أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عرفة خليفة الجبلاوي - إشكاليات تدوين الكتاب المبين (3)















المزيد.....

إشكاليات تدوين الكتاب المبين (3)


عرفة خليفة الجبلاوي

الحوار المتمدن-العدد: 2883 - 2010 / 1 / 9 - 15:25
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


وضع القرأن زمن عثمان:
كان جمع أبي بكر يشتمل على الأحرف السبعة، لذلك كان سبعة أضعاف حجم مصحف عثمان الذي تأسس على حرف واحد فقط. قال ابن القيم الجوزية : " ومن ذلك جمع عثمان رضي الله عنه الناس على حرف واحد من الأحرف السبعة ، التي أطلق لهم رسول الله القراءة بـها لما كان ذلك مصلحة، فلما خاف الصحابة على الأمة أن يختلفوا في القرآن ورأوا أن جمعهم على حرف واحد أسلم وأبعد من وقوع الاختلاف ، فعلوا ذلك ومنعوا الناس من القراءة بغيره (الطرق الحكمية في السياسة لشرعية).
ونحن نتساءل إذا كان أبوبكر قد جمع القرأن وندب لذلك الجمع زيد بن ثابت، فما الحاجة لإعادة جمع القرأن على يد عثمان ويندب له نفس الشخص وهو زيد بن ثابت. تصرف غريب يوحي بأن هناك اختلاف بين مصحف عثمان وما جمعه ابو بكر والذي انتهى اخيرا عند السيدة حفصة أم المؤمنين، يؤكد ذلك أن زيدا كان يأخذ الآيات من الناس وبين يديه مستندات جمع ابي بكر للقرآن والتي استعارها عثمان من حفصة لمساعدة زيد في إخراج الإصدار العثماني.
بعد الجمع الثاني نسخت عدة مصاحف وأرسلت إلى الأمصار، وقد اختلف العلماء في عدد المصاحف التي بعث بِها عثمان إلى البلدان، فالذي عليه الأكثر أنَّها أربعةٌ، أرسل منها عثمان مصحفًا إلى الشام، وآخر إلى الكوفة، وآخر إلى البصرة، وأبقى الرابع بالمدينة.. وقيل كتب خمسة مصاحف، الأربعة المذكورة، وأرسل الخامس إلى مكة. وقيل ستةٌ، الخمسة المذكورة، وأرسل السادس إلى البحرين.. وقيل سبعة، الستة السابقة، وأرسل السابع إلى اليمن.. وقيل ثَمانية، والثامن هو الذي جمع القرآن فيه أولاً، ثم نسخ منه المصاحف، وهو المسمى بالإمام، وكان يقرأ فيه، وكان في حجره حين قُتِل. وقال أبو حاتم السجستاني ـ وهو غير بن أبي داود السجستاني صاحب كتاب المصاحف: لَمَّا كتب عثمان المصاحف حين جمع القرآن، كتب سبعة مصاحف، فبعث واحدًا إلى مكة، وآخر إلى الشام، وآخر إلى اليمن، وآخر إلى البحرين، وآخر إلى البصرة، وآخر إلى الكوفة، وحبس بالمدينة واحدًا.
وهنا نجد احتمال أخر للخطأ، فالكتبة نسخوا عن المصحف الإمام عددا من المصاحف بعث بها عثمان إلى الأمصار، فالخطأ والزلل والسهو وارد في النسخ اليدوي خاصة مع صعوبة تصحيح الأخطاء والمراجعة. ويتضح ذلك من قيام عثمان بغلي المصاحف المختلفة مع مصحفه في الزيت لصعوبة المحو بالطرق العادية.
روى ابن الأثير (86:3) أن الأمة قبل عثمان كانت تقرأ القرآن في أربع نسخ مختلفة : نسخة أُبي في دمشق ، ونسخة المقداد في حمص ، ونسخة ابن مسعود في الكوفة ، ونسخة الأشعري في البصرة . وممّا يدل على اختلافها البعيد اقتتال أهل الشام وأهل العراق في معارك أذربيجان ، بسبب قراءاتهم المختلفة للقرآن الواحد . وهذا ما أفزع القائد حذيفة (وكان مولاه سالم قد جمع له قرآنا، وسالم هذا بطل قصة رضاعة الكبير من سهلة بنت سهيل امرأة حذيفة ـ أو ابو حذيفة) ففزع الى عثمان بن عفان يحرّضه على توحيد المصاحف .
وحديث الأحرف السبعة ، يرفع النصوص المختلفة من أربعة الى سبعة .
قال حذيفة بن اليمان : "غزوتُ مرج أرمينية فحضرها أهل العراق والشام . فإذا أهل الشام يقرأون بقراءَة أُبي بن كعب ، فيأتون بما لم يسمع به أهل العراق ، فتكفرهم أهل العراق . وإذا أهل العراق يقرأون بقراءَة ابن مسعود، فيأتون بما لم يسمع به أهل الشام ، فتكفّرهم أهل الشام".
وهذا الاختلاف والاقتتال والتكفير في حرف القرآن ، في الثغور والفتوحات ، قد وصل الى الغلمان والمعلمين في بيوت حفظ القرآن. وقد رُوي حديث عن أنس بن مالك جاء فيه: إنّ الناس اختلفوا في القرآن على عهد عثمان حتى اقتتل الغلمان والمعلمون. فبلغ ذلك عثمان، فقال: عندي تكذبون وتلحنون فيه ! فمن نأى عني كان أشدّ تكذيبا ولحنا! يا أصحاب محمد اجتمعوا فاكتبوا للناس إمامًا".
فالتكفير والاقتتال في مدارس القرآن، وفي غزوات الفتح، على صحة حرف القرآن، شهادة قائمة على وقوع التحريف في نص القرآن، قبل الجمع العثماني. وأنى لعثمان ولجانه المختلفة الوصول الى النص الأصلي المنزل ، بعد أن أمسى قبل جمعه سبعة أحرف، أي سبعة نصوص، بقراءات مختلفة. إن إتلاف عثمان، برضى الصحابة لجميع المصاحف سوى مصحفه، برهان قاطع على اختلافها في حرف القرآن، ودليل قائم على استحالة الوصول الى النص الصحيح المنزل المعجز.
ففي الوضع القائم للقرآن على سبعة أحرف، عند وفاة النبي، شبهة كبيرة على صحة حرف القرآن. وفي الوضع الذي انتهوا إليه عند الجمع العثماني شبهة أخرى ضخمة.
ولدينا روايتان على الجمع العثماني (الاصدار الثاني للقرآن) والذي تم عام 25 بعد الهجرة. الرواية الأولى أن اللجنة العثمانية لجمع القرآن كانت من أربعة : زيد بن ثابت وعبد الله بن الزبير ، وسعيد بن العاص وعبد الرحمان بن الحارث . روى البخاري : فأرسل الى حفصة أن أرسلي إلينا الصحف ننسخها في المصاحف ثم نردّها اليك. فأرسلت بها حفصة. وقال عثمان للرهط القرشيين الثلاثة: اذا اختلفتم أنتم وزيد بن ثابت في شئ من القرآن، فاكتبوه بلسان قريش، فإنه إنما نزل بلسانهم. ففعلوا حتى إذا نسخوا الصحف في المصاحف، ردّ عثمان الصحف الى حفصة. وبعث الى كل أُفق بمصحف ممّا نسخوا. وأمر بما سواه من القرآن في كل صحيفة أو مصحف أن يُحرق.
الرواية الثانية أن اللجنة العثمانية كانت من اثني عشر رجلا من قريش والأنصار ، وأن صحف زيد كانت في ربعة عمر، لا عند حفصة. "أخرج أبو داود حديثا جاء فيه: "لمّا أراد عثمان أن يكتب المصاحف، جمع له اثني عشر رجلا من قريش والأنصار ، فبعثوا إلى الربعة التي في بيت عمر فجيئ بها.
ولنا تساؤلات منطقية تفرضها النصوص فيما يخص الجمع العثماني:
1) بما أن عمل اللجان العثمانية يقتصر على نسخ مصحف زيد، فلِم وصية عثمان للرهط القرشيين الثلاثة: إذا اختلفتم أنتم وزيد في شئ من القرآن فاكتبوه بلسان قريش، فإنه إنما نزل بلسانهم – فالخلاف في القرآن واقع، والاختلاف في تدوين حرفه متوقع. فهذه شهادة على شبهة مزدوجة: إن في مصحف زيد قرآنا ليس بلسان قريش؛ وأنّ بمصادر القرآن التي يجمعونه منها ما ليس بلسان قريش الذي نزل به. وهذه الشبهة سنعرض لها في مقال مستقل.
2) إذا كان الجمع العثماني مجرد نسخ للصحف التي كتبها زيد على زمن أبي بكر، أو الصحيفة التي كتبها على زمن عمر، فكيف يمكن الاختلاف فيما بين الجامعين؟ فلم يكن الأمر إذن مجرد نسخ، بل هو جمع جديد للقرآن، كما قال: يا أصحاب محمد اجتمعوا فاكتبوا للناس إماما. والجمع الجديد دليل عدم الرضا عن الجمع الأول، كما أن الجمع الأول دليل الشبهة على الجمع الثاني: فلو كان الجمعان واحدا، لما وقع الخلاف.
3) والشبهة الكبرى في إمامة زيد للجان العثمانية، ولم يكن زيد قد بلغ الحلم في زمن النبي؛ ولم يكن من الأربعة الذين أوصى بأخذ القرآن عنهم.
يقول عميد الأدب العربي د. طه حسين في (الفتنة الكبرى – عثمان): وقد يمكن أن يُعترض عليه في أنه كلّف كتابة المصحف نفرًا قليلا من أصحاب النبي ، وترك جماعة من القراء الذين سمعوا من النبي وحفظوا عنه، وعلّموا الناس في الأمصار. وكان خليقا أن يجمع هؤلاء القراء جميعا ويجعل إليهم كتابة المصحف. ومن هنا نفهم غضب ابن مسعود . فقد كان ابن مسعود من أحفظ الناس للقرآن وهو فيما كان يقول قد أخذ من فم النبي نفسه سبعين سورة من القرآن، ولم يكن زيد بن ثابت قد بلغ الحلم بعد! فإيثار عثمان لزيد بن ثابت وأصحابه، وتركه لابن مسعود وغيره من الذين سبقوا إلى استماع القرآن من النبي وحفظه عنه، قد أثار عليه بعض الاعتراض. وهذا شئ يفهم من غير مشقة ولا عناء.
4) إن أمر عثمان في طريقة جمع القرآن وتدوينه كانت أمره للرهط القرشيين الثلاثة: إذا اختلفتم أنتم وزيد في شئ من القرآن فاكتبوه بلسان قريش فإنه إنما نزل بلسانهم. وإعجاز القرآن يقوم على التحدي (بمثله). وعند اختلاف الجامعين كانوا يكتبون القرآن بلسان قريش، فهم اذن في تدوين القرآن قد أتوا (بمثله).
5) والشبهة الضخمة على المصحف العثماني هي تحريق ما عداه من المصاحف، حتى مصاحف الخلفاء الراشدين وأمهات المؤمنين (ما عدا المصحف الذي كان لدى حفصة، والذي لحق بزملائه بعد وفاتها). وهذه الشبهة الضخمة ذات حدين: فهي تلحقه لأنه قضى عليها؛ وهي تلحقها لأنه يعارضها . ولو كانت المصاحف واحدة لما احتاج عثمان إلى تحريقها!
وكان الصحابة يتمسكون بمصاحفهم بسبب الحديث الشريف: نزل القرآن على سبعة أحرف كلها كاف شاف! فعثمان حين حظر ما حظر، وحرَّق ما حرّق من الصحف، إنما حظر نصوصا أنزلها الله، وحرَّق صحفا كانت تشتمل على قرآن أخذه المسلمون عن الرسول. وما ينبغي للإمام أن يلغي من القرآن حرفا أو يحرق من نصوصه نصًّا كما قال العميد (طه حسين). ونظن أن هذا هو السبب الحقيقي الذي أودى بحياة عثمان في الثورة عليه وقتله. فقد أنكر ابن مسعود، وأنكر معه كثير من الناس ما كان تحرق المصاحف . واشتد نقد ابن مسعود لعثمان. وكان يخطب الناس يوم الخميس من كل أسبوع. وكان يقول فيما يقول: إن أصدق القول كتاب الله، وأحسن الهدى وكل ضلالة في النار. فكأنه أفتى باغتياله .
6) ما معنى تعدّد جمع القرآن؟ يقول محمد صبيح: لماذا لم يأمر أبو بكر أو عمر بنسخ صور ممّا كتب زيد بن ثابت؟ ...ولماذا لم يحرص كبار الصحابة على أن يكون لكل واحد منهم، أو لدى بعضهم على الأقل، نسخ من هذه الصحف؟ الجواب على هذا السؤال عسير. ولكن أعسر منه الجواب على السؤال: لماذا فُضّل مصحف زيد بن ثابت، وكان غلاما لم يبلغ الحلم بعد في حياة النبي، على مصحف عليّ بن أبي طالب، وهو الشاهد الأسبق للقرآن والدعوة والسيرة؟ وأيضا على مصحف ابن مسعود، وهو الذي "لزم النبي لزوما متصلا في سفره وإقامته، حتى كاذ يُعدّ من أهل بيته. فكان أثناء إقامة النبي صاحب اذنه؛ وكان اذا قام النبي ليخرج ألبسه نعليه ومشى بين يديه بالعصا فإذا بلغ مجلسه خلع نعليه فوضعهما في كمه ودفع إليه العصا وقام على إذنه. وكان في السفر صاحب فراش النبي وصاحب وضوئه. وكان النبي يحبه حبًّا شديدًا ويوصي بحبه. فكأن محمدا يسلك سلوك اسقف النصارى في جماعته، وابن مسعود (قوّاصه)!
وأعسر أكثر الجواب على هذا السؤال أيضا: لقد رضى أبو بكر ثم عمر بمصحف زيد: فَلِمَ يرفضونه في زمن عثمان، كما يظهر من وصيته لجامعي الحرف العثماني: اذا اختلفتم أنتم وزيد بن ثابت في شئ من القرآن، فاكتبوه بلسان قريش، فإنه إنما نزل بلسانهم. ثم يفرضون بالحديد والنار المصحف العثماني؟ يحق لنا أن نقول: ألا يترك هذا التصرف شبهة لا تزول على مصحف زيد ثم على المصحف العثماني الناجي معا ؟
أخيرا، بعد نزول القرآن على سبعة أحرف، وبعد الرخص النبوية الأربع بقراءة القرآن على سبعة أحرف، وقد كانت المصاحف بوجوه القراءات المطلقات على الحروف السبعة التي أُنزل بها القرآن، وإجازة القراءات المختلفة، على الحروف المختلفة بلغات العرب جميعها، وإباحة القراءَة بالمعنى من دون الحرف، وذلك مدة أربعين سنة ، منذ بدء التنزيل حتى الجمع العثماني سنة خمس وعشرين للهجرة كما روي عن ابن حجر. بعد هذا كله واختلافهم في حرف القرآن حتى التكفير والاقتتال قبل التوحيد العثماني – هل كان بإمكان اللجان العثمانية، وقد مات أكثر حفظة القرآن وقرائه، وجميع الجامعين غير معصومين، أن تصل الى النص المنزل الذي لا تشوبه شائبة؟ إن البرهان القاطع على أنه لا يمكن أن تصل اليه أن عثمان قد أتلف سائر المصاحف ليحمل الأمة على مصحفه. وقد أحرقت الصحف التي جمعها زيد بأمر أبي بكر وعمر، وكانت أمانة عند حفصة بعد وفاتها. كلها شبهات يحار فيها العقل والايمان، ولا جواب لها. والنتيجة الحتمية لهذا كله شبهة على صحة الحرف العثماني، وعلى صحة التحدّي بإعجازه.
والموضوع متبوع



#عرفة_خليفة_الجبلاوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إشكاليات تدوين الكتاب المبين (2)
- صفحات من تاريخ الاستعمار العربي
- إشكاليات تدوين الكتاب المبين (1)
- تساؤلات حول آي الكتاب المبين (6)
- تساؤلات حول آي الكتاب المبين (5)
- تساؤلات حول آي الكتاب المبين (4)
- تساؤلات حول آي الكتاب المبين (3)
- قول على قول: رد على مقال ... تساؤلات حول اّي الكتاب المبين 2
- تساؤلات حول آي الكتاب المبين (2)
- تساؤلات حول آي الكتاب المبين (1)


المزيد.....




- تسفي كوغان: الإمارات تقبض على 3 أوزبكيين بتهمة قتل الحاخام ا ...
- في رحلة لعالم الروحانيات.. وزان المغربية تستضيف الملتقى الدو ...
- ثبت تردد قناة طيور الجنة الجديد على النايل سات وعرب سات
- تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 Toyor Aljanah نايل سات وعرب ...
- اللواء باقري: القوة البحرية هي المحرك الأساس للوحدة بين ايرا ...
- الإمارات تكشف هوية مرتكبي جريمة قتل الحاخام اليهودي
- المقاومة الإسلامية تستهدف المقر الإداري لقيادة لواء غولاني
- أبرزهم القرضاوي وغنيم ونجل مرسي.. تفاصيل قرار السيسي بشأن ال ...
- كلمة قائد الثورة الاسلامية آية الله السيد علي خامنئي بمناسبة ...
- قائد الثورة الاسلامية: التعبئة لا تقتصر على البعد العسكري رغ ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عرفة خليفة الجبلاوي - إشكاليات تدوين الكتاب المبين (3)