أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - داليا علي - تساؤلات مسلمة لا تريد ان تتوقف عن رؤية الجمال في الدنيا والخير في الناس















المزيد.....

تساؤلات مسلمة لا تريد ان تتوقف عن رؤية الجمال في الدنيا والخير في الناس


داليا علي

الحوار المتمدن-العدد: 2959 - 2010 / 3 / 29 - 16:28
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


يدهشني كم التساؤلات التي تجتاحني عند متابعة أفكار الآخرين... وكثير منها لا أجد له إجابة في أغلب الأحيان لاني مازلت أحسن الظن بالآخرين فيصعب علي تخيل كم التناقضات المغلفة بالكراهية التي تظهر في أفكارهم بطريقة من تشعبها وكثرتها يصعب تصديقها او تصديق أن خلفها يوجد إنسان, إنسان بتوصيفي الخاص للإنسان فقد أكون متطلبة ومثالية أكثر من اللازم, وفي الأحيان القليلة تغلبني بهم الشفقة وأحاول إيجاد الأعذار وراء الكم الهائل من هذه التناقضات بغرض تقليل حده استيائي ونفوري والشعور الخفي بالاشمئزاز لدرجة إنني لا أريد فقط أن اغسل يدي لفكرة وضعها في يدهم وهي تكاد تكون ملوثة بكل نواقص الأخلاق بالمعايير الأخلاقية المتعارف عليه... ولكن ان اغسل عقلي ووجداني من زخم مشاعر الكراهية والغل والقهر والتناقض الإنسان الشديد التي تطفوا في فكرهم لأنهم بالنهاية هم بشر قد تكون أفكارهم وشتاتهم شوه قلوبهم وفكرهم ووجدانهم لكنهم مازالوا بشر والبشر لامناص يكون به جانب ولو قليل من الخير والإنسانية حتى لو أنكره

تتخبطني التساؤلات بعد كل متابعة بعد كل مداخلة فيدور بداخلي كل الأسئلة التالية:
1- هل يروا ان كل مسلم عليه ان يعتبر نفسه ملاك هل لا يدركوا ان المسلمين بشر وإنهم مثلهم إنسان به كل ما بالإنسان من خير وشر فكيف يحكم علي فكر من خلال تناقضات البشر معتنقي الفكر
2- هل كل المسلمين شياطين وهل كلهم قتلة ومجرمون
3- هل كل ملحد لابد وان يكون كاره للمسلم وهل من علامات الإلحاد ان يتكون داخل وجدانه الكراهية للأخر والرغبة في القضاء علي الأخر بأي ثمن وأي وسيلة حتى ولو كان علي حساب اعز قيمه التي يؤمن بها, هل كل ملحد علي استعداد للتخلي عن اي قيمة وفكره تحول دون رفع معاول الهدم والتهجم عن الأخر ومستعد لحجب مبادئه وفكره دون ذاك الهدف

هل يفقد الإنسان بوصلة الحق عندما يلحد ويترك مع دينه مبادئه, والسؤال لا يأت من فراغ وإلا ماذا يبرر أن يصب الملحد جم غضبه علي الأخر وكان الأخر يكره بينما العكس هو الصحيح.. والبينة واضحة وجلية علي هذا
فهل كل مسلم ولا نتكلم عن شواذ القاعدة يعلم:
1- ان هناك ملحدين يعيشوا بينهم
2- يعلم ان هذا الملحد يكرهه ويكره كل أفعالة وأفكاره وينكره أينما إنكار
3- يعرف ان الأقباط عدي القلة يكرهوا المسلمين ويروا فيهم مغتصبين وكل ما يروج له وما شاهدته في مقالة سابقة لي وأنا ادعي إنني اعرف ولكن والحق يقال كانت أول مرة آري وجه الحقيقة واقرءا فعلا ما يفكروا فيه وللأسف سواده حالك بقدر سواد الكذب الذي به
بينما علي الوجه الأخر كل ملحد يري ويعرف كيف يحبه المسلم الذي من كل قلبه يكرهه وينكره,, وبالرغم من هذا لا يحمل له غير الكراهية والمقت وكل الأفكار التي تطفوا علي سطح أفكار أصحابها هنا وهناك.... يري في عين الأخر الحب والاحترام, وما يمنعه هذا عن كراهيته ومقته والسب فيه كلما خلا إلي نفسه,,, يا لله كم هذا مقيت ودنيء... ان يقابل الحب بالكرة والاحترام بالازدراء يا الله كم يتغلغل النفاق والكذب بالإنسان ليقدر علي انتزاع حب من يمتلأ قلبه تجاهه بالكراهية أي قدرة وأي ضمير ميت قادر

والأدهى والأكثر إثارة للعجب ويعكس قمة التناقض والقسوة هو ان من يري الحب ويدرك تماما ان الأخر لا يعلم عن كراهية قلبه له هو من يدعي علي الأخر بالكراهية والحقد والمساوئ التي يحملها قلبه لا مناص فهو يدرك ويري حب واحترام الأخر جلي وواضح ولا يحتاج لمواربة او كذب او نفاق لان الأخر لا يدرك ان من يعطيه كل هذا ملحد ويعتبره منه,,, بينما الملحد برغم التواصل الواضح ويقينه الذي لا شك فيه يعلم يدرك ويصله حب واحترام الأخر... ولكنه يضعه في موضوع العدو ويضعه في موضوع الكراهية والمقت والإنكار والسباب العذابات التي يشعر بها فيقابل الثقة بالغدر والحب وبالكراهية والاحترام بالإنكار والازدراء ولا يمتنع عن قول او فعل يحقر به من يمنحه الثقة والحب فقط لأنه يمثل ما صبغ عقله به تجاه الأخر وفكر ودين الأخر... ويظل يشتكي هنا وهناك من ظلم المسلم له يا الله اي نفاق وكذب وخداع للنفس هذا

ولا ادري وعجز تفكيري الإنساني القاصر علي فهم اي قوة وأي مبرر يبرر به الملحد لنفسه بعد هذا ان يكيل الطعنات لمن يمنحه الحب والاحترام والوفاء وبأي خلق يقدر علي ان يصبغ كلماته بكل كراهية تجاه مجتمعه الذي يعيش فيه مكتسبا من افرداه الذين لا يدركون مكنونات عقله المحملة تجاههم بكل الكراهية والحقد والغل ... كيف يقدر ثم كيف ينام الليل مستريح الضمير ... ام هل الضمير أيضا اما بقي له مكان في عالم هؤلاء القوم

وهنا يحضرني مقولتين او حكمتين أعجبوني:
السبب في ان الكلاب لها العديد من الأصدقاء هو إنها تحرك ذيولها بدل ألسنتها
الكلاب تستطيع ان تشتم رائحة الإنسان الجيد علي بعد أميال
والحقيقة انا احسد الكلاب كثيرا علي الميزتين,,, فليتنا جميعا نكون عندنا القدرة علي تمييز الكانسان الجيد ليس علي بعد الميال ولكن حتى بالقرب منه والتعامل اليومي ليتفادى المسلم طعنات من يكرهه وليتنا نقل من حركة ألسنتنا فلا نفقد الأصدقاء فلا اعتقد برغم كل شيء وبرغم الكراهية البينة من الملحد,, لا اعتقد انه يستطيع ان يعيش بدون هؤلاء الأصدقاء الذين يخدعهم يوميا لان الإنسان لا يقدر علي ان يعيش وحيد منبوذ... وذلك ما يدفع للنفاق المستمر والكذب وسرقة محبة واحترام من لا تتوان للحظة عن لعنه وسبة وانكساره وضربة بكل ما أوتيت من قوة, وبذلك تبادل المحبة بالكراهية الثقة بالخيانة الاحترام بالازدراء للأسف وللأسف المسلم لا يعلم عنك هذا وللأسف تتباكي ويعلوا صوتك كلما سنحت لك الفرصة لاعن ومدعي علي المسلم بأنه يكرهك ... وكيف يكرهك وهو لا يعلم حتى بوجودك .... بينما أنت مدرك تماما بوجوده وتكرهه سرا وتلعنه سرا ثم تبتسم له رياء وكذب ونفاق ... ثم نسمع ونقرأ عن ما هو الخلق وكيف يكون الخلق ... يا الله أين هذا الخلق
وبالتالي مهما تعامل المسلم مع الملحد لابد وان يطفوا في يوم القهر والغل والكراهية ولابد وان يخسر هذا المسلم وبالطبع من السهل علي الملحد التخلي عن الأخر سواء الصديق او الأهل بمنتهي السهولة التي يقلب بها فكره تجاهه ويوجه له كل تناقضاته وكراهية.. ومهما حاول المسلم من منح الحب والمشاعر لابد وان يلفظها الكافر لأنه كافر بكل ما يعطيه المسلم وكاره له دون ان يدري حتى لو حاول ان يحبه ما يكون قادرا فعقله يلفظه وما يقدر علي تحمل حتى عطاء المسلم فكيف يفهم ان يكون المسلم محب ومعطاء وجميل الخلق وجميل الفكر وهو يكرر لنفسه كل يوم عنه عكس هذا. كيف يفهم ويسلم بان مشاعر المسلم تجاهه هي الحب والسلام والأمان والثقة وهو ينكر كل هذا في المسلم كيف يفهم ويقبل وهو يراه بمنظار الخاص الذي يترجم لعقله كل شيء بحسب فكره المبني تجاه المسلم. وبالتالي يسهل علي الملحد في آخر الأمر ان يتقول ويصبغ المسلم بكل ما في فكره مهما كان المسلم ومهما فعل لا لشيء غير لان الملحد ما يقدر علي مناقضة نفسه وهي التي دربها علي مقت الأخر

عين المسلم تري الجمال تري فيك الجمال وأنت يا من تنكر الأخر لا تري فيه غير القبح.... عين المسلم تري الجمال في كل شيء وأنت لا تري غير القبح في كل شيء في الإنسان في الله في الكون في الأخلاق في الأفعال والأقوال والمعتقدات عين غريبة لا تري الا كل التناقض لا تشعر الا بكل السلبيات عقول ولن أقول قلوب لا تفهم غير الماديات وتدعي وتكذب في سبيل هذا
تري مساجد المسلمين بجمال عماراتها والأسبلة والقصور القديمة والحديثة ثم تنكر الجمال في نفس المسلم... تمر علي معارض الرسم والنحت وتري تماثيل مختار المسلم ولكن تنكر فالمسلم حسب التابوه الذي وضعته فيه كاره للفن منكره.. تتابع الأفلام والتمثيليات التي تملأ الشاشات ولكن تكتب ان المسلم يمنع الفن... تستمتع بام كلثوم وفرقة رضا وتصيح المسلمين يكرهوا الموسيقي والرقص...تقرءا كتب الأدباء وأشعار المسلمين ولكنك تدير الظهر وتكتب المسلمين أغبياء لا يروا او يحسوا الجمال... تتابع مباريات السباحة والرقص الإيقاعي وتقول المسلمين منغلقين... تري الحدائق الغناء في سوريا حيث يحب السوريين ويعشقوا الجمال في الفن والحدائق والرقص ثم تقول مغفلين... تري كل ما ينكر فكرك ولكنك أبدا ما تدركه فتنكره وتحول ما تري لقبح تنقده

يحيرني هنا فعلا هذا أليس الإنكار في حد ذاته هو التطرف بعينه ألا يري الملحدين كم هم متطرفين
أليس الإنكار في حد ذاته هو تغليف للعقل بمشاعر الكراهية والحقد
أليس الإنكار في حد ذاته هو حد للعقل عن رؤية الجمال ومعرفة الجمال الحق

البس الجمال هو الجمال الإنساني جمال الخلق والأخلاق والطباع والفكر والقلب والوجدان
فهل يري الملحد هذا الجمال وهو من يضع بينه وبين الأخر حاجز كراهية الإسلام والأخر فلا يري الإنسان داخل الأشخاص ولا يري من الأشخاص غير خانة الديانة,,, ألا يعتبر هذا حاجب علي رؤية الجمال في الإنسان في الأخر في كل ما ينتج من الأخر,,, هل عين المسلم المدربة علي رؤية الجمال في الإنسان والاختلاق والكلمات والأشياء وكل ما خلقه الله تقارن بعين لا تري الجمال في الإنسان إلا من خلال كفره بالله وبكل قيمة,,, عين دربت علي البحث في داخل الإنسان عن العيوب وتصبغ بها المجموعات عين لا تعرف غير النقد الغير بناء عين لا تعرف غير الهدم عين ما تري في إي شيء مختلف عن فكرها أي جمال ولا تبحث في أي شيء يختلف عنها غير عن السوء هل تقدر أن تري جمال...

ثم هل الجمال جمال الظاهر ام الباطن مؤكد الملحد لا يري الجمال غير في الظاهر ولذلك يتجمل ويصبغ نفسه بكل لون لينال شرف الجمال... ولا يقدر علي رؤية الجمال الداخلي بل لا يؤمن بان الجمال بالداخل لأنه يدرك ما بداخله ويدرك إن أي شخص يري ما بداخله سيرعبه ما يري ويرهبه,, فبقدر صبغ الخارج بشتى المساحيق وتجميله بشتى الرتوش والصور والكلمات الرنانة يبقي الداخل ملوث مشوه بكل مشاعر الغضب والحقد والكراهية فكيف يحكم علي الداخل وهو يعلم ما بداخله ويعلم ما بداخل الأخر تماما وهو ما يريد إنكاره... فالأخر داخله وخارجة ينطق بالحب النقاء والصفاء لا أصباغ ولا رغبة في التخفي والتجمل,,, وبالرغم من هذا يراه من يري القبح قبيحا خارجيا وداخليا بينما ينظر المسلم للداخل فقد ينكر أصباغ الخارج ولكنه يعط الحب علي ما بالداخل علي أمل ان يكون مثل الكلمات ومثل ما يصطبغ به الخارج من ابتسامات وكلمات محبة واحترام ... ويغيب عن عقل المسلم ما تخف الابتسامات وكلمات المحبة والاحترام من كراهية وحقد وغل وازدراء ... يحكم المسلم علي القلوب ويأمل في جمال القلوب بينما يحكم الملحد علي الأصباغ ويصبغ من يخالف بصبغة قلبه الكارهة له المتمنية فناءه والقضاء عليه,,, يري المسلم الجمال في العيون والأفعال والكلمات ويري الملحد القبح في الوجوه والملبس والفكر والعقيدة ويحكم بها دون إدراك للأخر وحقيقته


عين لا تري في الصداقة والمحبة غير الخيانة والغدر عين لا تري في المسلمة غير حجابها فتحجب به عن رؤية روحها قادرة علي رؤية أي جمال.. عين لا تري في أي مسلم غير الجلابية ولا تقدر ان تري قدرته عين قادرة علي التفرقة بين الجمال والقبح وأي معيار للجمال هذا الذي تضعه عين لا تري جمال العمارة الإسلامية ولا تري الجمال في رسوم المسلمين ولا تري الجمال في رقص وموسيقي وشعر وكتابات كل المسلمين فقط لأنهم مسلمين أي عين وآي عقل يحكم هنا غير عين الحقد وعقل إقصاء والقضاء علي الأخر بأي شكل وثمن وقيمة ومبدأ وللأسف ما هذه عين إنسان وما هذا عقل إنساني ..



#داليا_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة في كتاب الفتوحات الاسلامية - الجزء الثاني
- الصيت ولا الغني
- قراءة في كتاب الفتوحات الاسلامية لهيوج كيندي
- المحاكمة
- اعذروني لاني اختلف معكم ولا ارحب بالاستعمار وافتح له ذراعي و ...
- العقل والقلب أيهما ينتصر...
- دائرة المرارة والغضب الملعونة
- حمدا لله إنها نجت وحمدا لله إنهما أبدا ما امتزجا
- علينا ان ندرك ان افكارنا تتحول لافعالنا وبالتالي لقناعاتنا ف ...
- بدونه أصبحت لا شيء فهل كانت به شيء
- كيفية التحكم في قوانا الداخلية
- الجين الاناني لدوكينز واسأله تبحث عن اجابة
- محمد وهرقل ملك الروم
- متي ينتهي حوار الطرشان ويكون هنا فعلا حوار
- نقطة نظام مش بس نحدد هو ايه اللي بيسرق عشان نعرف من سرق
- قراءة في كتاب دوكينز الجديد في الانتخاب الطبيعي ... التناقض ...
- رائد صناعة محركات الطائرات الحديثة واحد من 10 اكبر علماء في ...
- السلام والتصالح مع النفس
- الفارق بين المسلمة الحجبة والملحدة السافرة في الحقوق والواجب ...
- حوار مع صديقتي الملحدة ... تكملة


المزيد.....




- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
- إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - داليا علي - تساؤلات مسلمة لا تريد ان تتوقف عن رؤية الجمال في الدنيا والخير في الناس