أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ماجد محمد مصطفى - كولالة نوري: علينا أن لا نسمح بأن نكون ضحايا من جديد















المزيد.....

كولالة نوري: علينا أن لا نسمح بأن نكون ضحايا من جديد


ماجد محمد مصطفى

الحوار المتمدن-العدد: 2894 - 2010 / 1 / 20 - 18:22
المحور: الادب والفن
    



شاعرة كوردية تكتب بلغة الضاد وتجيد عدا لغتها الأم الإنجليزية والروسية.. مولعة بالأدب والشعر منذ الصغر.. ترجمت قصائدها إلى لغات عديدة ولديها أربعة مجاميع شعرية.. أحدثها(الحطب) يتضمن الكتاب (39) قصيدة بحلة قشيبة.
عن مجموعتها الأخيرة.. والمثابرة والوطن والغربة كان هذا الحوار:
*ماذا تودين طرحه في مجموعتك الشعرية الرابعة(حطب) هل هناك اختلاف بينها وأشعارك الأخرى؟
ـ قصائدي الجديدة أكثر قربا من البرية –البحر –الشجر-الثلج –الريح –ربما تأثرا بالمكان الذي أعيش فيه. وهناك أيضا كثير من الحب المنفلت دون قصد أو بقصد الموت !
هناك بعض الاختلاف في استخدام جمل من لغة أجنبية في بعض القصائد ،هي أتت هكذا كما كنت أفكر واكتب ،فهذه الجمل البسيطة لم توضع قسرا أو لتثبيت شيء ما ،هي فقط حين استخدمها بعض الأحيان .
أجواء قريبة من الروح الروسية لتعايشي مع مجتمع روسي( مجتمع هائل للكتابة)، فالقصائد أكثرها كتبت هناك. إضافة إلى القصائد التي كنت اكتبها أثناء زياراتي للعراق.ربما أكثر جرأة وبوحا أيضا لتأثري بمساحة الحرية الفكرية والاجتماعية المتاحة هنا .ما اطرحه هو الحلم الذي مسكناه ثم هاجر عنا ،وهو غاضب لأننا- كما يبدو من الأوضاع- غير متمكنين بعد لاستقبال وحفظ ومداراة (حلم محقق) ! في مجاميعي السابقة كان الحلم حلما غير قابلا للتداول حتى مع أصدقائنا القريبين خوفا ،أو لاستحالة التطبيق.هذا جزء مما اطرحه ،ما اطرحه أيضا ثقة بالنفس أكثر في مواجهة الآخر، وقوة في أن امشي حتى ولو كان ظهري مطعونا ،وظهر آخر أمامي يحاول أن يحجب عني خطواتي .هناك حب مسالم أثناء المغادرة.حبا أكثر للحياة وتمسك ولو بومضة مرح.وهناك قصائد مهداة لبعض الأصدقاء الذين لم أتوقف عن حبهم يوما فهم سبب تلك القصائد.
* ماهو الفرق لغويا بين الحطب والخشب؟ غلاف مجموعتك الشعرية أي منهما؟
ـ الحطب ما جف من زرع أو شجر ، أما الخشب ففيه احتمالية الصلابة أو الليونة ،غلاف مجموعتي ما جف من زرع أو شجر ! مجموعتي هذه جفاف في طرواة الحياة وغاباتها ،وهو الحطب الذي يكون جاهزا للسحب ليشتعل في نهاية المطاف، ولا شيء بقادر لإعادة ذلك الحطب إلى الوراء من جديد ليصبح شجرة جاهزة للعطاء فقط. فاحتراق الحطب في الموقد هو إصرار على الحركة أو الرفض أو الضوء الأخير، حطبي كل هذا.
* ماذا تعني مدينة كركوك بالنسبة إليكم؟ متى تعودين إليها؟
ـ كركوك تمثل لي المكان الذي تعلمت فيه في سن مبكرة بان العالم لغات ،وان لا حق لأحد باسم الوطن أو الأمة أو الدين أو أي اله أو نظام أو احتلال أن يلغي لغة شخص آخر فقط لأنه ولد بلغة أخرى لما فيه من لا منطقية الفعلة هذه وتخلفها و وحشيتها ،وفي نفس الوقت تعلمت بان التوافق مع أناس من غير لغتك ممكن جدا بل مثري وممتع فكريا وثقافيا واجتماعيا ، لذلك أستطيع القول بأنني أحببت اللغات ودراسة لغات أجنبية بسبب كركوك. أي قبل أن ادرس الإنكليزية والروسية والألمانية كدراسات أكاديمية.غير ذلك فان كركوك ليست لي معها ذكريات مفرحة أو جميلة لأسباب شخصية وسياسية مجرد تذكرها يسبب لي الحزن العميق .
* هل لديك قصائد باللغة الكوردية أو لغة أخرى وهل بمكانك إتحافنا ببعض الأبيات منها؟
ـ كانت لدي بالتمام ثمان قصائد قصيرة باللغة الكردية لا غيرها. كانت قصائد هشة لذلك يمكن أن تقول إنني لم اكتب قصائد باللغة الكردية ،وأرشيفي بالكامل الأرشيف الأدبي والحياتي وكل ما كتبته في العراق وعن العراق وعني قد سرقت، مع حقائبي وصوري كافة ،والنسخة الاحتياطية من كل ذلك التي كانت في اللابتوب والأقراص أيضا .لذلك لا أتذكر شيئا وهذا الأمر كان يسبب لي انزعاج كبير لكنني تجاوزت الأمر الآن تقريبا ،رغم انك لا تستطيع عادة إعادة ما كتبته لكن الحياة مليئة بأشياء أخرى تعوض ما سرق منك .
* الغربة ماذا أضافت لكم؟
ـ لا أحس بالغربة في الغربة التي تقصدها .كل شيء هادي هنا ،أحب الشارع والشجر والتسوق وتعامل الناس ومبتسمة وأتمشى كأن العالم ملكي، واعبر على خطوط العبور أحيانا ولا ادري كيف وصلت للطرف الثاني للرصيف،دون أن أخاف أن يزمر علي سائق ببوق سيارته لأنني امشي على خطوط العبور ولم أفسح له المجال !!كما يحدث أحيانا في بعض بلداننا. لا اشعر بان العيون تغتصبني، من لا يحبني لا يكذب علي بأنه يحبني ولا يجرحني في نفس الوقت أو يؤذني ، ومن ارفضه لا يضرب رأسه بالحائط الذي أمرّ قربه ليهدمه علي ! الابتعاد عن بلدي كان شيئا جيدا في النهاية ، الغربة أضافت لي حرفة اصطياد الجمال واستراتيجية في الحياة ، والصدق أكثر من السابق والسلام الروحي بعيدا عن ضوضاء الشرق الأوسط.
* شدني عنوان بحثكم لنيل شهادة الماجستير ماذا عن التفاصيل؟
ـ (رؤية الشعر الأمريكي والعراقي الحديث حول حرب العراق ) بحث عن تاريخ الشعر الأمريكي الحديث والمدارس الشعرية منذ فترة الكولونيلية حتى حرب العراق. مع مقارنة مع تاريخ الشعر العراقي.التفاصيل في كتاب أعددته لكن دراسة الدكتوراه أخذت كل وقتي حيث بدأتها مباشرة بعد ثلاثة اشهر من مناقشة الماجستير . وأريد أن أركز على أطروحتي الآن الذي علي مناقشتها بعد شهور.
* نتمنى لك الصحة والتوفيق، بمناسبة دراسة الدكتوراه في الأدب الإنكليزي ،لماذا الإصرار على الدكتوراه، وسنوات دراسية طويلة وأنت شاعرة معروفة وتستطيعين العمل كمترجمة أو ككاتبة في أي صحيفة ،طبعا لست ضد هذا لكن اعرف هناك من يسال لم كل هذا الاندفاع؟
ـ الدكتوراه معرفة ،حتى أنا نفسي قبل أن أبدا الدكتوراه لم أكن اعرف مدى المعرفة التي توفرها لك دراسة الدكتوراه- طبعا إذا كان الطالب جادا ومحبا لكسب معارف جديدة-،بالنسبة لي الدكتوراه أفادتني في أن أكون منظمة ،وان لا افتح عيني ولو ربع زاوية دليل التصديق والإعجاب حين يقول احدهم (قال شخص لا أتذكر اسمه ! أو يقولون كذا- دون ذكر من هؤلاء الذين يقولون !)،دون أن اعرف المصدر الموثوق أو دون أن يكون لدي الدليل. هذا أيضا تحرر من تأثير الشائعات والإشاعات ،هو إضافة منطق ،هذا المنطق كنت بحاجة إليه ذهنيا في خضم أشياء كثيرة لا منطقية حدثت في حياتي وحولي. لأمسك راسي بهدوء وأفكر باتزان .الدراسات العليا أحاطتني بعزلة مفيدة جدا .بحيث أحيانا كنت اركض مع الزمن لأصل في الوقت المناسب .هذه رياضة ضرورية للنفس والفكر والذاكرة علميا .إضافة إلى شيء آخر مهم ، لا أستطيع أن أكون صحفية منتظمة لأنني لست كاتبة نظامية، أي اكتب بمزاج ولست مناسبة لأجلس في غرفة نهاية الأسبوع لأفكر وألح على نفسي في كتابة فكرة مقالة الأسبوع. قد اكتب بين الحين والآخر مقالات نعم لكنني لا أستطيع أن اكتب حين لا أريد وهذا لا يناسب الالتزامات الصحفية حتى الترجمة كعمل أمارسها بين الحين والآخر حين أكون مضطرة وأريد أن أترجم ما يعجبني فقط ،عملت فترة في ترجمة ملفات مختلفة كنت احسبها اضطهادا بالنسبة لي.وهذا يلحقه سبب آخر أيضا فإلى متى اعتمد على أهلي ماديا وان اسأل أمي أو أخي مثل الأطفال عن ثمن رحلتي أو ثمن الكتب ،وإصراري على إكمال دراستي لسبب مادي لأعمل في مكان يناسب كياني واحترامي لذاتي. ساساهم في تثقيف جيل شاب في الجامعة، ولن يكون لدي في نفس الوقت قلق أن اقضي نهايات حياتي في غرفة أو في فندق لتأتي البلدية أو إعلان في جريدة لمساعدة الشاعرة الفلانية على نفقات العلاج أو الدفن كما نقرأ أحيانا هكذا أخبار عن مبدعين عراقيين !!!للأسف.فالعقل ليس بسيئ أحيانا بعيدا عن أحلام الشعراء بجمهورية أفلاطون الإبداعية .لكن الدكتوراه مجهدة وسارقة للكثير من الوقت .
* حروب الكيمياء والانفالات والمقابر الجماعية بحق الكورد كيف تنظرين إليها؟
ـ هي جرائم إنسانية كبرى أخذوا جزائهم القضائي عليها ،وقد شاهد أهالي الضحايا عدالة الرب أخيرا .بعد السقوط عندما كنت اعمل في رابطة حقوق الإنسان التقيت صدفة بأحد المسئولين في النظام السابق –حيث أتى للرابطة للشكوى من بعض الناس.كان خائفا ومتوترا .قلت له :لا تخف، نحن كرابطة مبدئيا سنكون معك إذا كنت على حق، وإذا كنت مظلوما فالله يمهل ولا يهمل حقك. استغربَ من كلامي عن الله حين التفتَ نحوي بتعجب-يبدو أن عدم لبسي للحجاب –كما هي العادة - في مدينة مغلقة وفي أجواء سياسية متوترة قد أوحى له بالاستغراب!! - ،فأضفتُ: بأنني لم أكن أؤمن دائما بالله أو بالخالق لكنني ألان أؤمن به بجد .فاستطرد قائلا: ولماذا الآن ؟ قلتُ له:" أنظر حولك والقضية ليست- منْ ضد أو مع- وأرجو أن تفهمني، هل كنت تظن يوما بان كل ذلك الجبروت والأبهة والقبضة الحديدية كانت ستزول؟؟أنا أتكلّم عن قوة ميتافيزيقية لم أكن أؤمن بها والحالة المدوية المتغيرة كانت مستحيلة الحدوث بالنسبة لي رغم كل شيء لو لا قوة غير مرئية ميتافيزيقية" لم يردْ أبدا .
المقابر الجماعية في العراق لا تقتصر على الكورد فقط. ففي العراق ترى الجنوب عائم على بحر من المقابر الجماعية، لكن لا أظن بان أهالي ضحايا تلك المقابر قد اهتم بأمرهم وأحوالهم النظام الجديد في العراق كثيرا.بل هؤلاء الضحايا كان يجب تنصب لهم- في كل مدينة تم اكتشاف المقبرة- تماثيل تذكّرنا بتضحيتهم.مع معلومات كاملة عنهم. كي لا نسمح ثانية أن نكون ضحايا. لكن من يهتم!! هناك قصيدة لشاعر روسي أنهيت ترجمته في كتاب سيصدر عن دار نشر روسية قريبا يقول فيها:
"على المقابر الجماعية لا يضعون الصلبان،
ولا أرامل هناك ليذرفن الدموع ،
على المقابر الجماعية لا يضعون الصلبان
لكن هل يغير هذا من الأمر شيئا "
* ما هو تقييمكم لقيمة الحلم في الكتابة في الشعر ؟
ـ الكتابة حلم يقضة.
* إذا حصلت على مركز سياسي مرموق ما هو أهم مشاريعكم الثقافية؟
مركز سياسي مرموق !!!.( فال الله ولا فالك ...على رأي إخوانا المصريين- ضاحكة.)! ليش أخي تتمنى لي هكذا مستقبل أو نهاية ؟ثم هل السياسة شي مرموق ؟ربما لدي نظرة مختلفة.
الشعر والسياسة لا يتفقان ،اقصد إما أن أعيش كشاعرة أو أن أضحي بحياتي الشعرية في سبيل السياسة ،لستُ سياسية، لا انفع ل هكذا عمل. ليست لدي ابتسامات بلاستيكية وشعارات رنانة ،وحب التصفيق للشعارات التي القيها ، وان تصحبني إلى كل مكان جوقة...هل تظنني مناسبة ل هكذا مصيبة ! عملت فترة في التلفزيون ،كان ذلك مثريا لي كتجربة حياتية لكن لم يلائم شخصيتي ولا حبي لحريتي ،كيف سمحت لمليون شخص أن يعرفني !!كان ذلك مرعبا أن لا أجد الحرية في أن أتمشى متى أريد أو أينما أريد. هل تظن بان تلك الأجواء سوف تعطي فرصة لتعمل شيئا للثقافة ؟الذي يريد أن يفعل شيئا للثقافة يمكنه ذلك بطرق أخرى غير تلك البهرجة.سبق وان عرض علي ادوار من هذا القبيل لكنني رفضت لان( أنانيتي الواعية) لا تناسب الاتجاهات السياسية في العالم وليس في العراق فقط!
لكنني أقول لو صار لدي وقت بعد أن أكمل الدكتوراه، أو صارت فرصة لأفعل شيئا جمعيا في العراق ،فأنني سوف اختار العمل لصالح النساء الأرامل واليتامى، وما أكثرهم في بلدنا. سأساهم مع من يقوم بهذا العمل. بالنسبة للمشاريع الثقافية، المشكلة الآن ليست في شحة المؤسسات الثقافية العراقية فلدينا الكثير منها. المشكلة في الناس الذين يقودون تلك المؤسسات.. المؤسسات سواء في بغداد أو في الإقليم.هل لديهم برنامج يسيرون عليه ومعلن لخدمة الثقافة العراقية ؟
* كلمتكم الأخيرة؟
ـ دائما هذا السؤال يثيرني أكثر من أسئلة أي حوار رغم تكراره الدائم .... وأحيانا أتخيل نفسي مع هذا السؤال، وكأنني احتضر على فراش، ويأتون برجل الدين، فبدل أن اردد كلماته استحضر كل ما عشته وما واجهته، واستحضر بالتحديد كل من أحبني بصدق ومن أحببته بصدق وأقول له شكرا لما أعطيتي من وقت حين كنتَ معي ( مبتسمة أو غير مبتسمة ) ولتكن أنت أجمل ابتساماتي حين أغادر بلا ندم .



#ماجد_محمد_مصطفى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحرب والسلام.. كورديا؟!
- ايران قوية
- لنتعلم من(العميان)!!
- ثقب الاوزون اهون؟!
- فاطمة الزهراء ومريم العذراء.. في سماء القهر والتشويش؟!
- 2010
- في تركيا ايضا.. الحلول العادلة.. حتمية؟
- الى العراق.. ايضا؟!
- لا للارهاب؟!
- علي؟!
- احتياجات الشعب الملحة؟!
- ثمن زهيد لل(محرم)؟!
- القرى الكوردية النائية كيف تعيش يومها؟!
- بين الرياضة والسياسة؟!
- على هامش الانتخابات العراقية القادمة
- اجتثاث الارهاب مسؤولية دولية
- صّناع المستقبل؟!
- سطو على صاحبة الجلالة؟!
- في مصاف امريكا؟!
- حوار مع الكاتبة والصحفية والقاصة كازيوه صالح


المزيد.....




- الموصل تحتضن مهرجان بابلون للأفلام الوثائقية للمرة الثانية
- متى وكيف يبدأ تعليم أطفالك فنون الطهي؟
- فنان أمريكي شهير يكشف عن مثليته الجنسية
- موسكو.. انطلاق أيام الثقافة البحرينية
- مسلسل الطائر الرفراف الحلقة 84 مترجمة بجودة عالية قصة عشق
- إبراهيم نصر الله: عمر الرجال أطول من الإمبراطوريات
- الفلسطينية لينا خلف تفاحة تفوز بجائزة الكتاب الوطني للشعر
- يفوز بيرسيفال إيفرت بجائزة الكتاب الوطني للرواية
- معروف الدواليبي.. الشيخ الأحمر الذي لا يحب العسكر ولا يحبه ا ...
- نائب أوكراني يكشف مسرحية زيلينسكي الفاشلة أمام البرلمان بعد ...


المزيد.....

- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ماجد محمد مصطفى - كولالة نوري: علينا أن لا نسمح بأن نكون ضحايا من جديد