أحبك أيّها الأمازيغي..

merci

إرسال شكوى على هذا التعليق          330 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وبما إن للموضوع بقية لذا فسأخرج بتعليقي عن رهفة ماقرأت
فرحت للأمازيغي من العنوان ، فمبروك له هذا الحب مهما كانت خاتمة الموضوع
إنما ماخدش لحظات التأمل في تلك العبارات الناعمة هو لعنة الزعامات
سأصارحك أيتها الكاتبة المبدعة بما حلّ بي
الموضوع عن الأمازيغ
فيه ملك ... وتاج ... وحلم .... ومن ثم واقع
وبكل تلك المعطيات تذكرت للأسف الشديد
الأخ الفقيد معمر القذافي الأمازيغي الأصل وهو يتوّج ملك ملوك أفريقيا
إنما هذا الواقع ونحن نريد الحلم لنبتعد عن هذا الواقع
عذراً سيدتي ، لأني قد شوهت رقة كلماتك بما يشوه أي جمال على الأرض وفي المخيلة

إرسال شكوى على هذا التعليق          237 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

لك أقول ...
إنهض أيها ألأمازيغي العليل ...
فالقبر ليس مكانك ولا شمس الأصيل ..
فذاك قلب حبيبتك يحترق شوقا ...
والعين فيها الدمع شلال ليس بقليل ...
تنتظر فارسها يعود بأكاليل غار وتهليل ...
مالذي جعلك عصفورا وأنت كنت نسرا قبل الرحيل ....!؟
* * *
ولك يا دكتورة لمى تحياتي... وما كتبته يستحق الرد والتبجيل ....!؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          258 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية جادة إلى الدكتورة لمى محمد احييك من المملكة المغربية
واحيي كل القراء الاعزاء
الامازيغي كما قلنا في عدد من التعليقات والمقالات ليس هو المتحدث باللهجات السوسية او الريفية او القبيلية او الكنارية .... لكن الامازيغي الاصيل هو ذلك الشهم الذي لا يقبل الذل في نفسه ولا يرضاه الى غيره هذا ما علمني اياه الامازيغ في سوس العالمة التي اصبحت اليوم سوس العاهرة
معذرة على كلماتي الجارحة ايها السادة والقراء لكن لا يمكن تغيير الكلمات وتجميلها وتنميقها لان الواقع لا يرحم المنافقين
شكرا للكاتب لى حبها للامازيغي الاصيل
وتحياتي للقراء الاعزاء
المضطهد الامازيغي بقرية الدعارة
المملكة المغربية «الشريفة» مع وقف التنفيد

إرسال شكوى على هذا التعليق          57 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا لك على هذه المشاعر النبيلة
تذكرينني بالمغنية المغنية الكويتية التي قالت زمن ازدهار العلاقات الكويتية العراقية وزمن كان صدام يصد زحف الثورة الخمينية على دول الخليج ...حيث غنت المغنية في احدى ليالى الازدهار القومي العربي
اعطوني خودة جندي علراقي اعطيكم الف قبلة...
ونحن الأمازيغ انقلب الحقد العربي ضدنا الى حب اعمى ... ومن الحب ماقتل

إرسال شكوى على هذا التعليق          240 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أمازيغي أنا
فقيـّد عندك ..
أو قيـّدني ..
فلن تعنيني سجلاتك ..
لا تهمني بطاقاتك ..
فاكتب ما تشاء ..
فأنا أمازيغي ..
فقيـّد عندك …
في سجلات قيد المواليد ..
كبّلني بخربشات من إمضاء أصحاب الفخامة ..
أصحاب السعادة ..
أصحاب القيد ..
فأنا أمازيغي ..
فقيـّد عندك ..
سَجِّل ..
أطفالي أربعة و رقم جواز سفري مليء بالأصفار ..
فهل همك أن تعلم ..
أن المقبرة قد احتوت طفلي الرابع؟ ..
هل همك أن تعلم …
أن سجلات قيدك أسقطت اسم ابني الأول؟ ..
وهل ستغضب …
عندما أعلمك بأن ليس لي من الزوجات أربع؟ ….
فأنا أمازيغي ..
فقيـّد عندك …
رقم هاتفي سقط سهوا من بين أناملي ..
و بريدي مليء بأفعال غيري ..
فأنا من قرية نائية ..
لا بوابات تحتويها ..
ولا شرطي داست أقدامه ثراها ..
لم تطأ مغارة جدي أقدام غير حافية ..
فلطالما كان حذائي من حصى ..
لطالما كانت أقدامي من تراب ..
فانا أمازيغي ..
فقيـّد عندك ..
أنا ألم قادم من بعيد ..
أنا نزق يلتهم تلافيف المخ ..
أنا ذاك الصداع الرهيب ..
أنا حبة الأسبرين ترمي دوائر الحيرة نحو الانقراض ..
كالصخر التهم الجبل ..
كالنهر امتهن النقش والحفر ..

إرسال شكوى على هذا التعليق          101 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---