مساء الحزن

كالعادة, غادة السمان, رائعة أبدية. كلماتها مثل نغمات بوليرو دو رافيل,
(Boléro de RAVEL)
كلما تسمعها تتغير وتسير مع عصا المايسترو (غادة السمان) بإيقاعات سماوية خالدة.
يا سيدتي الرائعة, دومي, اكتبي, ارسمي, لحني,فجري ذكرياتنا, أرجوك إبقي هنا, لا تغيبي عنا. أنت جزء هام من أحلى ذكرياتي الدمشقية. أنت أحلى ما أنـتـجـتـه الشام عندما كانت أقدس ما تصورت الآلهة من جمال في ارض المشرق...
أحييك وأتمنى لك ولنا ديمومة الكتابة والأمـل.
غسان صابور ليون فرنسا

إرسال شكوى على هذا التعليق          300 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ياإبنة عميدنا أحمد .. أطيب عميد في كلية تخريج الوطنيين المعذبين بعدأن تحولت أم الحضارات إلى قبائل توئد كل جميلة على أبواب المدينة - تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          250 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

رائعة هي كتاباتكِ وجميل قلمكِ حيث الأبداع والمحاكاة وترجمة حية لأحاسيسنا
تعودنا أن نقرأ ونقرأ ونجد أنفسنا أبطال كتاباتكِ ومتنفساً لهموم أمة وواحة أبداع لمن يبحث عن الكلمة الصادقة المعبرة .. مساء الحزن فهل يأتي حزناً بلا مساء؟
دام قلمكِ .

إرسال شكوى على هذا التعليق          266 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أن تحس،تشعر،تتألم،تتقشر،تتفكك،تتناثر،أن تجعل الكلمات تذّوب وتسكن سويداء القلب،هكذا تكتب غادة الأدب،الغادة غادة السمّان،الشعر المعذب،العذب،المفهوم،الداخل فرن الذات من غير قواميس أو مدارس نقدية تعرض عضلات لتدمير النص بغية فهمه،شعرك يا غادة غادة سارحة في بيداء الأمة
تحيات لا تنتهي لغادة تعلمنا منها التوسع المعرفي والمغامرة في أقتحام غابات الجمال

إرسال شكوى على هذا التعليق          209 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

GGGGhada tu es toujours parmi nous
Ont taimes Ghada Essemman.

إرسال شكوى على هذا التعليق          243 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ارحلي با ارواحنا وكتبي تاريخ الجنون فكلماتك مداد اقلامنا
فسلاما لكي وسلاما الى كل عناديق الكلمات التي ازهرت بين يديك

إرسال شكوى على هذا التعليق          220 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---