إلى النائب بهاء الاعرجي : اعتذر مِنْ شَرِّ ما صنَعْت وما قلت وما صرحت ..!

لماذا تدافع يا جاسم عن أبي بكر الذي أفنى قبائل بحالها بحجة الردة مع أنهم لم يكونوا قد أسلموا ليرتدوا بل كان همه المال، مال الخراج ومال الزكاة ـ إقرأ العلامة الشيخ خليل عبد الكريم

إرسال شكوى على هذا التعليق          167 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ جاسم ماهو المطلوب ؟ هل الاعتذار يكفي ام المفروض ان تبادر مفوضية الانتخابات بشطب اسمه من المرشحين ؟ المفروض ان تقوم هيئة المساءلة التي اتهمها قائد القوات الامريكية في العراق اليوم بتبعيتها لايران باجتثاثه كونه خالف المادة السابعة التي تم اجتثاث المطلك والعاني بموجبها كونه قال مايثير الطائفية وهذا ماتمنعه المادة المذكورة . هذه الاجراءات التي يجب ان تتم ان كانت هناك فعلا تجربة ديمقراطية نحرص على ترسيخها وتطورها

إرسال شكوى على هذا التعليق          194 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم اخي انه معذورلان الفترة الان هي للدعاية الانتخابية فترى كل نائب يخاطب جمهوره بللغة اللتي يفهمها ويرتاح لها فلمثقف يعد ناخبيه بجامعات نظيفةومدارس جيدة التجهيز والمهندس يعد بطرق سليمة ومدن حديثة وهكذا دواليك اما السيد الاعرجي فهو معذور واؤكد هنا انه لم يخرج عن السياق المعمول لانه يخاطب فئة بنت وعيها وادراكها الاجتماعي على هذه المعتقدات الرثة مثل مضلومية الشيعة والانتقام العلوي والحق المسلوب لهذا انا اتلمس له العذر واعتقد ان هذه الضربة للسيد الاعرجي كانت ضربة معلم بحق ولكن اي معلم؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          183 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عاش النائب بهاء الاعرجي حيث ان كلامه جاء شوكة بعيون البعشيين هؤلاء الجرذان الفارة

إرسال شكوى على هذا التعليق          221 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

على تساؤل الاخ عبد الحكيم

إرسال شكوى على هذا التعليق          59 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هل انتهت حرب الاسلاميين المقدسه ضد المدنيين لاعلاء كلمه التوحيد لتبدء مسيرة الديمقراطيه ؟ و هل انتهى المجاهدون من تصفيه اخر ماتبقى من كفار ؟ اين اصبحت عقيده الولاء والبراء ؟ وضعت على الرف ام القيت فى اقرب سله مهملات ؟ هل حقا يريد الاسلاميون ترسيخ الديمقراطيه وتطويرها فى العراق ؟ من هو اول ديمقراطى فى التاريخ الاسلامى المعاصر الزركاوى ام بن لادن ؟ الا يتعارض كون الديمقراطيه من نتاج الاغريق الوثنيين فى ان ياخذ بها اسلامى يؤمن بنظام الخلافه الاسلاميه ويدافع عن رموزها ؟ ماذا لو اكتشف الاسلامى ان الديمقراطيه فكر صفوى كيف ستكون ردة فعله ؟ وفى حال اوصلت الديمقراطيه رئيسا للبلاد لايؤمن بالخرافه او يسب الصحابه هل سيعلن الاسلاميون عندها الجهاد ضده ؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          43 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخطأ الاعرجي خطأ فادحا ان كان يقصد او على الاقل تصريحا غير مسؤول ان كان لايعني ماقال وفي كلتا الحالتين فالخطأجسيم, ومع الاسف ترى رد الفعل شديد وغاضب وقاسي جدا احيانا وهذا مالمسته من اغلب تعليقات الاخوة القراء الذين تركوا الاعرجي والانتخابات والنعرة التي يمكن ان يولدها تصريحه ومستقبل العراق الذي يلوح على كف عفريت , نسوا هذا وذهبوا الى المجهول من الاتجاه والاتجاه الاخر, من حروب الردة والاراء في الزكاة وغيرها وهذا ليس محور الموضوع او قيطان الكلام كما يشير السيد الكاتب. تصريح الاعرجي مرفوض وعليه التوضيح والاعتذار وعلى المرشحين جميعا ان لايعزفوا على طنبور الطائفية البغيض فقد ملها الشعب وفشلت وعسى ان يكون فشلها نقطة انعطاف ايجابية لبناء الوطن.ا

إرسال شكوى على هذا التعليق          79 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يقول النائب الاعرجى ان الشيعه اضطهدو منذ خلافة ابو بكر الصديق الى يوم حتلال العراق ولكونى شيعى لم اضطهد لافى عهد ابى بكر ولا عمر ولاعثمان ولاعلى ولايزيد ولا احمد حسن البكر لانى لم اعيش عصرهم لاكنى شعرت بالاضطهاد عندما نصب الامريكان الشيعه العملاء لحكم العراق حالى كبقية العراقين.للمقارنه التاريخيه بين حكم الزعيم الخالد عبد الكريم قاسم السنى وحكم الجعفرى والمالكى الشيعى؟ 

إرسال شكوى على هذا التعليق          51 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لماذا لن تكتب كلمة ضد صعلوك من سعوية عندما هاجمة السيد سستاني يا جاسم المطير. اتمنى السيد بهاء الاعرجي يبقى في برلمان القادم لكي يسكت امثالك و اسيادك يا جاسم المطير.

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بسمه تعالى عاش السيد القائدمقتدى عاش السيد بهاء العرجي عاشة الاخت ام المظلومين الدكتوره مهاالدوري البطله عاشونصرت المظلومين دعومن الله ان يوفقهم في نصرت المظلوم ومراعات اليتيم وشكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          86 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---