|
قبل ادم بتفاحة
رائدة جرجيس
الحوار المتمدن-العدد: 2877 - 2010 / 1 / 3 - 23:10
المحور:
الادب والفن
حوار : قبل آدم .. بتفاحة !! الشاعر العراقي .. فائز الحداد : المرأة فنجان قهوتي .. حين يبرد ، اكفر بالشعر حاورته في دمشق.. رائدة جرجيس يتبوأ الشاعر فائز الحداد مكانة مرموقة بين شعراء الحدائة الشعرية في المشهد الشعري العراقي والعربي .. هذا الشاعر المتوج بالضوء والشرر بما يؤججه من بوح في خطابه الشعري الرصين .. يقول عنه الناقد العراقي الكبير حسين سرمك : ان نصوصه تحمل محنة الاحمر والاسود فيما يخطه في نصوصه الاثيرة ، بينما وصفه اخرون " بالعراب والسندباد" وما الى ذلك من نعوت ، فائز الحداد كتب القصيدة العمودية في بداياته وانتقل الى القصيدة الحديثة وله فيها مجموعتان شعريتان الاولى بعنوان " قبعة الافعى " والثانية بعنوان " لاهوية لباب " التي خرج بسببها مطاردا من قبل جيش الاحتلال في العراق ... وله مخطوطتان لم يتم نشرهما بعد لاسباب مادية ربما لا يعرفها القراء .. وله عشرات الدراسات عن شعر العديد من الشعراء العراقيين والعرب ، للنص عند هذا الشاعر مكانة تضارع التنزيل فيما يؤمن به وفيما يستنهضه من حقائق وصور ولوعات وآهات تزدري بعتمة الكتمان في التوق الى الحياة والحرية بكل ما تملكه من معان .. هاجيا السكوت والتجابن أمام مايجري من انتهاكات لحقوق الانسان العربي في فلسطين والعراق وفوق ارض المعمورة برمتها ، لهذا يعلو صوته حد الصراخ في احد نصوصه حين يقول : سأعلن .. من أعلى منارة في الفلوجة .. إن التاريخ ابن حرام والملوك خرق لسد الثقوب في الرايات وله ايضا : أيها الخارج من الكور .. لا تلعن جهنم ، ومن التنور يخرج الخبز الصاغة عججزوا أن يكونوا ذهبا .. فباعوه واختارته النساء وطنا .. أضاعه الرجال ؟؟! الله من يعرف الغصون بالميس ... ينزل النساء كآيات .. ويسوق الرجال كذنوب فمن تلك التي أهداها الله مفتاح غرفته ونام ؟!! إن اللغة السلسة التي يستخدمها شاعرنا وطريقة البوح الجريء تجعله فاتحا للمشهدية الشعرية النثرية بكل إبداع مازجا الجمالية والمعنى ومتحديا كل عوائق اللغة فيما لايصرف منها ففي قناعته " أن الشعر من يهذب وعورة اللغة ويخرج المفردة من اسرها القاموسي ليطلقها الى مدياتها المثالية الرحبة . التقيت فائز الحداد بدمشق واجريت معه اللقاء التالي الذي قال ما لم أسمعه من احد بهذه الجرأه والتحدي والصراحة.
*من اين ندخل الى عالم فائز الحداد كشاعر مشاكس وكاتب حداثي متمرد ؟ ** أولا نبتديء من فائز الحداد الذي اضاع كل شيء ليحتفظ بالشعرويموت من أجله ، وثانيا أنا لست بمشاكس ولا ادعي (العرابة) لشيء ، بل انا ثائر كالماء على المحددات والقيود التي تريد اسري وكبحي عن بلوغ طوفاني في هتك عهر المقدسات المقننة التي تخنقني وتأسرني ، وفي هدم عروش الكذب الكتابي بتعاملها المسطري المجدول رياضيا بزيف التقنين على حساب حرية الشعر كشرط مثالي في التعبير عن الحياة .. الحرية التي تريد أن تحتكرها ( النخبة ) ببيروقراطية ذرائعية طارئة بغية فرض جهالة ( الاستذة وجاهات الدكترة ) وأقنومات التسيّد والتنقيد ، فليس هناك ( شيخ أو ملّة ) في الابداع .. هناك شاعر بدليل شعريته من عدمها ، فمن أسس في الفراغ الشعري ( جنجلوتياته ) بفعل مؤسساتي سلطوي سيسقط كفزاعة الحقل أمام ريح الشعر العاصفة . أننا في الزمن الذي كنا فيه قلة محاربة ومضهدة أصدرنا بثقة عالية ودون خوف مجاميع شعرية كتب عنها أكثر من عدد اوراقها ، وظل ( جهابذة ) ودعاة السلفية الشعرية يدورون في فلك الاراء العائمة والتنظير الفراغي الذي اقصاهم تماما عن المشهد الشعري النقي الذي تطهر وتوضأ من رجس الافك والنفاق ( الطوطمي ) واصبحنا الان كثرة والحمد لله بواقع ( 1 الى 1000 ) وقيسي على ذلك ، أما عن مفهوم الحداثة .. فهي ليست كلمة مجردة بشفاعة المصطلح فهي فعل عمودي يضرب بالاعماق ومصدرها الاشعاعي نقطوي متشظ بشكل افقي يتسع ويمتد كبحر من الضوء الشعري في ظلمات أرض اللغة وصحراء الكلمة ، فالشعر لاينشد غيرالجمال وهو من صير الفكرة لصالح الجمال والمعنى ، لكنني أقول بصريح عبارتي اللآذعة : سأقف بوجه قنوط السجع الممل في نظام العروض وكذلك بوجه التسطيح النثري البائر، والذين تروج لهما بعض المصادر النشرية لاسباب معروفة لتشويه حقيقة الشعر العربي .. هذا هو عنوان تمردي وثورتي أزاء كل حماقات التخلف والتدجيل . *لقد كتب عن مجموعتك الاولى ( قبعة الافعى ) الكثير واختيرت كنموذج في ابحاث نقدية منهجية راكزة ، بعضها أكد على أنك تؤسس لمشهدية شعرية جديدة في قصيدة النثر... ما هي سمات هذه المشهدية ؟ ** قبل أن اجيبك على سؤالك .. لابد من ذكر قائل هذا الرأي وهو الاديب الكبير الناقد شاكر مجيد سيفو في كتابه الاثير ( جمر الكتابة الاخرى ) .. قراءات في المشهد الشعري العربي ، وهنا لابد من القول : بأنني لست ( مع أو ضد ) أي راي يقال بحقي وأشكر الاستاذ ( سيفو ) على رأيه .. لأنني مؤمن تماما بمشروعي الشعري كقدر كتابي ، ومهما يكن فأن الراي النقدي يبقى جزءا من العملية الابداعية الشاملة وليس كلها ولا حتى جلها ، فالثناء بقدر ما يبني يهدم في وجهه السلبي الاخر .. وأنا لست مبهورا بوصف صديقي القاص ( قاسم العزاوي ) ب( العراب وسندباد الحداثة ) وأشكر كل الزملاء المبدعين في ارائهم ( كالناقد الكبير د. حسين سرمك حسن وناظم السعود وعبد الستار الاعظمي وسلمان داود محمد وثائر القيسي وغيرهم .. لاعلى سبيل التخصيص ) ولكن للحقيقة .. أنني جزء من مشهدية الشعر الحديث الكبيرة ، أما بخصوص عنوان ( رغبة الكتابة الجديدة ) التي قلدني اياها الاستاذ شاكر مجيد سيفو فهو وسام أعلقه على صدر كل شاعر حقيقي يأتي بالجديد الشعري في الصورة والجمال والمعنى ، وليس من حق فائز الحداد ادعائه لنفسه بأنوية مقيته ، كما أنني لست من الذين يستثمرون الاراء المادحة ليشيدوا عليها معماريات ( جنون الانا ) بغية كسب الجاه والشهرة ، ولا اخفيك سرا بأن مجموعتي الشعرية الثانية ( لاهوية لباب ) وهي أول مجموعة تتصدى للآحتلال بشكل صريح.. قد جابهها بعض ( الاعدقاء ) بسلبية كبيرة بادعاء أنها واغلة بالترميز الى حد ( المعميات ) .. وبقدر ما كنت أعرف دوافع هذا البعض المسبقة ، بقدر ما تنبهت كثيرا الى خطورة هذا الراي بجانبه الايجابي فتبنيته في مشروع كتابة القصيدة ، وهذا ما سيقف عليه القاريء الكريم في مجموعتي المقبلة قريبا . *لكنك تصديت لمن عارضك بقسوة وعنفتهم على ما أعتقد ؟ ** لا أبدا.. أنا لم أعنف أحدا لكنني قلت مامفاده .. أرجو أن لاتخون النظارات المكبرة بعض المصابين بعمى ا لوان الشعر من رؤية الحقيقة ، وعليهم أن يرتقوا الى مدارك فهم النص وفك رموزه وسبر معانيه ليعترفوا بحقيقة التراجع ؟! ، قبل أن يطلقوا الأراء العائمة مجافاة للحق وقبل أن يتجاوزهم الزمن . فأنا أكتب ولدي من اسلحة الحصانة ما أستطيع بها الدفاع عن حياض قصيدتي ومشروعي الكتابي ، وكذلك هو الحال في تبني النصوص الجميلة لبقية الشعراء التي أكتب عنها وأروج لها وأدافع عنها منذ زمن طويل وبايمان كامل ، وسيرى القاريء أن هناك نماذج لشعراء ينبغي أن تقف عندها النقدية المنصفة وتعضدها في الكلمة والموقف .
*أين تكمن ثيمة الخلاف الجوهرية بين (السلفيون والحداثيون) كما اصطلح عليها في مسالة الشعر . ** بعيدا عن القبلية الشعرية ، وعلى افتراض إن يخطي من يخطي ، في خلق أسباب وشروط اختلاف واه لاتمت للواقع الشعري بصلة بين متناسلين أريد لهما التخالف ثم الفصل بمعنى التعارض ، فما الذي يدفع إلى ترسيخ هوة الخلاف تلك إلى درجة القطع والتنافر كندين وعلى خصومة الزعامة والجاه ؟ فهل هناك سيادة حقيقية غير سيادة دم الشعر؟ في الأبوة المتناسلة لأب شرعي وابن شرعي ، وأم رضاعة لوليد فاتح ما شاء إلا أن يعيد لأبيه مجده الكريم باستمرار أبوته الخالصة ، ومن حيمن طاهر كريم الذي أراد له شانئوه الاتهام بالغربة والهجانة ؟! . فالنص الحديث بتقديري : هو الوليد الشرعي المضارع لأبوة القدامة في الفتح الحداثي ، ولكن هناك جريمة ترتكب أمام الملأ تلك المتمثلة في اختلاق وترسيخ خصومة الجفاء والتقاطع بين قديم الشعر وجديده على يد من يريد أن يتهم النص العربي الحديث بالتغريب ، وبوسائل لاتخدم الشعر إطلاقا عن طريق التنظير الفارغ والتأطير الكاذب وعائم الآراء المجانية المفتعلة كتابيا ، ربما وفق انساق الأكاديميات الواهمة والخاطئة وجرائم التجارة النشرية والطباعية والصحافية التي تخلق من (العطاس) قنبلة لشوس وتسوق وتدعي !! إن مروحيات التضليل الهوائي لتطيير غبار الشعر المأخوذة بأوراق أصحاب شؤون (الخلخلة ) بانت وراء توجيهاتها في صناعة (فضاء شعراني) يسيء للحداثة العربية بحجة الحفاظ على (الأصالة ) ، هذه الإساءة امتدت اشظائها إلى الشعر العربي عموما لسببين الأول هو ان أصحابها لم يتبنوا القدامة كالتزام أدبي ولم يرسخوها في معاصرة تحترم نفسها ، وثانيا إنهم تنكروا من حيث لايعلمون إلى النثر الشعري العربي وأهمية (النثر الصوفي) ، بدليل وهمهم باستعارة الزمن كجدولة تقنينية لفهم الشعر. أما الطارئون على مشهد الحداثة فقد انزاحوا في جهالة أخرى بتبنيهم لإشكالية التغريب دون فهم كاف لها يتراوحون بين مريد ساذج لها أو منتم ضائع بها ، ثم تركوا الحبل على الغارب للسيئين وللمتنطعين بان يسيئوا لتاريخ قصيدة العمود بشكل مجحف ، لا بسبب إلا العجز في كتابتها وأيضا بطرح بائر المستهلك النثري وتقديمه على انه الشعر الحديث .. وبهذا الصدد أود أن أشير إلى أن أفضل من تناول هذا الموضوع بجدية حيادية هو د محي الدين اللاذقاني بكتابه (آباء الحداثة العربية ) لان مسالة الخلاف لازالت عويصة بين قطبين أريد لهما التنافر والتخاصم لكنني أعول على معرفيات ومدارك الشعراء الحقيقيين الذين يحترمون النص بمقدار شعريته بعيدا عن هيئة شكله ، إما الاتهامات فلن تجدي نفعا ، فالشعر العمودي حقيقة قائمة كتراث والقصيدة الحديثة قائمة كمعاصرة وما ينقصنا إلا الإيمان بان لاقدامة بدون حداثة ولا حداثة بدون قدامة . * قرأت لك في الصحف السورية أكثر من موضوع ، تتهم فيه النقدية (بالتخلف عن ركب الشعر )وكذلك (الترجمة بركوب موجة الغرق ) ما سبب تحاملك عليها ؟ ** أنا غير متحامل على أحد وليس لدي خصومات شخصية مع الاخرين ولكنني للحقيقة أقول .. لقد أساءت النقدية العربية إلى الشعر العربي ، بقديمه وحديثه بقدر ما أساءت الترجمة لتاريخنا القديم والحديث حضارة وأدبا ، وفي هذا المجال ادعو والى قراءة كتاب (البقع الأرجوانية في الرواية الغربية ) لمؤلفه الأديب الفلسطيني حسن حميد ، ففي هذا الكتاب جزء كبير من كوارث الترجمة المضادة لناخصوصا مايتعلق بالقضية الفلسطينية وحلم الصهاينة "بدولتهمالحلم " .. ولا أريد هنا الإساءة لأحد بابتذالات التقديم والعروض الكاذبة لمنجزات كثيرة لاتمت للادب ولا للشعر بصلة ولاتقدم لهما سوى الإساءة والنيل بادعاء إنها (دراسات نقدية ) وهي غير ذلك تماما . المؤسف له ..إن أحزاب النقد توزعت حسب ضروبها ومرجعياتها ووفقا لظواهر الانتماءات (التحزبية ) الشعرية وتوجهاتها ، فهذا ( حدا ثوي _عصراني ) لاينظر إلا وفقما جاء على لسان ( رولان بارت وجاك دريدا وفوكو وسارتر وهيجو )لاعلى سبيل الحصر ، ويتهم التراث العربي بالعنصرية والتخلف ، ونقيضه متضلع في هجو هؤلاء ومن لف لفهم متعكزا على تراث العظام ( كالمتنبي وأبي تمام والبحتري وغيرهم ) والآخر التوافقي لايهجو هذا ولاذاك لكنه مستاء من ( نزار القباني ونازك الملائكة والجواهري وعبد الرزاق عبد الواحد وغيرهم ) لموقف سياسي(عولمي) ويدعو إلى (الثقافة الديمقراطية ) على الطريقة الأمريكية ، ولا يخفي عداؤه لمن ابتدأ شاعرا (عاموديا ) وانتهى شاعرا ( أفقيا ) ويحسبه مرتدا وخائنا في حروب الشعر المستمرة . فهاتان المسالتان أي (الترجمة والنقد) هما أساس الطامة الكبيرة في الأدب العربي عموما لاتصالهما بالوافد الترجمي و المعرفي المتسرب من الثقافتين (الفرانكونية والسكسونية ) وما يماثلهما في الوقت الحاضر من ثقافات غازية على يد من تربى متأثرا بها دون أدنى رصيد ثقافي راسخ أو حصانة معرفية عربية ، ويمتد ذلك تاريخيا إلى عصر النهضة وما قبلها أيضا. فعصر النهضة في تخندقه المضارع للعولمة القديمة لم يقدم سوى الاسماء وطوس الرؤوس والأدب السيروي فأضر بالادب العربي أكثر مما نفعه باعتماده ترجمات بعض المستشرقين ( جواسيس الفكر الغربي ) في وطننا العربي المستلب ، وكان بعض أساطين الادب مجرد قبعات لستر عورات الادب الوافد المناهض للتراث والادب العربيين وكانت دعوات حركات التجديد على الطريقة الغربية مجرد استعارات لدواليب قطارات (الفرنسة والبرطنة الغازية وما بعدها من محاولات الامركة وفق المقايسس الجديدة ) .. فهي دون ادنى شك أو عداء مشينة وزائفة ، بل وحاقدة على الموروث والمعاصرة العربيتين . أنا أتساءل كم جاءنا كوافد ترجمي من الخارج ، وكم خرج من مترجمات لادبائنا ؟ أذا احصيناها ولو على سبيل التوقع سنقف على الكمية الهائلة من الاندثارات التي أصابت أدبنا العربي ، وكم من النقود تناولت الادب العالمي مقابل ماتناولته للادباء العرب ؟ حتما سنصاب بالذعر من حالات الاجحاف التي لحقت بالاديب العربي . وبهذا المجال سأكشف حالة من حالات كثيرة تجمع ما بين زيفين نقدي وترجمي لمترجم وناقد معروف قدم ترجمتين لنص شعري واحد .. الاول يحمل روح النص الحقيقي بمقدار شعريته البائنة ، والثاني تصرف به كما يحلو له كي يطوعه الى مقتربات ( نقده العتيد ) تحت ذرائعية ( الترجمة بتصرف ) .. ولله في خلقه شؤون ؟!! . أن ذلك لايعني عدم وجود مترجمين ونقاد يؤدون الامانة الادبية بكل اتقان واخلاص ، كما لايعني هذا أن كل مايكتب الان يحسب على خاصة النقد ومنهجية الادب .. فمثلما هنالك صالح عليك بالطالح لكنني اقول : ( ما اكثر النقاد حين تعدهم لكنهم في المنصفات قليل ) . *ماهي الاسماء التي تجدها مهمة في سماءالشعر الحداثي ولها ستقبل في المشهد الشعري العربي ؟ ** دعينا من المستقبل ومفاجأته فالمتغيرات كثيرة ، وقد يكون للمستقبل ما نتوقعه ، ولكن هناك اسماء شعرية راكزة فرضت وجودها في المشهد الشعري الحداثي بطرح نماذج جيدة وجميلة كنصوص فواغي القاسمي وسلمان داود محمد وسمر محفوض ومحمد مظلوم وعلي حبش وفاتن نور وباقر صاحب ورائدة جرجيس وعائشة حطاب وشادي صوان .. كشواهد أمثلة واتوقع ظهور اسماء جديدة اخرى نظرا لاتساع جغرافية الحداثة الشعرية في عالمنا العربي .
#رائدة_جرجيس (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
حين يرقص القصب
-
بريييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي
...
-
لاتكن نرجسي الهوى
-
كيس الفضيحة
-
صوت الوطن المسافر
-
نص لنشر
-
نوايا لكن حسنة
-
نذور الملائكة
-
سرٌ .. للبوح
-
اذا كان رب البيت بالدف ناقرا
-
طلا الغوار...وثنائية الامل والالم
المزيد.....
-
مهرجان الأفلام الوثائقية لـRT -زمن أبطالنا- ينطلق في صربيا ب
...
-
فوز الشاعر اللبناني شربل داغر بجائزة أبو القاسم الشابي في تو
...
-
الموصل تحتضن مهرجان بابلون للأفلام الوثائقية للمرة الثانية
-
متى وكيف يبدأ تعليم أطفالك فنون الطهي؟
-
فنان أمريكي شهير يكشف عن مثليته الجنسية
-
موسكو.. انطلاق أيام الثقافة البحرينية
-
مسلسل الطائر الرفراف الحلقة 84 مترجمة بجودة عالية قصة عشق
-
إبراهيم نصر الله: عمر الرجال أطول من الإمبراطوريات
-
الفلسطينية لينا خلف تفاحة تفوز بجائزة الكتاب الوطني للشعر
-
يفوز بيرسيفال إيفرت بجائزة الكتاب الوطني للرواية
المزيد.....
-
التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ
/ عبد الكريم برشيد
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
-
السيد حافظ أيقونة دراما الطفل
/ د. أحمد محمود أحمد سعيد
-
اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ
/ صبرينة نصري نجود نصري
المزيد.....
|