تعلم قصة قصيرة ججججججججججججججججدا

حسن_العلوي المغربي

الحوار المتمدن-العدد: 2951 - 2010 / 3 / 21 - 14:29
المحور: الادب والفن

قضى وقتا طويلا في تعلم المبارزة بالسيف..
لما اشتد ساعده..
قتلته رصاصة!!..

#حسن_العلوي_المغربي (هاشتاغ)

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات

رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -

تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

التسلسل: 1 العدد: 105148 - هل هي خلف موقع الدكتور كاظم حبيب

2010 / 3 / 22 - 01:01
التحكم: الحوار المتمدن فادي يوسف الجبلي

اين هي القصة
إرسال شكوى على هذا التعليق        66 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 2 العدد: 105302 - توضيح

2010 / 3 / 22 - 16:21
التحكم: الحوار المتمدن almotachail

اخي الكريم فادي يوسف الجبلي
النص كما قلت في العنوان هو قصة قصيرة جدا،و الواضح ان تحديدا دقيقا لهذا اللوين الكتابي غير قار و محدد بصرامة
و بناء عليه،اجد ان النص يشتمل على قصة تختزلها الكلمات
فقد قضى وقتا طويلا في تعلم المبارزة بالسيف و للقارئ ان يتخيل الاحداث التي عرفها هذا الطفل و هو يتعلم هذا النوع الرياضي،مستحضرا الاحاديث التي تحث على مثل هذا التعلم،و الظروف التي حتمته،ثم الانتقال الى وضعية جديدة الا و هي اشتداد الساعد،بمعنى انتقاله من طور زمني الى اخر،مما يشير ايضا الى ان الشاب قد استوى بدنيا و مهارتيا،اي انه اصبح مؤهلا لخوض غمار الحرب
و هنا تكمن المفارقة اي العنصر الابرز في مثل هذه الكتابة،و اعني بها موته السريع برصاصة رخيصة الثمن قبل ان يخوض الحرب
و المفارقة تتمثل في غياب اواصر العلاقة بين ما نتعلمه و ما هو بالواقع،من جهة،و اننا امة قد فاتها الركب و رغم ذلك تصر على النشبث بالماضي...من جهة ثانية
و لك ان تجد امورا اخرى لو اعدت القراءة على ضوء ما قدمته
شكرا لك
مودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق        130 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 3 العدد: 105375 - قصة الجندي البانابورتي والفارس المماليكي

2010 / 3 / 22 - 19:57
التحكم: الحوار المتمدن فادي يوسف الجبلي

اخي العزيز حسن العلوي
هذه القصة مستوحاة من حادث تاريخي
وهي عند دخول الفرنساويين الى مصر بقيادة نابليون بونابورت
تصدى لهم المماليك(او حاولوا ان يتصدوا لهم)
وكان هذا اول احتكاك حقيقي بين السلاح الغربي المكتشف حديثا (الناري) وبين السلاح الشرقي التقليدي(السيف) ولما تقابل الفريقان لخوض الحرب برز قائد من جيش المماليك وهو مفتول العضلات واثق من قدرته على هزيمة غريمه وعندما اصبح في وسط الميدان صاح بأعلى صوته هل من مبارز
فتصدى له جندي ضعيف البنية من الجيش النابليوني
وهو يحمل بندقية
وعندما كان الفارس المماليكي يحاول التقرب من الجندي الفرنسي كي يقضي عليه بضربة سيف كان الجندي الفرنسي يصوب بندقيته بكل هدوء الى صدر الفارس المماليكي وما هي ألا لحضات حتى القى الجندي الفرنسي نار بندقيته على صدر الفارس وألقاه ارضأ يتخبط في دماءه
وانتصرت الرصاصة على السيف
تحياتي لك
إرسال شكوى على هذا التعليق        83 أعجبنى           المزيد-الاشراك

* الاسم الثنائي او الثلاثي

* البريد الالكتروني

* عنوان التعليق

التعـلـيـق

عدد الحروف المتبقية

الاسم يجب ان يكون الثنائي او الثلاثي و بالعربية فقط ولاتقبل الاسماء الرمزية
أعلمني عن التعليقات الجديدة على الموضوع

| نسخة قابلة للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295