أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - مريم نجمه - تعابير عامية صيدناوية ؟ - 6















المزيد.....

تعابير عامية صيدناوية ؟ - 6


مريم نجمه

الحوار المتمدن-العدد: 3006 - 2010 / 5 / 16 - 18:36
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


تعابير عامية صيدناوية ؟ - 6
نتابع كتابة بعض الكلمات والتعابير والصفات والألقاب العامية في بلدة صيدنايا , و أكثر هذه المفردات قد اندثرت تقريباً . .
لكن يبقى استرجاعها وتدوينها فيه متعة وذكرى للحياة القروية الريفية البسيطة الحاملة روح العصر وثقافته التي انبثقت منه وتعكس الصورة الشعبية والحياة اليومية الإنتاجية فيها ..., وبالتالي هي قاعدة حضارتنا ولغتنا المتراكمة طبقاتها لاّلاف السنين وهي وليدة ثقافتنا الحالية , مضافا لها بعض تعابير تركتها جميع الشعوب التي عاشت و مرت في تلك المنطقة وبنت وعمرت , أو احتلت , كما اليوم أيضا تدخل إلى لغاتنا الكثير من المصطلحات الأجنبية الحديثة إبنة العصر الصناعي التكنولوجي الفضائي العولمي المالي التجاري والرقمي ,,, بالإضافة إلى الإستحسان وقبول القرّاء الكرام لها وطلب الإستمرار بها ..!؟

هناك ملاحظة أخرى أود تسجيلها وهي :
أن كتابة وتسجيل قائمة أسماء العائلات , والأسماء الشخصية لبلدة صيدنايا كان لها الأثر الكبير في أوساط القرّاء المنتشرين في كل أنحاء القارات, وكانت عامل تواصل معرفي وإنساني رائع . لقد استلمت بالبريد الإلكتروني العديد من الرسائل التي أثنت على الدراسة وتساءلت عن أصل وأسماء بعض العائلات المندثرة- التي تهمهم - وقد توصلت للكثير من المعلومات والرد على أسئلتهم بالبحث في الخوخل , ومعونة بعض الأقارب والأصدقاء بما يهمهم .. ,, كذلك أفادتني أنا بالذات معرفة أصول الكثير من العائلات الصيدناوية وتوزعهم الجغرافي عبر العصور ....وقد أضيفت إلى البحث . اّمل أن أكمل هذه الدراسات التي أعتز بها وأستمتع بنشرها وأفرح بنتاجاتها العلمية وهدفها الأنثروبولوجي ....التي هي بدورها صفحة من وجه الإنسانية .



* * * * * *

خطرة : مرّة .
شأل : رفع
الحرف : أو الجرف , هو مساحة من سفح الجبل أو التلة غير المنبسطة – يسمى الجَلّ أو المدرّج في لبنان .
الطوفي : ناطور الزرع – الذي يراقب وينطر البيادر وقت الحصاد ويعطي كل صاحب بيدر كمية من الغلال للناطور ( قمح شعير الخ ... ) –
الناطور : حارس الكروم والتين حتى اّخر الموسم . يقيم حوالي 3 أشهر في خيمة أو عرزال في إحدى التلال المرتفعة , لكي يحرسها ليلاً نهاراً , ينال أجرته في نهاية الموسم مع الهدايا .


الجلواز أو ( المنادي ) فوق صخرة العين : موظف البلدية قديماً الذي كان يشرف على سلامة وتنظيم إيصال مياه الشفة لكل ( عيون ) البلدة , و يسهر على إضاءة الشارع الرئيسي بمصابيح الكاز أي – الإعلان و المراسل الشفهي – لأهل القرية -

الكواير : جمع كوارة , وهي بيوت النحل الطينية و التي يصنع داخلها الشمع والعسل ..

الجفنة : الكرمة , شجيرة العنب المعمّرة , والبساتين التي تزرع هذه الشجيرة تسمى الكروم , جمع كرمة . ( و تعني الجفنة في اللغة المندائية الصابئية أيضاً الكرمة ) .

سارئ : الشال الأسود اللون أو المزركش الذي كانت تضعه المرأة الصيدناوية قديماً على رأسها فوق العصبة المقصبة . حيث كان يتلاءم وعملها في الزراعة أو الرعي ليحميها من الحر والبرد كما الريف السوري كله . من المحتمل هذه الكلمة من أصل هندي ( الساري الهندي المعروف ) ؟
كما تلفظ القاف همزة في العامية , فيقال السارئ : عوضاً عن السارق .

ساءب : صادف , ناسب .
عيّط : صرّخ , رفع الصوت .
اشمرلي : إبعث لي , أعطيني .
شمّر : رفع .

مفندئ : مكشّف , يقال لفتاة : مفندأه على صدرها , أي كاشفة صدرها !؟
ببعزئ : إنسان يصرف كثيراً , يبذر .
يركن : يهدأ . يعقل .
اللطوة : مكان زاوية , هادئ , دافئ , بعيد عن التيار الهوائي , يرغب الشخص البردان الجلوس عنده وبجانبه , أيام الشتاء والبرد...يقول أحدهم لصديقه : ( تعال حتى نجلس باللطوة ) .

حردان : زعلان . لا يتكلم مع أحد .
يصطرّ : يرتجف من البرد . أي إنسان بردان كثيراُ .
يكزكز : أي يطبق ويشد أسنانه على بعضهما .
يكوَش : يجمع الأشياء بنهم ......, كوشة : جمعة , أو عرمة .

كامنضة : نوع من القماش المستورد المتين كانت تصنع منه شراويل الرجال ...
الصاية : الثوب الرجالي الطويل – أو الجلابية – ولكن مع زنار من الجلد أو الشملة القماش , وكانت من الجوخ في أغلب الأحيان .

الساكو : الكبوت الجوخ الشتوي , لباس رجالي مفتوح بصف أزرار من الأمام , يشبه ( المانطو ) النسائي .
القمباز : ثوب رجالي يشبه الصاية , هو رداء طويل يرتديه فوق القميص ويربط علة الخصر بالزنار الجلدي الذي يطلق عليه إسم ( الكمر ) .

الصدرية : عبارة عن ( جيليه ) قصيرة للرجال , يرتديها الرجل فوق القميص الخارجي , وتكون بأكمام أو بدون أكمام , مفتوحة في الوسط من الأمام بصف أزرار جميلة جداً مشغولة بتطريز يدوي على اليدين والصدر ( كلها خياطة يدوية صيدناوية نسائية خالصة ) , وقد كانت في أكثر الأحيان من قماش المخمل ( القذيفة ) باللون الخمري , الأزرق أو الأسود وغيره .... ,, تعتبر بعض هذه الملبوسات اليوم من التراث الشعبي للثوب الصيدناوي القديم - وقد كنت محتفظة بالكثير منها قبل مغادرة الوطن كتحف فنية قديمة من صنع إمرأة عمي والدة زوجي ( كوكب ) حيث كانت خياطة ماهرة و تجيد تطريز الصايات والصداري والأثواب الأخرى بمهارة لأهل البلدة والقرى المحيطة بها ...

بشخنة : صفة غير مستحبة للمرأة الكسول الخاملة .
شخما : صفة غير مستحبة تطلق على الشخص ضعيف الشخصية غير المنتج , أو الناجح في شئ , غير نشيط وجدّي - ربما هذه الكلمة أتت من ( سحمت ) إسم إلهة الموت عند المصريين !؟

يوم معكنن : أي يوم عكر ترابي سديمي رمادي اللون . وهذا الطقس يؤثر على الإنسان ومزاجه الكئيب .
معكومة : أو معكنن نقول : اليوم فلانة معكومة أو بيتها معكنن : أي بيتها غير منظم ولديها أعمال كثيرة وكل شئ في البيت مبعثر وهي ملبكة و مشغولة بأمور كثيرة ( أي غير مسيطرة على يومها وتنظيم أعمالها ) . .
ملبّكة : لا تعرف ماذا تعمل وسط زحام الأعمال وهي فاقدة التنظيم والسرعة في إنهاء العمل .

زنطاري : يوم بارد جداً , مع الصقيع . يقال فلان مزنطر أي بردان يرتجف من البرد – بكسر الطاء – ومزنطر بفتح الطاء - إنسان متكبر ومتعالي ( شايف حالو ) .

كدّاش : صندويشة بلغة اليوم, أي لفة خبز بالزعتر أو اللبنة أو الجبن .


تأصل : تجمع القش الطويل من سنابل القمح الجافة لصنع الأدوات ( الطبق , القفة , الطبقة , التأريس ) للإستعمالات المنزلية .

كفكيرة : كبشة , من النحاس أو الألمنيوم لسكب الأشياء السائلة من الطعام .
دست : وعاء , قدر نحاسي كبير الحجم يستعمل للطهو في مناسبات الفرح , وسلق القمح .

التنور : مكان الخبز في القرية القديمة لكل بيت فيها جزء من البناء يقع في زاوية من زوايا الحوش أو الحديقة . وبناء التنور يحتاج إلى معرفة واختصاص ودراية , مواده من الفخار والطين .

الحموة : أول دور للخبز بعد وضع الحطب . هناك الحموة الثانية , والثالثة إذا كانت الكمية كبيرة لعائلة كبيرة .
الطارة : أو الكارة , هي عبارة عن قماش مدور الشكل محشي بالقش أو القطن , لوضع الرغيف المرقوق عليه ولصقه على جدار التنور .

الخميرة : قرص من العجين يحفظ للمرة القادمة في ( التأريس ) علبة الطحين للعجن به .
القرص : قطعة العجين المدورة قبل رقها .

أبوة : ( الحموة ) زاد التنور من الحطب أثناء اشتعاله , أو الحموة الثانية , الحموة الثالثة وهكذا ..
الكَمّ : عبارة عن ذراع من القماش ) كم إضافي ) الذي ترتديه الخبازة على يدها اليمنى لإتقاء الحرارة .

عالبركة : تحية , يقولها الإنسان للخبازة و للمتواجدات على التنور أثناء عملية الخبز .
الطلمية : عبارة عن رغيف من الخبز السميك الدائري المطعج والمطبّع بالأصابع والماء , وأحيانا يرش على وجهه بالحبة السوداء والسمسم .
القشاش : أي الحطب . مجموع البعر والأصل والتبن أو الشيح وأغصان الكروم الجافة وقودا للتنور .

المحراك : هو قضيب الحديد الطويل الذي تحرك الخبازة به النار والجمر في أسفل التنور بين الحين والاّخر .
الفطير : عدم تخمر العجين جيدًا بما فيه الكفاية للخبز , ويكون رغيف الخبز جافاً في هذه الحالة ولونه مائلاً للسواد . عكس إذا ( طلع العجين ) أي تخمر أكثر من اللازم يقال : ( فار العجين ) زاد عن وقته وميعاد خبزه .

التأريس : صندوق خشبي صغير , أو قفة صغيرة مستطيلة من القش لوضع الطحين فيه لرق أرغفة الخبز على البلاطة . البلاطة : قطعة حجرية مستطيلة الشكل ناعمة جداً , تجلس أمامها الخبازة من جهة , والمرأة التي لها الخبز من الجانب المقابل , تستعمل لرق أرغفة العجين عليها بعد وضع الطحين .
طبق القش : يوضع في إحدى زوايا التنور هذا الطبق , لوضع الخبز الناضج الساخن عليه لكي يبرد , ومن ثم تعدادهم لوضعهم في لكن الخبز أخيراً .

الطبلية : عبارة عن قطعة من الخشب مستطيلة الشكل أو مدورة لوضع أقراص العجين عليها للإستراحة والتخمر قبل خبزها .

الدور : هو الصف , و الفترة التي تخصص للزبونة الأولى صاحبة العجين , الثانية , الثالثة , وأحياناً كان يحصل تأخير أو تقديم دور على دور إذا اضطرت الحاجة لذلك .
.......... التنور ليس مساحة للخبز والعمل والإنتاج فقط , بل كان مكاناً لتجمع أهل الحي من النساء , وفسحة للإستراحة وتبادل الأحاديث والأخبار , أو الثرثرة أحياناً , . ..... سقى الله أيام زمان كم كان رغيف الخبز النظيف الناضج الذي يبقى أسبوعاً من الزمن ولا يعتريه العفن !؟
كم كان يأخذ من الوقت والجهد والخبرة لجيلنا و الجيل القديم الأمهات والجدات ,, .. أين اليوم من الراحة والخبز الجاهز والتسهيلات أمام العائلة ... ومع ذلك ماذا نصنع بالوقت ..!؟

الجرس : هو الجرس الحديدي العادي الموجود داخل قباب الكنائس والأديرة الحجرية . ويكون مربوطاً بحبل ثخين للأرض حتى يدق بواسطة الأيدي القوية - و اليوم أصبح يتحرك ويدق كهربائياً .

الناقوس : هو أساس فكرة تحول و تطور الناقوس إلى الجرس , و هو شكل مصغر وبدائي عن الجرس .
الناقوس عبارة عن قطعة نحاسية مستطيلة الشكل مفرغة , تعلق في سقف أي مكان ويدق أو يطرق عليها بقطعة من الخشب أو الحديد . وقد استعمل هذاالشكل من الناقوس بدلا من الجرس في أوقات الإضطهاد المسيحي , في بلادنا والبلاد الأوربية كرومانيا واليونان وغيرها من البلاد . يمتاز بخفته ( وزنه الخفيف ) وخفوت صوته , وسهولة إنتقاله من مكان لاّخر ... ولا يزال مستعملاً حتى اليوم بشكل ضيق جداَ في بعض أديرة قرى لبنان , كأثر من بقايا العهد العثماني !؟

الشعرية : المكان العلوي داخل الكنيسة الذي تجلس فيه النساء في أوقات الصلاة , وأمامها حاجز خشبي وله باب خاص خارجي يصعدن إليه عبر الدرج و السلالم . والسبب في هذا التفريق بين هذا الطابق والطابق الرئيسي الأرضي هو جلوس النساء مع أطفالهن , حتى لا تحدث أصوات الأطفال وحركاتهم ضجة وإزعاجاً لبقية المصلين . وهناك سبب اّخر للمرأة الحائضة ( في العادة الشهرية ) بوجوب جلوسها هناك ,
إعتقادات شعبية قديمة , من الأفضل أن تبقى المرأة بعيدة , حتى عن مناولة القربان و حجبها , وعدم ملامستها أثناء ( الطمث ) لأنها غير نظيفة !؟
- ولكن السيد المسيح يخبرنا في تعاليمه الإنجيلية كيف لمسته المرأة النازفة وشفاها وباركها واحترمها , أي أنه أبطل وحارب هذا الإعتقاد القديم الخاطئ حول المرأة وإبعادها عن الرجال أولاً , و خاصة في هذه الأوقات والظروف ..!؟
أما وظيفة الشعرية اليوم في الكنيسة , فقد تطور بتطور العلم والوعي , وأصبح أكثر رقياً ومعرفة بأهمية الصوت والموسيقى والنغم وانتشاره , فأخذت فرق الترتيل والترانيم الكنسية المختلطة نساء ورجالاً .. يجلسون في هذا المكان العالي في الكنيسة – دون شبك حاجز - ويؤدوا مهمتهم بكل راحة وأبهة ...
ما أجمل التطور .... عندما يخدم القديم الجديد ... بشكل حضاري راق لخدمة الإنسان وخلق الجمال ..!
.........................................
مريم نجمه / هولندا/ ربيع 2010



#مريم_نجمه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من كل حديقة زهرة ؟ - 34
- النوفو ريش .. الأثرياء الجدد ؟
- أيار شهر الأعياد المجيدة ؟
- باقة حب ربيعية للطفولة
- رشة عطر .. كمشة زهر .. باقة نثر .. قطرة دمع ؟ - 2
- ورودنا لم تتفتح بعد ؟
- هدايا : سبع
- فنجان قهوة وتحية للطبقة العاملة ..؟
- رسالة إلى معتقل في سجن تدمر العسكري , من خواطر زوجة سجين سيا ...
- رسالة إلى أم العواصم
- المرأة الأرتيرية عبر الثورة .. مشاهدات وعبر ؟
- اليوم .... ومداياته ؟
- كمشة زهر , رشة عطر , دمعة ألم ؟
- نيسان الجلاء , متى الجلاء الداخلي يا سورية ؟
- نزهة فوق الأديم
- صيدنايا بين القداسة , والتعاسة ؟ صرخة تاريخية .. قانونية .. ...
- الضرائب ..!؟
- الكلمة في الإنجيل - أضواء على العهد الجديد ؟ - 4 - والأخير
- على مشارف الفجر -7
- تناقض .. وانسجام ؟


المزيد.....




- -عيد الدني-.. فيروز تبلغ عامها الـ90
- خبيرة في لغة الجسد تكشف حقيقة علاقة ترامب وماسك
- الكوفية الفلسطينية: حكاية رمز، وتاريخ شعب
- 71 قتيلا -موالين لإيران- بقصف على تدمر السورية نُسب لإسرائيل ...
- 20 ألف كيلومتر بالدراجة يقطعها الألماني إفريتس من أجل المناخ ...
- الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة جديدة في دونيتسك والقضاء على ...
- الكرملين يعلق على تصريح البنتاغون حول تبادل الضربات النووية ...
- روسيا.. اكتشاف جينات في فول الصويا يتم تنشيطها لتقليل خسائر ...
- هيئة بريطانية: حادث على بعد 74 ميلا جنوب غربي عدن
- عشرات القتلى والجرحى بينهم أطفال في قصف إسرائيلي على قطاع غز ...


المزيد.....

- الانسان في فجر الحضارة / مالك ابوعليا
- مسألة أصل ثقافات العصر الحجري في شمال القسم الأوروبي من الات ... / مالك ابوعليا
- مسرح الطفل وفنتازيا التكوين المعرفي بين الخيال الاسترجاعي وا ... / أبو الحسن سلام
- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - مريم نجمه - تعابير عامية صيدناوية ؟ - 6