(( إنتخاب .. وخيبة ))

جواد القابجي

الحوار المتمدن-العدد: 2989 - 2010 / 4 / 28 - 02:21
المحور: الادب والفن
    

***********************

خاب الظن بعضهه ----- ونتخا بك
من غشَّك اورادك ------ ونتخابك
لچن ياشعب همتك ----- ونتخابك
رمى الارهاب ورداه المنيّه

*******************
ابضيج اصبحت ما أدري ----- ولَسْعه
بعد ماروح اصوتلهُم -------- ولَسْعه
چم شوغه شفت منهم ------ ولَسْعه
بعد هيهات للي غِدر بيَّ
*******************
دخنه اوما نعرفهه الغايه
او مدري البركه ابيا حبّايه
***********
شبچت تيَّهنه اومانعرف
عادت نفس الإيد التغرف
للفقره چا ياهو الينصف
ضعنه او ضاعت منَّه اهوايه
**********
گلنه انجدد بالتغيير
نختار او أبداً منحير
ناسِ طَيبه وعدهه ضمير
شو طلعوا تاليهَ اسبايه
**********
گلنه انشوف اعليمن ترسي
شو صارت عركه اعللكرسي
ياساستنه اشويّه حسِّي
سوَّيتوهه اعلينه روايــــــــــــــه
************
ناس الچانت بسمك تحجي
ماسمعولك لمَّن تشكي
ردُّولك بدموع او تبجي
صرنه اجرام او هُمَّه برايه
***********
لا عيب اوفشله او ماتخجل
بعض الگالوا إحنه الأفضل
ردَّوا ألعن ردَّوا أشطَن
شفنه اشگد من ذوله اهوايه
***********
السارق صايرلي رقيب
ثعلب لابس فروة ذيب
والطيِّب ما يلگه نصيب
اوشوف الدنيه اشبيها زوايــــــــــــــــــــه

#جواد_القابجي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات