أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - اليسار مُحمد مصطفى - في مَهْجَع العُشاق















المزيد.....

في مَهْجَع العُشاق


اليسار مُحمد مصطفى

الحوار المتمدن-العدد: 2893 - 2010 / 1 / 19 - 09:52
المحور: الادب والفن
    


"إليه ..ذاك الذي وقع فيها أسيراً ،و حينَ خرجَ لـم يجدها،و لـم يجد مساحةً للوقتِ كي يبحث في تفاصيل الضياع!".
.
.
.


مَزامِيرُ الهَوى تَعْزِفْ...و ناياتُ النَّوى تَهْتفْ ،
و قَلْبٌ يشْرَئِبُّ مِنَ الضُلوعِ يَرودُ مَثْواهُ

ألا يا حائِطَ البَيْنِ ...قَسَمْتَ القَلْبَ قلْبَيْنِ ،
و جَوْفُ المَرْءِ لا يَقْوى حُضوراً غابَ مَعْناهُ!

أُمَنْطِقُ جَمْرَ أشواقي...و أَكْظِمُ حَرَّ أعماقي،
فَذِي الجُدْرانُ تسْبِقُ كُلَّ عادٍ صَوْبَ مَهْواهُ

يُداجي نَبْضَهُ وهْنا...و يُطْلِقُ رُوحَهُ لحْنا،
يَجُولُ بِخَاطِرِ الأمْساءِ مَكْدُوداً بِنَجْواهُ

يُسَرِّحُ في المَدى صَمْتا...و يُهْرِقُ في الجَوى صَوْتا
و صبْرُهُ عالِقٌ بَيْنَ الجِدارِ و نارِ مَسْعاهُ !

....

مُعَلَّقةٌ أَماني العاشِقينَ كأنَّها أنْسامُ فانوسٍ
يَحِنُّ لَهُ الفراشُ إذا ادْلَهَمَّتْ حَوْلَهُ الكَلِماتُ أو لاذَتْ بِهِ الأصْداءْ
يُفتِّشُ في شِفاهِ الوَرْدِ :عَنْ عُمْرٍ لها،
عَنْ لَمْحةٍ تَجْلو رمادَ النارِ في المُقلِ
و تُخمدُ ثوْرَةَ البُرْكانِ في صَدْرٍ
تسيبُ به العواطِفُ حُمَّةً تأتي على الأحياءْ
تُكفِّرُ ما تبقَّى من سنينِ العُمْرِ :
زَحْفَ العاشقينَ على رمالِ البيدِ تَحْتَ الرايَةِ البَيْضاءْ
يُغنونَ النَشيدَ المُرَّ في سِرِّ الرمالِ
و يَنْثُرونَ الصمْتَ في جَفْنِ المَساءِ فلا تُفيقُ مَشاعِلُ الأنباءْ
هُمُ العُشَّاقُ لا اسْمٌ ظَـلَّ يَـذكُـرُهمْ،و لا صِــفَـةٌ
سِوى ما تَحْفَظُ الجُدْرَانُ مِنْ شِعْرٍ لمُعْتَقَلِ
على الأسْوارِ يرْقُبُ ما تمنَّى ساعَةَ الأَمَلِ
على وعْدٍ مِنَ الأشْواقِ أسْرى الحُبِّ يَحْتَرِقُونَ،
شَمْعاً يُسْرِجُ المَهْجَعْ
يُمنُّونَ الفُؤادَ بأنَّ شَوْقاً لمْ يَزَلْ -في عُمْرِهِمْ- يَلْمَعْ
فَيا وَجَعَ النِيامِ على تَهاويمِ الهُيامِ
و يا ذُهولَ الطَيرِ في قَفَصٍ من الشَوْق ِ
إذا مَرَّتْ بنا الأيامُ لم تَذْكُرْ :
سِوى دَمِنا المُباحِ على سُطور القارِئينَ لمنْطِقِ العِشْقِ
و إنْ لانَتْ لنا الأحْزَانُ لمْ تَعْذُرْ
سِوى أعْمارِنا الثكلى بِنَذْرٍ فاتَ في شَيْخُوخَةِ العَجْزِ
يُنادينا الهَوى.. تدْنو إليهِ طُفولةٌ و تَشيبُ فيهِ عَواطِفٌ،
وَ تَلوحُ ذِكْرى البَيْنِ بَيْنَ الآهِ و الوخْزِ
حَيارَى في نِداءِ الحُبِّ نَغْتَربُ
نَتيهُ على مَشارِفِ حاضِرٍ و مَلامِحُ الغُرَباءِ تَخْطِفُنا من الذِكْرى،
كأنَّ الوجْهَ ما نَزَلتْ بهِ حِقَبُ !
فيا عِطْرَ الورودِ و نَفْحَهُ المُرْسَلْ:
- أُخَبِّئُ فيكَ أهْوَائي
لأنَّ طَريقَ ميعادي طَريدٌ دُونَهُ التَعَبُ،
يَندُّ مِنَ الخُطى المُتَعثِّراتِ بلَهْفَةٍ سكرى،
و خَفْقُ اليأسِ في كَبِدِ النَوى اسْتَرْسَلْ.
- أُبَرْعِمُ في نَسيمِكَ هَمْسَ أَصْدائي
فصمتُ الحُبِّ حَرْبٌ تَقْصِفُ الكَلِماتِ في ثكناتِ أحشائي،
و سِلْمُ القلبِ مِنْدِيلٌ يُلوِّحُ يوْمَ إجْلائي!،
و قيدُ دَمي غَلِيلٌ تَسْلِبُ الأصْفادُ ممْشاهُ
فلا نَوْمُ الرَّصَاصِ بِخافِقِ العُشَّاقِ يُعْطِي الصَّمْتَ مَعْناهُ
و لا هَطْلُ الغَمامِ يُعيدُ للبُسْتانِ ذاكِرَتَهْ
كأنِّيَ لمْ أكَنْ، لا عَهْدَ أذْكُرُهُ فيذْكُرُني
و لا قَلْبٌ أَضيقُ بهِ فَيَعْصِرُني نَبيذَاً للأَماسِيِّ الحَزينَةِ
صُرْتُ شفَّافاً يَمُرُّ الضوْءُ في وهْني فَيَكْسِرُني،
وحيداً صُرْتُ، أعْبُرُ في فراغي ،ليسَ لي:" إلا السَّلامُ عليَّ
يومَ بُعِثْتُ من جَسَدٍ تَبَعْثَرَ في اتِّساعِ القَلْبِ أشْجانا!"
كأنَّ زمانِيَ الآنَ !
فلا الأسْماءُ تَحْمِلُني، ولا الكَلِماتُ تَنْطِقني لتَفْجُرَ في هَجيرِ الصمْتِ خاطِرَتَهْ
أكُنتُ على شَفَا حُلُمٍ أُغازِلُ مَبْسَمَ الشَهَواتِ في عَدَمي؟،
فكيفَ بُعِثْتُ من عَدَمٍ وهذا الحُلْمُ قدْ رانَ؟،
يَسوقُ إليَّ وجْهاً غابَ في السُدَمِ.

تَبَدَّلت المَعالِمُ.. و المَشاعِرُ في الفؤادِ مَتاهَةٌ
و اللَّا هُنا استوفى المَكانَةَ ههنا!
و كأنَّما كُتِبَتْ عليَّ مَسيرَةٌ لأُطارِدَ الحُلُمَ المُغَنَّى
ساعِياً بَيْنَ الوجودِ و ظلِّهِ المَكْنُونِ في جَسَدٍ
تَهالَكَتِ القُرونُ عَليهِ و هْوَ كما الزَّمانِ يَجُرُّ خاتِمتَهْ!
تَشُدُّهُ لا نِهايَتُهُ ليذْرعَ تِيهَ قَلْبٍ هاجَ قافِلَتَهْ.
هُنا بَدَأَ الرَّحِيلُ و أطْبَقَتْ كَفُّ الوَداعِ مَرافِئَ النَظَرِ،
و بِيضٌ كالحَمائِمِ في الأَكُفِّ هَمَسْنَ في أَثَري :
سَلامٌ.. كُلَّما ارْتَجَلَ المُحِبُّ و سَلَّ قافِيَتَه
هُنا حَيْثُ الرَّحِيلُ يَدُورُ دَائِرَتَهْ،
و تَرْتَحِلُ المَحاجِرُ في خِضَمِّ تَشابُهِ الأشْياءِ شارِدَةً:
أَذوبُ مَعَ المَدى لا بَحْرَ يُرْجِعُني إِلى قَدَري،
و لا عَيْنٌ بما اكتَحَلتْ تَزينُ،
فكلّ لائِحَةٍ كَمِثْلِ سَحابَةٍ عَبْرَى بِلا ظلٍّ و لا مَطَرِ
و كُلّ عَواصِمِ التُهْيامِ تُشْبِهُني
خَواءٌ كُلَّما زَحُمَتْ أَزِقَّتُها فما للطرْفِ في أنْحائِها مِنْ مَوْضِعٍ!،
يُؤْوي بهِ حلماً يَسيرُ على شَفيرِ اليأْسِ كاللَّحْنِ البَعيدِ،
مُدَوِّياً في العَتْمَةِ الخَرْساءِ ،كي يَصِلَ القَرارَ، و لا قرارَ لَهُ سوى وَتَري.
كَأنَّ بِيَ المَلاذَ لِمَنْ يُشَرِّدُني !
فكُلُّ مَآتمِ الأحْلامِ تسْكُنُني،
و تَخْطَفُني إلى صَحْوٍ بَهِيمٍ ،يعزِفُ الأوهامَ مُنْفَردا
ويُضْرِمُ في الغرامِ لُحونَهُ حَسَدا
كَلحْنِ البُعْدِ يَسْلِبُ نائِماً ما انْسابَ مِنْهُ بُعَيْدَ حُلْمٍ أثْخَنَ المُدَدَ.
وحيداً عِشْتُ في أسْطورَةٍ أسْمَيْتُها ما شِئْتُ ،فَهْيَ مَدينَتي و أنا الإلهُ بِها فَلا أُقْهَرْ
أعودُ إلى الحياةِ مِنَ المماتِ، و شوقُ قلبي لمْ يَزَلْ يُعْصَرْ
لأنَّ صَليبَ عِشْقي حَرَّرَ الأَمَدَ.

نَذيراً جِئْتُ مِنْ جَرْحِ الحَقِيقَةِ، قاطِراً زَيْفَ الرُّموزِ، على بَلاغَةِ نَصْلها المزروعِ في الصَوْتِ،
أُبلِّغُ كائنات الحلم أنَّ حقيقتي جرْحٌ تعمَّقَ في المساءِ مُسابِقاً وقْعَ الحقيقةِ ساعة الفَوْتِ

أيا عَبَث الفُصولِ فَقَدْتُ توقيتَ الدُخولِ ،فقدْتُ ما اختَزنَتْ بِيَ الأشْواقُ مِنْ أمَلِ
أجُرُّ على رمالِ العُمْرِ مُعْتَقَلي
يُوَحِّدُني اتْصالُ العَيْشِ بالموْتِ
إذا اخْضَرَّ الهوى في الدَّرْبِ بينهما
يُفَرِّقُني اسْتِراقُ الدَّرْبِ للوقْتِ
إذا جُدُرٌ من الأوهامِ دونهما!.

فقدتُ نهايَةَ الأشياءِ، لمْ أمْلُكْ مِنَ الأوْقاتِ غيرَ بدايةٍ لا تَنْتَهي..ليتَ الزمانَ كما الفؤادِ يهبُّ مُتَّقِدَا
أضعتُ هويَّة َالتقويمِ، أسألُ ذكرياتِ الروحِ فيَّ: لأيِّ عامٍ ينتمي هذا الغرامُ..أم الزمانُ وليد قلبٍ باتَ مُنْتَظِرا؟،
لأيِّ مسيرةٍ هذي البدايَةُ تَنْتَهي..يا لانْتِهاءِ الإنْتِهاءِ فلا زَمانٌ للبِدَايَةِ سارَ مُختَصِرا،
ألا ليتَ الفؤاد كما الزمانِ يحنُّ مُتَّئِدَا!.

سَئِمْتُ مِنَ الصَّلاةِ عَلَيَّ حَيّاً لَمْ يَعُدْ يُذْكَرْ
كمَوْتَى اليَأْسِ تَحْتَرِقُ الزُّهورُ بِهِ، و يَعْبَقُ بالظنونِ رمادُ دهـرٍ في الهوى يُنْثَرْ!

كَفَرْتُ بدمعةِ الرهبانِ تَسْبِقُني إلى جَسَدي.. و تحرقني بَخُوراً يَفْتِنُ العشاقَ من بَعْدي
يُبارِكُ فَرْحَةً لمْ تَكْتَمِلْ إلا بعرسٍ في غيابٍ كانَ لي وَطَنا،
أُكدِّسُ فيهِ أحلامي، و أغْـرسُ فيهِ أيامي، لأجمَعَ فيهِ شَمْلاً تاهَ بي زَمَنا.

صبأتُ بزنبقاتِ المارقينَ على خريفي.. يَغْرِسونَ تمائم اللا بَعْثِ في لحْدي!

لتسكبَ في قيامي حينَ يبعثني انْفِجارُ الذرِّ أذْرَعُ غَفْوَتي: ضوءاً يُـراوِدُ ،عـن شروقي، عتمتةً عَـطشى تسابقُ مطلعي :

ما صارَ صارَ، و كلّ شَيءٍ لم يَكنْ.. خَفْقُ الفُؤادِ خَديعَةٌ ،ما كانَ قلْبُكَ خافِقاً
وجْهُ العذارى ومْضَةٌ خَطَرَتْ بجفنكَ حيرةً، كالطفلِ أوَّلَ يومِهِ!.. ما كانَ جَفْنُك صادِقاً
هُوَ ذا قيامُكَ لم يَكُنْ غَيْرَ ارْتِياعِ الطفلِ في المَهْدِ
و حُلْمُكَ شَهْوةٌ، يَمْضي بِها الليلُ العَمِيقُ فَلا تُفيقُ عَلَى انسيابكَ
حائِرٌ فيكَ الغيابُ فلا الذهابُ و لا الإيابُ يَردُّ مَنْ ضاقَتْ بِهِ الأنباءُ مُكْتظَّاً بِها

لا شيءَ إلا أنْتَ و الآنَ الذي حانَ
و رمـحُ الـنارِ يَـغمِـسُ سـورةً بيضاءَ ،جهْراً، في صلاةِ الـحُـزنِ مُـنطفئاً
و يرفعُ آيـةً مما تـيَّـسرَ من شِـقاقِ الوقتِ و البَـدَنِ الـمُـراقِ على أقاليم الترابِ،
مُـؤوّلاً للروحِ وهْـماً بالتقاءِ الـجِـسْـمِ في زَمَـن المَرايا..و انْـعِـكـاسُ الـحُلْـمِ مرتهنٌ بما كـانَ!!

فـسـيـفُ الوقتِ يـزجِـلُ-في غِيابِكَ عَنْكَ-مُتْئِدَا :

سَتوغِلُ في غَيابَةِ حُلْمِكَ المَهْجُورِ إمْعانا،
سلامٌ أيُّها النائي.. سَتُـطـْوى في ضُلوعِ الحُـلْـمِ مُلْتَحِدا،
بلا خَبَرٍ يعودُ -إليكَ منكَ- مُؤَوِّلاً ما غابَ عَنْكَ، فأنتَ أوْهَنُ مُمْكِنٍ كانَ!.



#اليسار_مُحمد_مصطفى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- على صَهْوَةِ الغِياب


المزيد.....




- بشعار -العالم في كتاب-.. انطلاق معرض الكويت الدولي للكتاب في ...
- -الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)
- حفل إطلاق كتاب -رَحِم العالم.. أمومة عابرة للحدود- للناقدة ش ...
- انطلاق فعاليات معرض الكويت الدولي للكتاب 2024
- -سرقة قلادة أم كلثوم الذهبية في مصر-.. حفيدة كوكب الشرق تكشف ...
- -مأساة خلف الكواليس- .. الكشف عن سبب وفاة -طرزان-
- -موجز تاريخ الحرب- كما يسطره المؤرخ العسكري غوين داير
- شاهد ما حدث للمثل الكوميدي جاي لينو بعد سقوطه من أعلى تلة
- حرب الانتقام.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 171 مترجمة على موقع ...
- تركيا.. اكتشاف تميمة تشير إلى قصة محظورة عن النبي سليمان وهو ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - اليسار مُحمد مصطفى - في مَهْجَع العُشاق