أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - نضال نعيسة - العلاقة السورية الإسرائيلية















المزيد.....

العلاقة السورية الإسرائيلية


نضال نعيسة
كاتب وإعلامي سوري ومقدم برامج سابق خارج سوريا(سوريا ممنوع من العمل)..

(Nedal Naisseh)


الحوار المتمدن-العدد: 2910 - 2010 / 2 / 7 - 11:18
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


كتب الصديق "السابق" غسان المفلح، أمس، مقالاً "تحليلياً"، حسب توصيفه، وتحت نفس العنوان، ونرجو أن يسمح لنا باستعارته منه ها هنا لتوضيح طبيعة العلاقات بين سوريا وإسرائيل، ليس إلا، وقام بنشره في موقع الحوار المتمدن العلماني واليساري، وموقع إيلاف السعودي، وقد سماه تحليلاً لمجمل العلاقات السورية الإسرائيلية التي بلغت من الحميمية والتواصل حد الـ"دافنينو سوى" على حد تعبير الصديق "السابق"، وأن هذه العلاقات هي "خوش بوش" (هذه من عندياتنا وأيم الحق الذي فيه يمترون)، وأن السوريين والإسرائيليين حلفاء وعلى آخر "رواق" (أيضاً هذه من عندياتنا وما أكثر ما عندياتنا). هكذا. وفحوى المقال وغايته أن هناك اتفاقاً سورياً-إسرائيلياً على استدامة حال اللاحرب واللاسلم التي تصب في مصلحة بقاء النظام السوري على حد تعبيره و"تحليله". ومن يقرأ هذه "التحليلات" العميقة لرموز الفكر العقلاني والماركسوي المعارض، ومحاولاتت تلبيس" الناس ما يعتقدون، وما يفكرون هم فقط أنه هو الأصح، يدرك تماماً سر بقاء وطول عمر النظام السوري.

وبداية يعترف السيد الكاتب، مشكوراً، وبعظمة لسانه، ومن خلال نصه بالذات، بأن هناك حالة لا سلم قائمة بين الجانبين السوري والإسرائيلي وهذا عكس ما حاول البرهان عليه، أما حالة الحرب، القائمة فعلاً، فهو ما سنحاول إثباته، وهناك الكثير من المعطيات التي تدلل عليها. كما يعترف الكاتب بأن سوريا تدعم حزب الله، حسب قوله، وهذا ما لا يصب، البتة، وبكل أسف، في صالح وجهة نظره التي يحاول إقناعنا بها. إذا لا يفهم كيف سوريا وإسرائيل "دافنينو سوى"، حسب الكاتب، ومن ثم تقوم سوريا بالتآمر على إسرائيل، ويا للعيب، بدعم ألد أعداء إسرائيل.

وقد كنا سنبلع "تحليلات" السيد الكاتب، كما اضطررنا لبلع الكثير من أدبيات وأطروحات، ما يسمى بالمعارضة السورية، لولا أنها انطوت على استخفاف كبير بعقول القراء، قبل عقولنا العصية على هذه التحليلات "العميقة"، ومجافاتها للواقع، ورغبة في تذكير الكاتب ببعض الوقائع الملموسة طالبين تفسيرها من الصديق "السابق"، ليس إلا، وهذا ليس برد، على أية حال. كما إن أساليب التضليل الممنهج، وتزييف الوعي المؤدلج، وركب الرأس المبرمج، التي يتبعها من يسمون بالمعارضين تقتضي، أحياناً، بعض التوضيحات لهم. فالنظام بالنسبة لهم شيطان مطلق ، ومهما فعل، وحتى في حال قيام إسرائيل بعدوان على الوطن السوري، تراهم يترفعون عن إدانته، لا بل ترى الشماتة، والتشفي، وربما تأييد العدوان، تنفث من بين سطور مقالاتهم، وحدث هذا بالفعل مع كثيرين منهم، ما يضع عشرات الأسئلة وعلامات الاستفهام حول حقيقة ولاءات البعض الوطنية، فلم نر في تاريخ النضال السياسي في العالم من يهلل ويفرح للاعتداء على بلده سوى لدى بعض المعارضين السوريين. المهم، "معليش"، وما علينا.

والحسرة الأولى، وقبل البدء بالمقال، أن تكون تحليلات، ومعلومات كاتب المقال، كما أوحى في المقال، مستمدة من "معلمه" الجديد في بروكسل، الذي ظهر أيضاً، بأن كل توقعاته، وتحليلاته، ورؤاه، هي الأخرى، كانت بمنتهى السطحية والارتجالية والاندفاع، وقد شق جراء ذلك صفوف المعارضة السورية وفتتها، وتبين لاحقاً، وبكل أسف أنه لا يعرف شيئاً على الإطلاق، لأن كل ما جرى فيما بعد من تطورات وأحداث، كانت على عكس ما تفوه به الـ Boss الهمام، صاحب الجولات والصولات الإعلامية غير الصائبة، وبكل أسف، وها هو معزول، ووحيد في قصره الباريسي يعض أصابع اللوعة والحسرة والندم، بعد أن "انضحك" عليه وتورط فيما ليس له طاقة به .

وكنا سنجاري السيد الكاتب "تحليلاته" العميقة، ونبلعها على مضض كما حدث كثيراً في السابق في "تحليلاته التي لم "تظبط" ولا واحدة منها، وبكل أسف، لولا أن معطيات كثيرة وواقعية تتوفر لدينا، وتدحض كل ما جاء في مقاله. إذ يقول "أخونا بالله"، أن هناك تفاهماً سورياً إسرائيلياً على استدامة حال الحرب واللاسلم بين الجانبين، منذ توقيع اتفاق فصل القوات، وأن سوريا لم تطلق طلقة واحدة منذ ذلك الوقت. وفي الحقيقة فإن حالة الحرب والنزاع والصدام المسلح بين الجانبين استمرت منذ ذلك الوقت وعلى نحو أشد خطورة في بعض المرات، وكادت تؤذن بانفجار الوضع كله في المنطقة. وإسرائيل، كدولة عدوان وحرب، لا يؤمن جانبها، وقائمة على العقيدة الحربجية التوسعية الإرهابية، وليس السلام، وهي لم تتوقف عن تهديد سوريا، والمحاولات المتكررة للاعتداء عليها. وقد حصلت خروقات كثيرة لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وسورية من جانب إسرائيل نفسها. ولذا نرى في تحليلات السيد غسان، محاولة، محاولة غير بريئة على ما يبدو، لتبرئة إسرائيل من سمة العدوان، وتبييض صفحتها، والإيهام بأنها دولة محترمة وملتزمة بالاتفاقيات، وتحترم تعهداتها، ولا تعتدي على جيرانها، ولم تقم بمهاجمة سوريا ولا مرة، لأنها في حالة من "الاتفاق" على حالة اللا حرب واللاسلم مع سوريا، مع وجود "تواطؤ" سوري مفضوح في هذا، وكله حسب ما جاء في المقال، وهذه لعمري واحدة من أعاجيب التحليلات التي مرت علي من خلال أكوام عرمرم مما قرأت وسمعت، ومما لم أقرأ، ولم أسمع.

والأهم، إن المواجهات العسكرية السورية الإسرائيلية لم تتوقف بين الجانبين بشكل أو بآخر، وأن الاعتداءات الإسرائيلية على سوريا لم تتوقف هي الأخرى، ولعل أخينا يتذكر الاعتداء الآثم الأخير على موقع الكبر السوري في 6 أيلول/سبتمبر من العام 2007، في عمق الأراضي السوري، هل هذه حالة لا حرب ولا سلم؟ وهذه واحدة أخرى على الماشي، فقد كان الطيران الحربي الإسرائيلي قد قصف فجر الأحد 5 أكتوبر عام 2003 موقع عين الصاحب في عمق الأراضي السورية على بعد 15 كيلومترًا من دمشق، وأصاب عدة أشخاص بجراح. كما كانت وكالات الأنباء تنقل بين فينة وأختها أنباء عن اعتداءات وخروقات إسرائيلية ضد سوريا، لتجد، مثلاً خبراً، مألوفاً، ومتكرراً من هذا القبيل: "ونقلت وكالة رويترز للأنباء عن سكان سوريين قولهم إنهم سمعوا صوت خمس طائرات أو أكثر فوق منطقة تل أبيض على الحدود السورية مع تركيا على بعد نحو 160 كيلومترًا إلى الشمال من مدينة الرقة السورية. وأَضافوا أن الطائرات اتجهت جنوبا بعد ذلك". (موقع إسلام أون لاين سبتمبر 2007). هل هذه حالة لا حرب ولا سلم؟

ناهيكم عن المواجهات العسكرية السورية الإسرائيلية السورية المباشرة والتي كانت سوريا طرفاً فيها،ً ولعل حرب العام 1982، في لبنان والتي شاركت فيها سوريا، براً، وبحراً، ولاسيما جواً، ونتذكر جميعاً، قوافل الشهداء السوريين، من خيرة ضباط وجنود سوريا الذين سقطوا في تلك الحرب، ولا ننسى، بالطبع، وباعتراف جنرالات إسرائيل وقادتها الخسائر المؤلمة والفادحة التي تكبدتها إسرائيل بالعتاد والرجال في تلك الحرب. هل هذا كله مزح؟

ومن كان وراء نجاحات المقاومة في جنوب لبنان، في العام 2000، وطرد قوات الاحتلال من هناك، إن بشكل مباشر وغير مباشر؟ هل كان هناك "شهر عسل"، وحالة لا حرب ولا سلم كما يرطن أخونا، بين إسرائيل وسوريا في حرب تموز 2006 أم أن الأمور بدت وكأنها ستأخذ طابع المواجهة الشاملة في الإقليم لولا تدخل الأمريكان، في الوقت الذي كان "أصدقاء" أخينا الكاتب يقدمون الشاي لقوات الاحتلال؟ هل كل هذه السيناريوهات الدموية الساخنة والخطرة هي تضليل وخداع وذر للرماد في العيون عن حالة لا حرب ولا سلم يتحفنا بها صديقنا السابق؟ أم أن هذا كله تمثيل وتواطؤ سوري إسرائيلي لخداع الرأي العام المحلي والعربي والإقليمي، ولا أحد يعرف به سوى السيد الكاتب؟

وماذا عن جولات المفاوضات السورية الإسرائيلية المتعددة هنا وهناك، للتوصل إلى اتفاق حقيقي للسلام ينهي حالة العداء والحرب بين الجانبين، وتعثر هذه المفاوضات بسبب تشبث سوري بالحقوق الوطنية وصل حد "التعنت" ورفض التنازل عن شبر واحد من الأراضي السورية المحتلة، ولا بد هنا من التعريج على عرض الرئيس كلينتون للرئيس الراحل حافظ الأسد، في آخر لقاء بينهما في جنيف، إعادة الجولان وبحيرة طبريا، إلا أمتار قليلة، ورفض الرئيس الراحل لذلك، هل هذا كله تمثيل يا سيد غسان؟ ولماذا لا تقبلل سورية باتفاق أي كلام مع إسرائيل إذا كانتا "دافنينو سوا"؟ ولماذا كل هذا "العك" والتجاذب والسعار الإسرائيلي المتكرر ضد سوريا إذا كان هناك اتفاق سوري إسرائيلي مبطن ولا يعرف به أحد إلا "تحليلات" السيد الكاتب؟ ولماذا لا توجه إسرائيل تهديداتها للسعودية والجزائر ومسقط والأردن بنفس القدر والشدة التي توجها لسورية؟ وإذا كان لدى الكاتب معلومات مؤكدة وخاصة عما أتى به لماذا لا يمررها للأمريكان كي تستعمل كورقة ضغط على السوريين تنهي حالة "التعنت" والعناد التي يتمتعون بها فيما يتعلق بالحقوق الوطنية السورية؟

وإذا كان هناك اتفاق ضمني وسري بين سوريا وإسرائيل لماذا يجهد الإسرائيليون أنفسهم، ومعهم الأمريكان والأتراك وغيرهم لحل هذا النزاع؟ وهل يضحك اليوم السوريون على أصدقائهم الأتراك، ويخدعونهم عبر توسيطهم لحل نزاع هم-السوريون- "متفقون"، سلفاً، عليه مع الإسرائيليين، هل الأتراك على هذه الدرجة من الضحالة والسذاجة كي يقوموا بهذا الدور؟

ملاحظة للتاريخ وأولي الألباب، إن عدم قدرة سوريا الآن على استعادة أراضيها لأسباب كثيرة معروفة، وهذا ليس عيباً ولا نقيصة سورية، فجموح وطيش وقدرات قوى الإثم والعدوان والاستجبار ودعمها المطلق لإسرائيل أكبر من قدرة "الأعاريب" مجتمعين، ولكن هذا لا يعني ، بنفس الوقت، الرضوخ أو أن تفرط سورية، بأي حق من الحقوق الوطنية السورية، وإن بقاء الأوضاع على هذا النحو، والحال، نتيجة لذلك، بسبب هذا الخلل الاستراتيجي الكبير الظاهر في ميزان القوى، هو أفضل وأشرف بكثير من إنجاز اتفاق هش وصوري ومبتسر، وهذا في عرف السيد الكاتب حالة لا حرب ولا سلم، "مطلوبة سورياً"، رغم أنه يعلم، ربما، أكثر مني عدد المرات التي تمت بها مواجهات عسكرية بين الجانبين، وعدد المرات التي اعتدت بها إسرائيل مباشرة على حرمة الوطن السوري من دون أن يستدعي ذلك كلمة استنكار واحدة من بعض المراكسة السوريين.

أوليست حالة السلم والتفرغ للداخل، ومن دون وجود أي تهديد عسكري وخارجي لأي بلد في العالم، هي أفضل وأكثر تدعيماً لأي نظام في العالم، وهي رغبة ينشدها أي نظام في العالم، وأفضل من حالة الحرب واللا سلم القلقة التي يتحدث الكاتب عن وجودها؟ أم أن كل منطق، وعقلنة وموضوعية وعرف وعلم ينقلب، ويتغير حين يتعلق الأمر بمحاولات الشيطنة العمياء للنظام السوري؟

أراد السيد الكاتب أن يقول بأن التصريحات الإسرائيلية ما هي إلا نوع من التمثيل وتبادل الأدوار، وليس لها أية أهمية كون السوريين والإسرائيليين "دافنينو سوى"، والأصح سوا، غير إن مجمل المعطيات المتوفرة، والدلائل الكثيرة، والممارسات اليومية، والسياسات البينية، والمواجهات العسكرية المباشرة وغير المباشرة، والتوجس بين الجانبين، والاحتكاك، وعلى مدى حوالي الأربعين عاماً توحي بأن هناك لا علاقة طيبة بين الجانبين، وهناك ثمة عداء، وحالة استنفار وحرب حقيقية قائمة بين سوريا وإسرائيل، وليس حالة لا حرب ولا سلم، وأن هناك تهديداً، وخطراً إسرائيلياً جدياً، وماثلاً، ليس لسورية وحسب، وإنما لكافة دول الإقليم.



#نضال_نعيسة (هاشتاغ)       Nedal_Naisseh#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الزعران
- الخليج على كف عفريت
- قصف إسرائيل برؤوس بدوية غير تقليدية
- لماذا لا يتعلم القرضاوي من المفتي حسون؟
- متى نعثر على الصندوق الأسود العربي؟
- الموساد في الخليج
- ديفيد كوهين: دول الخليج ودعم الإرهاب الدولي
- النايل سات في قفص الاتهام
- لماذا لم يكن العرب متحضرين قبل غزو الجوار؟
- نشرة الأحوال العقلية في منطقة الشرق الأوسط
- صراعات الأشرار
- خبر عاجل: أوباما يطالب بتفكيك البرنامج البدوي العربي
- نظام الكفيل: متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أماتهم أحرارا؟?ً
- الفقهاء: كسلطة الخامسة
- الفقاعة الصحوية
- في جدل الغزو البدوي
- فرمان لاختيار عاصمة للثقافة العربية
- عربي سوري أم سوري عربي؟
- تركيا بين الأردوغانية والأتاتوركية
- الرد الأردوغاني المزلزل


المزيد.....




- الخارجية الروسية تستدعي السفيرة الأمريكية في موسكو وتكشف الس ...
- ??مباشر: صحة غزة تعلن ارتفاع حصيلة ضحايا الهجوم الإسرائيلي إ ...
- بعد موت رئيسي.. الإيرانيون يتجهون إلى صناديق الاقتراع لاختيا ...
- منطقة الساحل بعد الانقلابات - بين الإحباط والصحوة
- موسكو تحمل واشنطن مسؤولية هجوم دموي بالقرم وتتوعد بـ-عواقب- ...
- Hello world!
- موسكو: ضلوع واشنطن في اعتداء سيفاستوبول واضح ولن نترك هذه ال ...
- مشهد مروع لسقوط مساعدات إنسانية فوق خيمة للنازحين وتسويتها ب ...
- ارتفاع حصيلة ضحايا الهجوم الإرهابي في داغستان إلى 20 وإصابة ...
- -فتح- تحمّل -حماس- مسؤولية -إفشال- جميع الحوارات السابقة


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - نضال نعيسة - العلاقة السورية الإسرائيلية