|
شيئ من التاريخ
شوكت خزندار
الحوار المتمدن-العدد: 2912 - 2010 / 2 / 9 - 20:27
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
شيئ من التاريخ شوكت خزندار [email protected]
هنا أشيرلجزء يسير من التآمر الرفاقي ، البعض على البعض الآخر! شيء من التأريخ البعث الفاشي والتآمر على الحزب الشيوعي العراقي ، منذ بدايات الرابع عشر من تموز 1958 : ـ تمكنت قيادة البعث الفاشي والمتحالف مع الحزب الشيوعي في جبهة الاتحاد الوطني منذ عام 1957 .. من دس خبر كاذب إلى قمة قيادة الراحل سلام عادل تحدياً مفاده : عناصر من حزب البعث تخطط لهجوم مسلح على مقر جريدة الحزب ، اتحاد الشعب ، في شارع الكفاح لقتل واغتيال كافة المتواجدين في مقر الجريدة بمن فيهم الرفيق سلام عادل .. وبتوجيه مباشر من السكرتير العام سلام عادل ، كلف الراحل حمزة سلمان عضو اللجنة المركزية ومدير تحرير اتحاد الشعب لاتخاذ الإجراءات الضرورية للصيانة ، للحيلولة دون تنفيذ مآرب البعثيين .. وضع الرفيق حمزة بعض المسلحين المزودين بالرشاشات الأتوماتيكية أمام بوابة الجريدة ونشر عدد أخر فوق سطوح الجريدة من باب الاحتياط والإجراءات الاحترازية .
من جهة أخرى ، ومن خلال ( أحمد صالح العبدي ـ الحاكم العسكري العام) أوصلت قيادة البعث خبراً مدسوساً إلى عبدالكريم قاسم ، مفاده ان الشيوعيين بصدد اغتيال الزعيم عند مرور موكبه في شارع ( الكفاح ). واذا بالزعيم يمر من أمام مقر الجريدة ويرى انتشار المسلحين أمام المقر وفوق السطوح .. فيصدق الخبر ويضمر الحقد على الحزب وقيادته .. لاحقاً تمت محاسبة حمزة سلمان على تهوره وتصرفه ، من قبل سلام عادل مباشرة .. بعد أن أصدر بنفسه هو أوامر الصيانة فينفجر الراحل حمزة سلمان بوجه السكرتير العام ويصفه بقصر النظر .
في مكتب الراحل حمزة سلمان: كنتُ تحت التدريب للعمل الصحفي ، في مكتب الراحل حمزة أنتظر أحد العاملين ( صحفي ) في اتحاد الشعب .. دخلت امرأة بكامل الهندام والأناقة واضعة النظارت الشمسية ، خاطبت حمزة قائلة ، أبو أيمان موجود ؟ حمزة ، ومن تكونين ؟ وبحدة قالت ، ألا تعرفني ، أنا أم أيمان ! أجاب حمزة ( بزيك قوي ) أبو أيمان موجود في مكتبه تفضلي .. أم أيمان وهي منزعجة تروي جواب حمزة لا بو أيمان .. الراحل أبو أيمان يجيب بحدة ويقول ، ألم تجدي غير الرفيق حمزة .. أنا الآن السكرتير وبالامكان غداً ينتخب حمزة سكرتيراً للحزب .. أرجوك لا تكرري مثل هذه الزيارات إلى هنا .
من إجراءات وقرارات الشهيد سلام عادل أضع أمام الجيل الصاعد من الشيوعيين ما يلي : السيد عزيز الحاج ، صاحب القلم السيال .. وبتكليف من الراحل سلام عادل ، كان يكتب مقالات يومية في صحيفتي ( الثبات وصوت الاحرار وكثيراً ما كان يكتب في ( اتحاد الشعب ) والحاج هو مبتكر لقب عبدالكريم قاسم بالزعيم الأوحد ) ، نتيجة مقالاته الفكرية والسياسية للسيد عزيز الحاج ، انتزع الراحل سلام عادل قراراً مركزياً وذلك في جعل الحاج كمرشح للجنة المركزية .
لاحقاً ، شكلت مقالات عزيز الحاج إزعاجاً (لخبطة فكرية وسياسية كما يقال ) لدى سلام عادل مما أدى بالسكرتير العام إبعاد الحاج من العراق وجعله كمندوب للحزب في مجلة ( قضايا السلم والاشتراكية ) في براغ ، أي وضعه في مكان أخطر مما كان عليه في العراق ـ بغداد ) وهنا أشير إلى قرار الراحل سلام عادل وأمام المكتب السياسي تجاه الحاج قال : ( الإنسان بين الحياة والموت .. أوصيكم بأن لا تجعلوا هذا المخرب أن يعود إلى العراق ثانية ، إن كان قد بقي شيوعياً أم ترك الحزب .. والاستاذ ورفيقنا الغالي ، عزيزمحمد كان عضواً في المكتب السياسي آنذاك وسمع وصية سلام عادل ... مع ذلك لم يتمسك عزيزمحمد بوصية الراحل سلام عادل .. في الربع الأخير لعام 1966 , تمكن السكرتير عزيز من انتزاع قرار من المكتب السياسي بالإجماع لعودة عزيز الحاج ، والأستاذ بهاءالدين نوري عضو المكتب السياسي هو الوحيد الذي رفض عودة الحاج إلى الوطن .. عندما عاد الحاج ، في آذار 1967 ,انسجم بهاءالدين تماماً مع السكرتير عزيزمحمد في الخطة الجهنمية ودفع الحاج إلى تزعم الحركة الانشقاقية ( القيادة المركزية) في 17/9/1967 .. عند عودته إلى الوطن، كان الحاج آنذاك مرشح في اللجنة المركزية .. وفي الشهر نفسه آذار 1967 عقدت اللجنة المركزية إجتماعها الكامل ، الأعضاء والمرشحين ، انتخب الحاج عضواً أصيلاً في اللجنة المركزية ثم انتخب عضواً في المكتب السياسي وأستلم الحاج المهمات التالية :
1 ـ المشرف على لجنة منطقة بغداد ، كان كامل أعضاء لجنة منطقة بغداد ضد نهج الرسمي لقيادة الحزب والمعروف بخط آب التصفوي عام 1964. ( ملاحظة : حسين جواد الكمر ، كان عضواً في فعالاً في منطقة بغداد ، وهو معروف باليمن ومع بيان آب 1964 اليمني التصفوي ) 2 ـ الحاج مسئول عن العلاقات الوطنية . 3 ـ الحاج مسئول لجنة الدعاية والنشر المركزي في الحزب كافة ( طريق الشعب وغيرها ). 4ـ المسئول عن كتابة التقييم لسياسات الحزب منذ ثورة الرابع عشر من تموز 1958 وحتى عام 1967 . 5ـ المسئول لأعداد الوثائق الضرورية بهدف انعقاد المؤتمر الثاني للحزب . 6ـ عزيز الحاج والراحل زكي خيري كتبوا تقيماً عاماً منذ 14 تموز1958 حتى عام 1967 ... عرف التقييم بالتقييم اليساري .. بعد التقييم للحاج وزكي خيري ، كتُب تقيم آخر عُرف بالتقييم الرسمي للحزب كلف كل من بهاءالدين نوري وعامر عبدالله بكتابة التقييم الرسمي .. وصف التقييم المضاد لتقيم الحاج وزكي خيري ، بالتقييم للكتلة اليمينية في الحزب .
هكذا عرف الحاج بالسكرتير العام للحزب غير المتوج .. حيث وضع كامل أمور الحزب تحت تصرف عزيز الحاج .. ونتيجة تهور وصبيانية الحاج , فجرة الحركة الانشقاقية ( القيادة المركزية ) في 17/9/1967.
منذ عودة الحاج وبعد أن استلم كافة أمور الحزب ، كما أشرتُ أعلاه كنتُ والحاج معاً في الوكر القيادي للحزب حتى يوم الانشقاق .. وبعد 40 يوماً من الحركة الانشقاقية كنا معاً ، حيثُ قمتُ باحتجاز الحاج لمدة ثلاثة أيام ( السجن الرفاقي) وتمكنتُ من استعادة الكثير من الوثائق الحزبية مع جهاز الرونيو وآلة الكاتبة أي الجهاز الطباعي المركزي .. وفشلتُ من إستعادة المطبعة الحزبية ( أوفسيت ) حيث احتجزتُ أيضاً الأخ خضر زاخولي ، عضو المكتب للقيادة المركزية حيث استسلم أمامي واتفقنا على أن أستلم منه جهاز الطبع المركزي ( أوفسيت) في اليوم الثاني حسب الاتفاق لقاء إطلاق سراحه حزبياً خاطبته وقلت ، أياك من خداعي .. خضر كان لسانه ثقيلاً ( يتلعثم ) فاجابني ب ب ب ش ش شرفي أنا ص ص صادق ..في اليوم الثاني حسب الاتفاق حضر خضر أمام كراجات المصلة لنقل الركاب ( تل محمد )أوقف السيارة الحزبية المستولى عليها من قبل الانشقاقيين وتمكن من الهرب تاركاً السيارة وفي داخلها جهاز الرونيو وآلة الكتابة مع بعض الوثائق الحزبية .. هذا آخر ما تمكنت من استعادة ممتلكات الحزب ... والغريب في الأمر كان الفرقة المسلحة لبهاءالدين نوري والمكلفة بقتلي أو حتجازي ، كانوا معي وتحولوا إلى حمايتي بطلب العزيز بهاء .. هنا أروي ما جرى لنا :ـ
بهاءالدين نوري يريد قتلي : منذ اليوم الأول للحركة الانشقاقية اعتبرني بهاء على إنني أحد أقطاب الحركة الانشقاقية ، وكلف مجموعة من الرفاق المسلحين قائلاً لهم ، أريد خزندار حياً أو ميتاً .. لو قضينا على شوكت خزندار ، لقضينا على الحركة الانشقاقية .. بعد أن عرفت ما يفكر به بهاء الدين كتبت له الرسالة التالية:
(( الرفيق أبو سلام / تحية .. لن أتوقع منك أكثر مما سمعت من خلال رسالتك الشفوية وعن طريق الرجل الكبير والمحترم لدينا جميعاً . كلنا أستفدنا من الحياة ومن تجاربنا ، إلا أنت !! لو قضيت حياتك في " قرة تبة " لكان أفضل لك ولنا جميعاً !!
أدنتُ الحركة الأنشقاقية منذ لحظتها الأولى وخاطبت الحاج بأقسى الكلام وقلت له لن أسامحكم على فعلتكم المشينة ، كما أدنت الحاج وحركته التخريبية أدينكم أنتم أيضاً بشدة أكثر وأدين سياساتكم وأعمالكم التخريبية تجاه الحزب ورفاقه ..أنتم دفعتم بحسين كمر وعزيز الحاج لهذه الحركة الأنشقاقية . أنت وعزيزمحمد وعامر عبدالله تحديداً تتحملون الجزء الأكبر من جريمة الأنشقاق . سوف أفعل ما لا تتوقعون ليس من أجلكم أبداً ، بل انما من أجل الحزب الذي تربيت وترعرتُ في أحضانه .
لقد وجدتُ مخبئك السري كما علمتُ بنواياك ، فخلال ساعات قليلة وجدتك ولن أجد صعوبة من ايجادكم عند أي تهور منك أو من رفاقك المسلحين ، تمسك بالهدوء وبحزبك ، حزبنا جميعاً .. أتمنى أن تجد هذه الكلمات المختصرة طريقها اليك )) .
بعد أن أستلم العزيز بهاءالدين رسالتي تلك ، بعد أسبوع من الحركة الانشقاقية التقينا وبرفقته العزيز كريم أحمد الداوود ، درويش الحزب .. أتمنى من العزيزان بهاء وكريم وهما يتمتعان بالحياة .. ليكتبا وفي صفحات الحوار المتمدن ، لما دار بيني وبينهم ، التقينا خلف سينما النصر ببغداد بما قلت لهما وما قالوا ليّ .. فهل هما فاعلان ؟؟ لنضع الصورة كاملة أما جيل الشيوعيين الحاليين واللاحقين نحن في عصر العولمة ، عصر الانترنيت.. أذكر، كل من يريد أن يتذكر فأقول ، ( إنا سكرنا من دخان سمموا الحياة أذيعوا فينا دعوة الآماني وسحق الطغاة .. أجلو سود الغربان عنا تشرق الشمس كل حين ) .
كم كنتُ أتمنى أن يكون الراحل سلام عادل بين ظهرانينا ، لأطالبه كما أطالب من هم على قيد الحياة .. ليروي للشيوعيين ، دوري ومساهماتي في دحر الحركة الانشقاقية ( راية الشغيلة ) .. لا كما علق أحدهم قائلاً : وماذا فعلت يا شوكت خزندار .. لهذا قلتُ نصاً له ولغيره ، أن الحزب الشيوعي ليس بحاجة إلى الدروايش أو الحب الرومانسي تجاه الحزب ليقدم كل واحد منا ما أخذ وما قدم .. اليس كذلك يا أحبتي من الشيوعيين الشباب .. طالبوهم أن يوثقوا نضالاتهم ، دون أدنى الشك قدموا ما يستطيعوا أن يقدموه ، أرغب أن نسمع منهم على صفحات الحوار المتمدن؟
بعد تلك الضربة الموجعة للحركة الانشقاقية وبعد عودة السكرتير عزيز محمد من موسكو قام السكرتير بزيارتي وبرفقته كامل أعضاء المكتب السياسي ومن بينهم العزيزان بهاءالدين نوري وكريم أحمد الداوود ، وبعد أن رموني بصلية من القبل رشاً وليس دراكاً ، مع الاحتضان قائلين، ايها البطل لقد أنقذت الحزب ولا يمكن نسيان هذا الحدث التاريخي! ( كلام فارغ ).. أي الخداع والرياء ( مسح جوخ ) . أوليس كذلك أحبتي ؟ والآن يحرضون الصغار لمهاجمتي وشتمي .
بعد أن طال زيارتهم ليّ قال العزيز عمر علي الشيخ ، أريد أن أبقى في ضيافة أبو جلال مدة أسبوع أو أكثر ، لأستفيد أكثر فأكثر من تلك التجربة الغنية .. والعزيز عمر الشيخ حي وينعم في الحياة وهو أيضاً كاتب مرموق ليكون شاهد على ما وثقت في هذه الاسطر القلية إن كنتُ مبالغاً أم لا ؟
من قرارات الراحل سلام عادل أشير: الطلب من كافة الرفاق اليهود في صفوف الحزب الشيوعي العراقي من ترك الدين اليهودي والانتقال إلى الاسلام ومن حيثيات القرار قال الراحل سلام عادل ، كي لا نعطي الفرصة أمام البعث بان في صفوفنا اليهود .. هكذا كافة الرفاق اليهود أدوا الشهادة وأصبحوا مسلمين .. عدا الأستاذ حسقيل قوجمان بقدر معلوماتي المتواضعة .
الكتلة الرباعية الكتلة الرباعية ، وتسمى حزبياً بـ ( العصابة الأربعة ) وهم: 1ـ عامر عبدالله 2 ـ زكي خيري 3 ـ بهاءالدين نوري 4 ـ محمد حسين أبو العيس الأربعة هم أعضاء في المكتب السياسي .. في اجتماع للقيادة قال الراحل سلام عادل ، والقرار موثق لدى الحزب : الكل في القيادة متكتلين ولهم بطانات حزبية عدا الرفيق عزيزمحمد .. عرف الراحل سلام عادل بالتوفيقية ، وبما ان هذه الصفة متلاصقة لدى الأخ عزيز محمد وهو لا ينكر ذلك لذا قال السكرتير العام سلام عادل،أن عزيزمحمد هو الوحيد غير متكتل ؟؟
لاحقاً تمكن سلام عادل من انتزاع قرار من القيادة والقرار نص : ـ تنحية الراحل زكي خيري من القيادة بالكامل وترحيله إلى منظمة الفرات الاوسط بهدف صقله مجدداً كونه مكتبي . ـ تنحية بهاءالدين نوري من القيادة بالكامل واعتباره عضواً عادياً وبقاءه خارج العراق . ـ تنحية الراحل عامر عبدالله من القيادة بالكامل وإعتباره عضواً عادياً وبقاءه خارج العراق . ـ تنحية الراحل محمد حسين أبو العيس من القيادة بالكامل .. بالمناسبة عندما أعدم أبو العيس بعد الانقلاب الفاشي عام 1963، كان الراحل خارج الحزب والقيادة .
حول توفيقية الأستاذ عزيز محمد أشير إلى : في النصف الأخير من عام 1967 ، وفي الوكر القيادي كنا ثلاث أنا وعزيز الحاج وعزيز محمد .. نهض عزيزمحمد وقال ، إني على موعد هام وعليّ الذهاب ثم سأل : أبو ندى أي الحاج ، كم الساعة عندك ساعتي متوقفة؟ الحاج ، السابعة إلا الربع ! .. أبو جلال كم الساعة لديك؟ أجبت عندي السابعة الا عشر دقائق !
عزيز محمد ، ماشاءالله على الساعات التي نمتلكها .. لا إلا ربع ولا إلا عشر دقائق .. راح أوقت ساعتي إلا خمس دقائق . لا إرادياً قلت ، الله أكبر حتى في توقيت الساعة توفيقي ؟ وإذا بالحاج يضحك باستمرار .. عزيز محمد رب على ظهر الحاج وقال : قالب ثلج على قلبك والحاج لازال يضحك .. شعرت بنوع من الاحراج خاطبت عزيز محمد وقلت ، آسف زلة لسان .. عزيزمحمد ، ولا يهمك الصفة ماشية .
قصدت بهذا السرد الممل هو الخروج من وصية سلام عادل بعدم عودة الحاج إلى العراق ثانية .. هكذا كان الوضع في قمة قيادة الحزب ... لا أريد اثقال كاهل الشيوعيون بهذه القصص قد تبدو خيالية .. لا أخوتي الاعزاء انها قصص واقعية حدثت عند مسيرتنا النضالية .. وفي جعبتي الكثير والكثير.. أكتفي بهذا القدر .. والحاضر يفسر الماضي البعيد.. وأتمنى أن لا يفسر حاضرنا مستقبلنا والذي ما لا نريده . شوكت خزندار
#شوكت_خزندار (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الحركة الانقلابية الفاشية في 8 شباط 1963 ما لها وما علينا /
...
-
الحركة الانقلابية الفاشية في 8 شباط 1963 ما لها وما علينا
-
اليسار الجديد
-
انها مقولة الفوضى الخلاقة .. وداعاً يا دولة رئيس الوزراء نور
...
-
هل لمؤامرة ناظم كزار ، علاقة بأنبثاق الجبهة
-
خاطرة! حول رياح التغيير على الساحة الكوردستاني .. وكوردستان
...
-
إن البعض منهم لا يرى في الأفق شيئاً ، سوى استطبلات بعرانهم؟
-
قابل أنت بط تسبح في الشط ( ما الذي تبقى من حزب فهد) مقال شاك
...
-
هولاكو يحتل كركوك دون معارك دامية
-
رسالة مفتوحة
-
مقتدى الصدر والفوضى الخلاقة .. دار السيد مأمونة؟
-
جورج بوش وذكرى الستون لقيام دولة إسرائيل!
-
المهام المركزية الملقاة على عاتق حكومة أقليم كوردستان
-
قديماً قال العرب : إن لم تستخدم العقل فالعقل يتصدى~
-
لا أحد يملك الحقيقة الكاملة .. !!!أنا أملك جزءاً من الحقيقة
...
-
! أيهما أخطر الأرهاب الفكري أم السيارات المفخخة
-
إذن ؟ التطبيع أولاً
-
صه يا رقيع !!
-
الموقف المبدئي من الاحتلال لوطننا
-
الاحزاب الثورية والحركات الاسلامية الراديكالية
المزيد.....
-
لاستعادة زبائنها.. ماكدونالدز تقوم بتغييرات هي الأكبر منذ سن
...
-
مذيع CNN لنجل شاه إيران الراحل: ما هدف زيارتك لإسرائيل؟ شاهد
...
-
لماذا يلعب منتخب إسرائيل في أوروبا رغم وقوعها في قارة آسيا؟
...
-
إسرائيل تصعّد هجماتها وتوقع قتلى وجرحى في لبنان وغزة وحزب ا
...
-
مقتل 33 شخصاً وإصابة 25 في اشتباكات طائفية شمال غرب باكستان
...
-
لبنان..11 قتيلا وأكثر من 20 جريحا جراء غارة إسرائيلية على ال
...
-
ميركل: لا يمكن لأوكرانيا التفرّد بقرار التفاوض مع روسيا
-
كيف تؤثر شخصيات الحيوانات في القصص على مهارات الطفل العقلية؟
...
-
الكويت تسحب جنسيتها من رئيس شركة -روتانا- سالم الهندي
-
مسلسل -الصومعة- : ما تبقى من البشرية بين الخضوع لحكام -الساي
...
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|