خبز و حشيش و جريدة الوطن

سعيد الوهابي

الحوار المتمدن-العدد: 2960 - 2010 / 3 / 30 - 13:08
المحور: الادب والفن
    

1
كان مقرراً أن يكون هناك جانب للرجال و آخر للنساء , كما هي العادة في ذلك الحين , لكن البطاقات التي تحمل الأسماء اختلطت داخل البيت , وجلس كل واحد كيفما استطاع , بفوضى هائلة خالفت لمرة واحدة على الأقل تقاليدنا الإجتماعية البالية

ماركيز - الحب في زمن الكوليرا

2
أحلام عبدة و قـ ...... وفهد أحلى منها

أحدهم في الباص صباح اليوم

3
وغادر الشاب عبدالقدوس ومعه أربعون رجلاً لإستعادة ملك أجداده

معلمي ومعلمات التاريخ في السنغال

4
الحياة صعبة مع رجل واحد

كارلا بروني زوجة ساركوزي

5
الحياة صعبة

مجهول

6
يجب علينا أن نأكل باليمين

أحمد - كتاب القراءة للمرحلة الإبتدائية

7
أين أنت يا أحمد ؟

أسماء - كتاب القراءة للمرحلة الإبتدائية

8
يقف أمام الجمهور ...
يتعرى من جميع ملابسه ...
ينادي بأعلى صوته ...
أنا الملك !!

قصة قصيرة جداً بعنوان جرأة - منتدى جسد الثقافة

9
وآخر
يقف خلف الجمهور ...
وهو بكامل ملابسه ...
ويهمس لنفسه ...
أنا العبد !!

رد أحدهم على القصة القصيرة جداً السابقة

10
أنت تبي أهلي يشكون فيني

ي.أ في أحد فنادق الرياض

11
كل الحكام العرب وحشين

صحفي عربي جرئ

12
حاكمنا له رؤية

نفس الصحفي العربي الجرئ

13
حب الوطن غاية وليس وسيلة

لافتة معلقة على جدار المتوسطة الخامسة للبنات بجدة

14
دستورنا الكتاب والسنة

الكذابون

15
أنا متشائم , لذلك يربكني المادحون

أنا

16
أريد أن أقرأ نص لكاتبة سعودية فيه فحولة

أنا كذلك

17
الله والشيطان جعلا الشعب السعودي يقرأ

صاحب دار نشر بيروتية

18
أنا ربكم الأعلى

فرعون

19
ربنا مفيش أحسن منه

سيدة مصرية

20
نحن ندخل عصراً تنموياً مزدهراً

بقال الحي


سعيد الوهابي
كاتب وروائي سعودي

#سعيد_الوهابي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات