أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نزار أحمد - بخصوص البيان الكاذب الذي اصدرته حكومة نوري المالكي ضدي














المزيد.....

بخصوص البيان الكاذب الذي اصدرته حكومة نوري المالكي ضدي


نزار أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 2892 - 2010 / 1 / 18 - 08:10
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


اصدرت وزارة الشباب والرياضة صباح هذا اليوم بيانا كاذبا ضدي نشر في عشرات الصحف والمواقع الاعلامية العراقية والعربية سوف اضع نسخة منه في ذيل هذه المقالة متهمة اياي بأكاذيب باطلة خالية من اية مصداقية حيث اتهمتني كفرا وباطلا بأني كنت اعمل في جهاز مخابرات النظام السابق مضافا اليها اتهامي الباطل والعاري من اية مصداقية بأني قد وبمناسبات عدة طرقت ابواب وزارة الشباب والرياضة من اجل منافع شخصية ابتغيها. وهنا اتحدى وزير الشباب والرياضة الذي كتب بيان الكفر والبطلان هذا بأن يقدم دليلا واحدا يثبت ارتباطي بجهاز مخابرات صدام او حتى انتمائي الى صفوف حزب البعث او صلتي بمن اسماهم باسيادي او ان يقدم دليلا واحدا يثبت فيه طرقي لابواب وزارة الشباب والرياضة مبتغيا مصالحا شخصية وانا الذي عرض عليه مارك كلارك في سلطة بريمر اعلى منصب في مؤسسة العراق الرياضية ورفضته جملة وتفصيلا ولدي وثائق الاثبات على ذلك. ايضا اتحدى وزير الشباب والرياضة للظهور في مقابلة تلفزيونية يكون طرفاها نحن الاثنين حتى يعرف الشعب العراقي من الكاذب انا ام هو. فأنا الذي طردت من العراق قبل 25 سنة ولاحقتني مخابرات صدام حسين لاكثر من 18 سنة اضطررت فيها لتغيير حتى اسمي أتهم باطلا وكفرا على اني ناشط في جهاز مخابرات صدام وضالع في تودد وعطف نظامه الساقط الذي لم يظل له اثرا الا في مخيلة واسطوانات احزاب الاسلام السياسي المشروخة وسياسات تسقيط وتهميش واقصاء خصومها. فأنا اصبحت بعثيا يا وزير الشباب والرياضة يا من تدعي الاسلام كفرا وانا الذي قتل صدام ابي ونصف اقاربي واصدقائي وعشيرتي!!!. فأن اصبح الدفاع عن اسس ومبادئ الديمقراطية الصادقة والالتزام بالقوانين والضوابط الديمقراطية والدستورية وحرية الشخص وكشف فساد ونفاق احزاب الاسلام السياسي الذي اصبح يعرفها القاصي والداني يمثل فكرا بعثيا, فأنا اول النادمين على معارضة الفكر البعثي وتحمل الاوجاع والمصائب والتضحيات ثمنا لمعارضته. تلك التي لم اعود الى العراق راجيا ثمنا لها مثلما فعلت عناصر احزاب الاسلام السياسي. وايضا اتحدى وزير الشباب والرياضة ان كان يعرف ذرة معلومات عن سيرتي كالاعدادية التي تخرجت منها والكليات التي درست فيها او الاسم الذي ولدت فيه او الدوائر التي عملت بها او اسم عشيرتي. ايضا لااستطيع ان استوعب نفاق من يدعي بأنه اسلاموي يتبع فكر وعقيدة اهل البيت وهو يلفق الاكاذيب والاتهامات الباطلة ضد شخص يجهل سيرته وشخصيته ولايعرف عنه سوى الاسم الذي يظهر تحت كتاباته التي اصبحت توجع المفسدين والمنافقين والانتهازيين سراق المال العام. فالفرق بيني وبين وزير الرياضة والشباب أنني اتكلم بحوار الوثائق والقانون والادلة وهو يتكلم بلغة الاتهامات الباطلة. وقد حدث ان يكون وزير الشباب والرياضة نائب الامين العام لحزب اسلامي بينما انا لا التزم بالدين. فمن منا اقرب الى الله يا وزير الشباب والرياضة انا الغير ملتزم اسلاميا ام انت المدعي الاسلام كفرا وزيفا.

اخيرا سوف يكون القضاء العراقي والامريكي فاصلا بيننا, كي تعرف بأن من يطرق النيران يتذوق لذاغة السنتها.

لقرائي الاعزاء, اضع نسخة من بيان وزارة الشباب والرياضة الذي اصدرته ضدي.

الشباب تقاضي نزار أحمد لتطاوله على الرموز الوطنية
بتاريخ : الأحد 17-01-2010 09:56 صباحا

بغداد / المدى
اصدرت وزارة الشباب والرياضة بيانا بخصوص تطاول الكاتب نزار احمد على قيادات سياسية وحكومية ورموز وطنية وشخصيات فاعلة في الوسط الرياضي على حد وصفها. وجاء في البيان الذي تلقت ( المدى) نسخة منه:
تطل علينا بين الحين والآخر مجموعة من الأقاويل المضللة التي يسوقها ما يسمي نفسه بالكاتب نزار احمد ، يتهجم ويتطاول فيها على قيادات سياسية وحكومية ورموز وطنية وشخصيات فاعلة في الوسط الرياضي . حيث تعود الجميع على سيل التهم ذاتها التي يطلقها الكاتب المزعوم والتي باتت لا تغني او تسمن من جوع لاسيما اذا عرفنا سيرة هذا الكاتب حيث كان من العناصر الناشطة في جهاز مخابرات النظام السابق وهو يريد في كتاباته ارضاء اسياده وتلميع سيرته السوداء. ومما قد لا يعرفه الآخرون ان الكاتب المزعوم قد طرق ابواب الوزارة في غير مرة لمصالح شخصية نترفع عن ذكرها هنا ،وعندما لم يجد مبتغاه تطاول بكلام يخالف الحقيقة وأقاويل واهية تحركه أيدٍ غير خافية علينا،ويهدف من خلالها احداث الفرقة في الصف الوطني في العراق الجديد الذي يشهد تماسكاَ وطنياَ واضحاَ ويعيش عهداَ تزدهر فيه حرية الرأي المحددة بالمسؤولية الاجتماعية والاخلاقية. واكدت الوزارة في ختام البيان: ان ابواب مديرياتها ودوائرها مفتوحة لكل من يريد ان يطلع على الحقائق ، وفي الوقت نفسه تفند الاكاذيب التي يسوقها احمد لغايات اضحت مكشوفة، أما اتهاماته فسيكون مسؤولاَ عنها بعد اللجوء الى القضاء العراقي العادل الذي سيطوله حتى لو كان في ابعد نقطة من الولايات المتحدة الامريكية حيث يعيش هناك، ويطلق اتهاماته منها ويتطاول فيها على رموز وطنية في الدولة العراقية وفي النظام السياسي وستقوم الجهات المعنية بالتنسيق مع الجانب الامريكي في هذا الصدد.
http://www.almadapaper.net/news.php?action=view&id=9316



#نزار_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عصائب اهل الحق ونفاق الحكومة العراقية
- انجازات احزاب الاسلام السياسي
- حكومة المالكي ينطبق عليها المثل (الماعنده شغل يلعب بدعابله)
- فضيحة من العيار الثقيل تدك مكتب نوري المالكي
- ما هي صحة حيادية المرجعية اتجاه العملية السياسية؟
- انقلاب ابيض داخل المجلس الاسلامي الاعلى
- دردشة مع مقالة د. موفق الربيعي -الأمام الحسين (عليه السلام) ...
- ديمقراطية اللاديمقراطيين وعدم شرعية انتخابات 2010
- وقفة قصيرة مع دور الاديان في تهديم الشعوب
- رسالة مفتوحة الى المفوضية العليا للانتخابات
- حكومة المالكي بحاجة الى رئيس وزراء
- اياد علاوي رئيس وزراء الحكومة العراقية المقبلة
- نوري المالكي المسؤول الاول والاخير عن جرائم الاربعاء والاحد ...
- الاربعاء + الاحد + الثلاثاء= اطرش في الزفة
- الطائفية: هل هي صناعة الامس ام اليوم؟
- دردشة مع السيد عمار الحكيم
- البرنامج الانتخابي لائتلاف مصلحة الوطن
- عيوب العملية السياسية
- مباراة تأريخية بين فريقي الاتحاد والحكومة على نهائي كأس تدمي ...
- انتصر البعث وانهزمت الحكومة 12-0


المزيد.....




- أمريكا: قبل 16 أسبوعًا من انطلاق التصويت.. نظرة على توقعات ا ...
- أمريكا.. تحذيرات من أعمال عنف انتقامية محتملة بعد محاولة اغت ...
- -يتعرض لضغوط متزايدة ولا يخشى الموت-.. مصدر مطلع يكشف تقييم ...
- ترامب جونيور يطرد مراسلا: -لم يكن بوسعك الانتظار بأكاذيبك وه ...
- -50 طلقة وجهاز تفجير عن بعد-.. تقرير: سلاح مطلق النار على تر ...
- أفغانستان.. 40 قتيلا جراء الأمطار الغزيرة و17 قتيلا في حادث ...
- سجن مؤثرة على انستغرام بتهمة الاتجار والعبودية
- مراسلتنا: الاشتباه بعملية تسلل في مدينة إيلات والشرطة الإسرا ...
- رغم محاولة اغتيال الضيف.. المفاوضون الإسرائيليون يتجهون لمتا ...
- العثور على دليل يؤكد وجود الماء في الغلاف الجوي لـ-إله الحرب ...


المزيد.....

- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نزار أحمد - بخصوص البيان الكاذب الذي اصدرته حكومة نوري المالكي ضدي