|
شهداء الحرية والاشتراكية / الرفيق أبو علي مصطفى ... رجل تعلم من اشتراكيته أن يقاوم وأن لا يساوم
مهند صلاحات
الحوار المتمدن-العدد: 875 - 2004 / 6 / 25 - 04:21
المحور:
الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية
الإسم الكامل : مصطفى علي العلي الِزبري ولد في قرية فلسطينية قضاء جنين تدعى قرية عرابة في العام 1938 لتعلن الارض ميلاد رجل حمل على عاتقه هموم الناس والامهم , كانت نساء عرابة تطلق الزغاريد لميلاد طفل لفلاح بسيط يدعى علي العلي الزبري تعلم حب الارض وشموخ النفس قبل قرائة الكتب, ولد هذا القائد العظيم ابو علي مصطفى في بيت فلاح بسيط علمه الاصول الاولى في حب الوطن وعشق الارض والتراب والانسانية, وان الانسان اما ان يولد حرا كريما واما ان يموت حتى يعيش الاخرون احياء عبر هذه الاساسيات الاولى في حياة المناضل التي منها انطلق ابو علي مصطفى محلقا في افق العالم الثوري , طفلا من ولد في جيل القسام المقاتل دفاعا عن فلسطين والثوار والاحرار في كل العالم. بدأت بدايات حياته تتشكل على تحليل الامور والوعي المسبق للامور في التحليل للوصول للحقيقة, فمنذ نعومه اظافره تعلم ان العدو الصهيوني لا يمكن ان يكون عدوا واحدا انما هي امبريالية عالمية يجب الوقوف ضمن الصف الاممي الثوري لمجابهته. درس المرحلة الأولى في بلدته ، ثم انتقل عام 1950 مع بعض أفراد اسرته إلى عمان ، وبدأ حياته العملية وأكمل دراسته فيها . والده مزارع في بلدة عرابة ، منذ عام 1948 ، حيث كان يعمل قبلها في سكة حديد حيفا .
انتسب إلى عضوية حركة القوميين العرب عام 1955 ، وتعرف إلى بعض أعضائها من خلال عضويته في النادي القومي العربي في عمان ( نادي رياضي ، ثقافي إجتماعي ) . شارك وزملائه في الحركة والنادي في مواجهة السلطة أثناء معارك الحركة الوطنية الأردنية ضد الأحلاف ، ومن أجل إلغاء المعاهدة البريطانية والأردنية ، ومن أجل تعريب قيادة الجيش وطرد الضباط الإنجليز من قيادته وعلى رأسهم جلوب.
اعتقل لعدة شهور في نيسان عام 1957 إثر إعلان الاحكام العرفية في البلاد ، وإقالة حكومة سليمان النابلسي ومنع الأحزاب من النشاط ، كما اعتقل عدد من نشطاء الحركة آنذاك ، ثم أطلق سراحه وعدد من زملائه ، ليعاد اعتقالهم بعد حوالي أقل من شهر وقدموا لمحكمة عسكرية بتهمة مناوئة النظام والقيام بنشاطات ممنوعة والتحريض على السلطة وإصدار النشرات والدعوة للعصيان .
صدر عليه حكم بالسجن لمدة خمس سنوات أمضاها في معتقل الجفر الصحراوي .
اطلق سراحه في نهاية عام 1961 ، وعاد لممارسة نشاطه في الحركة وأصبح مسؤول شمال الضفة التي أنشأ فيها منظمتان للحركة (الأولى عمل شعبي ، والثانية عسكرية سرية ).
في عام 1965 ذهب بدورة عسكرية سرية ( لتخريج ضباط فدائيين ) في مدرسة انشاطي الحربية في مصر ، وعاد منها ليتولى تشكيل مجموعات فدائية ، وأصبح عضواً في قيادة العمل الخاص في إقليم الحركة الفلسطيني .
اعتقل في حملة واسعة قامت بها المخابرات الأردنية ضد نشطاء الأحزاب والحركات الوطنية والفدائية في عام 1966/ توقيف إداري لعدة شهور في سجن الزرقاء العسكري ، ومن ثم في مقر مخابرات عمان ، إلى أن أطلق سراحه والعديد من زملائه الآخرين بدون محاكمة .
في أعقاب حرب حزيران عام 1967 قام وعدد من رفاقه في الحركة بالإتصال مع الدكتور جورج حبش لاستعادة العمل والبدء بالتأسيس لمرحلة الكفاح المسلح ، وكان هو أحد المؤسسين لهذه المرحلة ومنذ الإنطلاق للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين الجبهة الاشتراكية الرائدة في مجال العمل الثوري الماركسي المسلح .
قاد الدوريات الأولى نحو الوطن عبر نهر الأردن ، لإعادة بناء التنظيم ونشر الخلايا العسكرية الفدائية ، وتنسيق النشاطات ما بين الضفة والقطاع .
كان ملاحقاً من قوات الإحتلال واختفى لعدة شهور في الضفة في بدايات التأسيس .
تولى مسؤولية الداخل في قيادة الجبهة الشعبية ، ثم المسؤول العسكري لقوات الجبهة في الأردن إلى عام 1971 ، وكان قائدها أثناء معارك المقاومة في سنواتها الأولى ضد الإحتلال ، كما كان قائدها في حرب أيلول 1970 وحرب جرش – عجلون في تموز عام 1971 .
غادر الأردن سراً إلى لبنان إثر إنتهاء ظاهرة وجود المقاومة المسلحة في أعقاب حرب تموز 1971.
في المؤتمر الوطني الثالث عام 1972 انتخب نائباً للأمين العام .
تولى مسؤولياته كاملة كنائب للأمين العام حتى عام 2000 ، وانتخب في المؤتمر الوطني السادس أمين عام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين .
عاد للوطن في نهاية أيلول عام 1999.
عضويته في مؤسسات م.ت.ف: - عضو في المجلس الوطني منذ عام 1968 . - عضو المجلس المركزي الفلسطيني . - عضو اللجنة التنفيذية ما بين عام 1987 – 1991.
استشهد يوم الإثنين الموافق 27/8/2001 ، إثر عملية اغتيال من قبل اعداء الانسانية والاشتراكية اذناب الامبريالية العالمية – الصهاينة- حيث نفذوا عمليتهم الجبانة التي استهدفت تصفية هذا القائد الوطني الفلسطيني والعربي الاشتراكي الأممي بطائرة أمريكية الصنع، طائرة تدعى الاباتشي حملت اسم قبيلة هندية تم ابادتها قبل من قبل البيض الاقطاعيين الرأسماليين. وظنت امريكا الامبريالية واسرائيل الصهيونية نها قامت بالقضاء على قائد اشتراكي جديد واضافت لسجلها شيوعي جديد لسجل الثوار الذين اغتالتهم ولكنها كيف تستطيع القضاء على الضمائر الحية في تاريخ القضية الفلسطينية الاممية ؟ --------------------------------------------------------------------------------
في الذكرى الثانية لاستشهاد الرفيق ابو علي مصطفى الامين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين بقلم: عيسى قراقع
سيدي القائد:
اسمح لنا في هذا اليوم ان نفتح التابوت...بعضنا له رغبة في وداعك...وبعضنا له رغبة في عناقك...وبعضنا له رغبة في كلامٍ اخير معك ومع الحلم...
اسمح لنا ان نلمك عن الافق...ان نجمع الشظايا والرصاص والقنابل...ان نرى انفسنا للمرة الاخيرة...
جسدٌ يوزع فلسطين على ابنائها يخبئ الفكرة التي لم يجدوها في لحمه المتفتت...فاصلة من دم تفصل بين عامين فيتحولان الى عهدين ومنذ هذا التاريخ ضاعت الخارطة وظلت بلا نباتٍ وجدوال...
لم اعد قادراً على الانحناء امامك...ولم يعد بوسعي الاشتراك في حفلات توزيع الاوسمة على الشهداء...فبعد رحيلك، صار الشهداء ارهابيون، والاوسمة لا توزع على الجنود...كنت اتمنى ان يحصل شهيدٌ على رتبة عميد لترتفع مكانة الوطن ويهدأ قلب امه قليلاً...كنت اتمنى ان يظل وجه الشهيد مطلاً على صباح المدينة كي تدرك الدبابة ان لهذه المدينة حارسٌ وانها ليست مستباحة.
لم اعد قادراً ان اشرح لك بعد هذا الغياب ان الوطنية لم تعد في غبار الميدان...تركوها للجنود الصغار...بل في غرفٍ ضيقة او داخل دكاكين سياسية متعددة...يتقاسمون ما تبقى من وطن وضعوه في داخل حقيبة...والحرب بعيدة بعيدة..
سيدي القائد:
هل تدري اننا الشعب الوحيد المنهمك جداً باستبدال القادة والمسؤولين وتوزيع الرتب...لا وقت لدينا لاحصاء الشهداء والجرحى وعدد الاذرع المبتورة..لا وقت لدينا لاحصاء القنابل المنهمرة علينا من جحيم الطائرات...لا وقت لدينا لبناء مستشفى او روضة اطفالٍ او بناء بيت لأطفال شهيدٍ فجعوا في أول العمر...
هل تدري اننا نملك من العبقرية والحكمة والحرص الى الحدّ الذي تحول فيه شعبنا الى رجال امن موزعين على اجهزةٍ متعددةٍ وعلى مسؤولين متعددين كل ذلك حماية للأمن القومي والمشروع الوطني وثروات السلاطين...لا وقت لدينا لاحصاء عدد الشجر الذي اغتيل واقفاً...لا وقت لدينا لأن الوطن المحتل من الوريد الى الوريد، المذبوح من الوريد الى الوريد يحتاج الى وزارة، والوزارة تحتاج الى شرعية...الشرعية هناك في كواليس ضيقة في الاعلى...والاعلى لا يصله الشعب الا في الصلاة.
هل تدري اننا الشعب الوحيد الذي نتحدث عن الديمقراطية كل يوم، نفتخر بها، نفتخر بصراع القبائل والشخوص والمصالح ونسميها ديمقراطيةفي غابات البنادق...ديمقراطية بلا جماهير وبلا شعب...لا نسمع بها الا من نبيل عمرو وهو يتحدث عن المصلحة الوطنية العليا للشعب الفلسطيني...
هل تدري اننا تحولنا الى مستخدمين واتباع...نصفق لكل مسؤولٍ وزعيم...ننقلب عليه اذا اقتضت الضرورة ونعود اليه اذا اقتضت الضرورة...نشطاء جداً في كتابة بيانات الطعن والتشكيك حتى استطعنا بثقافة البيان الثوري ان نسقط كل ابطال الوطن...لم يعد هناك بطلٌ في فلسطين...لقد سقطوا...ولم يعد في الوطن من جمالٍ...كل شيئ تشوه حتى قلب الطفل وبرعم الوردة..
هل تدري ان ام الشهيد بلا بيت...وان كل المسؤولين العطوفين كتبوا لها مساعدة بعد ان دقت قلوبهم بنحبيها وتنازلت عن كبرياء شهيدها...ولما غادروا المدينة...اغتسلوا من الحزن الذي علق بهم...مزقوا الاوراق في طريق وادي النار...لا داعي لا داعي ليد صناعية لعماد عساف او حمزة عودة...لا داعي لبيت هادئ لمحمود صلاح...لا داعي لارسال هديةٍ لأطفال رياض العمور او احمد المغربي...لا داعي فنحن في حربٍ ضروس...والقادة مشغولين بالاجتماع القادم...ببناء المعسكرات واحضار اكياس الرمل واسقاط الخصوم...وليس لنا وظيفة يا سيدي سوى ان نهنئ في الجريدة كل قادم جديد بعد ان نمسح غضبنا السابق ونتنازل عن الشفافية وسيادة القانون...
سيدي القائد:
هل تدري بأن ابا الرامز قد استشهد في ازقة نابلس القديمة...واصدقاؤك مروان وعبد الرحيم وحسام وبشير يصارعون الليل الموجع في زنازين السجون...
وهل تدري ان احمد سعدات معتقلٌ وعليه حراسٌ من كل الامم..مطلوبٌ للعدالة الدولية، خطيرٌ على الامن القومي متهم بملاحقة المجرم الذي قتلك...
هل تدري ان الطائرات فوقنا...تقصفنا كل يوم...نسقط في الشوارع كالحشرات...نموت كثيراً...دمنا يملأ الشوارع وبلدنا صارت مسيجةً بجدار حدودي وعنصري عظيم وعلينا ان نعبر من البوابة الينا...وعلى كل بوابة حارس وفي يد كل حارس بندقية وسخرية...وما زالت الرباعية توعدنا بخريطة الطريق...ضاعت الطريق يا سيدي...وصارت لقمة الخبز والحرية اغلى من الدولة..
سيدي القائد:
وضعونا في خندق انتظار الموت سنين طويلة وقالوا هذا امر الوطن...كنا قادمين من بيوت وكالة الغوث الفقيرة...جياعاً وشبه عراة...كانت رفرفة العلم تغطينا...علمونا في السجن ان لا نفكر بأطفالنا وزوجاتنا وان لا نكتب قصائد الغزل لحبيباتنا لأن التفكير بغير الخندق خيانة وعلمونا ان لا حوار مع الاعداء بغير السلاح...كان المسؤول كل صباح يلقي علينا بياناً نارياً ويقول ان التاريخ كله يقف بانتظاركم وآمال الوطن كلها تسكن بين اصابعكم والزناد...لقد شرفكم الله والوطن بحمايته فكيف تسألون عن امور دنيوية اخرى...فشعرنا بالخجل ورضينا ان لا يكون لنا من نصيب في الوطن الا بيوت وكالة الغوث وموت جميل لا يأتي ومجاعة دائمة، انتفضنا حتى صرنا اسطورة الثورة، فجرنا اجساد بناتنا واولادنا ولم نكن نعلم يا سيدي انه ممنوع علينا ان نشارك في القرار...ممنوع ان يكون لحم شهدائنا هو سماء دولتنا وارض زيتونها، قالوا لنا....هناك من ينوب عنكم...سقفكم محدود ودمكم مفتوح...
قالوا ان دورنا فقط ان نموت كلما اقتضت الضرورة واقتضت المصلحة الوطنية العليا...قالوا لنا يكفيكم ان تتحولوا الى حراسٍ واقفين ومغردين لهذا الزعيم او ذاك...احموه من الدسائس والقتل والهبوط المفاجئ...ساعدوه على اخوته الاعداء...وصدقنا كل ذلك يا سيدي حتى طلع علينا البدر من القدس في حملته الشعبية ليقنعنا سري نسيبة ان نرمي مفاتيح البيت والذاكرة وننسى اسماء قرانا ونندمج استرتيجياً وواقعياً في خريطة الهدف...اكتشفنا يا سيدي ان ذاكرتنا وصدقنا وبساطتنا وشتلة زعترٍ في ايادينا هي الهدف...
سيدي القائد:
اليوم نرمي بأجسادنا وبحرمان العصور الى قلب البركان خذ كل شيئ خذ ما تبقى، خذ كل شيئ يا سيدي فقد التصقنا وتعانقنا وتخاطبنا بلا وساطة وعرفنا مرةً واحدة انك قابل للملامسة ومستعدٌ لسماعنا...دعنا نموت بكثرة الان...لا للغزاة ولا للموظفين الذين يزورون توقيعك وصورتك وصوتك...لا لنظام الوساطة وثقافة الولاء المذلة...عفواً لا وقت لهذا الان...اعطني اطلالة واحدة من قبرك الذي لم يزره أي مسؤول خوفاً ان يصاب بحمى الارهاب...اعطني يا سيدي صيحةً واحدة من مكانك المجهول...وحين تقرأ رسالتي لا تغضب عليّ لأني احبك...عليك السلام يوم ولدت ويوم قتلت ويوم تبعث حيا...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
• جزء من المادة السابقة عن موقع الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين • www.pflp.net
www.talluza.jeeran.net
#مهند_صلاحات (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الفساد الإداري والمالي في السلطة الفلسطينية
-
رجال في الشمس / رواية الشهيد غسان كنفاني ... الجزء الأول
-
الدعارة آفة إجتماعية حقيقية بحاجة لعلاج
-
خطأ النظرة إلى المجتمع تؤدي إلى خطأ النظرة إلى الحياة / مفهو
...
-
أزمة المثقف العربي / غربة الوطن في الوطن
-
إعدام المواطن الأمريكي من الحدود الإسلامية على الكفار أم حدو
...
-
قرائة في كتاب -القضايا الكبرى-
-
قرائة سريعة في الاحزاب العربية وخروجها عن الصف الوطني
-
الخطاب القومي العربي ظهوره ونتائجه وانعكاسه على واقعنا
-
وصية لميت لم يمت بعد
-
هذا زمان سقوط الأقنعة
-
الانتخابات الأمريكية...ودورنا المغبون!!!!
-
ابن لادن... إسلام ضد الإسلام أم إسلام ضد الجميع ؟؟؟ سؤال يجب
...
-
صليب الملح... هل تسمعين يا فاطمة
-
الخرافات الدينية... الصكوك الأولى في التنازل عن فلسطين للدول
...
-
آلام المسيح أم آلام الشعوب
-
العلمانية ضرورة للتغيير في المجتمعات وخاصة العربية
-
علاقة المرآة بالمجتمع تستمد من علاقة الفرد بالسلطة
-
اغتيال احمد ياسين والبعد السياسي الدولي على المنطقة
-
القتلى والمقاتلون السكارى قرائة ادبية في مقتطفات من بستان ال
...
المزيد.....
-
حزب النهج الديمقراطي العمالي يثمن قرار الجنائية الدولية ويدع
...
-
صدامات بين الشرطة والمتظاهرين في عاصمة جورجيا
-
بلاغ قطاع التعليم العالي لحزب التقدم والاشتراكية
-
فيولا ديفيس.. -ممثلة الفقراء- التي يكرّمها مهرجان البحر الأح
...
-
الرئيس الفنزويلي يعلن تأسيس حركة شبابية مناهضة للفاشية
-
على طريق الشعب: دفاعاً عن الحقوق والحريات الدستورية
-
الشرطة الألمانية تعتقل متظاهرين خلال مسيرة داعمة لغزة ولبنان
...
-
مئات المتظاهرين بهولندا يطالبون باعتقال نتنياهو وغالانت
-
مادورو يعلن تأسيس حركة شبابية مناهضة للفاشية
-
الجزء الثاني: « تلفزيون للبيع»
المزيد.....
-
سلام عادل- سيرة مناضل - الجزء الاول
/ ثمينة ناجي يوسف & نزار خالد
-
سلام عادل -سیرة مناضل-
/ ثمینة یوسف
-
سلام عادل- سيرة مناضل
/ ثمينة ناجي يوسف
-
قناديل مندائية
/ فائز الحيدر
-
قناديل شيوعية عراقية / الجزءالثاني
/ خالد حسين سلطان
-
الحرب الأهلية الإسبانية والمصير الغامض للمتطوعين الفلسطينيين
...
/ نعيم ناصر
-
حياة شرارة الثائرة الصامتة
/ خالد حسين سلطان
-
ملف صور الشهداء الجزء الاول 250 صورة لشهداء الحركة اليساري
...
/ خالد حسين سلطان
-
قناديل شيوعية عراقية / الجزء الاول
/ خالد حسين سلطان
-
نظرات حول مفهوم مابعد الامبريالية - هارى ماكدوف
/ سعيد العليمى
المزيد.....
|