أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - وليد المسعودي - الثقافة العلمية بين الواقع والطموح ( 1- 4 )















المزيد.....

الثقافة العلمية بين الواقع والطموح ( 1- 4 )


وليد المسعودي

الحوار المتمدن-العدد: 2952 - 2010 / 3 / 22 - 19:20
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


يرتبط مفهوم العلم في العقل الغربي الحديث بالتطورات المتراكمة التي حدثت على صعيد علاقة الانسان مع الطبيعة والمجتمع وما حدث من تطورات في مجال التجارة والصناعة وبداية المكتشفات العلمية التي غيرت شكل الحياة على الأرض منذ أربعة قرون وما تزال في وتيرة متصاعدة ومتنامية من التشكل وإعادة الإنتاج في صور متعددة من التخصص والتنوع والاختلاف بعد أن كان- أي العلم- تابعا وخاضعا ومهيمنا عليه من قبل أشكال المعرفة التقليدية التي تحارب الإبداع والتجديد .
متمثلة بسلطة الكنيسة التي كانت تضع علومها في خانة المقدس الذي لا يمكن أن يخضع إلى لغة العلم والتجربة وتمثيله بشكل بشري ، هكذا كانت " المعرفة العلمية " معرفة دينية غير مؤسسة على النظام والعقل ، تستند إلى الأسطورة والرمز والتعالي .. الخ ، وتاريخ الصراع بين العلم والكنيسة يحمل في طياته صراعا بين طبقات دينية كهنوتية وإقطاعية من جهة وبين تجارية عقلانية برجوازية ناهضة من جهة أخرى، بدأت مع علماء وفلاسفة مثل فرنسيس بيكون ورينيه ديكارت وكوبرنيكوس وغاليلو ونيوتن وباسكال .. الخ بعد أن تم الانتقال من مفهوم "الذاتية " التابع إلى نظام سلطة الكنيسة ضمن قيم الجماعة التي تفكر بدلا عنه وتحول وجوده إلى مفهوم الذاتية الذي يطور ويعيد إنتاج وجوده بشكل تراكمي ومنظم معتمدا على قيم الحرية والاختيار والبحث العلمي المستمر وصولا إلى معرفة لا تملك النهاية او الحدود مع المعرفة العلمية الحديثة ، وذلك بسبب ما اسلفنا من ممهدات اعلاه فضلا عن ما جاءت به المكتشفات الحديثة في العلوم التي غيرت معنى الزمان والمكان من الثبات والجمود الى التغيير والحركة الدائبة متمثلة بالنظرية النسبية لانشتاين . ان مفهوم العلم في شكله الحديث اصبح مؤسسا على النظام والتراكم والمرونة والنسبية والحركة والتغيير .. الخ وهذه الاسس هي وليدة الحداثة الغربية وتطورها المتصاعد بشكل مستمر .
ولكن كيف يبدو او كيف تظهر ثقافة العلم في مجتمعاتنا العربية الاسلامية ؟ وهل استطاع ذلك المفهوم لدينا ان يتجاوز “ تزمنه “ او صنميته عبر اجيال وحقب وثقافات منذ ظهور الاسلام الى وقتنا الراهن ؟ وهل تشكل المدرسة في ذاتها نواة علمية في ايصال المعرفة دون محددات معينة ترسمها اشكال السلط الجاهزة من سياسية واجتماعية وثقافية واقتصادية ..الخ ؟ وماذا عن المجتمع؟ هل يملك النظام او الانتماء الى ثقافة النظام والمعرفة المنظمة ضمن اشكال معرفة غير سلطوية او قسرية ؟ وماهي العقبات التي تقف في طريق العلم او التفكير العلمي وكيف يمكننا ان نحقق العلم كسلطة وطاقة بشرية نفاذة الى المستقبل ، وجعلها مؤثرة وجاهزة ضمن حيز التفكير والسلوك في ذهنية الافراد والمجتمع على حد سواء ؟.
ما تزال المعرفة العلمية او مفهوم العلم لدينا لا يحمل المكانة الطبيعية ، فيظهر متداخلا مع معارف وثقافات لا تنتمي الى العلم بصلة بل تنتمي الى المعرفة الدينية والاجتماعية السائدة والموروثة عبر اجيال وحقب زمنية غابرة ، تحيط ذهنية مجتمعاتنا وتشكل جاهزها الحي في التفكير والسلوك فتظهر المعرفة غير خاضعة الى لغة العلم في المعنى الحديث ، تلك المعرفة التي تشيع السؤال والشك والتغيير والبناء التراكمي المستمر ، معرفة مؤدلجة مبثوث في داخلها الخضوع والطاعة واحترام الجهل وعدم الاهتمام بالعلم لأنه في النهاية حكر على اقلية من النخبة سواء كانت داخل العقيدة الدينية او لدى الحزب العقائدي الشمولي .
ان مفهوم العلم يتحدد من خلال كونه المعرفة المنظمة التي تعيد مساءلة ذاتها بشكل فاحص ودقيق عبر ادوات من الخبرة والمهارة والاكتشاف الدؤوب والمستمر ، اضافة الى ذلك ان العلم في شكله الحديث يحتوي على الاتساق المنطقي الذي من الممكن ان يضحى به كما يرى رولان اومينيس من اجل اكتشاف الجديد بالرغم من الصراع الكبير الذي يعيشه العالم مع النظريات التي لا تقبل الزعزعة او التغيير على عكس ما هو موجود في العقل او " العلم " الديني الذي يعتمد الاتساق بشكل ثابت ونهائي باعتباره اصلا معرفيا صادرا من جهات غير بشرية ، ومن ثم صيرورته في خانة اللاعلم . (1) ، وذلك الامر ينطبق بشكل حقيقي على طبيعة فهمنا للعلم بمعزل عن الوسائل التي صنعته وهنا نقصد بالعلم جميع الادراكات التي يتمثلها العقل العربي الاسلامي من معارف وحقائق توضع في خانة الصواب والتصديق وعدم محاولة نقدها او تجاوزها ، وذلك بإعتبار ان مفهوم العلم لدينا ينقسم الى العلم الاولي المنبثق من الذات الإلهية التي علمت الانسان و” ارشدته “ الى الحقيقة والحكمة ، والعلم الثاني هو المكتسب والبشري الذي لا يمكن ان يصل الى مستوى الاول باعتبارة محصلة “ الحياة الدنيا “ وما فيها من نقصان وعدم اكتمال بشكل مستمر ، وهكذا في ثنائية لا يمكن ان تلتقي او تتوحد في اطار النقد والتجاوز ، على الرغم من وجود الكثير من النصوص التي تحث على المعرفة والعلم والبصيرة ، إلا انها في نهاية الامر تستخدم بشكل تأويلي وايماني لصالح المعرفة الدينية وترسيخها ، اي لا تستخدم بشكل محايث لازمنة وجودها اي وجود المعنى المنبثق منها في الازمنة القديمة المرتبطة بعوامل وظروف انتاجها من بيئة سياسية واقتصادية واجتماعية ، ثقافية .. الخ ، بالرغم من وجود الكثير من العلماء والفلاسفة العرب والمسلمين الذين اشتغلوا في قضايا علمية كثيرة وابدعوا فيها ولكن في المحصلة النهائية كما اسلفنا لا يمكن ان تتجاوز الثابت او الاصول المحركة لطبيعة فهمنا لمفردة علم او عقل من خلال البناء والتراكم والتجاوز(2).
ان المجتمعات الحديثة المعاصرة اوجدت حداثتها من خلال نقد التعالي والميتافيزيقا ، تلك التي تتحكم بوجود المعنى وفرضه على المجتمع بشكل نهائي ، هكذا فعلت الحداثة الغربية مع رموزها ان قتلتهم “ وهنا استخدام تعبير فرويد في مسـألة قتل الاب “ ولم تبق لوجودهم اي شيء يذكر إلا في مجال التاريخ والذاكرة البشرية ، والامثلة كثيرة خصوصا في مجال العلم بدءا مع نيوتن الذي استطاع ان يقتل الفيزياء الغيبية المرتبطة بالقرون الوسطى واستبدالها بقوانين الحركة والجاذبية وانه لا يوجد فضاء مطلق، على الرغم من ان نيوتن كان قلقا حول مسألة غياب المكان او الفضاء المغلق لانها لا تنسجم مع فكرته عن الله على الرغم من ان قوانينه نصت على ذلك الامر اي عدم وجود فضاء مطلق(3) ومن بعد نيوتن وجد ايضا ماكس بلانك الذي استطاع بدوره ايضا ان يتجاوز وينسف مع ( ميكانيكا الكم ) “ اهم مرتكزات العلم النيوتوني في الثبات وضبط القياس وكذلك الحال مع نسبية اينشتاين التي نسفت مبدأ المطلق في العلم “ (4) ، وبذلك تكون التجربة الغربية قائمة على نفي النفي بشكل مستمر وانه لا توجد ثوابت مطلقة او جذورا ثابتة تحيط الوعي البشري وتحدد مستقبله على عكس ما هوموجود لدينا من ذاكرة مؤطرة بوعي الثابت والمقدس الذي لا يمكن زعزعته وتجاوزه في الازمنة الراهنة على الاقل ، الامر الذي يجعل تفكيرنا في العلم واهميته محددا ضمن خانة النسيان والاهمال الى حد بعيد .
المدرسة والعلم
ان المدرسة لا تشكل اليوم بعدا مؤثرا في ذهنية الطلبة في العراق وربما في العالم العربي على حد سواء وذلك لتخليها عن كونها نواة علمية مؤثرة على الاجيال الاجتماعية الصاعدة ، تاركة الساحة او الافكار بيد الاصوليات او كما اسميناها في مقالات اخرى “ مؤسسات الهامش الاجتماعي “ تلك التي اوجدها الاستبداد الشمولي العقائدي، انتصرت على اولى المؤسستين الاسرة والمدرسة وهذه المؤسسات مرتبطة بالبيئة الاجتماعية والاقتصادية والثقافية المتردية لدى طبقات عريضة من المجتمع ، تفكر بدلا عنه وترسم صورة قاتمة من الجهل والتخلف والعنف ، وما وموجود في مناهج التربية العلمية من فيزياء وكيمياء ورياضيات يتم تلقينه بشكل مفرغ من واقعيته اي عدم ربط العلمي بالواقعي من اجل صيرورة ثقافة العلم والمواد العلمية في حالة الرسوخ الذهني والمعرفي ، ومن ثم تكوين ذاكرة ثقافية علمية لدى الاجيال الصاعدة ، ذلك الامر غائب عن الحضور داخل المؤسسة التربوية في العراق على سبيل المثال ، فكل ما يتعلمه التلاميذ في مختلف المراحل الزمنية الدراسية سرعان ما يزول من الذاكرة بسبب هيمنة “ ثقافة الحفظ “ وعدم توفير بدائل لطرق التدريس الحالية، تلك التي تجعل مادة الدرس اكثر متعة ورغبة من قبل التلاميذ من خلال ربط المادة العلمية بالواقع اليومي والامثلة كثيرة بدءا بالغذاء الذي نأكله وانتهاءا بالتكنلوجيا التي نستعملها بشكل يومي او بالعالم الذي نعيشه ولا ندرك انه عالم متغير او غير ثابت على صورة معينة ، وذلك الامر يتم من خلال الدخول الى التطبيق العملي للعلوم ومعرفتها عن قرب اي من خلال وسائل الايضاح التي تجعل مادة العلم اكثر حيوية وهذه الوسائل تشمل الصور واللوحات والافلام المتحركة والثابتة ، فضلا عن توفر او وجود معامل العلوم المختبرية والزيارات الميدانية التطبيقية ، كل ذلك غائب مع الاسف الشديد داخل مؤسساتنا التربوية الامر الذي يجعل الزمن التربوي لدى الطلبة عاطلا عن النمو بلا مراحل تتعلق بالانتقال من مرحلة النمو واكتساب المعارف المتراكمة وتكوين الملامح الحقيقية للشخصية التربوية ، وصولا الى مراحل الاختيار وتثبيت الهوية الجديدة والمختلفة للشخصية التربوية ، تلك التي تمتلك عناصر النقد والبناء على صعيد المستقبل. ان الصف التربوي يعاني من امكانية تحويلة من جماد غير فاعل الى مادة قابلة للحياة والتطور ، بفعل عملية التلقين التي كثيرا ما يستخدمها القائمون على العملية التربوية في كثير من المدارس ، فمادة التاريخ تدرس بطريقة الروي والحكاية للحدث التاريخي من خلال ربطه بالحاضر وربما المستقبل من خلال القيم والمعايير وما يغيب هنا صفة المنهج او العقل الذي يجعل ذلك التاريخ ليس سلسلة احداث وثقافات بقدر ماهو سلسلة من التطورات والتغيرات تشهدها الذاكرة الانسانية طيلة حقبها الزمنية المعاشة وهكذا الحال مع علوم الفيزياء التي يجري تلقينها نظريا الى الطلبة دون معرفة الاسس التي تستند عليها، اي علوم الفيزياء ، التي من خلالها تم تغيير الكثير من المعارف والثقافات التي كان الانسان يؤمن بها ضمن مجال المطلق من القيم والمعرفة والسلوك فنظرية الجاذبية تدرس بشكل نظري رياضي وليس بشكل علمي معرفي، كل ذلك من شأنه ان يجعل المجتمع الصاعد والجديد مجتمعا غير علميا او انصاف معلمين سرعان ما تزول من ذاكرته جميع المعارف والمعلومات التي حصل عليها او عرفها في قادم السنوات وما تشهده المؤسسة التربوية في العراق من وجود الكم الهائل من انصاف او ارباع المعلمين لا يشير الى ان مؤسستنا التربوية قادرة على تجاوز ازماتها في ازمنتنا الراهنة على الاقل، الامر الذي يؤدي الى وجود عدد محدود من مدرسي العلم او المواد العلمية بسبب تردي المستويات الدراسية وعدم امكانية تحصيلها بشكل ناجع واكيد ، ولو اجرينا احصائية داخل اكثر المدارس العراقية فاننا نجد الفائض التعليمي في مواد الاجتماعيات وليس في مواد العلوم وذلك ان دل على شيء فانه يدل على ان المؤسسة التربوية في طريقها الى الزوال من حيث قدرتها على التواصل وتجديد طاقة وذاكرة الانسان واعادة الروح اليه من جديد ، ولو اجرينا ايضا مقارنة زمنية علمية بين جيلين تربويين مختلفين من حيث الزمان والمكان والثقافة حول الكثير من المعلومات والمعارف العلمية ، فاننا نجد الجيل الاول في حقبة السبعينيات اكثر حضورا من حيث الذاكرة العلمية والمعرفة المتوفرة لديه حول قضايا تخص العلم والحياة ووجود الانسان من الجيل الثاني الذي يعيش في ازمنتنا الراهنة بالرغم من التطورات الهائلة والكبيرة في مجالات العلوم المختلفة من تقنية واتصالات ومعلومات .. الخ ، كل ذلك يعكس أثر البيئة السياسية والاقتصادية والاجتماعية على المدرسة وحضورها التربوي مادامت الاخيرة اي المدرسة تتبع مسار السياسي السلطوي وتتعامل مع الطلبة وفقا لمحددات الضبط العسكري الذي لا يمكن تجاوزه ، الامر الذي يجعل قيمة العلم متدنية ومتراجعة لصالح المعارف الجاهزة التي تبثها الايديولوجيات سواء تلك المنتجة من قبل السلطة ووجودها القسري المباشر او من خلال التعبئة اليومية لمؤسسات الهامش الاجتماعي ، تلك التي تحاول ان تجعل الانسان ممرا لها من حيث المكتسبات والحضور السلطوي الى حد بعيد . (5)



#وليد_المسعودي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الانساق الثابتة والمتحولة في المعرفة والحرية
- ثقافة الخطأ ومراجعة الذات
- المدينة والفلسفة من القطيعة الى التواصل ( 1- 2 )
- المدينة والفلسفة من القطيعة الى التواصل ( 2 - 2 )
- قواعد السؤال الوجودي للذات
- الايديولوجيا في مناهجنا التربوية
- مسارات التنوع الثقافي في العراق
- المثقف والحرية واسئلة المستقبل
- أطفال في الشوارع بين التسول والضياع
- مفهوم الحقيقة بين العلم والدين
- معوقات ثقافة الابداع في العراق
- في تاريخية الكتابة والموت ( قلق الكاتب من محو الذاكرة )
- فاعلية المثقف من العزلة والرفض الى الممارسة الاجتماعية
- نحو علمنة الزمن الثقافي العربي
- أزمة العقل السياسي العراقي ( بين الخضوع الايديولوجي وإعادة ا ...
- البحث عن مهمة اجتماعية للفلسفة.. فكر لا يغادر مدارج الجامعة
- الذات والاخر في صورة النقد المزدوج
- معوقات مجتمع المعرفة في العالم العربي
- سياسة الاندماج الاجتماعي الفعال في بناء الدولة العراقية
- حرس بوابة الاخبار


المزيد.....




- صور سريالية لأغرب -فنادق الحب- في اليابان
- -حزب الله-: اشتبك مقاتلونا صباحا مع قوة إسرائيلية من مسافة ق ...
- -كتائب القسام- تعلن استهداف قوة مشاة إسرائيلية وناقلة جند جن ...
- الجزائر والجماعات المتشددة.. هاجس أمني في الداخل وتهديد إقلي ...
- كييف تكشف عن تعرضها لهجمات بصواريخ باليستية روسية ثلثها أسلح ...
- جمال كريمي بنشقرون : ظاهرة غياب البرلمانيين مسيئة لصورة المؤ ...
- -تدمير ميركافا واشتباك وإيقاع قتلى وجرحى-..-حزب الله- ينفذ 1 ...
- مصدر: مقتل 3 مقاتلين في القوات الرديفة للجيش السوري بضربات أ ...
- مصر تكشف تطورات أعمال الربط الكهربائي مع السعودية
- أطعمة ومشروبات خطيرة على تلاميذ المدارس


المزيد.....

- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - وليد المسعودي - الثقافة العلمية بين الواقع والطموح ( 1- 4 )