أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أمل فؤاد عبيد - ما .. قبل النشر














المزيد.....


ما .. قبل النشر


أمل فؤاد عبيد

الحوار المتمدن-العدد: 2951 - 2010 / 3 / 21 - 21:36
المحور: الادب والفن
    


في السنوات الماضية تم بفضل الله انجاز مبحث يدور حول عدة محاور خاصة بالجانب النفسي والاجتماعي والسياسي .. على أن الجانب النفسي كان يحتل المرتبة الاولى في الدراسة ذلك أنه خاص بموضوع المنظمات المتقدمة وقد اثبتت الدراسة جدوى فاعلية المنظمات المتقدمة على مستوى ما بعد الادراك وايضا سبل الايحاء في مجالات مختلفة .. فكان لنا أن نتقدم الدراسة بقيمة مقياس فاعلية المنظمات بما قبل وما بعد .. من ناحية أخرى تفاعلنا ونظم استراتيجيات تحقيق الذات ومستوى ردود الفعل والانفعال بطريقة قد تكون جديدة هي فكرة في الاصل استوحيتها من سياق المجال المغناطيسي وايضا قدرة الاستشعار والتفاعل مع قرائن منطق الاحداث والاشياء .
اما الجانب الاجتماعي فقد سيطرت عليه فكرة المبدأ الاخلاقي والولاء والانتماء وفوارق الامتياز لدى الفرد .. على أننا في النهاية كنا نتجمل النتائج لدرجة كبيرة ذلك أن صورة العائلة - الوطن وأيضا الفرد - الجماعة كان يتخللها كثيرا من السلبيات ولن احدد مجال الدراسة هنا لان هذا يتطلب الكثير من الشرح .. إنما كان ذلك جميعه يتحدد عليه جدل الوعي السياسي بالطبع هناك مفترقات ومفاصل مهمة تربط الاساسيين السابقين بالأساس الثالث .. ومن هنا في حين أننا دخلنا عالم السياسة كان لنا أن نتحقق من المحتوى النفسي وايضا مجالات الوعي وجدل الحياة بكل مفرداتها وكيف أن هذا مرهونا به القرار السياسي في النهاية وكيف يتحقق مبدا الشرط السياسي أو كيف تتحول السياسة الى رهان مسبوق بلعبة كشف أو قراءات لتحولات عميقة على مستوى الشارع ومستوى رجل الثقافة والعلم ايضا
ولي ان اقول من هنا .. ان الدراسة كانت نزيهة جدا حتى لو تعرضت من آن لآخر لبعض الاشارة بانها كانت تخترق نظم الحصانة للأفراد او بعض المؤسسات إلا أن هذا ليس ورادا في حساب المعالجين للبحث .. ومن ثم انا المسؤول الاول عن إنجاز هذا المشروع واقول لاي شخص متخوف من أنه اصبح وكانه حالة في سجل مدون أقول له لا .. ولا يوجد هناك أي تجاوزات لحد شرف المهنة .. إنما هناك حقائق لا يمكن اغفالها بالمرة .. وبالنسبة للذين يطرادون خلفي ظنا منهم أنني املك أي مستندات ضدهم فمسالتهم محسومة لدى اللواء تيمور السعيد واخص بالذكر طارق محمود وأي شخص كان على علاقة بالمدعوة وفاء فكري حسين عبد الوهاب وهؤلاء مواطنين مصريين اقول لا املك أي شئ عنهم من كان يتابع امر هذه المراة ضابط مخابرات مصري كان موكولا له متابعة نشاطي بحكم انني فلسطينية واحمل جنسية مصرية .. خاصة فيما يخص طلبي ببحث الخصوصية اليهودية .. وإن كنت استفدت كثيرا ايضا من هذه النماذج .. وليسامحني القارئ بمداخلتي له هذه علما بانني اعاني لفترة طويلة من هؤلاء الناس .. ظنا منهم اني املك ما يدينهم او يفضحهم .. مع ان ذلك ليس حقيقيا .. ومن له الحق في كشف ما لديه واحد فقط .. وهو المسؤول عن متابعة عملي .. وهذه المراة لا اعرف أي شئ عن تحركاتها او علاقاتها من كان يعلم بتفاصيل تحركاتها وعلاقاتها الضابط الموكول له بمتابعتي .. ولربما كانت مجرد نصائحه لي دليل بعدا انسانيا .. واحتراما لمطلبي .. لا أكثر .. ولكني خرجت من مأزق مسؤلية الجنسية بأنني انجزته في مكان آخر وبمعاونة باحثين فلسطينيين كانوا على مستوى عال من الفكر والقدرة على الانجاز .. وأيضا بمؤازرة كل من كان على علم بهذا البحث من المسؤولين في القاهرة.



#أمل_فؤاد_عبيد (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- منتمي ..
- ملح الأرض .. والروح
- وصول ..
- بقعة النور .. والنار
- حنين ..
- لازال الجذر .. يشقى
- عمار ..
- آه .. يا ابن بلدي
- رغم .. كل شئ
- راوي .. ثان
- غزة ..
- انتشاء ..
- جواز سفر .. قصة قصيرة
- مسرحية فيلم سينما .. مشاكلة لواقع متأزم
- أبيض وأسود .. تل الزعتر
- الخلية الحرة .. قصة قصيرة
- تعويذة ..
- في فلسفة العنف
- الدراما العربية بين سؤال الحرية ومفهوم القيمة
- ظلال .. ألوان


المزيد.....




- وصف مصر: كنز نابليون العلمي الذي كشف أسرار الفراعنة
- سوريا.. انتفاضة طلابية و-جلسة سرية- في المعهد العالي للفنون ...
- العراق.. نقابة الفنانين تتخذ عدة إجراءات ضد فنانة شهيرة بينه ...
- إعلان القائمة القصيرة للجائزة العالمية للرواية العربية 2025 ...
- بينالي الفنون الإسلامية : مخطوطات نادرة في منتدى المدار
- ذكريات عمّان على الجدران.. أكثر من ألف -آرمة- تؤرخ نشأة مجتم ...
- سباق سيارات بين صخور العلا بالسعودية؟ فنانة تتخيل كيف سيبدو ...
- معرض 1-54 في مراكش: منصة عالمية للفنانين الأفارقة
- الكويتية نجمة إدريس تفوز بجائزة الملتقى للقصة القصيرة العربي ...
- -نيويورك تايمز-: تغير موقف الولايات المتحدة تجاه أوروبا يشبه ...


المزيد.....

- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان
- مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- نظرات نقدية في تجربة السيد حافظ الإبداعية 111 / مصطفى رمضاني
- جحيم المعتقلات في العراق كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- رضاب سام / سجاد حسن عواد
- اللغة الشعرية في رواية كابتشينو ل السيد حافظ - 110 / وردة عطابي - إشراق عماري
- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أمل فؤاد عبيد - ما .. قبل النشر