فقهاء ومعلموا الدين المحمدي كذبوا علينا وملئوا رؤسنا بالمعلومات المزيفة والمغلوطة فقد كانوا يقولون لنا أن تعدد القراءات القراءنية رحمة وللتيسير على المسلمين رغم أنهم في ذات الوقت يؤكدون لنا أن إختلاف القراءات ليس إختلافا مؤثرا إنما هو في القليل جدا من لفظ الحروف أو رسمها دون المعنى وكان هذا يحرضنا على التساؤل عن كيفية اليسر والرحمة إذا كان الإختلاف بسيطا الى هذا الحد لكننا كنا نخشى التشكيك في رحمة الله حتى وإن لم نجدها لقد خدعونا حقا ولكن بالمناسبة سيد عرفة إذا لم تكن غير نسخة عثمان وقد أحرقت المصاحف الأخرى فكيف وجدت واستمرت القراءات الأخرى
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إشكاليات تدوين الكتاب المبين (3) / عرفة خليفة الجبلاوي
|