أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - التيار اليساري الوطني العراقي - اللجنة القيادية - خالد عيسى طه في ذمة الخلود














المزيد.....

خالد عيسى طه في ذمة الخلود


التيار اليساري الوطني العراقي - اللجنة القيادية

الحوار المتمدن-العدد: 2879 - 2010 / 1 / 5 - 18:06
المحور: الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية
    


توفي في أحد مستشفيات لندن الشخصية الوطنية اليسارية المعروفة، خالد عيسى طه (أبو خلود)، وهو حقوقي وكاتب سياسي وناشط في الأوساط السياسية والثقافية والاجتماعية، وله عدد من المؤلفات والمساهمات القانونية. وقد عايش الفقيد مراحل وتجارب طويلة من عمر الحركة الوطنية العراقية، ووقف ضد الأنظمة الرجعية والدكتاتورية، ودفع ثمناً باهظاً لمواقفه الوطنية تلك، من سجون وملاحقات ومنافي، ودافع عن ضحايا الاستبداد والتعسف كمحام وطني، وتبنى القضايا النقابية والمطلبية للعمال والكادحين، وقدم لنا استشارات قانونية دقيقة في ملف جريمة بشتآشان القانوني. وتجسد موفقه الوطني الواضح من الحرب والاحتلال والطائفية والإرهاب، وما أنتجه الاحتلال من خراب مريع لبلادنا، لا يزال قائماً ومستمراً حتى لحظة مغادرته الحياة. وكان صوتاً وطنياً أصيلاً أطل من على شاشات الفضائيات ومن خلال المواقع الصحفية المتنوعة، بطريقته الواضحة والبسيطة والمتميزة، ليقول رأيه القانوني والوطني، بما يجري من أحداث وتطورات دموية خطيرة، يعيشها شعبنا ووطننا.



الخلود لرفيقنا وصديقنا الفقيد الكبير خالد عيسى طه.

تعازينا الحارة لعائلة ورفاق وأصدقاء الفقيد الكبير، وصبراً جميلاً، بهذا الحدث الجلل.

ستبقى ذكراك العطرة ومواقفك الوطنية بيننا، تساعدنا وترشدنا الى الطريق والموقف الوطني السليم.

وداعاً وطوبي لمن لم تتلوث أردانهم بخطايا الفاشية المتخلفة والاحتلال البغيض.

الذكر الطيب لفقيدنا الكبير.



اللجنة القيادية

التيار اليساري الوطني العراقي




#التيار_اليساري_الوطني_العراقي_-_اللجنة_القيادية (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- مادورو يعلن تأسيس حركة شبابية مناهضة للفاشية
- الجزء الثاني: « تلفزيون للبيع»
- عز الدين أباسيدي// لعبة الفساد وفساد اللعبة... ألم يبق هنا و ...
- في ذكرى تأسيس اتحاد الشباب الشيوعي التونسي: 38 شمعة… تنير در ...
- حزب الفقراء، في الذكرى 34 لانطلاقته
- تركيا تعزل عمدة مدينتين مواليتين للأكراد بتهمة صلتهما بحزب ا ...
- تيسير خالد : سلطات الاحتلال لم تمارس الاعتقال الإداري بحق ال ...
- الديمقراطيون لا يمتلكون الأجوبة للعمال
- هولندا: اليمين المتطرف يدين مذكرتي المحكمة الجنائية لاعتقال ...
- الاتحاد الأوروبي بين مطرقة نقص العمالة وسندان اليمين المتطرف ...


المزيد.....

- سلام عادل- سيرة مناضل - الجزء الاول / ثمينة ناجي يوسف & نزار خالد
- سلام عادل -سیرة مناضل- / ثمینة یوسف
- سلام عادل- سيرة مناضل / ثمينة ناجي يوسف
- قناديل مندائية / فائز الحيدر
- قناديل شيوعية عراقية / الجزءالثاني / خالد حسين سلطان
- الحرب الأهلية الإسبانية والمصير الغامض للمتطوعين الفلسطينيين ... / نعيم ناصر
- حياة شرارة الثائرة الصامتة / خالد حسين سلطان
- ملف صور الشهداء الجزء الاول 250 صورة لشهداء الحركة اليساري ... / خالد حسين سلطان
- قناديل شيوعية عراقية / الجزء الاول / خالد حسين سلطان
- نظرات حول مفهوم مابعد الامبريالية - هارى ماكدوف / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - التيار اليساري الوطني العراقي - اللجنة القيادية - خالد عيسى طه في ذمة الخلود