و بناتهن وبنات اخيها بارضاع من يرغب فى الانفراد بها لسؤالها عن نصف دينه بالفقه والشريعة والاحاديث وليس مرة بل عشرات المرات بعدد من اخذوا عنها الحديث
الان بعد ما وضح ان الرسول هو من امر بهذا الفعل و هناك نص اية بالقران وامر الهى لعموم المسلمين ((({ وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا )))سورة الحشر الاية 7 })))
المسلمين اليوم امام احتمالين لا ثالث لهما لحل هذه المشكلة العويصة من اساسها
اولا الاخذ الصريح بما امرهم به الرسول كأمر الهى و ممارسة ارضاع الكبيرعلانية وتحمل اى نتائج متوقعه وخصوصا ان العملية معقدة و تتدخل بحياة ستين مليون مسلم بمصر ومعهم مئات الملايين بالعالم وسيكون حينئذ امرا عقلانيا استحداث وزارة جديدة لارضاع الكبيرحسب نص المادة الثانية من الدستور المصرى التى تقول بان الشريعة الاسلامية هى المصدر الرئيسى للتشريع
من المفهوم والطبيعى ان الوزارة الجديدة ستختص بمسئوليات جليلة ومعقدة اهمها مسئولية شرعية وهى ختم وتصديق شهادات الارضاع منعا لاختلاط الانساب و زواج المحارم و سيكون عليها انشاء شرطة متخصصة لفض الاشتباكات التى ستحدثها بالتأكيد ممارسة فريضة ارضاع الكبير على نطاق واسع ..
ستتفرغ الوزارة لوضع اللوائح والبنود اللازمة مثل جداول حضور وانصراف الراضعين و المرضعات وتحديد اوقات واماكن مناسبة لارضاع الزميل او السائق او السفرجى والطباخ والشغال و ابن الزوج او والده او اخوته الذكور وهناك تفاصيل دقيقة يجب دراستها بحرص ومن اهمها
هل سيكون الارضاع باجر او بدون ؟؟
ومن سيتكفل بالدفع ؟؟
بيت المال ام معونة الشتاء ؟؟ ام وزارة المالية ؟؟ ام الاوقاف ؟؟ ام رئاسة الجمهورية؟؟؟
وماهى مساحة المناطق المسموح بكشفها و لمسها من الطرفين لتنفيذ الامر الالهى ؟؟؟
و ماهى الية احتساب عدد الرضعات المشبعات؟؟
وهل سيطلب موافقة الزوج موثقة على الارضاع وعلى شخص من سيرضع ام ان الزوج سيصبح قرنى و سيعتبر هذا الامر علاقة بين العبد وربه و يجب ان يغيب الزوج تحقيقا للقرنيه ؟؟؟
وماذا اذا رفضت الزوجه الارضاع او ادعى الراضع انه تعرض للغش و مص هوا او بالونة منفوخة او انه لم يشبع كيف ستعاقب ؟؟
وماذا اذا اراد الرجل عشر رضعات او زاره بالمنزل قرايبه من الرجال ؟؟
وهل الارضاع مقصور على الزوجه ام كل نساء المنزل ؟؟
ماهو الحكم الشرعى لامها وحماتها وبناتها واخواتها او اخوات زوجها ان كانوا يقطنون نفس المنزل ؟؟
هل سيرضعن جميعا ام سيكتفى الراضع بواحدة ؟؟؟
وهل للراضع حق الاختيار ام سيختار له الزوج اقبح نساء المنزل واعجزهن لتكون مرضعة قلاوون؟؟
وماذا عن اعذار المراة الشرعية والموانع ؟؟؟
2- الاحتمال الثانى هو التفكير العقلانى فى حقيقة هذا الامر المخالف لطبيعه البشر و فطرتهم و الذى يسبب خجلهم وهجومهم على الشيوخ:
ان من امر بهذا الفعل الجنسى المباشر و الصريح مهما خلصت النوايا البشرية ومهما كانت قيمته وحجمه لدى متبعيه لابد ان يثر التساؤل المريب لانهم بشر سيرضعوا من بشر وليس من لافاش كيرى البقرة الضاحكة
لا يمكن باى حال وبدون اى تجنى عليه ان يكون غرضه طاهرا و شريفا فالامر مقصود به الابتذال الجنسى فقط لا غير و نقطة على السطر
اذن الحل انه لابد من استفتاء الضمير و القلب بطريقة عقلانية بعيدة عن سيطرة الارهاب الدينى وغسل المخ و الارهاب العقلى
نفس الامر ينطبق على كل مشاكل المجتمعات الاسلامية التى حان وقت الوقفة الجادة مع النفس و استفتاء القلوب وصحوة الضمائر الميته لحلها جذريا
مشاكل الاقليات ومنها الاقباط مازالت تسطح بنفس الطريقة التى تم بها الوأد الفاشل لمشكلة ارضاع الكبير او اسوأ :
الانكار والاستنكار ورمى القاذورات على من يريد حلها سياسيا وانسانيا جذريا لصالح مصر اولا واخيرا --حلا يعيد للمجتمع انسانيته وحضارته وسلامه الاجتماعى ورخائه ويتمثل فى بناء وطن ديموقراطى ليبرالى حر يعطى حرية العبادة و تساوى المواطنة لجميع المصريين و الافضلية للكفاءة والوطنية والعمل الجاد وليس فيه مكان للولاء و الكراهية فى الله و كنتم خير امة -
اساس المواطنة ليس المادة الثانية المعيبة والمسرطنة للمصريين بل التساوى بالحقوق والواجبات وتفعيل المادة الاولى للدستور
نفس الامر بالنسبة لمشاكل المجتمع القديمة وهى السرقات والاهمال والتواكل والتسيب و الفوضى و تقديس الرئاسات وتركها تتغول وتتوحش و التدين السطحى المظهرى للتغطية على خيبات الامل الكثيرة و الاصفار المكعبة و اهمها عدم القدرة على العمل الجماعى بروح الفريق .
الان ظهرت لنا مشاكل اعقد كثيرا تهدد حياتنا جماعيا
اولها الاتفاقية الاخيرة لدول منابع النيل التى قررت اعادة توزيع مياه النيل باتفاقية وقعوها منذ اسابيع (ويملكوا اليات تنفيذها مهما علينا صراخنا او لطمنا او انكرنا الحقيقة او قابلهم رئيسنا بعد التوقيع ) وسياخذوا حصصا كاملة من المياه مما يهددنا بعدم نوال حتى نصف حصتنا الحالية من المياه رغم انها اقل جدا مما نريده لتكاثرنا الارانبى العجيب
المؤلم ان العالم كله يعرف والحكومة تعرف وتتجاهل و تهدد جعجاعيا بشن حروب على دول المنبع وهى تعرف انها تهرف و تحشش على الفاضى لتمتص الغضب وهى ترتكب جريمة القرن تعمد اذية الشعب المسالم و بيد حكومته
قد سبقت هذا الاتفاق باعوام ارهاصات وتحذيرات واضحة للمسئولين عن قرب انفصال جنوب السودان بعد حرب الابادة التى شنت ضده و تهديدات اثيوبيا وكينيا واوغندا باخذ حصص تناسب التنمية وعدد السكان ولم تلق قيادتنا الحكومية المترهلة والتى شاخت وانتهى تاريخ صلاحيتها وكان من المفترض الان انها تدخن شيشه و تلعب طاولة بقهوة المعاشات و تترك حل المشاكل العويصة لمتخصصين وليس محترولكنها تقاوم الزمن و تستمر فقط بمفعول حقن هرمونات قانون الطوارىء الذى ادمنته ولا تستطيع الحكم بدونه لكى تميتنا اولا قبل التسليم بواقعها العاجز
المصيبة الاخرى العن من الاولى وهى طغيان مياه البحر المتوسط على كل مدن شمال الدلتا واغراقها وقد حذرنا علنا خبراء الامم المتحدة من عدة سنوات واتذكر اننى كتبت مقالا بالحوار المتمدن منذ ثلاثة سنوات عن طلب نوبة صحيان لان مصر ها تغرق علق عليه كاتبنا المحبوب صلاح محسن و قراه الاف بعدة مواقع ورد الحكومة كان ومازال الطناش و قول يا باسط تلاقيها هاصت تم التجاهل واضاعة ثلاثة اعوام ثمينة قد تتسبب بضياع مليارات من كنوز حضارتنا وارضنا الخصبة ومصانعنا التى يعيش عليها خمسة وستين بالمائة من شعبنا غير الخسائر البشرية الجسيمة وهذه ضربة قاصمة وطعن مقصود لظهر الشعب
يجب فورا على الشعب ان يتبنى الية حل ومراجعة يومية لطريقة التعامل الحكومى مع هذه المشاكل المميته وعليه ان يبعد كل نظام او مسئول لايبدا فورا مشاورات دولية لايجاد حل دولى على يد خبراء عالميين لا يعتمد على طريقة الطناش و اللى يحب النبى يزق التى نتبعها حاليا فى التخطيط و التنفيذ عند حل اعقد مشاكلنا و الامر مسالة حياة او موت بالنسبة للشعب المصرى
نحن فى موقف لا نحسد عليه وضعتنا فيه حكومتنا و بدلا من تحل اى مشكله سواء للاقباط او لغرقنا الجماعى او لجوعنا وعطشنا الوشيك تتعمد مد قوانين الطوارى لتحكم الخناق على رقابنا فلا نفعل شيئا للوقاية او العلاج !!!!!
النظام لا يرحم ولا يسيب رحمة ربنا تنزل على يد اخرين من ابناء الوطن مع انهم سيتسلموها خربانة و الحكومة تصر على عدم تركها ولو خربانة وغرقانه
الاخبار الطازة تقول ان مصرمنهارة اقتصاديا ودفاترنا متفبركة و ملعوب باساسها و سنعلن افلاسا قريبا العن من افلاس اليونان ولن ينقذنا احد حتى من متعناهم ببناتنا القاصرات واخذنا بافكارهم السودا فالقوا لنا بمليون طفل شوارع ومليون بائعة هوى لانهم اهم من يخطط لافلاسنا وتركيعنا انتقاما من ابراهيم باشا ومحمد على..
فهل سنفوق و نعرف اين مصلحتنا لكى ننقذ ما يمكن انقاذه ام ستقول حكومتنا لابناء مصر المخلصين القول العبيط المتردد حاليا بالاعلام سيبونا فى حالنا انتم بالخارج مستريحين وما بنعتبركمش مصريين حقيقيين - شعبى وانا حرة فيه اضطهده - اغرقه- اجوعه وها ارضعه كمان بالغيظ فيكم - التخين هايرضع غصبا عنكو وعن العالم و اللى زعلان ييجى يقعد بمصر يدخل القفص و يشاركنا الرضاعة والمجاعة او يبقى ماعداش على مصر زى ما بتقول الحاجة التائبة شادية وعليه العوض ومنه العوض.
#جاك_عطاللة (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الرئيس يؤكد بالمانيا ان ابليس سيختار الرئيس القادم لمصر
-
اقتراح محدد لانقاذ مصر من الغرق والعطش مقدم للدكاترة البرادع
...
-
تخريب مصر بسياسة اكثروا وانسلوا فانى مباه بكم الامم
-
قميص عثمان وقميص مايكل منير -دعوة للاتحاد و التعقل بين الاقب
...
-
اوروبا تحظر النقاب بينما اوباما وحكومته ودن من طين وودن من ع
...
-
عواجيز الفرح و محاولات هدم العمل القبطى الجماعى
-
الاقباط والتعامل مع عروض الاخوان
-
قصص محزنة -من المسئول ؟؟ الافراد ام التعاليم ؟؟؟
-
الكونجرس القبطى برلمان للاقباط وليس منظمة قبطية جديدة
-
شيخ الازهر الطيب طلع موش طيب !! نطالب بمحاكمة دولية له
-
الكنيسة ليست سرادق انتخابى
-
ترحيب قبطى باقامة تمثال لعمرو بن العاص حسب طلب الدكتور يوسف
...
-
بمناسبة انعقاد اجتماع قمة القلل العربية رقم 22 بسرت ليبيا
-
عفاريت مبارك- الجزء الثانى
-
ما بين عفاريت علاء الدين وعفاريت علاء مبارك
-
ايران-مصر- تركيا -ماليزيا انقضاض المتطرفين على اسس الدول شبه
...
-
من بلاوى الزمان : القذافى و احمدى نجاد
-
يا مصريين اقباط ومسلمين : البرادعى وصل !! هل سيتكرر اللى حصل
...
-
تساؤلات مشروعة للجميع فى ذكرى الاربعين لشهداء مذبحة نجع حماد
...
-
هل كان المسيح مسلما ؟؟ رد على القرأن وايلاف
المزيد.....
-
مقتل 42 شخصا في أحد أعنف الاعتداءات الطائفية في باكستان
-
ماما جابت بيبي..استقبل الآن تردد قناة طيور الجنة بيبي وتابعو
...
-
المقاومة الإسلامية في العراق تعلن مهاجتمها جنوب الأراضي المح
...
-
أغاني للأطفال 24 ساعة .. عبر تردد قناة طيور الجنة الجديد 202
...
-
طلع الزين من الحمام… استقبل الآن تردد طيور الجنة اغاني أطفال
...
-
آموس هوكشتاين.. قبعة أميركية تُخفي قلنسوة يهودية
-
دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه
...
-
في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا
...
-
المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه
...
-
عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
المزيد.....
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
-
الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5
/ جدو جبريل
المزيد.....
|