|
جولة في تشريعات الإسلام الغريبة
صلاح يوسف
الحوار المتمدن-العدد: 2986 - 2010 / 4 / 25 - 22:03
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
قبل أيام زارني صديقان عزيزان أحدهما من أصولٍ بدوية. أحدهما كان يشاركني متعة احتساء الفودكا، أما صديقنا البدوي فقد اكتفى بشرب الشاي. بدأت السهرة بمناقشة بعض آيات القرآن التي تؤكد عدم وجود قداسة ولا رهبة ولا إعجاز إلا في أذهان الملايين من المخدوعين بالآلة الإعلامية الإسلامية الضخمة التي تبدأ في رياض الأطفال والمدارس والمنازل ثم يستكمل الخطاب في المساجد والفضائيات والمطبوعات والمواقع الإلكترونية، بحيث لا تضيع أي فرصة في تأكيد وجود الله الوهمي كحقيقة واقعة مبرهنة، حتى من خلال اليافطات التي تزرع في الشوارع العامة والحدائق والتي يكتب عليها عبارات إيمانية مثل ( لا تنس ذكر الله – صلّ على النبي - .... إلخ )، وكأن الله سيهرب منهم لو لم يحافظوا هم على وجوده في أذهان الناس عنوة !!! تشجع الصديق البدوي الرائع فذكر لنا الآية التي تعتبر الأعراب أشد كفراً ونفاقاً. (الأَعْرَابُ أَشَدُّ كُفْرًا وَنِفَاقًا وَأَجْدَرُ أَلا يَعْلَمُوا حُدُودَ مَا أَنْـزَلَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ- التوبة: 97 ). الصديق عبّر عن استيائه وامتعاضه من الآية التي تسيء إلى البدو بشكل عنصري بعد حراك بشري قوامه 1730 عاماً تغيرت الدنيا يا مسلمين. الآن يوجد بدو متعلمون ومثقفون ومؤهلون بشكل جيد. منهم أطباء وعلماء اجتماع وصحافيون ومحامون ومعلمون، فهل جميع هؤلاء أشد كفراً ونفاقاً، أم أن محمداً كان يخاطب فئة بعينها في ذلك الوقت كانت لا تجاهد معه وتترك صلاة الجمعة وربما يتندرون على أكاذيبه ؟؟! هل ما زال محمد موجوداً حتى اللحظة يجاهد كفار قريش وثقيف وتغلب وتبوك ويهود المدينة لكي نعتبر أن من يعزف عن الخروج معه " أشد كفراً ونفاقاً " ؟؟! إلى متى يظل وهم الصلاحية لكل زمان ومكان محافظاً على وجوده الضخم في الإعلام رغم أن العقل السوي يؤكد انتهاء تلك الصلاحية منذ عشرات القرون ؟؟! تخيلت نفسي مكان الصديق البدوي، وتفاعلت الأفكار وتداعياتها في عقلي، فكم من حالات الزواج بين البدو وغيرهم ساهم قرآن محمد في عرقلتها ؟؟ كم ساهمت هذه الآية في زراعة التفرقة والعنصرية بين البدو وباقي العرب ؟؟! هل جاءت هذه الآية لتوحد الناس كما يدعي دهاقنة الإسلام أم أنها على العكس من ذلك تماماً ؟؟! --------------------------------------- يواصل مؤلف القرآن زراعته المقيتة لأسباب الفتنة والكراهية بين الناس فيقول: (وَلا تَنْكِحُوا الْمُشْرِكَاتِ حَتَّى يُؤْمِنَّ وَلأَمَةٌ مُؤْمِنَةٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكَةٍ وَلَوْ أَعْجَبَتْكُمْ وَلا تُنْكِحُوا الْمُشْرِكِينَ حَتَّى يُؤْمِنُوا وَلَعَبْدٌ مُؤْمِنٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكٍ وَلَوْ أَعْجَبَكُمْ أُولَئِكَ يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَاللَّهُ يَدْعُو إِلَى الْجَنَّةِ وَالْمَغْفِرَةِ بِإِذْنِهِ وَيُبَيِّنُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ - البقرة: 221 ). إذن حسب ما يرى مؤلف القرآن أنه لا يجب على المؤمن أن يتزوج بكافرة حتى ولو كانت رائعة، بل إن مؤلف القرآن يعتبر أن ( الأمة = العبدة ) المؤمنة خير من المشركة الرائعة. ماذا مع آلاف الملحدات والملحدين من المتعلمين والمثقفين الذين يحملون الهم الإنساني بعيداً عن هذا الهراء العنصري ؟؟! في الواقع أن محمد نفسه لم يعمل بهذه الآية عندما تزوج المشركات مثل جويرية وصفية ومارية وغيرها. بالإضافة إلى ما في الآية من احتقار للأمة والعبد بينما يدعي الإسلاميون أن الإسلام حرر الناس. هناك عنصرية أخرى تجاه السود بسبب اللون: يوم تبيض وجوه وتسود وجوه/ وهو ما يعني أن اللون الأسود ممقوت عند الله. كملحد أعتبر الملحدة إنسانة مبدعة تمكنت بعقلها الخلاّق من عبور الجدار الإسمنتي المسلح وقامت بتحطيم طواطم محمد وخرافاته وتشريعاته العنصرية، وبالتالي فهي جديرة بالحب والاحترام والتقدير أكثر من اللواتي ما زال عقلهن أسيراً لمحفوظات محمد وقرآنه البدائي رغم أني أسأل لهن الوعي وحسن الإدراك والعقل السوي. ---------------------------------------- الأنف بالأنف والأذن بالأذن – تشريع سيحكمون به الدنيا !! ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى الْحُرُّ بِالْحُرِّ وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ وَالأُنْثَى بِالأُنْثَى فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ فَاتِّبَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ وَأَدَاءٌ إِلَيْهِ بِإِحْسَانٍ ذَلِكَ تَخْفِيفٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَرَحْمَةٌ فَمَنِ اعْتَدَى بَعْدَ ذَلِكَ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ - البقرة: 178 ). يشير ابن كثير وغيره إلى أن هذه الآية منسوخة بالآية (وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالأَنْفَ بِالأَنْفِ وَالأُذُنَ بِالأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ فَمَنْ تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَهُ وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْـزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ - المائدة: 45 ). بعيداً عن أزمة النسخ في القرآن، فإن الآيات السابقة تعكس شيئاً من الطبيعة الاجتماعية السائدة بين الناس في ذلك العصر، ذلك أن الحياة الصحراوية القاسية وندرة مصادر الغذاء وشحة المياه فرضت نفسها على سيكولوجية أهل الصحراء الذين يقتلون بعضهم لأجل استمرار الحياة، بينما لا نجد ذلك شائعاً بين سكان المدن اليوم حيث الرخاء وتوفر الأعمال ومصادر الرزق المتاحة للجميع. لكن لو تساءلنا بشكل حقيقي وجاد، كم جريمة في هذا الكوكب تحدث الآن بصورة ساذجة وسخيفة بحيث يقطع المجرم أنف الضحية أو أذنها ؟؟! هل هذا الكلام صالح لكل مكان ولكل زمان ؟؟! التساؤلات هنا جارحة للعقل العربي الذي ما زال يتقبل أن يلقي قرآن محمد المتخلف بظلاله الثقيلة على العمليات التربوية في المدارس والجامعات. القرآن كلام محمد القديم، نبع من الصحراء ولأجلها. خاطب أهلها ووضع لهم تشريعات الأنف بالأنف والأذن بالأذن، فما علاقتنا اليوم بهذه السخافات. بالطبع هذه التشريعات كانت سائدة بين مختلف الأمم. العيب في المسلمين الذين لم يتمكنوا من تجاوزها. كيف يمكن اعتبار القرآن مصدرا أساسيا للتشريع في القرن الواحد والعشرين ؟! أين المنطق في كل ما يحدث ؟؟! ألا يعتبر تشريع الأنف بالأنف والأذن بالأذن تشريعا سخيفا حقا ؟؟! ------------------------------------------ تشريعات القرآن ضد اليهود والنصارى والكفار كثيرة جدا ومتضاربة ومتناقضة، فهي تبدأ من الآية المنسوخة ( وجادلهم بالتي هي أحسن – النحل: 125 / مكيّة )، وتنتهي بـ ( اقتلوهم حيث وجدتموهم – النساء: 89، التوبة: 5 / مدنيتان ). من حق الناس أن يكونوا ملحدين أو غير مسلمين، فلماذا يحكم مؤلف القرآن بالموت على جميع من لم يؤمنوا به ؟؟! أية وحشية تجابهنا وتنغص علينا حياتنا ؟؟! إذا لم يكن هذا هو الإرهاب بعينه فما الإرهاب إذن ؟؟! كيف يمكن قبول أن تقوم الدول الإسلامية بتعليم الكراهية والعنصرية والتحريض على القتل للأطفال بدعوى أنها مشيئة إله السماء ؟؟! كيف نقيم بشكل واقعي وصريح ودون التواء الأمر المحمدي ( اقتلوهم حيث وجدتموهم ) ؟؟! ألا يعتبر ذلك قمة الإجرام والهمجية ؟؟! ----------------------------------------- بدأ المسلمون هذه الأيام تبادل الأحاديث حول قدوم شهر رمضان وبدأنا نحن الملحدين في الشعور بالامتعاض والاختناق والاضطهاد لكون الإسلام يكفل حرية الصيام بينما لا يكفل حرية عدم الصيام. يتحول الكثير من المسلمون في هذا الشهر إلى حيوانات هائجة يفتك بها الجوع ويفترسها العطش لدرجة أنهم لا يتورعون عن إيذاء من يقوم بالإفطار أمامهم وكأن غير المسلم ملزم باحترام عقيدة الصيام عنوة وليس له أي حرية شخصية ولا معتقد آخر ولا يحزنون. الإسلام فقط يعلو ولا يعلى عليه بالقندرة العتيقة وبالمفخخات لو لزم الأمر. سوف نستمع مرة أخرى إلى المئات من فتاوى المفطرات من قُبلة الزوجة والحبيبة وحتى إبرة الطبيب. سوف نشاهد جحافل القطعان الهائجة وهي تتوجه إلى صراخ صلاة التروايح التي حولها عمر بن الخطّاب والتطرف الإسلامي فرضاً جديداً من فروض الإسلام بينما هي في الأصل لا ترقى لأكثر من نوافل يمكن أداؤها كما يمكن تركها بلا أي مشكلة. سأدعو جميع العقلاء والأحرار إلى تظاهرات الإفطار الجماعي لغير الراغبين بالصيام، ذلك أن حرية عدم العبادة ليست اعتداء على حرية العبادة. ---------------------------------------- لصديقتي الملحدة الذكية أخ سلفي متطرف. سمعته يقول حديثاً عن محمد أنه توضأ ذات مرة بماء في طست فأخبرته زوجته ميمونة أنها قد اغتسلت بهذا الماء من جنابة، فقال لها محمد أن الماء طهور ولا يمكن له أن ينجس ! بالمعنى العريض يا عباقرة، الطهارة لا علاقة لها بالنظافة في الإسلام، والدليل الآخر هو أن الجنابة يمكن التخلص منها طقوسياً عن طريق التمرغ في رمل الصحراء ( التيمم )، فهل يمكن القول عن التمرغ في الرمل أنه نظافة ؟؟! هذا يدحض مزاعم رجال الدين في كون الوضوء يكفي كنظافة. التجربة بينت أن الغسل بالماء الساخن والصابون أفضل مائة من الوضوء. الدين غير قابل للتطوير بل للتجاوز والترك. ولكي أقدم للقاريء العزيز معلومة موثقة قمت بفتح موسوعة أحاديث محمد فوجدت أحاديث كثيرة تؤكد هذا المعنى وقد اخترت لكم الحديث التالي: (( عن أبي سعيد الخدري قال قيل يا رسول الله أنتوضأ من بئر بُضاعة وهي بئر يلقى فيها الحيض والنتن ولحوم الكلاب قال الماء طهورٌ لا ينجسه شيء )) !! مسند أحمد / 10827. أين أولئك الذين صدعوا رؤوسنا بأن الوضوء نظافة وأن الطهارة نظافة ؟؟؟! وأين الآن هم من التعالي على الأمم الأخرى طالما أن محمد يشرع لهم الوضوء بماء الحيض والنتن ولحم الكلاب ؟؟! ---------------------------------------- القرآن كلام الله والحديث القدسي رواه محمد عن الله، فما الفرق ؟؟! طوال عمري، ومنذ الصغر أتساءل، لماذا لا يكون الحديث القدسي قرآناً طالما أنه كلام الله ؟؟؟! بالمصادفة وقع في يدي ولمدة قصيرة كتاب بعنوان ( مقدمة في علم الحديث الشريف ). قلبت بعض الصفحات لأني فضولي جداً بطبعي في هذه المسائل، وقد راعني ما وجدت !!! في تعريف الحديث القدسي يتم توضيح الفرق بينه وبين القرآن كالتالي: القرآن هو ما رواه محمد عن الله لفظاً ومعنى ( حرفياً ) أما الحديث القدسي فقد روى محمد عن الله المعنى فقط دون اللفظ !!! أي أن المعنى في الحديث القدسي من الله أما الكلام والصياغة فهو من محمد. شركاء يعني، والباقي من عندكم !!! ---------------------------------------- خلاصة 1- إن الله خالق الأكوان لا ينزل لمستوى شيخ عشيرة ليفتي لبعض الهمج أن الأذن بالأذن والأنف بالأنف، كما أن الله لا يصدر أوامره العسكرية المجنونة لأتباعه بقتل المخالفين أينما وجدوا. 2- خالق الكون لا يعتبر البدو أشد كفراً ونفاقاً لأنهم لم يخرجوا مع نبيه للجهاد. 3- إن الله الذي يزرع الكراهية ويقسم الناس إلى مؤمنين وغير مؤمنين ويحرض الشباب على الزواج بالمؤمنات دون الكافرات، ما هو إلا صنيعة بشرية متناقضة تم ابتكارها لأجل الحصول على الرزق ولأجل درء أخطار الطبيعة الجارفة لدى الشعوب القديمة. 4- هل النبي الذي يعتبر ماء النتن وجيف الكلاب ماء طهوراً صالحاً للوضوء شخص جدير بالنبوة ؟؟؟ 5- إن محمداً هو مؤلف القرآن المتناقض والعنصري، ولئن تمكن المجرمون والسفاحون من فرض عقيدة الإسلام على الأجيال طوال 1430 عاماً الماضية، فإن الزمن الآن قد تغير ولن يكون بإمكانهم الدفاع عن سخافات الإسلام من الآن فصاعداً.
دمتم بخير،
#صلاح_يوسف (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
المدافعون عن الإجرام
-
رسالة مفتوحة إلى الأمم المتحدة والضمير الإنساني: أنقذونا من
...
-
لماذا تركت الإسلام ؟؟!
-
كرم الرمّان
-
تساؤلات ملحد من أصل إسلامي
-
مقترحات حول مخالفات النشر في الحوار المتمدن
-
لصوص النصوص في الحوار المتمدن
-
القبيلة العربية الإسلامية والإنسان الأول
-
دعوة إلى نبذ عقيدة الإسلام !
-
عن الأصل الجنسي للحجاب في الإسلام
-
نعم للجدار المصري !!
-
هل حقاً أن القناعة كنزٌ لا يفنى ؟؟!
-
ما بعد زلزال نادين البدير: هل ثمة زلازل نسائية أخرى قادمة ؟؟
...
-
نادين البدير بشائر ثورة قادمة !
-
هل ينتهي الإسلام ؟؟!
-
الإسلام والمجتمع المدني مرة أخرى
-
من شموع البابلي إلى شموع الحوار المتمدن
-
الإسلام والمجتمع المدني
-
كم تكلفنا صلاة المسلمين ؟؟!
-
في وجوب حظر تعليم وتداول القرآن !
المزيد.....
-
الجهاد الاسلامي: ننعى قادة القسام الشهداء ونؤكد ثباتنا معا ب
...
-
المغرب: إحباط مخطط إرهابي لتنظيم -الدولة الإسلامية- استهدف -
...
-
حركة الجهاد الاسلامي: استشهاد القادة في الميدان اعطى دفعا قو
...
-
الجهاد الاسلامي: استشهاد القادة بالميدان اجبر العدو على التر
...
-
أختري للعالم: هدف الصهاينة والأميركان إقصاء المقاومة الإسلام
...
-
اسعدي أطفالك بكل جديد.. ضبط تردد قناة طيور الجنة بيبي 2025 ع
...
-
شاهد: لحظة إطلاق سراح الأسيرة الإسرائيلية أربيل يهود وتسليمه
...
-
تسليم الأسيرة الإسرائيلية أربيل يهود للصليب الأحمر في خان يو
...
-
تردد قناة طيور الجنة الجديد على القمر الصناعي النايل سات وال
...
-
مستعمرون يقطعون أشجار زيتون غرب سلفيت
المزيد.....
-
السلطة والاستغلال السياسى للدين
/ سعيد العليمى
-
نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية
/ د. لبيب سلطان
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
المزيد.....
|