أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صلاح الداودي - أُحبّكِ الصُّغرى














المزيد.....


أُحبّكِ الصُّغرى


صلاح الداودي

الحوار المتمدن-العدد: 2920 - 2010 / 2 / 17 - 20:47
المحور: الادب والفن
    


أُحبّكِ متى قلتِ أحبّكِ
أحبّكِ وما أدراكَ ما أحبّكِ
أحبّكِ متى شئتِ أحبّكِ
أحبّكِ كلّما تخيّلتِ أنّني أحبّكِ
أحبّكِ عندما أحبّكِ
أحبّكِ أينما أحبّكِ
أحبّكِ ريثما أحبّكِ أكثر ممّا أحبّكِ
أحبّكِ إلى أن تتأكّدي من أنّني أحبّكِ
أحبّكِ حتّى أحبّكِ
أحبّكِ أكثر ممّا لا أحبّكِ
أحبّكِ أقلّ ممّا أحبّكِ
وبقدر ما أحبّكِ أحبّكِ
أحبّكِ كما تُغنّين أغنية أحبّكِ
أحبّكِ طالما لا أفعل شيئا آخر غيرأحبّكِ
أحبّكِ بعد إذْنِ الشِعر أحبّكِ
أحبّكِ بدليل أنّني أحبّكِ
أحبّكِ من بين ما أحبّكِ
أحبّكِ من دون أن لا أحبّكِ
أحبّكِ عين أحبّكِ
أحبّكِ مُطْلَقًا أحبّكِ مُجَرّدا أحبّكِ
أحبّكِ وأحبّكِ
أحبّكِ وأحبّكِ وأحبّكِ
أحبّكِ الأُحبّكِ
أحبّكِ ما أحبّكِ
أحبّكِ بأيّ أحبّكِ أحبّكِ
أحبّكِ لغة أحبّكِ
أحبّكِ فلسفة أحبّكِ وعلم أحبّكِ وفنّ أحبّكِ
أحبّكِ أحبّكِ، أحبّ أحبّكِ
أحبّكِ أرأيتِ أحبّكِ
أحبّكِ كم أحبّكِ
أحبّكِ إذ أحبّكِ
أحبّكِ مدى أحبّكِ
أحبّكِ نحو أحبّكِ صوب أحبّكِ
أحبّكِ عبر أحبّكِ
أحبّكِ طالما أحبّكِ
أحبّكِ قيد أحبّكِ
أحبّكِ ليت أحبّكِ
أحبّكِ أنَّي أحبّكِ
أحبّكِ فيما أحبّكِ
أحبّكِ أَلاَ ما أحبّكِ
أحبّكِ إنّي أحبّكِ
أحبّكِ مع أنّي أحبّكِ
أحبّكِ على أنّي أحبّكِ
أحبّكِ إذن أحبّكِ
أحبّكِ فوق ما أحبّكِ
أحبّكِ رغم أنّي أحبّكِ
أحبّكِ ها أنّي أحبّكِ
أحبّكِ أوّل الحبّ وثاني الحبِّ أحبّكِ
أحبّكِ وأحبّ أن أحبّكِ
أحبّكِ أحبّكِ الآن أحبّكِ
أحبّكِ أنتِ أحبّكِ
أحبّكِ أحبّكِ هنا الحبّ أحبّكِ
أحبّكِ كُلّ حبّ وكلّ الحبّ أحبّكِ
أحبّكِ جدّا وجدّا أحبّكِ
أحبّكِ سواء أحبّكِ أم لا أحبّكِ
أحبّكِ أحبّكِ أو أحبّكِ
أحبّكِ أحبّكِ أوأحبّكِ أحبّكِ
أحبّكِ يا من أحبّكِ
أحبّكِ يا أنتِ التي أحبّكِ
أحبّكِ ها هي أحبّكِ التي أحبّكِ
أحبّكِ أمرٌ أحبّه وأحبّكِ
أحبّكِ لا شئ غير أحبّكِ
أحبّكِ لا عيب في أن أحبّكِ
أحبّكِ والإنفجار العظيم أحبّكِ
أحبّكِ والإنفجار الجميل أحبّكِ
أحبّكِ، أَلاَ أحبّكِ؟
أحبّكِ من لا يعرف أنّني أحبّكِ فليعلم أنّني أحبّكِ
أحبّكِ كيف لا أحبّكِ
أحبّكِ أهلا بحبّكِ
أحبّكِ في عيد أحبّكِ
أحبّكِ في لغة أحبّكِ
أحبّكِ بين أهل أحبّكِ
أحبّكِ لا شكّ أنّني أحبّكِ
وأحبّكِ وشطر أحبّكِ أحبّكِ
أحبّكِ لا إلاّ مع أحبّكِ
أحبّكِ وضِعف أحبّكِ أحبّكِ
أحبّكِ حيِّ على أحبّكِ
أحبّكِ كيفما أحبّكِ أحبّكِ
أحبّكِ كلّما إستطعت أن أحبّكِ أحبّكِ
أحبّكِ آلاءَ أحبّكِ
أحبّكِ ليس عندي غير أحبّكِ
أحبّكِ لمْ أقل أبدا أنّني أحبّكِ
احبّكِ وكلّ أحبّكِ أحبّكِ
أحبّكِ ما من أُحبّكِ أََحبّ من أحبّكِ
أحبّكِ وألبسُ خاتما ( ّ) بين حاء أحبّكِ وكاف أحبّكِ
أحبّكِ هكذا أحبّكِ
ومن لا يصدّق الحبّ فليجرّب أحبّكِ
أحبّكِ هكذا أحبّكِ
ومن لم يصدّق حبّي فليحبّكِ كما أحبّكِ
أحبّ ّ ّكِ أحبّ ّ ّكِ أحبّ ّ ّكِ
أحبّكِ فعلا أحبّكِ



#صلاح_الداودي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أستطيع أن أحبّك
- كيف لا أحبّك وأنا أحبّك
- -إذن- العاطفيّة
- لا وقت لديّ كي لا أحبّك
- الأشعّة ما فوق السوداء
- الأشعّة ما فوق السّوداء
- تشدّد يا أيّها الطفل، تشدّد
- القمر الأخضر
- تِلْكَ أمّي : وردة الذات
- غدا في الآن يشرق حبّك
- كلّ غد نَصّي الوحيدْ
- بل أطفال كلّ يومٍ يُجرحونْ...
- هذا اليوم هو قاتل القصيدْ...
- ما وراء الجدار إلاّ غزة؛ ما تحت الجُبّة إلاّ اسرائيل
- كلّ وردة قلبكِ
- لو في قلبكِ شمس، لو في قلبكِ القمر
- حين تسألين لماذا يُحبّني، سوف تُجيبك الشمس
- سيزيف يلتقي هُبَلْ على جبل الجليد الوجودي ويحصل على الجنسيّة ...
- إلى كلّ أسرى الجيوش العربيّة في القواعد العسكريّة العربيّة ا ...
- ينزف عصفوركَ؛ ينزف قلبكْ، ثلاثة مطالع للعام الجديد


المزيد.....




- الرئيس بارزاني يستقبل رئيس مؤسسة المدى للإعلام والثقافة والف ...
- لماذا تلهم -تفاهة الشّر- سوريّي اليوم؟
- كنز العراق التاريخي.. ذاكرة وطن في مهب الريح بين بغداد وواشن ...
- مهرجان -ربيع ماسلينيتسا- في مسقط: احتفاء بالثقافة الروسية
- مشاركة الممثلين عن قائد الثورة الاسلامية في مراسم التشييع
- ماتفيينكو تدعو إلى تجديد النخبة الثقافية الروسية بتضمينها أص ...
- جدل حول مزاد للوحات الفنية بواسطة الذكاء الاصطناعي ومخاوف من ...
- توغل بفن الراب والثورة في -فن الشارع- لسيد عبد الحميد
- -أحلام (حب الجنس)- يفوز بجائزة الدب الذهبي في مهرجان برلين ا ...
- رحيل الشاعرة السورية مها بيرقدار والدة الفنانين يوسف وورد ال ...


المزيد.....

- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان
- مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- نظرات نقدية في تجربة السيد حافظ الإبداعية 111 / مصطفى رمضاني
- جحيم المعتقلات في العراق كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- رضاب سام / سجاد حسن عواد
- اللغة الشعرية في رواية كابتشينو ل السيد حافظ - 110 / وردة عطابي - إشراق عماري
- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صلاح الداودي - أُحبّكِ الصُّغرى