أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حمادي بلخشين - هجوم القرضاوي على سيد قطب أوقراءة متأنية في رسالة عشق إخوانية4/6















المزيد.....

هجوم القرضاوي على سيد قطب أوقراءة متأنية في رسالة عشق إخوانية4/6


حمادي بلخشين

الحوار المتمدن-العدد: 3011 - 2010 / 5 / 21 - 18:21
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


هجوم القرضاوي على سيد قطب أوقراءة متأنية في رسالة عشق إخوانية4/6


.يواصل محمد عباس مقاله"
ولنعترف منذ البداية بأن الشيخ يوسف القرضاوي يقدّر الشهيد سيد قطب تقديرا كبيرا فيقول عنه:
لا يشك دارس منصف ولا راصد عدل في أن سيد قطب مسلم عظيم، وداعية كبير، وكاتب قدير، ومفكر متميز، وأنه رجل تجرّد لدينه من كل شائبة، وأسلم وجهه لله وحده، وجعل صلاته ونسكه ومحياه ومماته لله رب العالمين لا شريك له. ولا شك في إخلاص سيد قطب لفكرته التي آمن بها، ولا يشك في حماسه لها، وفنائه فيها، وأنه وضع رأسه على كفه، وقدم روحه رخيصة من أجلها.
ولا ريب أنه قضى سنوات عمره الأخيرة وهو في السجن يجلي الفكرة، ويشرحها بقلمه المبدع، وبيانه العذب، وأسلوبه الأخاذ. كما لا ريب أن كتبه تعطي قارئها شحنة روحية وعاطفية دافقة ودافئة ودافعة، توقظه من رقود، وتحركه من سكون؛ لما فيها من حرارة وإخلاص[ أسطوانة قديمة طالما رددها قادةالإخوان ــ و ليس القرضاوي فحسب ـ لما يقارب من نصف قرن بهدف تلميع صورة الجماعة لدى السذج من أتباعها و إبرازها في صورة الجماعة المجاهدة، أما الآن فقد تغيرت رؤية الإخوان لسيد قطب بعد دخولهم الفراش الأمريكي... و لكل حادث حديث! ثم يواصل]

لم أكن أتصور ولا أريد من شيخنا أن يتغاضى عما يراه أو يتصوره من أخطاء عند الشهيد.. وهو ليس معصوما بأي حال.. وليس هناك من ادعى ذلك أبدا.. وكنت أتصور أن يعرض الشيخ فكره بمنهج أن رأيه صواب يحتمل الخطأ بينما رأي سيد قطب خطأ يحتمل الصواب.. لكن شيخنا لم يفعل ذلك.. لقد كان حادا كالسيف.. حارقا كاللهب.. مُدينا دون احتمال للبراءة[، لما كانت أمريكا تريد اسلاما صوفيا على الطراز السلفي ألإخواني، " إسلام " لا يأبه بان يحكم المسلمون بدستور العام سام ، و لما كان سيد قطب يمثل الإسلام الجهادي الداعي الي اسلمة دساتير المسلمين اصبح من المطلوب اخوانيا و بالتحديد قرضاويا تدمير الرجل و نسف فكره... لأجل ذلك كان لا بد للدابة القرضاوية أن تكون" حارقة كاللهب حادة كالسيف مدينا دون ترك احتمال للبراءة " حتى يطمئن أمريكا أن بيت الدعارة ألإخواني لم يبق فيه أي اثر من سيد قطب ..لأجل ذلك يجد تدميره بأسوأ طريقة ممكنة ثم يواصل ] وكنت أقول في ألم: حتى لو كان رأي الشيخ صحيحا.. و أحسبه ليس كذلك.. فما الذي دعاه إلى تفجيره بهذه الصورة ونحن وسط العواصف والأنواء[ أي عواصف و أي انواء يا شيخ عباس و الإخوان في عصرهم الذهبي ( هذا لو جاز لنا القول بان الراقصة المشهورة فلانة تمر بعصرها الذهبي) أي عواصف و أي أنواء و الإخوان يحصدون ثمار خياناتهم فهاهم وزراء في افغانستان الجزائر وفلسطين و الكويت و نواب رئيس في العرق و رؤساء وزراء و رؤساء دول في تركيا؟ ثم يواصل] .. وخنازير الأجانب وكلاب العلمانية يتلمظون ككلاب
جائعة لكلمة تخرج من شخص في قامة شيخنا الكبير[ يا هذا شيخك الكبير انحنى ونزع سرواله و اخذ وضع الفاحشة و سقط سقوطا مريعا و مكن العلمانيين و الأجانب و الخواجات من دماء المسلمين فعن أي قامة تتحدث ايها المعتوه؟ ثم يواصل] .. و أنهم لن يستخدموها لإظهار حق بل لطمسه وتشويهه.. وكانت هناك طرق كثيرة تصورت أن الشيخ الجليل سيستخدمها لتصويب ما رآه خطأ.. ولكنه لم يفعل ما تصورته. كان الاتهام الرئيسي الذي وجهه شيخنا الجليل للشهيد أنه يكفر عامة المسلمين.[ لأجل ذلك كتب القرضاوي عنه] إن "سيد قطب ينظر إلى مسلمي اليوم نظرته إلى مشركي الجزيرة العربية قبل البعثة" [ وهذا لم يحصل أبدا وحاشا لسيد قطب ان يعتقد هذا ثم يواصل ناقلا كلام القرضاوي]، وأن "مشكلة سيد قطب أنه لا يعرف سوى الإيمان والكفر[لكن القرضاوي لا يعرف غير الكفر!] ". ثم تطرق الأمر بعد ذلك إلى الحاكمية والمفاصلة والجاهلية[ كان لا بد للقرضاوي من التعرض للحاكمية لأن حاكمية الله التي تعني الإستقلال الدستوري و الثقافي عن الغرب ستفسد خطة أمريكا في مزيد تغريب بلاد المسلمين و السيطرة عل ثرواتها... و قد وجدت امريكا في الإخوان مركوبها المناسب، فالإخوان لا تزعجهم حاكمية الدساتير الغربية في بلاد المسلمين منذ رضي بها صنمهم حسن البنا حين اثنى على دستور 1923 الذي وضعته بريطانيا بدلا عن شرع الله. كما أن الإخوان لا يزعجهم استمرار الإحتلال اليهودي لفلسطين، و الدليل على ذلك انهم رضوا( ممثلين بحماس) بمشاركة علمانيي فتح في مخفر حقير تحت سلطة اليهود ثم يواصل محمد عباس
].
وكان هذا بالضبط ما يتمناه أعداؤنا في الداخل والخارج.. لأن الشيطان الذي يحتل قلوبهم كان يدفعهم على الفور للمرحلة التالية لتكون معادلة الشيطان على هذا النحو:الشهيد سيد قطب يكفر عامة المسلمين. من المؤكد أن عامة المسلمين ليسوا كفار من كفر أخاه فقد باء بها أحدهما.. إذن فسيد قطب مشكوك في إيمانه والإخوان خوارج.. والخوارج إرهابيون.. وهذا بالضبط هو المطلوب
ومن المؤكد أن هذه النتيجة أبعد ما يكون عما قصده شيخنا الجليل[ دون تأكيد!، لأن شيخك قد اعلن أن " من دخل البيت الأبيض فهو آمن" كما أعلن أنه يحارب كل خوارج استهدفوا النظام العالمي الجديد الذي رسمته امريكا و شرعت في تطبيقه في بلاد المسلمين! فالسيناريو الخيالي الذي وضعته يا محمد عباس لا يمت للواقع بصلة ثم يواصل] لقد أجهدت نفسي في محاولة فهم السبب الذي دفع شيخنا الجليل
لذلك قلت لنفسي: هل يقصد شيخنا إلى نوع من التقية.. لقد وجد أن الهجوم كاسح على أفكار الشهيد.. وأنه هجوم لا يمكن بالطاقات المتاحة تحت ظل خيانة الحكام مواجهته[ قد تبرر خيانة الحكام الذين لا يفرقون بين آية قرآنية و بيت شعر جهلهم بدين الله و لكن كيف تبرر خيانة " العلامة "القرضاوي ؟! ثم يواصل] .. فلا مناص إذن – ولا تثريب أيضا- على محاولة الهروب لتجنب الهجوم حتى ولو بالتنكر لأفكار سيد قطب.. وليست محاولة الهرب تلك دليل على نقص في الشجاعة بل على مزيد من حكمة فقه فهم الواقع[ بل فقه الجبن و الخور و الهزيمة] ..فالأمر يشبه مجموعة جهادية أطبق عليها الطاغوت فمن حق كل فرد فيها أن يتنكر لإخوانه كي يتمكن من مواصلة الجهاد[ هل رأيتم أحمق من هذا المخلوق الذي تولى مهمة محمي الشيطان كيف يلتمس الأعذارو كأنه يجهل البير و غطاه و كأنه يجهل حاضر الإخوان المخزي ؟! ثم يواصل] إن سب الرسول نفسه صلوات الله وسلامه عليه مباح عند الضرورة لمن اطمئن قلبه بالإيمان.. أفلا يكن سب الشهيد جائزا. والحقيقة أنني كنت ألوي عنق الحقيقة ولم أقتنع أنا نفسي بما بررت بل أدركت على الفور مدى سخافته[ يا أسخف السخفاء هذا الإحتمال يقال في شيخ مجاهد صرح بكلام بعد تعذيب تلقاه، و لا يقال في شيخ ما زال يصرّ و للسنة الثامنة على صحة فتواه الإجرامية، فيما هو يتقلب بين اظهر حكام الخليج و يتلقى هداياهم،

فشيخك القرضاوي يصدق فيه قول الشاعر احمد مطر" هو ابليس فلا تـندهشوا، إن تمادى في الضلال...فاذا خان القرضاوي فليس ذلك بعجيب، لأن الخيانة طبعه وديدنه، فالشيء من مأتاه لا يستغرب، فهجوم القرضاوي على سيد قطب طبيعي جدا،وإلاّ لوكان لك مقدار ذرة من عقل، هل يعقل أن يكون القرضاوي في حجر أمريكا ثم يمدح أعداء ها ؟وهل من الغرابة في شيء أن تضبط ممثلة إغراء في شقة مفروشة وهي تحت رجل؟!، اللهم الا إذا أردت أن تضبط في مقام ابراهيم أو وهي بين الصفا والمروة؟! وهو نفس الأمر الذي تطلبه في مقالك من القرضاوي!! ثم يواصل هاذيا] ثم أن هذا الاحتمال الذي أدركت على الفور سخافته لم يكن يفسر إصرار الشيخ على إدانة الشهيد بقسوة لم أعهدها فيه وهو الرحيم.. وبتطرف ليس من شيمته وهو رائد الوسطية.. فلو صح ظني السخيف لأدان الشيخ الشهيد لكن دون حماسة و إصرار كما فعل، ثم أن ما يطعن في هذا الاحتمال أيضا أن ذكاء وموسوعية وحنكة الشيخ يوسف القرضاوي لا تجعله يقع في مثل هذا الخدعة التي يريد طواغيت الداخل والخارج أن نقع فيها[ روح يا شيخ منك لله، أي طواغيت داخل أو خارج فوالله لعمامة القرضاوي أخطر على الإسلام من حلف الناتو في تخدير المسلمين و القعود بهم عن الخلاص ثم واصل]..إنهم يريدون إصابتنا بالشلل الكامل سدا للذرائع [ والله لو أصبتم أيها الإخوان بالشلل الكامل، لأمن المسلمون شر فتاويكم و مساندتكم للأعداء الداخليين و الخارجيين].. لا تفعل كذا كي لا يفعل الأعداء كذا.. وتتعدد المحاذير حتى تتحول الحياة كلها إلى محذور محظور كبير وحتى نصل إلى شلل أشبه بالموت.. لا أتصور أبدا أن الشيخ القرضاوي يمكن أن يصدق ذلك.. ولا أتوقع أنه يتصور أنه بالهجوم على الشهيد سيد قطب ينقذ طائفة من المسلمين.. لأن القرآن حدد لنا شروطهم كي يرضوا عنا.. أن نتبع ملتهم هذا الاحتمال إذن مرفوض تماما ومدحض .
[ اتباع الإخوان ملة كل من حادّ الله ورسوله بدأ على يد حسن البنا حين حالف الملك فاروق وكفّر من رمى نظامه العلماني بحجر، كما ظهر جليا في فتوى القرضاوي. لتعمّ الخيانة كل حركات الإخوان في كامل الوطن الإسلامي في سباقهم المحموم للوصول الي السلطة بعد أن فتح لهم القرضاوي ابوابها بفتواه اللعينة... انظروا ماذا كتب خميس الماجري احد مؤسسي حركة النهضة التونسية( تحول الي سلفي وهابي!!) منددا بسلوك حركته الإخوانية التي باعت نفسها لكل راغب فقد كتب" إن المسلك النهضوي مناقض لما يرفعونه من شعارات و مخالف لشرعنا العزيز فهم يوادّون اليسار.. وطبيعي من قوم تخلوا عن العقيدة أن يوادوا العلمانيين..لينتصروا للشيوعيين بل قدموا اخوانهم قربانا من أجل قبول الشيوعيين الطرف الإسلامي "الوسطي" لقد أذل هؤلاء( الإخوان) الوسطيةالشرعية... المتمسكة بالشريعة الكاملة و المهيمنة...ففي حين يمضي سياسيو النهضةعلى مواثيق تطعن في الشريعة يأتي " صوفية" هيئتها ليندّدوا بما جاء في ذلك البيان (1) تكريسا للإزدواجية و التناقض و التـلوّن ليبينوا أن للحركة وجه علماني و آخر ديني كما هو حال السلطة تماما، سياسة علمانية و يقابلها مفتي ووزارة دين و مجلس اسلامي أعلى و رابطة القرآن(2) أما اليوم و في خضم الحرب الصليبية على الإسلام العقائدي يركب النهضويون هذه
الموجة لإرضاء الغازي الأمريكي فأستجابوا لطبيعة المرحلة الجديدة..المعركة الكونية ضد السلفية[ لقد تحول الخميس الماجري من اخواني تعيس الى سلفي بئيس!] فسقطت نهضة المهجر في
تداول العملة الأكثر رواجا التي تسوق لها قوى الإحتلال: التشدد و التطرف و التكفير[ انظروا انها نفس حرب القرضاوي!] لإستباحة كل الحرمات تحت عنوان الحرب على الإرهاب فانطلقوا ينالون
من الصحوة(السلفية!)[ تماما كما انطلق القرضاوي يهاجم سيد قطب] طمعا في فتات مائدة الرأسمال السياسي" وكيف لا يفعل اخوان تونس كذلك..فالإخوان هم الإخوان]

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) نفس سياسة الإخوان في كل مكان ففي حين كان القرضاوي يفتي للأمريكان بضرب أفغانستنان وكل بلد اسلامي يعتزمون ضربه، نجده يطالب المسلمين بجهاد أمريكا!

(2) من مقال له بعنوان "هذه مؤاخذتي على راشد الغنوشي" : كتب ايضا" لقد قالوا اكثر من مرة نحن لسنا حزبا دينيا فكيف ندعو الي تطبيق الشريعة؟ لقد تخلت حركة النهضة التونسية عن سمتها الإسلامي و تدحرجت الي علمنة مقنعة برداء ديني رقيق، حتى أن رئيسها الأستاذ راشد الغنوشي ليس من برامجه لما يتولى السلطة، ان يدعو شعبه للصلاة أو الدفاع عن الإسلام، لأن للإسلام ربّ يحميه، في حين أن سيسمح لشقراوات الغرب أن يسبحن عرايا تماما في شواطىء الزيتونة و عقبة و ابي لبابة)... انهم صاروا يرسمون مواقفهم على أهوائهم و إملاءات غيرهم على على حسب مرادات الشرع العزيز." إهــ



#حمادي_بلخشين (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هجوم القرضاوي على سيد قطب أوقراءة متأنية في رسالة عشق إخواني ...
- هجوم القرضاوي على سيد قطب أوقراءة متأنية في رسالة عشق إخواني ...
- هجوم القرضاوي على سيد قطب أوقراءة متأنية في رسالة عشق إخواني ...
- حوائج ( قصة قصيرة)
- حضيض ( قصّة قصيرة).
- القضاء و القدر بين السلفية و الإسلام 4/4
- القضاء و القدر بين السلفية و الإسلام 3/4
- رد على مقال -عندما يدخل الله غرف نومنا- للكاتب جلال حبش
- القضاء و القدر بين السلفية و الإسلام 2/4
- القضاء و القدر بين السلفية و الإسلام 1/4
- إحباط ( قصة قصيرة)
- إنفعال!( قصة قصيرة)
- رعب ( قصة قصيرة)
- وصمة!!( قصّة قصيرة)
- هراء !! ( قصة قصيرة)
- في جاهليتها الأولى، كانت المرأة أرفع مكانة وأشرف قدرا من جاه ...
- شهادة من أكبر صنم وهّابي معاصر :النقاب ليس فرضا ولا سنّة !!
- العدوان الوهّابي على المرأة
- إختيار ! (قصّة قصيرة)
- ابن تيميّة: كان مجرّد فزّاعة سلفيّة مضحكة 4/4


المزيد.....




- ديوك رومية تهاجم ساعي بريد خلال إيصال طرد ليتحول المشهد لمعر ...
- السعودية.. ضبط مصري تحرش بفتاة وكشف اسمه كاملا.. وفيديو شخص ...
- نتنياهو يمثل للمرة الـ21 أمام المحكمة بتهم فساد
- الجيش الإسرائيلي يبرر عملياته في جباليا باستهداف بنية تحتية ...
- قمر روسي جديد يبدأ بتقديم خدمات استشعار الأرض عن بعد
- الجيش الإسرائيلي يعلن توسيع عملياته البرية في رفح ويرسل الفر ...
- سكان غزة لا طاقة لهم على النزوح مع إصدار إسرائيل مجددا أوامر ...
- الحل بين يديك.. هكذا يتم التجسس على محادثات -واتساب-!
- الدفاع الروسية: قوات كييف استهدفت مجددا محطة كهرباء في خرق ج ...
- إيران تدين القصف الإسرائيلي الأخير للضاحية الجنوبية في بيروت ...


المزيد.....

- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة
- كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟ / محمد علي مقلد
- أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية / محمد علي مقلد
- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- الخروج للنهار (كتاب الموتى) / شريف الصيفي
- قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا ... / صلاح محمد عبد العاطي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حمادي بلخشين - هجوم القرضاوي على سيد قطب أوقراءة متأنية في رسالة عشق إخوانية4/6